logo
#

أحدث الأخبار مع #«ديهاد»2025

تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب
تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

تعاون لدعم حملة «نبضات» لرعاية تشوهات القلب

أعلنت «دبي الصحية» توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع «مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية»، من خلال «مؤسسة الجليلة»، التي تقود مهمة العطاء ضمن نظامها الصحي، بهدف تعزيز التعاون لدعم حملة «نبضات»، التي تُعنى بتقديم الرعاية الطبية الشاملة للأشخاص الذين يعانون من تشوهات القلب الخلقية وأمراضه. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات الدورة الـ21 من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، الذي انعقد في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 29 أبريل حتى 1 مايو، وتهدف إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال توفير رعاية صحية وفق أعلى المعايير العالمية. وقّع مذكرة التفاهم الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ«مؤسسة الجليلة»، وصالح زاهر المزروعي، مدير عام مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية. وقال الدكتور عامر الزرعوني: «فخورون بالشراكة الاستراتيجية المستمرة مع «مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية»، يجسد هذا التعاون التزام المؤسستين بتعزيز العمل الإنساني وتوسيع مظلة الرعاية الصحية للفئات المستحقة». وأضاف: «من خلال دعم حملة «نبضات»، نواصل مساعينا لمنح الأمل في الشفاء للمرضى المصابين بتشوهات القلب الخلقية وأمراضه، عبر دعم البرامج الهادفة إلى توفير خدمات رعاية طبية متقدمة لهم، بما يرسخ مكانة دبي مركزاً رائداً للعمل الخيري والصحي المستدام». من جهته قال صالح زاهر المزروعي: «نستلهم من رؤية قيادتنا الرشيدة تسخير الموارد وبذل الجهود لضمان حصول المرضى من الفئات المستحقة على الرعاية الطبية المتكاملة. تعد مبادرة «نبضات» واحدة من المبادرات المهمة التي تعكس قيم الخير الراسخة في دولتنا، حيث تسهم في إنقاذ حياة الكثير من الأطفال والبالغين المصابين بعيوب خلقية في القلب، وتمنحهم فرصة لحياة ومستقبل أفضل. وانطلقت «نبضات» كمبادرة مجتمعية تهدف إلى توفير الرعاية الطبية للأطفال المصابين بتشوهات خلقية في القلب، وتوسعت لتشمل البالغين وكبار السن، الذين لم يتمكنوا من تلقي العلاج لعدم قدرتهم على تحمل تكاليفه، وتمكنت من تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لهم من خلال الفرق الطبية المتخصصة». وأضاف المزروعي: «فخورون بتوقيعنا مذكرة التفاهم مع مؤسسة الجليلة، التي تهدف لتغطية تكاليف الحملات الطبية الإنسانية لمبادرة «نبضات»، التي تجسد رسالة مهنة الطب في أبهى صورها، وهي إنقاذ حياة المرضى دون النظر إلى قدرتهم على تحمل تكاليف العلاج، من خلال إجراء التدخلات الجراحية وتقديم الرعاية الطبية المتخصصة لهم وفق أعلى المعايير الطبية العالمية. كما تسهم مبادرة «نبضات» في ترسيخ قيم التكافل والتعاضد المجتمعي، وهي تعكس التزامنا الإنساني والمجتمعي، فمع كل مريض يحصل على المساعدة نتقدم خطوة نحو عالم أكثر إنسانية وتعاطفاً».

"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"
"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

"دبي الصحية" تعزز شراكتها مع "مؤسسة محمد بن راشد للأعمال الخيرية والإنسانية" لدعم حملة "نبضات"

