#أحدث الأخبار مع #«ديزيرتإكس»DesertXالوسط٠٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطانطلاق مهرجان «ديزيرت إكس» للفن المعاصر في صحراء كاليفورنياافتتح السبت مهرجان «ديزيرت إكس» Desert X للفن المعاصر، المعروف بأعماله الخارجية العملاقة في صحراء كاليفورنيا، ومنها مرايا معدنية وكتل رخامية وكوخ طيني مصنوع باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. وفي العام الماضي، تجمع 600 ألف شخص لهذه المناسبة في وادي كوتشيلا، على بعد 150 كيلومترًا شرق لوس أنجليس، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي هذه الدورة التي تقام حتى 11 مايو، تعرض الفنانة الفرنسية الأميركية سارة ميوهاس عملًا يتألف من مرايا معدنية منحنية قليلا لتعكس ضوء الشمس على جدار من الجص يبلغ ارتفاعه أكثر من 100 متر، لإبراز عبارة «الحقيقة تصل من خلال الأشعة المائلة». وتقول الفنانة للوكالة الفرنسية إن «الحقيقة مفهوم مهم في العالم راهنًا»، مضيفة «أحاول أن أصنع فنًّا لا يخدع الناس». معالم أثرية صخرية وعلى بُعد حوالي عشرة كيلومترات، وضع الفنان المكسيكي خوسيه دافيلا كتلا هائلة من الرخام تزن 16 طنًا مستخرجة من محجر في صحراء تشيهواهوان، في بلده الأصلي. ويعيد العمل إلى الأذهان معالم أثرية صخرية مثل ستونهنج في المملكة المتحدة، ويحمل عنوان «التواجد معًا». توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك ويأتي ذلك في سياق توتر تشهده العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك منذ فوز دونالد ترامب، لا سيما مع فرض الرئيس الجمهوري رسومًا جمركية على البلد الأميركي الشمالي. ذراع آلية ضخمة وقال خوسيه دافيلا «تذكرنا مثل هذه الصخور بأن بعض الأشياء موجودة لتبقى بينما المضايقات تمر في النهاية». ومن بين الأعمال الأخرى «أدوبه أوازيس» لرونالد رايل، الذي استخدم ذراعًا آلية ضخمة لطباعة أكواخ مصنوعة من الطين والقش بشكل ثلاثي الأبعاد، على الطراز التقليدي لجنوب غرب الولايات المتحدة. وبالنسبة إليه، ينبغي إعادة استخدام هذه المواد القديمة والمقاومة للهب بعد الحرائق الأخيرة في لوس أنجليس. وقال «إنها أقدم مادة بناء استخدمتها البشرية»، مضيفًا أن الحرائق الأخيرة «طالت مباني مصنوعة خصوصًا من البلاستيك والمواد السامة.. ولا يزال سكان لوس أنجليس غير قادرين على شرب المياه الجارية».
الوسط٠٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطانطلاق مهرجان «ديزيرت إكس» للفن المعاصر في صحراء كاليفورنياافتتح السبت مهرجان «ديزيرت إكس» Desert X للفن المعاصر، المعروف بأعماله الخارجية العملاقة في صحراء كاليفورنيا، ومنها مرايا معدنية وكتل رخامية وكوخ طيني مصنوع باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. وفي العام الماضي، تجمع 600 ألف شخص لهذه المناسبة في وادي كوتشيلا، على بعد 150 كيلومترًا شرق لوس أنجليس، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي هذه الدورة التي تقام حتى 11 مايو، تعرض الفنانة الفرنسية الأميركية سارة ميوهاس عملًا يتألف من مرايا معدنية منحنية قليلا لتعكس ضوء الشمس على جدار من الجص يبلغ ارتفاعه أكثر من 100 متر، لإبراز عبارة «الحقيقة تصل من خلال الأشعة المائلة». وتقول الفنانة للوكالة الفرنسية إن «الحقيقة مفهوم مهم في العالم راهنًا»، مضيفة «أحاول أن أصنع فنًّا لا يخدع الناس». معالم أثرية صخرية وعلى بُعد حوالي عشرة كيلومترات، وضع الفنان المكسيكي خوسيه دافيلا كتلا هائلة من الرخام تزن 16 طنًا مستخرجة من محجر في صحراء تشيهواهوان، في بلده الأصلي. ويعيد العمل إلى الأذهان معالم أثرية صخرية مثل ستونهنج في المملكة المتحدة، ويحمل عنوان «التواجد معًا». توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك ويأتي ذلك في سياق توتر تشهده العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك منذ فوز دونالد ترامب، لا سيما مع فرض الرئيس الجمهوري رسومًا جمركية على البلد الأميركي الشمالي. ذراع آلية ضخمة وقال خوسيه دافيلا «تذكرنا مثل هذه الصخور بأن بعض الأشياء موجودة لتبقى بينما المضايقات تمر في النهاية». ومن بين الأعمال الأخرى «أدوبه أوازيس» لرونالد رايل، الذي استخدم ذراعًا آلية ضخمة لطباعة أكواخ مصنوعة من الطين والقش بشكل ثلاثي الأبعاد، على الطراز التقليدي لجنوب غرب الولايات المتحدة. وبالنسبة إليه، ينبغي إعادة استخدام هذه المواد القديمة والمقاومة للهب بعد الحرائق الأخيرة في لوس أنجليس. وقال «إنها أقدم مادة بناء استخدمتها البشرية»، مضيفًا أن الحرائق الأخيرة «طالت مباني مصنوعة خصوصًا من البلاستيك والمواد السامة.. ولا يزال سكان لوس أنجليس غير قادرين على شرب المياه الجارية».