أحدث الأخبار مع #«ديليستار»


عكاظ
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
حورية أم لغز بحري؟.. هيكل غامض يثير الجدل على شواطئ بريطانيا
في حادثة أثارت الدهشة والتساؤلات، عثر زوجان بريطانيان على هيكل عظمي غامض يشبه حورية بحر على شاطئ مارغيت في مقاطعة كينت، شرق المملكة المتحدة، في اكتشاف وصفته صحيفة «ديلي ستار» البريطانية بـ«اللغز البحري». وخلال نزهة بحرية لباولا ريغان وزوجها ديف على الشاطئ، لاحظا جسماً غريباً جرفته الأمواج إلى الرمال، ووصف الهيكل بأنه «شيء بين العظم والأنسجة الناعمة» حيث كان مدفوناً جزئياً في الرمال ومحاطاً بالأعشاب البحرية، وبدا الجزء العلوي منه هيكلاً عظمياً صلباً يشبه رأساً، بينما كان الجزء السفلي أقرب إلى ذيل ناعم غير متحلل، ما أعطاه مظهراً يحاكي الأوصاف الأسطورية لحوريات البحر. في البداية، ظنّت باولا وزوجها ديف أنه قد يكون بقايا فقمة أو قطعة خشب طافية، لكن الشكل الغريب دفع العشرات من المارة للتجمع حول الموقع، محاولين فهم طبيعة هذا الكائن. أثارت الصور التي نشرها الزوجان على وسائل التواصل الاجتماعي موجة من التكهنات، اقترح البعض أن يكون المخلوق بقايا كائن بحري نادر، بينما ذهب آخرون إلى أبعد من ذلك، مشيرين إلى احتمالية أن يكون دليلاً على وجود حوريات البحر أو حتى كائن فضائي جرفته الأمواج، وفي تعليق لها، قالت باولا ريغان: «كنت أعلم أنه يجب ألا أصدق شيئاً دون دليل، لكن هذا الشيء كان غريباً بما يكفي ليجعلني أتساءل». حتى الآن، لم يصدر بيان رسمي من السلطات أو العلماء حول هوية الجسم، لكن خبراء الأحياء البحرية بدأوا في تحليل الصور الأولية، يرى بعض المتخصصين أنه قد يكون هيكلاً متحللاً لفقمة أو حوت صغير تشوه بفعل التيارات البحرية والعوامل الطبيعية، بينما رفض آخرون هذا التفسير، مشيرين إلى أن الشكل لا يتطابق تماماً مع أي كائن بحري معروف. أخبار ذات صلة ليس هذا الاكتشاف الأول من نوعه على سواحل المملكة المتحدة، ففي السنوات الماضية، شهدت شواطئ بريطانيا ظهور مخلوقات بحرية غريبة، مثل «وحش أبردينشاير» في 2020، الذي تبين لاحقاً أنه هيكل حوت، وفي ظل ما يعرف به شاطئ مارغيت الواقع في كينت، من جماله الطبيعي وجذبه للسياح، لكنه الآن أصبح محط أنظار الباحثين عن الغرائب بعد هذا الحدث. مع تصاعد الفضول الشعبي، ينتظر الجميع نتائج الفحوصات العلمية التي قد تُجرى على الهيكل لتحديد طبيعته. هل هو مجرد خدعة طبيعية، أم بقايا كائن غير معروف، أم ربما عمل فني جرفته الأمواج؟ الغموض لا يزال يحيط بالقضية، بينما أصبحت قصة «حورية مارغيت» حديث الساعة في الأوساط المحلية والعالمية.


