أحدث الأخبار مع #«ذابيست»


بوابة الفجر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
ريال مدريد يتجه لتجميد محادثات تجديد عقد فينيسيوس
تزال عملية تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد مفتوحة، على عكس ما تم تداوله قبل ثلاثة أسابيع حول اقتراب التوصل إلى اتفاق نهائي. فالمفاوضات بين الطرفين، والتي بدأت مطلع العام الجاري بمبادرة من النادي، شهدت بعض التقدم، لكن الاتفاق النهائي لا يزال بعيدًا، كما أقرّ بذلك محيط اللاعب الأسبوع الماضي. وبحسب مصادر مقربة لصحيفة «ماركا الإسبانية» اليوم الأربعاء، فإن الاقتراح الأول الذي قدمه وكيله فريديريكو بينا كان مرتفعًا جدًا ولم يكن مقبولًا بالنسبة لإدارة النادي الملكي، التي تمسكت بمبدأ الالتزام بسقف الرواتب الصارم المعمول به في النادي. في البداية، طالب وكيل فينيسيوس بعقد جديد يمنحه راتبًا سنويًا قدره 30 مليون يورو صافي، بما يشمل جميع البنود والمكافآت المرتبطة بالتجديد. وهو مبلغ أعلى بكثير مما يرغب ريال مدريد في دفعه. حاليًا، يتقاضى فينيسيوس 17 مليون يورو سنويًا وفقًا لعقده المُجدّد عام 2022، وهو رقم يضعه في نفس مستوى كيليان مبابي تقريبًا مع استثناء المكافأة الضخمة التي حصل عليها الفرنسي عند التوقيع. كما أن راتبه الحالي يتجاوز ما يحصل عليه جود بيلينغهام بعد تحسين عقده الموسم الماضي. إدارة النادي ترى أن 20 مليون يورو يجب أن تكون الحد الأقصى لعقد فينيسيوس الجديد، وقد دخلت المفاوضات مرحلة «تجميد مؤقت» بانتظار استئنافها قريبًا. في محاولة للضغط على ريال مدريد، قام ممثلو وكالة «رون نيشن» البرازيلية، التي تدير أعمال فينيسيوس، بالتواصل المكثف منذ أشهر مع مسؤولين في الدوري السعودي بهدف الحصول على عرض ضخم رسمي، على غرار ما حصل مع نجوم كبار مثل كريستيانو رونالدو، نيمار، بنزيمة، وساديو ماني. وبحسب «راديو ماركا»، عُقدت على الأقل اجتماعين حضوريين بين وكلاء اللاعب وممثلين رفيعي المستوى من رابطة الدوري السعودي، حيث طُرحت سيناريوهات مختلفة. لكن الحقيقة أن العرض الفلكي الذي تم ترويجه في وسائل الإعلام، بقيمة 200 مليون يورو سنويًا، لم يوجد أبدًا. على الأقل حتى لحظة كتابة هذه السطور. كان اللاعب نفسه قد صرّح في مارس الماضي عبر قناة «تي إن تي سبورتس»: لدي الكثير من الوقت للتجديد، لسنا بحاجة للتسرع، من الأفضل أن نتصرف بهدوء. الرئيس يثق بي وأنا أثق به، وأثق بالجميع في هذا النادي. على الرغم من تسجيله 20 هدفًا وصناعته لـ16 تمريرة حاسمة في 50 مباراة، إلا أن أداء فينيسيوس هذا الموسم لم يكن بمستوى تألقه اللافت العام الماضي، حين توج بجائزة «ذا بيست» ودخل دائرة التنافس على الكرة الذهبية إلى جانب رودري. ويقول مراقبون داخل النادي إن اللاعب بات أكثر إثارة للجدل بسبب سلوكه داخل الملعب وخارجه، مقارنة بتأثيره الحقيقي على أداء الفريق. كما أن علاقته ببعض اللاعبين الكبار في غرفة الملابس ليست في أفضل حالاتها، بسبب خلافات متكررة، خاصة فيما يتعلق بضعف التزامه بالواجبات الدفاعية، وتكرار تصرفاته المثيرة. في ظل هذه الأجواء، تعلو داخل الإدارة أصوات تطالب بإعادة تقييم الجدوى من استمرار فينيسيوس، خاصة مع وصول مبابي الذي يُنظر إليه بوصفه القائد المستقبلي بلا منازع لمشروع ريال مدريد الرياضي. وترى بعض الأصوات أن في حال وصول عرض ضخم – حتى لو جاء من السعودية – فإن من الأفضل للنادي واللاعب دراسة خيار الرحيل بجدية.