أعلنت "دبي الصحية" عن توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية"، من خلال "مؤسسة الجليلة"، التي تقود مهمة العطاء ضمن نظامها الصحي، بهدف تعزيز التعاون لدعم حملة "نبضات"، التي تُعنى بتقديم الرعاية الطبية الشاملة للأشخاص الذين يعانون من تشوهات القلب الخلقية وأمراضه. وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات الدورة الـ 21 من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، الذي ينعقد في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة من 29 أبريل وحتى 1 مايو ، وتهدف إلى الارتقاء بحياة المرضى من خلال توفير رعاية صحية وفق أعلى المعايير العالمية. وقّع مذكرة التفاهم، الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لـ"مؤسسة الجليلة"، وصالح زاهر المزروعي، مدير عام مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية. وقال الدكتور عامر الزرعوني: " فخورون بالشراكة الاستراتيجية المستمرة مع "مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية"، يجسد هذا التعاون التزام المؤسستين بتعزيز العمل الإنساني وتوسيع مظلة الرعاية الصحية للفئات المستحقة. وأضاف: "من خلال دعم حملة "نبضات"، نواصل مساعينا لمنح الأمل في الشفاء للمرضى المصابين بتشوهات القلب الخلقية وأمراضه، عبر دعم البرامج الهادفة إلى توفير خدمات رعاية طبية متقدمة لهم، بما يرسخ مكانة دبي كمركز رائد للعمل الخيري والصحي المستدام". من جهته قال صالح زاهر المزروعي: "نستلهم من رؤية قيادتنا الرشيدة، تسخير الموارد وبذل الجهود، لضمان حصول المرضى من الفئات المستحقة على الرعاية الطبية المتكاملة، تعد مبادرة "نبضات" واحدة من المبادرات المهمة التي تعكس قيم الخير الراسخة في دولتنا، حيث تساهم في إنقاذ حياة الكثير من الأطفال والبالغين المصابين بعيوب خلقية في القلب وتمنحهم فرصة لحياة ومستقبل أفضل، وقد انطلقت "نبضات" كمبادرة مجتمعية تهدف إلى توفير الرعاية الطبية للأطفال المصابين بتشوهات خلقية في القلب، وتوسعت لتشمل البالغين وكبار السن، الذين لم يتمكنوا من تلقي العلاج لعدم قدرتهم على تحمل تكاليفه، وتمكنت من تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية لهم من خلال الفرق الطبية المتخصصة". وأضاف المزروعي: فخورون بتوقيعنا لمذكرة التفاهم مع مؤسسة الجليلة التي تهدف لتغطية تكاليف الحملات الطبية الإنسانية لمبادرة نبضات التي تجسد رسالة مهنة الطب في أبهى صورها، وهي إنقاذ حياة المرضى دون النظر إلى قدرتهم على تحمل تكاليف العلاج، من خلال إجراء التدخلات الجراحية وتقديم الرعاية الطبية المتخصصة لهم وفق أعلى المعايير الطبية العالمية، كما تسهم مبادرة "نبضات" في ترسيخ قيم التكافل والتعاضد المجتمعي، وهي تعكس التزامنا الإنساني والمجتمعي، فمع كل مريض يحصل على المساعدة نتقدم خطوة نحو عالم أكثر إنسانية وتعاطف". وأبان صالح المزروعي أن سياسة المؤسسة تجاه دعم مؤسسات المجتمع يأتي تعزيزاً لدورها في تحسين جودة الحياة ودعم تماسك وتكافل المجتمع وتوحيد الجهود للتنمية المجتمعية في إمارة دبي، وترسيخ التعاون بين أفراد المجتمع بهدف توفير الدعم اللازم للفئات المستهدفة والأكثر حاجة للدعم، كما يرسخ دور الإمارة الريادي في مأسسة العمل الإنساني. وحملة "نبضات" تٌعد إحدى المبادرات المجتمعية والإنسانية الرائدة التي تنفذها "مؤسسة الجليلة"، ذراع العطاء لـ"دبي الصحية"، وتمنح الأمل للفئات المستحقة لإجراء عمليات القسطرة والجراحات القلبية للأطفال والبالغين في كل من مستشفى دبي ومستشفى الجليلة للأطفال، وتقديم الرعاية الشاملة لهم.

غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025
غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025