صحيفة الخليج
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
تحدي «تيك توك» يضع طفلة أمريكية بين الحياة والموت
تمكنت طفلة أمريكية من النجاة بأعجوبة بعد غيبوبة وحروق مروعة نتيجة انفجار لعبة كانت قد وضعتها في الميكروويف، للمشاركة في تقليد فيديو على «تيك توك». ووضعت سكارليت سيلبي 7 سنوات مكعباً من ألعابها في الفريزر ثم وضعته في الميكروويف لبضع ثوانٍ لجعله أكثر مرونة بعد أن رأت فيديو لشخصين يجربان ذلك على منصة التواصل الاجتماعي «تيك توك». لكن وقت اللعب البريء تحول بسرعة إلى كابوس حي عندما انفجر المكعب، ما غطى وجه وصدر الفتاة البالغة من العمر سبع سنوات بسائل حارق داخل المكعب، بحسب صحيفة «ديلي ستار». هرع والدها إليها عندما سمع صراخاً مدوياً، وحاول بشكل يائس إزالة المادة اللزجة عن بشرتها وملابسها، ثم نقلها إلى المستشفى حيث دخلت في غيبوبة، كما تسببت حروق فمها في تورم القصبة الهوائية وكادت أن تفقد القدرة على التنفس. ولا تزال سكارليت في انتظار معرفة ما إذا كانت بحاجة إلى زراعة جلد للحروق من الدرجتين الثانية والثالثة التي أصيبت بها. وقالت والدة سكارليت، أماندا بلاكنشيب، إن ابنتها شاهدت مقاطع لأشخاص يضعون الألعاب في الميكروويف على حسابات «تيك توك» وأرادت تجربتها بنفسها، وتحث الأسرة أي شخص لديه هذه الألعاب على التخلص منها لتجنب حدوث نفس الشيء. وتم وضع سكارليت على أنبوب تغذية طوال مدة إقامتها في المستشفى التي استمرت أسبوعاً بسبب حروق شديدة في شفتيها. وقالت أماندا: «في النهاية لم تحصل على زراعة جلد بسبب صغر سنها، بعد استشارة الأطباء، قررنا أن ننتظر بضع سنوات، ربما حتى تصبح في سن الثانية عشرة». ووضعت شركة شيلينغ للألعاب، التي تصنع مكعبات ألعاب نيدوه، تحذيراً على موقعها الإلكتروني يقول: «لا تقم بتسخينها أو تجميدها أو وضعها في الميكروويف، قد تسبب إصابات شخصية». وقال «تيك توك» إنه لا يسمح بمحتوى يروج للسلوكيات الخطرة، كما أكد تأسيس تكنولوجيا تُنبه فرق السلامة الخاصة بالهاشتاغات المرتبطة بالمحتوى المخالف، للمساعدة في اكتشاف الاتجاهات الضارة، خصوصاً لصغار السن.

مصرس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
خطة انتقام مرعبة.. أمريكي يطلق ثعبانا ضخما داخل منزل ليأكل طفلة
قضية غريبة من نوعها شهدتها ولاية جورجيا الأمريكية، بعدما أقر مواطن بالذنب خلال محاكمته في تهمة إطلاق ثعبان في منزل امرأة، بل خطط لتفجير بيتها بالكامل، في هجوم وصف بالعنيف، ما أدى إلى الحكم بسجنه لمدة 20 عامًا، وتصدر قصته أحاديث منصات التواصل الاجتماعي في بلدته. خطة الأمريكي للانتقام من صديقته خطط المواطن الأمريكي المدعو جلوسر وكينسي، لإطلاق ثعبان في منزل امرأة تعرف عليها عبر أحد تطبيقات الإنترنت، قبل أن يتوصل بعد فترة إلى عنوانها ويحدد بالفعل مكان منزلها، ليقرر الانتقام منها في هجوم وصفته السلطات ب«المريض»، لعدم وضوح دافع وراء الواقعة الغريبة، وفق لما أثبتته التحقيقات التي نقلت تفاصيلها صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.لم يكتف وكينسي، بالتخطيط لتفجير منزل صديقته فقط، بل أطلق ثعبانًا ضخمًا داخله، حتى يأكل طفلتها الصغيرة في مخطط غريب، ليتقرر وضعه مؤخرًا خلف القضبان لمدة 20 عامًا، بعد إقراره بالذنب وتخطيطه لارتكاب جريمة جنائية شنيعة بولاية جورجيا.خطة لم تكتمل وتعويض للضحايا بخلاف الزج بالشاب الأمريكي صاحب ال37 عامًا في السجن، قضت المحكمة بأن يدفع تعويض قدره 500 ألف دولار للضحيتين، وهما الأم وابنتها.وقد شمل تآمر وكينسي على الضحية، بوضع بعض المواد التفجيرية في محيط منزلها، وإطلاق ثعبان كبير في منزل الضحية لأكل ابنتها. وبعد التفجير، استأجر جلوسر خادمة لتنظيف السجاد في منزله لإخفاء آثار المواد المستخدمة في صنع المواد المتفجرة، قبل أن يشرع لتنفيذ خطته، ولحسن الحظ أن الأم وابنتها لم يتعرضا لأي مكروه، لسرعة ضبط الجاني قبل إتمام مهمته التفجيرية الغريبة من نوعها.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
