أحدث الأخبار مع #«ديزني


الرياضية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
«ديزني» تمزج بين الأطباق السعودية والعالمية
حظت فعالية «ديزني +» التفاعلية، المنظمة في يو ووك، بالرياض العاصمة السعودية، على اهتمام الزوار، خلال الفترة من 16 وحتى 20 أبريل. وحسبما أوضحه القائمون على الفعالية، الثلاثاء، عبر بيان صحافي، ساهمت الفعالية التفاعلية في إحياء أفلام ومسلسلات «ديزني +» بدءًا من تقديم قائمة حصرية من الأطباق والحلويات السعودية التقليدية، إذ تم تصميم الحلويات احتفالًا بالثقافة السعودية بطريقة عصرية، تجمع بين القصص العالمية الشهيرة من «ديزني +» والنكهات السعودية الأصيلة من الحنيني إلى المصابيب والكليجا، والمستوحاة من محتوى «ديزني +» مثل خلطبيطة بالصلصة، وثور، وغريز أناتومي. وشهدت الفعالية تنظيم أنشطة متنوعة وألعاب مختلفة، جذبت الزوار من كافة الأعمار، وأطلق الضيوف أفضل زئير للأسد في «غرفة تحدي الزئير» المستوحى من شخصية «موفاسا»، وعزفوا على الطبول في تجربة قرع الطبول المستوحى من «موانا»، إضافة إلى التقاط الصور الحصرية التفاعلية مع «عائلة سيمبسون». وسجلت الفعالية حضورًا وتفاعلًا من مؤثري منصات التواصل الاجتماعي، منهم عائلة بدر.


الوسط
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
تجربة جديدة لإيلين بومبيو بعيدا من شخصيتها الشهيرة في مسلسل «غرايز أناتومي»
بعدما أدّت مدى 20 عامًا شخصية طبيبة في مسلسل «غرايز أناتومي»، تشارك الممثلة إيلين بومبيو في مسلسل «غود أميركان فاميلي» المستوحى من أحداث حقيقية، حيث تؤدي دور أم تتبنى طفلة، وهو «تحدٍّ كبير» كانت تأمل في خوضه «منذ فترة». يتناول هذا المسلسل، الذي بدأ عرضه في مارس في الولايات المتحدة ويصبح بدءًا من 16 أبريل متوافرًا على منصة «ديزني +»، قصة اشتهرت عالميًا، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأحداث العمل تتناول كريستين (إيلين بومبيو) ومايكل بارنيت (مارك دوبلاس)، اللذين لهما ثلاثة أولاد ويقرران تبنّي ناتاليا غرايس (إيموجين فيث ريد)، وهي طفلة أوكرانية يتيمة (7 سنوات) تعاني شكلًا نادرًا من التقزّم. لكن الشكوك تبدأ تحوم حول الفتاة التي تُتهم بأنها شخص بالغ. وسبق أن جرى التطرق إلى هذه القضية في سلسلة أفلام وثائقية («ذي كوريوس كايس أوف ناتاليا غرايس» عبر منصة ماكس)، حظيت بأصداء واسعة، على ما توضح بومبيو (55) عامًا لوكالة فرانس برس خلال زيارة لباريس في مارس. - - وتقول: «ما أدهشني هو أن كل مَن تحدّث إليّ عن السلسلة الوثائقية كان له رأي مختلف بشأن ما حدث. بعد قراءة السيناريو، تحدّثتُ إلى كاتبته كاتي روبنز التي أوضحت لي أنها تشعر بالإحساس نفسه، واعتقدت أنه سبب وجيه لسرد هذه القصة». في أول شخصية تؤديها منذ تقليص دورها في مسلسل «غرايز أناتومي» العام 2023، تتقمّص النجمة دور امرأة متلاعبة ومسيئة، على نقيض شخصية الجراحة ميريديث غراي التي أدتها منذ العام 2005. وتقول: «كان من الصعب جدًا الذهاب إلى تلك الأجواء القاتمة والتصرف بقسوة. خسرت صديقًا مقربًا جدًا قبل التصوير مباشرة، وكان الأمر مفاجئًا جدًا. كنت حزينة وغاضبة، وهذا ساعدني كثيرًا». وشكّل المسلسل «تحديًا كبيرًا» لها كانت تنتظره منذ مدة. لكن الممثلة، التي عملت أيضًا كمنتجة تنفيذية، تقول ضاحكة: «أنا سعيدة لأنني لن أعود مطلقًا إلى هذه الشخصية»، وتضيف: «إن الابتعاد عن مسؤولياتي في غرايز أناتومي وقضاء ساعات أقل بكثير هناك سمح لي بتخصيص وقت إضافي للاستعداد لهذا الدور». وتقول إنها «ممتنة» وتعتزم مواصلة عملها «قليلًا» في السلسلة الطبية التي حطمت الأرقام القياسية، مع بقائها منفتحة على آفاق جديدة. وتضيف: «الأمر المذهل في تقدمنا بالسن كممثلات هو أن الأدوار التي نحصل عليها تكون أكثر تعقيدًا وإثارة للاهتمام». وبعيدًا عن ندمها على حصر مسيرتها في مستشفى سياتل الخيالي، لا تمانع الممثلة، التي انطلقت مسيرتها العام 2002 في «كاتش مي إيف يو كان» والعام 2004 في مسلسل «فريندز»، من «أن يجري التعرف إليها كميريديث غراي». تقول إنه «شرف» لها أن تؤدي دور شخصية محبوبة، لدرجة أن إحدى قطط المغنية تايلور سويفت سميت تيمُّنًا بالشخصية. مضيفة «لقد قمت بهذا الخيار، وكان الأمر استثنائيًا لحياتي». مساحة كبيرة للأقليات في العام 2018، أعلنت الممثلة، المناضلة من أجل المساواة في الأجور، أنها ستواصل تأدية دور الجراحة في «غرايز أناتومي» لموسمين آخرين مقابل 20 مليون دولار لكل موسم، وأصبحت بذلك الممثلة التلفزيونية الأعلى أجرًا في مسلسل درامي. وأعطى مسلسل «غرايز أناتومي» مساحة كبيرة للأقليات وتميّز منذ موسمه الأول بقيمه التقدمية. وتقول منتجة العمل شوندا رايمز إن المسلسل «مستمر في اعتماد الشمول حتى في قصصه»، في وقت يحاول الرئيس دونالد ترامب إنهاء البرامج التي تروّج للتنوع في مختلف القطاعات الأميركية. وتقول بومبيو: «ما يحدث في الولايات المتحدة لا يصدق. لا كلمات تعبّر عن ذلك»، مضيفة: «يمكن للحكومة أن تقول ما تريد» وتجعل «النساء أو الأشخاص الملوّنين غير مرئيين»، وتقول إن «الأشخاص المتحولين جنسياً غير موجودين»، لكن «لا يمكن محو التاريخ».