الاتحاد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

غداً.. انطلاق دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025

دبي (الاتحاد) تنطلق، صباح غدٍ الثلاثاء، فعاليات الدورة الحادية والعشرين من مؤتمر دبي العالمي للإغاثة والتنمية «ديهاد» 2025، تحت شعار «التنمية والمساعدات الإنسانية في عالم تسوده الانقسامات»، وذلك في مركز دبي التجاري العالمي. ويشارك في الحدث على مدى ثلاثة أيام أكثر من 976 من الجهات المشاركة والشركاء الدوليين والإقليميين والمحليين، و205 متحدثين بارزين يشاركون في 64 جلسة رئيسية و197 ورشة عمل. ويهدف إلى توحيد جهود منظومة مقدمي خدمات الإغاثة والمؤسسات والهيئات الحكومية، وتعزيز مستويات التعاون بين الأطراف المعنية، لابتكار طرق جديدة لدعم الفئات المحتاجة في جميع أنحاء العالم، والتي تعاني من تداعيات الأزمات والكوارث الطبيعية. وقال الدكتور عبدالسلام المدني، رئيس منظمة «ديهاد» الإنسانية المستدامة: «تتميّز دورة ديهاد 2025 عن الدورات السابقة بعدد من الجوانب الجوهرية، إذ تأتي هذه الدورة في وقت نشهد فيه تصاعد الأزمات الجيوسياسية والمناخية، وتحديات التمويل الإنساني، ما يمنح موضوع الحدث بُعداً بالغ الأهمية لمناقشة مستقبل العمل الإنساني وأسس التعاون الدولي». وأضاف: «يتناول برنامج الحدث مجموعة من المحاور الاستراتيجية، من أبرزها: النزاعات وتطور المبادئ الإنساني والمشهد المتغير في التمويل والتفاعل بين جهود التنمية والمساعدات الإنسانية والتأثيرات المتسارعة لتغير المناخ، وغيرها من المواضيع المتعلقة بالعولمة والتوطين والفاعلين الجدد والنزوح السكاني». وأشار إلى أن من أبرز السمات هذا العام، إطلاق عدد من المنصات والفعاليات المتخصصة التي توفر مساحة حوار رفيعة المستوى بين ممثلي الحكومات وصنّاع القرار، بهدف تبادل الخبرات، وتعزيز التنسيق المشترك، مثل منصة «ديهاد» للحكومات، ومنصة «ديهاد» للتدريب، ومنصة «ديهاد» للشراكات. كما يشهد «ديهاد» 2025 إطلاق مبادرات نوعية جديدة، من أبرزها منصة ديهاد للفرص، الموجهة لتمكين المواطنين الإماراتيين في القطاع الإنساني. ويواصل «ديهاد» تنظيم الأنشطة الموجّهة للأطفال ضمن مبادرة «أطفال ديهاد»، بهدف ترسيخ الوعي الإنساني لدى الأجيال الجديدة. وذكر أن الحدث هذا العام يتميّز أيضاً بتوسيع آفاق التعاون وتعزيز الشراكات مع العديد من المجالس والمؤسسات والمبادرات والجهات الفاعلة محلياً وعالمياً في المجال الإنساني ودعم جهود تمكين الشباب وتعزيز الاستدامة. واعتبر أن هذه السمات مجتمعة تُجسّد تطوّر «ديهاد» إلى منصة متكاملة تعكس واقع القطاع الإنساني، وتُسهِم في دفعه نحو حلول أكثر شمولية واستدامة. إطلاق منصة «ديهاد» كشف الدكتور عبدالسلام المدني عن إطلاق منصة «ديهاد» للحكومات لأول مرة، موضحاً أن فكرة إنشاء هذه المنصة جاءت انطلاقاً من إدراكنا لأهمية الدور المحوري الذي تؤديه الحكومات في دعم العمل الإنساني، سواء من حيث التمويل أو السياسات أو التنسيق على المستويين الإقليمي والدولي. وأوضح أن نشأة هذه المبادرة جاءت استجابة للحاجة المتزايدة لوجود مساحة مخصصة تتيح لصناع القرار في الأجهزة الحكومية تبادل الخبرات والمشاركة في حوارات بناءة مع مختلف الجهات الفاعلة في القطاع الإنساني. وأفاد أن منصة «ديهاد» للحكومات تعد فضاء رفيع المستوى يجمع تحت مظلته صنّاع القرار العالميين، والمسؤولين الحكوميين، وكبار التنفيذيين في الأمم المتحدة، بهدف التعاون وتبادل الرؤى ودفع المبادرات الاستراتيجية الهادفة إلى معالجة التحديات الإنسانية الحرجة وتعزيز الحلول المستدامة على مستوى العالم. وأعلن أن منصة «ديهاد» للفرص ستقدم مساحة مخصصة لتمكين المواطنين الإماراتيين في القطاع الإنساني، مشيراً إلى أن هذه المنصة رسالة واضحة تتمثل في تمكين الكوادر الإماراتية من الانخراط الفاعل في قطاعي العمل الإنساني والتنمية، وذلك من خلال توفير فرص وظيفية نوعية، وتعزيز التطور المهني للأفراد. وبين أن أهمية هذه المبادرة تبرز في كونها أداة عملية لتسهيل الوصول إلى المسارات المهنية، وربط المهنيين بالجهات الإنسانية الرائدة. ولفت إلى أنه بالتعاون مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي وبدعم من برنامج «نافس»، تتيح المنصة أكثر من 40 فرصة وظيفية لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة خلال معرض ومؤتمر «ديهاد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store