logo
#

أحدث الأخبار مع #«ذيغارديان»

«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات
«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات

البيان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«فولكس فاغن».. مبيعات «السجق» و«الكاتشب» أفضل من السيارات

ربما أصبحت المصاعب المالية لشركة فولكس فاغن في السنوات الأخيرة رمزاً للانكماش الاقتصادي في ألمانيا. لكن، وسط تراجع مبيعات السيارات، يشهد أحد منتجاتها الأكثر غموضاً والذي لا علاقة له بالسيارات طفرة، وهو السجق أو النقانق «كاري فورست فولكس فاغن»، ويوصف المنتج بأنه وقود عمال مصنع شركة صناعة السيارات ويقدم يومياً في العديد من مقاصفها ومحلات السوبر ماركت القريبة، وقد أصبح الوجبة الخفيفة الأكثر شعبية في الشركة رسمياً، بحسب «ذي غارديان». وقال مدير الموارد البشرية في فولكس فاغن، غونار كيليان، «تم بيع أكثر من 8 ملايين قطعة من كاري فورست فولكس فاغن الأصلية تمثل رقماً قياسياً جديداً في مبيعاتنا». وهو رقم يقترب من مبيعات الشركة من جميع علامات سيارتها في العالم. و«كاري فورست»، المنتج المسجل باسم الشركة، هو سجق مقطع مغطى بصلصة الطماطم ومرشوش بمسحوق الكاري وأحياناً البابريكا، وأصبح أحد الأطباق الألمانية المفضلة. وباعت الشركة المصنعة للسيارات 8.5 ملايين قطعة من كاري فورست العام الماضي، بزيادة قدرها 200 ألف قطعة عن عام 2023، حسبما قال اتحاد العمال الألماني «آي جي ميتال». الذي يمثل عمال شركة فولكس فاغن في ألمانيا، وهو ما أكده متحدث باسم الشركة. ووفقاً لقاعدة الشيء لزوم الشيء، وعد رئيس قسم إنتاج الأغذية في مجموعة فولكس فاغن بمزيد من الابتكارات في السجق، بما في ذلك منتج جاهز للأكل يأتي مع منتج آخر من فولكس فاغن، وهو القطعة 00010 ZDK-259-101، المعروفة باسم أكثر شيوعاً وهو: الكاتشب. باعت فولكس فاغن حوالي 629.000 زجاجة من كاتشب فولكس فاغن المتبل العام الماضي، إضافة إلى 25.000 دلو سعة 10 لترات. ووزعت الشركة لأول مرة الكاتشب الخاص بها على العملاء في الولايات المتحدة العام الماضي، حيث نفدت ماركة كاتشب «جيورز» المجانية من رفوف الشركة. وأظهر التقرير السنوي للشركة، انخفاضاً في صافي الربح بنسبة 30.6% في عام 2024 مقارنة بالعام 2023 بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج وانخفاض المبيعات في الصين. وواجهت المجموعة التي تضم 10 علامات تجارية، وتشمل أودي وسيات وسكودا إلى جانب فولكس فاغن، عاماً صعباً في 2024، تميز بنزاع طويل ومرير مع النقابات الألمانية، وانتهى باتفاق في ديسمبر لخفض 35 ألف وظيفة بحلول عام 2030. وقال المدير المالي للشركة، آرنو أنتليتز، إن «الخفض المستمر للتكاليف وزيادة الربحية» هو هدف فولكس فاغن، وأن الشركة تتوقع أن تتجاوز الإيرادات هذا العام إيرادات العام الماضي «بنسبة تصل إلى 5%». لكن فولكس فاغن أقرت أيضاً أن التحديات لا تزال قائمة «وناشئة عن بيئة تتميز بعدم اليقين السياسي، وزيادة القيود التجارية والتوترات الجيوسياسية». ويشمل ذلك عدم سياسة وضوح التعرفة الجمركية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. رغم ذلك، وبعيداً عن الاضطرابات العالمية، يمكن للشركة الاعتماد على نقانقها. ويتم إعداد «كاري فورست فولكس فاغن»، المتوفر في 30 مقصفاً وأكشاك مواقع العمل التابعة للشركة إضافة إلى محلات السوبر ماركت المحلية القريبة من مصانعها، وفقاً لوصفة سرية لا يعرفها سوى عدد قليل من الموظفين. تم تقديم «كاري فورست فولكس فاغن» للمرة الأولى في عام 1973، ويتم إنتاجه بواسطة جزارين الشركة الخاصين. ويعتبر هذا السجق مهماً جداً لسير العمل إلى درجة أنه يحمل علامة فولكس فاغن «أوريجينالتيل» (قطعة أصلية)، ويتباهى برقم قطعة خاص به: 199 398 500 A. وفي عام 2021، أثار قرار رؤساء فولكس فاغن بإزالة «كاري فورست» من قائمة الطعام في مقر الشركة في فولفسبورغ، شمال ألمانيا، احتجاجاً بين العمال. كما أثار غضب المستشار الألماني السابق غيرهارد شرودر، أحد أشهر محبي هذا الطبق وزعيم سابق لولاية سكسونيا السفلى، حيث يقع مقر فولكس فاغن. وقد تدخل في الخلاف، واصفاً كاري فورست بأنه «شريط الطاقة لعمال المصنع». وقد أعيد إلى القائمة، مع اعتذارات من مديري الشركة، الذين قالوا إنهم كانوا يستجيبون لنداءات الموظفين المتزايدة لتوفير خيارات نباتية وصحية. ولطالما كانت فولكس فاغن واحدة من أكثر العلامات التجارية شهرة، في الاقتصاد الألماني الذي كان يمثل قوة أوروبا لعقود من الزمن، لكن صانعة السيارات الشهيرة انكمشت خلال العامين الماضيين.