مبتكر أمريكي يعيش داخل غرفة خاصة لإطالة عمره إلى الأبد (فيديو)
محاولات علمية تتسم بالغرابة يقوم بها المبتكر البيولوجي بريان جونسون، الذي يدعي أنه يسعى للعيش إلى الأبد، إذ يبذل قصارى جهده لتحقيق هذا الهدف، فمؤخرًا، شارك متابعيه عبر منصات التواصل أنه يعيش داخل غرفة أكسجين محاولة لتعزيز طول عمره. العيش داخل غرفة أكسجينكشف مؤخرًا الخبير البيولوجي الأمريكي براين جونسون، أنه يعيش ويتابع عمله من داخل خزان أكسجين عالي الضغط، في محاولة أخيرة منه للعيش إلى الأبد، بحسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية. وظهر جونسون الذي ذاع صيته عبر وسائل التواصل الاجتماعي على مستوى العديد من دول العالم بعد نشره للتدابير الجذرية التي يتخذها لإطالة عمره، آخر تحديث له عبر منصة «إكس»، خلال مقطع فيديو وهو يضع قناعا للأكسجين على وجهه، ويباشر أبحاثه العلمية على جهاز كمبيوتر محمول من الخزان. Moved my office into my hyperbaric oxygen chamber. — Bryan Johnson /dd (@bryan_johnson) February 21, 2025وخلال الفيديو قال: «لقد نقلت مكتبي إلى غرفة الأكسجين عالي الضغط»، وسرعان ما انهالت عليه التعليقات، فكتب أحد المتابعين: «كن حذرًا بشأن استخدام أجهزتك الإلكترونية»، فيما قال آخر: «أثق من أنك ستفشل في العيش خالدًا، لكنك قد تحقق عبقرية علمية». العلاج بالأكسجين عالي الضغط وخلال سلسلة من التغريدات، أوضح جونسون أنه بدأ ابتكار بروتوكولًا علميًا لإطالة العمر من خلال الأكسجين عالي الضغط، والذي يتضمَّن استنشاق الأكسجين النقي تقريبًا بنسبة تترواح بين 95 - 100% داخل غرفة مضغوطة عند ضغط أعلى من الضغط الجوي، «2 ATA» وهو يعادل الوجود على عمق 33 قدمًا تحت مياه البحر.ووفق جونسون فيعمل الضغط المتزايد على تعزيز قدرة الرئتين على امتصاص الأكسجين، ما يعزز مستويات الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، وبالتالي يعزز عملية تجديد الخلايا من خلال زيادة تركيز الأكسجين في الأنسجة.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
بريطاني يحتفظ بطائرة من الحرب العالمية الثانية في منزله.. الحديقة تحولت إلى متحف
تصرف غريب من نوعه قام به رجل بريطاني، يدعى إيان فوكس، يبلغ من العمر 55 عامًا، عندما قرر وضع طائرة تعود للحرب العالمية الثانية من طراز «سبيتفاير»، بحديقة منزله، والتي يبلغ طولها 30 قدمًا، وعرضها 36 قدمًا. مقاتلة من الحرب العالمية الثانية ويضع الرجل الخمسيني طائرة «سبيتفاير» كاملة الحجم في حديقته، وهي عبارة عن مقاتلة حربية بريطانية ذات مقعد واحد، كانت تستخدم من القوات الجوية الملكية وعدد من دول الحلفاء خلال أحداث الحرب العالمية الثانية.ويُعد فوكس من عشاق الطيران لدرجة بالغة، إذ يمتلك نسخة ضخمة أيضًا للألياف الزجاجية للطائرة الشهيرة، بحسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.شراء الطائرة الحربية كان النموذج المجوف لطائرة «سبيتفاير» معروضًا في الأصل داخل متحف الحرب الإمبراطوري في دوكسفورد، بمدينة كامبريدجشاير، حيث تم استخدامها لإعادة تمثيل المعارك، لكنها تعرضت للتلف بإحدى العواصف وتم نقلها لاحقًا إلى متحف فينلاند للطيران.وعندما أغلق المتحف، قام الرجل البريطاني بشراء الطائرة الحربية وقام بإصلاحها وإعادة طلائها بعناية، كما دون اسم زوجته «هيلين» على أحد جانبيها.وعن وضعه لمقاتلة الحرب العالمية الثانية، قال: «من الجيد أن تكون لديك ميزة في الحديقة ويحب الجميع رؤيتها، فأعتقد أن الأمر من أجل متعة الآخرين أكثر مني، فلا يمكنهم أن يصدقوا أن لدي طائرة سبيتفاير كاملة الحجم في حديقتي ويوقفون سياراتهم ويلتقطون الصور معها». إقبال كبير شهدته حديقة المواطن البريطاني بعد وضع المقاتلة بها، إذ بات يستقبل عشرات الزوار أسبوعيًا، الذين يلتقطون الصور مع الطائرة الحربية، ويخبروه بقصصهم المشوقة مع أحداث الحرب حيث عاشها الكثير منهم.