أحدث الأخبار مع #«ديليتلغراف»


الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
بريطانيا تدرس حظر استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي
كشف وزير العلوم والتكنولوجيا البريطاني، بيتر كايل، أن حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين الأطفال يعدّ من بين مجموعة من الخطط التي تدرس الحكومة البريطانية القيام بها، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا». وقال كايل لصحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية إنه «يراقب عن كثب» حظر تطبيق «تيك توك» في الساعة 10 مساء، بين المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 16 عاماً، كما يدرس استخدام أدوات تُمكّن أولياء الأمور من وقف استخدام التطبيق في أوقات محددة، مضيفاً: «أدرس هذه الأمور». وأوضح: «لن أتخذ أي إجراء من شأنه أن يؤثر بشكل كبير في كل طفل بالبلاد، من دون التأكد من وجود أدلة تدعمه». ويأتي الاقتراح وسط مخاوف من تأثير الطبيعة «الإدمانية» لوسائل التواصل الاجتماعي على جداول النوم، وتعطيل الدراسة والحياة الأسرية.


الوسط
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
«ذا تلغراف» تكشف خطط جاسوس روسي للسيطرة على مسارات الهجرة من ليبيا بدعم مسؤولين أوروبيين
كشفت جريدة «ديلي تلغراف» البريطانية أن عميلًا سابقًا بالاستخبارات الروسية وضع خطة للسيطرة على مسارات الهجرة غير النظامية عبر ليبيا إلى أوروبا باستخدام ما وصفته بـ«جيوش خاصة» بمساعدة مسؤولين من النمسا وألمانيا، واقترح استخدام الأصول الليبية المجمدة في الخارج لتمويل تلك الخطة. وقالت، في تقرير نشرته السبت، إن جان مارساليك، وهو عميل هارب بالمخابرات الروسية، والرئيس السابق لشركة «وايركارد» للتكنولوجيا سيئة السمعة، كان يخطط لبناء مجموعة مرتزقة قوامها 15 ألف مقاتل للسيطرة على الحدود في مسارات الهجرة الرئيسية عبر ليبيا. وذكرت أن «استخدام تدفق المهاجرين غير النظاميين كسلاح هدف رئيسي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث تعد قضية الهجرة أحد العوامل الحيوية في حسم الانتخابات بدول أوروبا». السيطرة على مسارات الهجرة إلى أوروبا وكشفت معلومات «ذا تلغراف» أن مارساليك كان يعمل لحساب الكرملين أثناء ترؤسه لشركة «وايركارد»، وهي النظير الألماني لشركة «باي بال»، وكان يخطط للسيطرة على تدفقات الهجرة من أفريقيا، بمساعدة أحد حلفاء بريطانيا وهي النمسا. وبحسب أدلة اطلعت عليها الجريدة، تعهد مسؤولون بالحكومة النمساوية في العام 2017 بدعم خطة مارساليك، الذي زعم أنها ستساعد الاتحاد الأوروبي في حل أزمة الهجرة غير النظامية إلى أوروبا. ومع ذلك، كان تأمين الخطة تحت إشراف عقيد مشتبه به في جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي، ووفق مصادر أشارت إليها«ذا تلغراف» فإن التحذيرات بشأن نشاطه وعلاقاته بروسيا جرى تجاهلها من قبل المسؤولين في النمسا وألمانيا. إنشاء «ميليشيا» خاصة في ليبيا وبحسب الجريدة، فقد عمل مارساليك على إنشاء «ميليشيا» خاصة به للتأثير على مسارات الهجرة من ليبيا، واشترى لهذا الغرض شركة عسكرية خاصة باسم «RSB Group». ومنذ فراره بالعام 2020، يعتقد أن شركة «RSB Group»، الخاضعة للعقوبات الغربية كذلك، كانت متورطة في اتفاقات أمنية بالسودان إلى جانب مجموعة «فاغنر» الروسية. وتقبع السودان من وجهة النظر الأوروبية «في قلب مسارات الهجرة التي تربط شرق وغرب أفريقيا بالبحر المتوسط وأوروبا». وبحسب مصادر أمنية، فقد عمل مارساليك على إعادة تنظيم مصالح «فاغنر» في المنطقة في أعقاب وفاة يفغيني بريغوزين بعد محاولة انقلاب فاشلة في روسيا. كما اطلعت «ذا تلغراف» على إعلان نوايا وقعه مارساليك تعهد فيه بتخصيص 200 ألف يورو لخطة «الاستقرار وإدارة الهجرة في ليبيا». وكان من المقرر أن يقوم بسداد المدفوعات عبر المعهد الثقافي الروسي – الليبي، وهو معهد يملك عنوانًا في موسكو لكن دون سجلات رسمية. وترجع اهتمامات مارساليك بإنشاء جيش خاص إلى العام 2017 حينما كان رئيسًا لـ«وايركارد»، حيث عقد اجتماعات مع كيليان كلاينشميت، وهو عامل إنساني سابق في الأمم المتحدة، لمناقشة خطط المشروع في ليبيا. وحضر الاجتماعات أيضا جوستاف جوستيناو، الذي كان آنذاك عميدًا كبيرًا في وزارة الدفاع النمساوية. استخدام الأصول الليبية المجمدة وجاء في وثيقة اطلعت عليها «ذا تلغراف» أن «الأولوية هي إغلاق الحدود من خلال قوة شرطة حدودية قوامها 15 ألف رجل تتشكل من ميليشيات سابقة». ونصت أيضًا على: «كرر مارساليك خلال المحادثة أيضا أن تلك القوة يمكن استخدامها في رأيه مع حكومة الوحدة في طرابلس أمام وسطاء السلطة في الشرق». وأضافت: «يمكن بيع إغلاق الحدود للاتحاد الأوروبي باعتباره حلًا لأزمة الهجرة، ويمكن استخدام الأموال الليبية المجمدة في الاتحاد الأوروبي لهذا الغرض». تاريخ مشبوه وبحسب مصادر الجريدة البريطانية، فقد اشترى مارساليك شركة عسكرية خاصة ونجح في إرسال أول جندي روسي إلى ليبيا، وجرى الكشف عن خطط العميل الروسي للمرة الأولى بعد إدانة خلية من الجواسيس مقرها بريطانية يوم الجمعة، في واحدة من أكبر عمليات التجسس التي تكشفها السلطات البريطانية. ويعد مارساليك فارًا منذ العام 2020، حينما انهارت شركة «وايركارد» الألمانية للمدفوعات بديون تصل إلى 1.9 مليار يورو. وتمكن من الفرار من النمسا على متن طائرة خاصة، وهو ضمن قائمة أكثر المجرمين المطلوبين من الشرطة الدولية «إنتربول». ويخضع العميل الروسي السابق للتحقيق في عدد من الدول الأوروبية بتهم تجسس وتزوير.