ميجان ماركل عانت مضاعفات صحية بعد الإنجاب
ميجان ماركل عانت مضاعفات صحية بعد الإنجاب

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

ميجان ماركل عانت مضاعفات صحية بعد الإنجاب

كشفت ميجان ماركل، زوجة البريطاني الأمير هاري، الثلاثاء، عن أنها عانت مضاعفات صحية بعد الإنجاب، على ما جاء في برنامجها الصوتي الجديد الذي استضافت خلاله مؤسِسَة تطبيق «بامبل» ويتني وولف هيرد. وقالت دوقة ساسكس: «مررنا كلانا بتجارب متشابهة جداً خلال مرحلة ما بعد الإنجاب، من دون أن تعرف إحدانا الأخرى في ذلك الوقت؛ إذ عانت كلّ منا من الارتعاج التالي للولادة» المعروف أيضاً بتسمم الحمل بعد الولادة. وأضافت الممثلة السابقة البالغة 43 عاماً «إنه أمر نادر جداً ومخيف». ويُعَدّ الارتعاج التالي للولادة حالة نادرة، ومن عوارضه ارتفاع ضغط الدم وتورمات كبيرة (انتفاخات). وقد تشمل الأعراض صداعاً مستمراً وطنيناً في الأذنين وظهور بقع سوداء أو ساطعة في الرؤية، أو ألماً شديداً أسفل الضلوع. ولدى ميجان ماركل وهاري طفلان هما آرتشي وليلي، يبلغان راهناً خمس سنوات وثلاثة أشهر. ولم تحدد الدوقة أي ولادة تعرّضت فيها لهذه المضاعفات. وتهدف مدوّنتها الصوتية الجديدة بعنوان «كونفيشنز أوف إيه فيميل فاوندر» (اعترافات مؤسِسة)، والذي تستضيف فيه رائدات أعمال، إلى إعطاء صورة جديدة عن نفسها. وأعادت ميجان ماركل أخيراً تسمية علامتها التجارية «آز إيفر» التي أطلقتها منذ عام، التي تشمل منتجات للديكور المنزلي، وكتب طبخ. وفي مارس الماضي، أعلنت عن مسلسل طبخ جديد على منصة «نتفليكس» سخرت منه الصحافة البريطانية. وأطلقت، الثلاثاء، مدونتها الصوتية الجديدة، لكنها قوبلت أيضاً بانتقادات صحفية. ورأت صحيفة «ذي غارديان» أن الحلقة الأولى مع مؤسِسة «بامبل» ليست «مرجعاً للنصائح المهنية المحددة والبناءة؛ بل هي ببساطة مناقشة بين صديقتين متشابهين في التفكير، كان من الممكن أن تتم بسهولة خلف أبواب مغلقة فاخرة».