بوابة الفجر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
ريال مدريد يتجه لتجميد محادثات تجديد عقد فينيسيوس
تزال عملية تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد مفتوحة، على عكس ما تم تداوله قبل ثلاثة أسابيع حول اقتراب التوصل إلى اتفاق نهائي. فالمفاوضات بين الطرفين، والتي بدأت مطلع العام الجاري بمبادرة من النادي، شهدت بعض التقدم، لكن الاتفاق النهائي لا يزال بعيدًا، كما أقرّ بذلك محيط اللاعب الأسبوع الماضي. وبحسب مصادر مقربة لصحيفة «ماركا الإسبانية» اليوم الأربعاء، فإن الاقتراح الأول الذي قدمه وكيله فريديريكو بينا كان مرتفعًا جدًا ولم يكن مقبولًا بالنسبة لإدارة النادي الملكي، التي تمسكت بمبدأ الالتزام بسقف الرواتب الصارم المعمول به في النادي. في البداية، طالب وكيل فينيسيوس بعقد جديد يمنحه راتبًا سنويًا قدره 30 مليون يورو صافي، بما يشمل جميع البنود والمكافآت المرتبطة بالتجديد. وهو مبلغ أعلى بكثير مما يرغب ريال مدريد في دفعه. حاليًا، يتقاضى فينيسيوس 17 مليون يورو سنويًا وفقًا لعقده المُجدّد عام 2022، وهو رقم يضعه في نفس مستوى كيليان مبابي تقريبًا مع استثناء المكافأة الضخمة التي حصل عليها الفرنسي عند التوقيع. كما أن راتبه الحالي يتجاوز ما يحصل عليه جود بيلينغهام بعد تحسين عقده الموسم الماضي. إدارة النادي ترى أن 20 مليون يورو يجب أن تكون الحد الأقصى لعقد فينيسيوس الجديد، وقد دخلت المفاوضات مرحلة «تجميد مؤقت» بانتظار استئنافها قريبًا. في محاولة للضغط على ريال مدريد، قام ممثلو وكالة «رون نيشن» البرازيلية، التي تدير أعمال فينيسيوس، بالتواصل المكثف منذ أشهر مع مسؤولين في الدوري السعودي بهدف الحصول على عرض ضخم رسمي، على غرار ما حصل مع نجوم كبار مثل كريستيانو رونالدو، نيمار، بنزيمة، وساديو ماني. وبحسب «راديو ماركا»، عُقدت على الأقل اجتماعين حضوريين بين وكلاء اللاعب وممثلين رفيعي المستوى من رابطة الدوري السعودي، حيث طُرحت سيناريوهات مختلفة. لكن الحقيقة أن العرض الفلكي الذي تم ترويجه في وسائل الإعلام، بقيمة 200 مليون يورو سنويًا، لم يوجد أبدًا. على الأقل حتى لحظة كتابة هذه السطور. كان اللاعب نفسه قد صرّح في مارس الماضي عبر قناة «تي إن تي سبورتس»: لدي الكثير من الوقت للتجديد، لسنا بحاجة للتسرع، من الأفضل أن نتصرف بهدوء. الرئيس يثق بي وأنا أثق به، وأثق بالجميع في هذا النادي. على الرغم من تسجيله 20 هدفًا وصناعته لـ16 تمريرة حاسمة في 50 مباراة، إلا أن أداء فينيسيوس هذا الموسم لم يكن بمستوى تألقه اللافت العام الماضي، حين توج بجائزة «ذا بيست» ودخل دائرة التنافس على الكرة الذهبية إلى جانب رودري. ويقول مراقبون داخل النادي إن اللاعب بات أكثر إثارة للجدل بسبب سلوكه داخل الملعب وخارجه، مقارنة بتأثيره الحقيقي على أداء الفريق. كما أن علاقته ببعض اللاعبين الكبار في غرفة الملابس ليست في أفضل حالاتها، بسبب خلافات متكررة، خاصة فيما يتعلق بضعف التزامه بالواجبات الدفاعية، وتكرار تصرفاته المثيرة. في ظل هذه الأجواء، تعلو داخل الإدارة أصوات تطالب بإعادة تقييم الجدوى من استمرار فينيسيوس، خاصة مع وصول مبابي الذي يُنظر إليه بوصفه القائد المستقبلي بلا منازع لمشروع ريال مدريد الرياضي. وترى بعض الأصوات أن في حال وصول عرض ضخم – حتى لو جاء من السعودية – فإن من الأفضل للنادي واللاعب دراسة خيار الرحيل بجدية.