الوسط
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
الصحافة الإنجليزية تسخر من مسلسل ميغان ماركل الجديد
سخرت الصحافة في البلدان الناطقة بالإنجليزية من مسلسل الطبخ الجديد الذي أطلقته ميغان ماركل على «نتفليكس» الثلاثاء، واعتبرته محاولة فاشلة من زوجة الأمير هاري للترويج لنفسها. يتضمن برنامج With love, Meghan «مع الحب، ميغن» ثماني حلقات تتابع دوقة ساسكس خلال عملها في الحديقة، وطهي الوجبات اللذيذة في كاليفورنيا، وفقا لوكالة «فرانس برس». هذا السيناريو البعيد تماما عن الأحداث الدرامية التي طبعت حياة الزوجين هاري وميغان منذ انسحابهما الدراماتيكي من العائلة الملكية البريطانية، وانتقالهما للعيش في الولايات المتحدة في العام 2020، يتعرض لانتقادات واسعة النطاق بسبب سطحيته. وقد وصفت جريدة «ديلي تلغراف» العمل بأنه «تمرين في النرجسية». - - - وكتبت الجريدة البريطانية «تدعو ميغان الناس إلى منزلها المفترض»، مشيرة إلى أن المسلسل صُوّر في عقار فاخر جرى استئجاره للمناسبة، ويحتوي على مطبخين نظيفين للغاية. وأضافت الجريدة أن ميغان تتلقى «على مدى الحلقات الثماني إطراءات عن مدى عظمتها». في حين أبدت جريدة «ذي تايمز» استغرابها إزاء تباهي ماركل، وهي ممثلة سابقة تبلغ 43 عاما، بـ«ثروتها الهائلة ونمط حياتها الاستثنائي، وكأن هذا الأمر متاح للجميع». رحلة غرور لا تستحق العناء» ووصفت مجلة «فرايتي» الأميركية المسلسل بأنه «رحلة غرور لا تستحق العناء»، منتقدة ميل الزوجين الأميريين إلى الاعتقاد بأن «اهتمام الجمهور سيكون على الموعد بشكل طبيعي مهما فعلا». وقالت المجلة: «ليس هناك ما يكفي لتبرير طول المسلسل». منذ تنحيهما عن واجباتهما الملكية، لم يعد هاري وميغان يحصلان على المنح التي تمنحها المملكة المتحدة للعائلة الملكية. وقد تقاضيا مبالغ طائلة في السنوات الأخيرة لبيع حقوق قصتهما. وبعد مقابلة تلفزيونية مع المذيعة الأميركية أوبرا وينفري في العام 2021، اتهما فيها العائلة الملكية بعدم الترحيب بميغان، الممثلة الأميركية الخلاسية والمطلقة، في كنفها، أبرم الزوجان صفقة بمئة مليون دولار مع «نتفليكس»، لإنتاج المسلسل الوثائقي «هاري وميغان». ويجسّد هذا العمل، الذي طُرح العام 2022، علاقتهما المتوترة مع العائلة الملكية. كما نشر هاري أيضا سيرة ذاتية تتناول الوضع نفسه. ومذاك، يحاول الزوجان إعادة التموضع بطريقة أقل إثارة للجدل، مما ولّد اهتماما أقل بحياتهما الشخصية. وفي العام الماضي، قررت منصة «سبوتيفاي» عدم تجديد مدونة بودكاست صوتية تتضمن مقابلات مع ميغان ماركل، بعد آراء سلبية من النقاد. كما أخفق مسلسل هاري الأخير على «نتفليكس» عن البولو في إعجاب نسبة كبيرة من المتابعين، إذ حصل على درجة 25% فقط على موقع المراجعات الشهير Rotten Tomatoes.


الرأي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الصحافة الإنكليزية تنتقد مسلسل ميغان للطبخ
سخرت الصحافة في البلدان الناطقة بالإنكليزية من مسلسل الطبخ الجديد الذي أطلقته ميغان ماركل على «نتفليكس» الثلاثاء، واعتبرته محاولة فاشلة من زوجة الأمير هاري للترويج لنفسها. يتضمن برنامج «With love, Meghan» (مع الحب، ميغان) ثماني حلقات تتابع دوقة ساسكس أثناء عملها في الحديقة وطهو الوجبات اللذيذة في كاليفورنيا. وقد وصفت صحيفة «ديلي تلغراف» العمل بأنه «تمرين في النرجسية». وكتبت الصحيفة البريطانية «تدعو ميغان الناس إلى منزلها المفترض»، مشيرة إلى أن المسلسل صُوّر في عقار فاخر جرى استئجاره للمناسبة، ويحتوي على مطبخين نظيفين للغاية. وأضافت الصحيفة أن ميغان تتلقى «على مدار الحلقات الثماني إطراءات عن مدى عظمتها». وأبدت صحيفة «التايمز» استغرابها إزاء تباهي ماركل، وهي ممثلة سابقة تبلغ 43 عاماً، «بثروتها الهائلة ونمط حياتها الاستثنائي» وكأن هذا الأمر «متاح للجميع». ووصفت مجلة «فرايتي» الأميركية المسلسل بأنه «رحلة غرور لا تستحق العناء».