بوادر توتر بين لندن وتل أبيب بعد إبعاد نائبتين بريطانيتين
بوادر توتر بين لندن وتل أبيب بعد إبعاد نائبتين بريطانيتين

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بوادر توتر بين لندن وتل أبيب بعد إبعاد نائبتين بريطانيتين

اتهم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إسرائيل، ليل السبت - الأحد، بإبعاد نائبتين من حزب العمال البريطاني؛ هما ابتسام محمد، النائبة عن «شيفيلد سنترال»، ويوان يانغ، النائبة عن «إيرلي آند وودلي»، وذلك بعد وصولهما إلى مطار بن غوريون في رحلة رسمية. وقال لامي، في بيان صادر عن وزارته، إنه «من غير المقبول وغير المُجدي ومن المثير للقلق الشديد أن يوقف عضوان من البرلمان البريطاني، ضمن وفد برلماني إلى إسرائيل، وأن تمنع السلطات الإسرائيلية دخولهما». وأكد لامي: «لقد أوضحتُ لنظرائي (الوزراء) في الحكومة الإسرائيلية أن هذه ليست طريقة لمعاملة برلمانيين بريطانيين»، مضيفاً: «نحن نتواصل معهما ونقدم لهما الدعم». It is unacceptable, counterproductive, and deeply concerning that two British MPs on a parliamentary delegation to Israel have been detained and refused entry by the Israeli authorities. — David Lammy (@DavidLammy) April 5, 2025 وشدد وزير خارجية بريطانيا على أن «حكومة المملكة المتحدة تبقى مركزة على استئناف وقف إطلاق النار والمفاوضات لوقف إراقة الدماء، وكذلك على إطلاق سراح الرهائن وإنهاء النزاع في قطاع غزة». وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي خلال جلسة برلمانية حول الحرب في غزة 16 يناير (رويترز) ونقلت صحيفة «ذي غارديان» عن بيان لوزارة الهجرة الإسرائيلية، أوردته قناة «سكاي نيوز»، أنه تم رفض دخول النائبتين يوان يانغ وابتسام محمد في مطار بن غوريون القريب من تل أبيب، للاشتباه برغبتهما في «توثيق أنشطة قوات الأمن (الإسرائيلية)، ونشر كراهية ضد إسرائيل». وفي بيان مشترك، قالت النائبتان إنهما «مندهشتان من الخطوة غير المسبوقة التي اتخذتها السلطات الإسرائيلية برفض دخول أعضاء في البرلمان البريطاني لزيارة الضفة الغربية المحتلة». وتابع البيان: «من الضروري أن يتمكّن البرلمانيون من تفقّد الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل مباشر». A joint statement from @YuanfenYang and me on the Israeli authorities' refusal to admit us entry to the occupied West Bank: — Abtisam Mohamed (@Abtisam_Mohamed) April 6, 2025 كما أكّدتا أهمية الامتثال للقانون الإنساني الدولي، وأضافتا أنه ينبغي أن «يشعر البرلمانيون بحرية التحدث بصدق في مجلس العموم، دون التخوف من استهدافهم». وعن طبيعة الزيارة، أوضح البيان أن النائبتين توجّهتا إلى إسرائيل «ضمن وفد برلماني لزيارة مشاريع المساعدات الإنسانية والمجتمعات المحلية في الضفة الغربية، مع شركاء خيريين من المملكة المتحدة يتمتّعون بخبرة على مدى عقد في استقبال الوفود البرلمانية». It's wrong and counterproductive for Israel to refuse entry to British Members of the years we've taken hundreds of MPs to Israel and Palestine; it's vital parliamentarians are able to visit and understand the situation on the ground. This is a principle we'd... — Labour Friends of Israel (@_LFI) April 6, 2025 بدورها، عبّرت منظّمة «أصدقاء إسرائيل في حزب العمال» عن معارضتها قرار السلطات الإسرائيلية. وقالت في بيان: «على مر السنين، رافقنا مئات النواب إلى إسرائيل وفلسطين؛ ومن الضروري أن يتمكّن النواب من زيارة البلدين وفهم الوضع على أرض الواقع. هذا مبدأ نأمل أن تدعمه جميع الأحزاب السياسية». وأثارت هذه الحادثة خلافاً في المملكة المتحدة، الأحد، بين زعيمة حزب المحافظين المعارض كيمي بادينوك، ووزير الخارجية ديفيد لامي. وقالت بادينوك لشبكة «سكاي نيوز» إنها «لم تُفاجأ» بقرار إسرائيل بشأن النائبتين المرحَّلتين، مُعربةً عن «القلق البالغ بشأن خطاب» كثير من نواب حزب العُمّال حول إسرائيل والوضع في الشرق الأوسط. وردّ عليها لامي عبر «إكس» بالقول إنه يرى من «المخزي» أن «تدعم قرار دولة أخرى بتوقيف وطرد اثنين من البرلمانيين البريطانيين». زعيمة حزب المحافظين المعارض كيمي بادينوك خلال مقابلة على «بي بي سي» 6 أبريل (أ.ف.ب) تأتي هذه الحادثة بعد أيام على إدانة مساعد وزير الخارجية البريطاني، هايمش فالكونر، توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، مؤكداً أنه «قلق جداً» إزاء استئناف الأعمال العدائية. وقال فالكونر أمام لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، إن «سياسات الحكومة البريطانية والحكومة الإسرائيلية تختلف. وهذه الاختلافات ستستمر حتى نعود إلى مسار حل الدولتين».

