#أحدث الأخبار مع #«ذاأنكومون»،البيان٢٧-٠٢-٢٠٢٥سياسةالبيان«مبادرات مسير» و«ذا أنكومون» تعززان دمج أصحاب الهمم في «الليلة الصامتة»نظمت «مبادرات مسير»، بالتعاون مع مؤسسة «ذا أنكومون»، في المرموم أمس، فعالية «الليلة الصامتة»، التي تضمنت مجموعة من الأنشطة تعزز دمج أصحاب الهمم من فئة الصم في المجتمع، بحضور معالي حصة بنت عيسى بو حميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وعدد من أصحاب الهمم وعائلاتهم، بمشاركة مؤسسات وطنية وشركات من القطاع الخاص ومتطوعين، وذلك تجسيداً للقيم السامية التي حرص وشجع عليها القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتنفيذاً لإعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تخصيص 2025 ليكون «عام المجتمع»، تحت شعار «يداً بيد». تجربة فريدة وأثنت معالي حصة بو حميد على الفعاليات وأشادت بجهود المشاركين فيها، وبروحهم التنافسية وعزيمتهم القوية، حيث خاضوا تجربة فريدة من نوعها، تواصلوا فيها مع بعضهم بلغة الإشارة واكتشفوا أساليب ومهارات جديدة للتعبير، ما وفر فرصة للتعرف عن قرب إلى عالم أصحاب الهمم وفهم تحدياتهم، والمساهمة في تعزيز التفاهم المجتمعي. وأكدت معاليها أن ما قدمته مؤسسة «ذا أنكومون» يعد مثالاً رائعاً للجهات الأخرى في مجال الضيافة للمشاركة في مثل هذه المبادرات، وشددت على أهمية الاستمرار في قيادة هذه الجهود، لتعزيز التأثير الإيجابي في المجتمع وتشجيع المزيد من الشركات على المساهمة في المبادرات المجتمعية الرائدة. كما أكدت أن مبادرة «الليلة الصامتة» تمثل نموذجاً ملهماً لجهود تمكين أصحاب الهمم، وتعزيز التفاهم والتواصل في مجتمعنا، لافتة إلى أهمية الجهود التي تبذلها شركة «ذا أنكومون» بالتعاون مع «مبادرات مسير»، التي تعكس التزاماً حقيقياً بترسيخ بيئة شاملة تتيح للجميع فرصاً متكافئة للتفاعل والمشاركة. تعزيز الوعي وقالت معاليها: «يساهم توفير تجارب ثرية ومبتكرة، مثل تجربة الليلة الصامتة في تعزيز الوعي بأهمية الدمج، ويؤكد أن بناء مجتمع أكثر تكافلاً يبدأ من الفهم والتقدير للتنوع الإنساني. ونشيد بجهود المنظمين في تقديم مبادرات نوعية تحدث أثراً مستداماً، ونتطلع إلى مزيد من الفعاليات التي ترسخ قيم التعايش والاندماج بين جميع فئات المجتمع». نجاحات متواصلة من جانبها، ثمنت بدور سعيد الرقباني مؤسِّسة «مبادرات مسير» زيارة معالي حصة بنت عيسى بو حميد ومتابعتها للمبادرات، مؤكدة أن هذه الزيارة أسعدت المشاركين وبينت أن الاهتمام الذي يحظى به «أصحاب الهمم» في بلادنا الحبيبة يمثل أكبر حافز لهم من أجل مواصلة مسيرة النجاحات «ودافعاً لتقديم المزيد من المبادرات التي تهدف إلى نشر الوعي لاستخدام لغة الإشارة والتعريف بفئة الصم».
البيان٢٧-٠٢-٢٠٢٥سياسةالبيان«مبادرات مسير» و«ذا أنكومون» تعززان دمج أصحاب الهمم في «الليلة الصامتة»نظمت «مبادرات مسير»، بالتعاون مع مؤسسة «ذا أنكومون»، في المرموم أمس، فعالية «الليلة الصامتة»، التي تضمنت مجموعة من الأنشطة تعزز دمج أصحاب الهمم من فئة الصم في المجتمع، بحضور معالي حصة بنت عيسى بو حميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وعدد من أصحاب الهمم وعائلاتهم، بمشاركة مؤسسات وطنية وشركات من القطاع الخاص ومتطوعين، وذلك تجسيداً للقيم السامية التي حرص وشجع عليها القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتنفيذاً لإعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تخصيص 2025 ليكون «عام المجتمع»، تحت شعار «يداً بيد». تجربة فريدة وأثنت معالي حصة بو حميد على الفعاليات وأشادت بجهود المشاركين فيها، وبروحهم التنافسية وعزيمتهم القوية، حيث خاضوا تجربة فريدة من نوعها، تواصلوا فيها مع بعضهم بلغة الإشارة واكتشفوا أساليب ومهارات جديدة للتعبير، ما وفر فرصة للتعرف عن قرب إلى عالم أصحاب الهمم وفهم تحدياتهم، والمساهمة في تعزيز التفاهم المجتمعي. وأكدت معاليها أن ما قدمته مؤسسة «ذا أنكومون» يعد مثالاً رائعاً للجهات الأخرى في مجال الضيافة للمشاركة في مثل هذه المبادرات، وشددت على أهمية الاستمرار في قيادة هذه الجهود، لتعزيز التأثير الإيجابي في المجتمع وتشجيع المزيد من الشركات على المساهمة في المبادرات المجتمعية الرائدة. كما أكدت أن مبادرة «الليلة الصامتة» تمثل نموذجاً ملهماً لجهود تمكين أصحاب الهمم، وتعزيز التفاهم والتواصل في مجتمعنا، لافتة إلى أهمية الجهود التي تبذلها شركة «ذا أنكومون» بالتعاون مع «مبادرات مسير»، التي تعكس التزاماً حقيقياً بترسيخ بيئة شاملة تتيح للجميع فرصاً متكافئة للتفاعل والمشاركة. تعزيز الوعي وقالت معاليها: «يساهم توفير تجارب ثرية ومبتكرة، مثل تجربة الليلة الصامتة في تعزيز الوعي بأهمية الدمج، ويؤكد أن بناء مجتمع أكثر تكافلاً يبدأ من الفهم والتقدير للتنوع الإنساني. ونشيد بجهود المنظمين في تقديم مبادرات نوعية تحدث أثراً مستداماً، ونتطلع إلى مزيد من الفعاليات التي ترسخ قيم التعايش والاندماج بين جميع فئات المجتمع». نجاحات متواصلة من جانبها، ثمنت بدور سعيد الرقباني مؤسِّسة «مبادرات مسير» زيارة معالي حصة بنت عيسى بو حميد ومتابعتها للمبادرات، مؤكدة أن هذه الزيارة أسعدت المشاركين وبينت أن الاهتمام الذي يحظى به «أصحاب الهمم» في بلادنا الحبيبة يمثل أكبر حافز لهم من أجل مواصلة مسيرة النجاحات «ودافعاً لتقديم المزيد من المبادرات التي تهدف إلى نشر الوعي لاستخدام لغة الإشارة والتعريف بفئة الصم».