صحيفة الخليج
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«تمرين في النرجسية».. موجة انتقادات ضد مسلسل ميغن ماركل
لوس أنجلوس ـ (أ ف ب) سخرت الصحافة في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية من مسلسل الطبخ الجديد الذي أطلقته ميغن ماركل على نتفليكس، الثلاثاء، واعتبرته محاولة فاشلة من زوجة الأمير هاري للترويج لنفسها. ويتضمن برنامج «With love, Meghan» («مع الحب، ميغن») ثماني حلقات تتابع دوقة ساسكس أثناء عملها في الحديقة وطهي الوجبات اللذيذة في كاليفورنيا. هذا السيناريو البعيد تماماً عن الأحداث الدرامية التي طبعت حياة الزوجين هاري وميغن منذ انسحابهما الدراماتيكي من العائلة الملكية البريطانية وانتقالهما للعيش في الولايات المتحدة في عام 2020، يتعرض لانتقادات واسعة النطاق بسبب سطحيته. ـ منزل مستأجر ـ وقد وصفت صحيفة «ديلي تلغراف» العمل بأنه «تمرين في النرجسية». وكتبت الصحيفة البريطانية: «تدعو ميغن الناس إلى منزلها المفترض»، مشيرة إلى أن المسلسل صُوّر في عقار فاخر جرى استئجاره للمناسبة، ويحتوي على مطبخين نظيفين للغاية. وأضافت الصحيفة أن ميغن تتلقى «على مدار الحلقات الثماني إطراءات عن مدى عظمتها». وأبدت صحيفة «ذي تايمز» استغرابها إزاء تباهي ماركل، وهي ممثلة سابقة تبلغ 43 عاماً، «بثروتها الهائلة ونمط حياتها الاستثنائي» وكأن هذا الأمر «متاح للجميع». ووصفت مجلة «فرايتي» الأمريكية المسلسل بأنه «رحلة غرور لا تستحق العناء»، منتقدة ميل الزوجين الأميريين إلى الاعتقاد بأن «اهتمام الجمهور سيكون على الموعد بشكل طبيعي»، مهماً فعلاً. وقالت المجلة: «ليس هناك ما يكفي لتبرير طول» المسلسل. ومنذ تنحيهما عن واجباتهما الملكية، لم يعد هاري وميغن يحصلان على المنح التي تمنحها المملكة المتحدة للعائلة الملكية. وقد تقاضيا مبالغ طائلة في السنوات الأخيرة لبيع حقوق قصتهما. وبعد مقابلة تلفزيونية مع المذيعة الأمريكية أوبرا وينفري في عام 2021، اتهما فيها العائلة الملكية بعدم الترحيب بميغن، الممثلة الأمريكية المطلقة، في كنفها، أبرم الزوجان صفقة بمئة مليون دولار مع نتفليكس لإنتاج المسلسل الوثائقي «هاري وميغن». ويجسّد هذا العمل الذي طُرح سنة 2022 علاقتهما المتوترة مع العائلة الملكية. ونشر هاري أيضاً سيرة ذاتية تتناول الوضع نفسه. ومذاك، يحاول الزوجان إعادة التموضع بطريقة أقل إثارة للجدل، ما ولّد اهتماماً أقل بحياتهما الشخصية. وفي العام الماضي، قررت سبوتيفاي عدم تجديد مدونة بودكاست صوتية تتضمن مقابلات مع ميغن ماركل، بعد آراء سلبية من النقاد. كما أخفق مسلسل هاري الأخير على نتفليكس عن البولو في إعجاب نسبة كبيرة من المتابعين؛ إذ حصل على درجة 25% فقط على موقع المراجعات الشهير Rotten Tomatoes.