بعد 90 عاماً من الفيلم الأصلي.. أداء متفاوت لـ«سنو وايت» في شباك التذاكر
بعد 90 عاماً من الفيلم الأصلي.. أداء متفاوت لـ«سنو وايت» في شباك التذاكر

الوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

بعد 90 عاماً من الفيلم الأصلي.. أداء متفاوت لـ«سنو وايت» في شباك التذاكر

تصدّر فيلم ديزني الجديد «سنو وايت» شباك التذاكر في أميركا الشمالية هذا الأسبوع بإيرادات تُقدّر بـ43 مليون دولار، لكنه يواجه صعوبات تعقّد مهمة تعويض تكاليف إنتاجه الضخمة، فضلاً عن آراء بعض النقاد السلبية. فقد واجهت النسخة السينمائية الجديدة لهذه القصة الشهيرة من بطولة رايتشل زيغلر، والتي تأتي بعد 90 عاماً من الفيلم الأصلي الضخم، سلسلة من المشاكل، من جائحة كوفيد إلى انتقادات لاستخدامها صوراً مطورة عبر الكمبيوتر بدل الاستعانة بممثلين حقيقيين، لتصوير الأقزام السبعة، وفقا لوكالة «فرانس برس». بلغت ميزانية الفيلم نحو 250 مليون دولار، لكنه أصبح «أحد أكثر المشاريع المتعثرة في تاريخ ديزني الممتد على مدار مئة وعامين»، وفق جريدة «نيويورك تايمز». وكان بعض النقد سلبياً، إذ وصفته جريدة «ذي غارديان» بأنه «سيئ للغاية»، بينما كان البعض الآخر أكثر إيجابية، إذ وصفته جريدة «واشنطن بوست» بأنه «ممتع بشكل لافت»، وأعطى الجمهور ردود فعل جيدة بشكل عام. - - - قال نائب الرئيس الأول في شركة «بوكس أوفيس كومباني» دانيال لوريا: «على الرغم من أن انطلاقة الأسبوع كانت مخيبة للآمال، إلا أنه لا يمكننا الحكم نهائياً على أداء الفيلم حتى نرى كيف سيصمد في الأسابيع المقبلة». وتقدّم فيلم الإثارة والتجسس «بلاك باغ» من إنتاج شركة «فوكس فيتشرز» وبطولة مايكل فاسبندر وكايت بلانشيت، مرتبة واحدة مقارنة بتصنيف الأسبوع الماضي ليحتل المركز الثاني، محققاً 4.4 ملايين دولار، وفق أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. في المركز الثالث، بتقدم مركز واحد أيضاً عن نهاية الأسبوع الماضي، جاء فيلم «كابتن أميركا: برايف نيو وورلد» من إنتاج مارفل وديزني، محققاً إيرادات بلغت 4.1 ملايين دولار. ويشارك في بطولة أحدث أفلام عالم مارفل السينمائي أنتوني ماكي وهاريسون فورد. تراجع فيلم الكوميديا السوداء «ميكي 17» للمخرج الحائز جائزة الأوسكار بونغ جون هو إلى المركز الرابع، محققاً 3.9 ملايين دولار. يلعب روبرت باتينسون وستيفن يون وتوني