الرياضية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
ميندي.. قفاز ذهبي في قارتين
في ليلةٍ ذهبية، أضاف السنغالي إدوارد ميندي، حارس مرمى فريق الأهلي الأول لكرة القدم، إلى خزائنه لقبًا شخصيًا جديدًا، يؤكد مكانته أحد أعظم حراس المرمى في العالم، عقب نيله جائزة أفضل حارس مرمى في دوري أبطال آسيا للنخبة، السبت. وتحت أنظار العالم، قاد ميندي «33 عامًا» الأهلي إلى التتويج بلقب النخبة الآسيوية، مُسقطًا العملاق الياباني كاواساكي فرونتي بنتيجة 2ـ0 في نهائي مبهر. الجدار السنغالي القوي ليس غريبًا على النجومية والأضواء، بعد رفعه عام 2021 كأس دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي، مُحطمًا آمال مانشستر سيتي في نهائي لا يُنسى، ليُتوج أفضل حارس في البطولة. في العام نفسه، حصد جائزة «ذا بيست» من «فيفا» أفضل حارس في العالم، متفوقًا على عمالقة، مثل بوفون ونوير. وضم الأهلي قفازه الذهبي من تشيلسي في صيف 2023. وفي تسع مباريات بالبطولة، تصدى ميندي لكل التحديات، لم يستقبل سوى ثمانية أهداف، وأغلق مرماه بالقفل والمفتاح في ثلاث مباريات حاسمة أمام برسيبوليس الإيراني، وبوريرام يونايتد التايلاندي، وكاواساكي في النهائي. اليوم، ميندي يقف شامخًا، كونه أول حارس إفريقي يجمع بين جوائز الأفضل في أوروبا، وآسيا. مع الأهلي، خاض 70 مباراة، تصدى للنيران، استقبل 68 هدفًا فقط، وحمى مرماه في 30 مباراة نظيفة. إدوارد ميندي من داكار إلى لندن، ومن الرياض إلى آسيا، هذا الحارس ليس فقط يحمي المرمى، بل يبني مجدًا خالدًا.


عكاظ
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
تحت المطر.. «المرينغي» يُقارن بين تاريخ «رونالدو» ونجومية «فينيسيوس»
نشر الحساب الرسمي لنادي ريال مدريد الإسباني، منشوراً على منصة «X» أثار جدلاً واسعاً بين جماهير النادي ونال إعجاب أكثر من 3 ملايين مُتابع. تضمن المنشور صورتين بارزتين إحداهما للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب نادي النصر السعودي الحالي وأسطورة ريال مدريد السابق، وهو يلعب تحت المطر في إحدى مبارياته السابقة مع الفريق، والأخرى للجناح البرازيلي ونجم ريال مدريد الحالي فينيسيوس جونيور في موقف مشابه. يبدو أن الهدف كان إبراز قوة ومهارة اللاعبين في ظروف صعبة، لكن المنشور سرعان ما تحول إلى محور نقاش حاد حول المقارنة بين النجمين. ولاقى المنشور ردود فعل متباينة بين أنصار ريال مدريد، فرأى بعض المشجعين أن الصورة التي تُظهر رونالدو تحت المطر تكريم مستحق لأحد أعظم لاعبي النادي تاريخياً، إذ يعد الهداف التاريخي للفريق بمسيرة حافلة بالألقاب على مدار تسع سنوات. في المقابل، اعتبر فريق آخر من الجماهير أن المقارنة بين رونالدو وفينيسيوس غير عادلة أو سابقة لأوانها، إذ إن فينيسيوس البالغ من العمر 24 عاماً، لا يزال في مرحلة مبكرة من مسيرته مقارنة برونالدو، رغم تألقه الملحوظ وحصوله على جائزة «ذا بيست» كأفضل لاعب في العالم لعام 2024. أخبار ذات صلة امتد النقاش إلى الإحصاءات، إذ أشار البعض إلى تفوق رونالدو الهجومي الكبير بعد تسجيله عدداً أكبر من الأهداف في 300 مباراة مع النادي، بينما دافع آخرون عن فينيسيوس، مشيرين إلى دوره المختلف كصانع ألعاب ومساهماته في التمريرات الحاسمة، إلى جانب دوره في تحقيق ألقاب مهمة في وقت مبكر من مسيرته. الصحف الإسبانية البارزة، مثل «آس» و«ماركا»، تناولت تداعيات المنشور باهتمام كبير، وركزت بعض التقارير على الصعود المذهل لفينيسيوس، مشيدة بإمكاناته ليصبح يوماً ما في مصاف أساطير النادي مثل رونالدو، خصوصاً مع تتويجه بجوائز عالمية وأدائه المميز في المواسم الأخيرة. فيما حذرت تقارير أخرى من التسرع في هذه المقارنات، مشيرة إلى أن إنجازات رونالدو الاستثنائية على مدى سنوات طويلة تضع معياراً صعب المنال. كما سلطت الصحف الضوء على تصريحات فينيسيوس التي أكد فيها رغبته في البقاء مع ريال مدريد لفترة طويلة وصناعة التاريخ، وهو ما يعكس ثقة النادي به كنجم مستقبلي.