كوليت ومارك روفالو دور البطولة في قصة الخيال العلمي من إنتاج «وارنر براذرز»، والتي تدور حول حياة وموت رجل متطوع في مهمات فضائية محفوفة بالمخاطر. وشهد فيلم «نوفوكايين»، وهو فيلم حركة كوميدي من إنتاج باراماونت، والذي تصدر إيرادات نهاية الأسبوع الماضي، انخفاضاً حاداً في مبيعات التذاكر، إذ لم يحقق سوى 3.8 ملايين دولار. ترتيب الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية: 6- «ذي ألتو نايتس» (3.2 ملايين دولار). 7- «ذي داي ذي إيرث بلو أب: إيه لوني تيونز موفي» (1.8 مليون دولار). 8- «ذي مانكي» (1.55 مليون دولار). 9- «دوغ مان» (1.5 مليون دولار). 10- «ذي لاست سابر» (1.3 مليون دولار).

«سنو وايت» يتصدر شباك التذاكر
«سنو وايت» يتصدر شباك التذاكر

البيان

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«سنو وايت» يتصدر شباك التذاكر

تصدّر فيلم ديزني الجديد «سنو وايت» شباك التذاكر في أمريكا الشمالية هذا الأسبوع بإيرادات تُقدّر بـ43 مليون دولار، لكنه يواجه صعوبات تعقد مهمة تعويض تكاليف إنتاجه الضخمة، فضلاً عن آراء بعض النقاد السلبية. فقد واجهت النسخة السينمائية الجديدة لهذه القصة الشهيرة من بطولة رايتشل زيغلر، والتي تأتي بعد 90 عاماً من الفيلم الأصلي الضخم، سلسلة من المشكلات، من جائحة «كوفيد» إلى انتقادات لاستخدامها صوراً مطورة عبر الكمبيوتر بدل الاستعانة بممثلين حقيقيين، لتصوير الأقزام السبعة. بلغت ميزانية الفيلم نحو 250 مليون دولار، لكنه أصبح «أحد أكثر المشاريع المتعثرة في تاريخ ديزني الممتد على مدار مئة وعامين»، وفق صحيفة نيويورك تايمز. وكان بعض النقد سلبياً، إذ وصفته صحيفة «ذي غارديان» بأنه «سيئ للغاية»، بينما كان البعض الآخر أكثر إيجابية، إذ وصفته صحيفة «واشنطن بوست» بأنه «ممتع بشكل لافت»، وأعطى الجمهور ردود فعل جيدة بشكل عام. وتقدّم فيلم الإثارة والتجسس «بلاك باغ» من إنتاج شركة «فوكس فيتشرز» وبطولة مايكل فاسبندر وكايت بلانشيت، مرتبة واحدة مقارنة بتصنيف الأسبوع الماضي ليحتل المركز الثاني، محققاً 4.4 ملايين دولار، وفق أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. في المركز الثالث، جاء فيلم «كابتن أمريكا: برايف نيو وورلد» من إنتاج مارفل وديزني، محققاً إيرادات بلغت 4.1 ملايين دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store