أحدث الأخبار مع #«راي»
الوسط
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
سينر يؤكد براءته من تعاطي المنشطات
نفى الإيطالي يانيك سينر، المصنف أول عالمياً على لاعبي التنس المحترفين، أن يكون قد حصل على معاملة تفضيلية من هيئات مكافحة المنشطات، وذلك عشية عودته إلى الملاعب، انطلاقاً من دورة روما للأساتذة، بعد انتهاء عقوبة إيقافه ثلاثة أشهر، التي تسببت في انتقادات على خلفية تمييزه عن لاعبين آخرين. ويدخل سينر دورة روما المقامة بين جماهيره الإيطالية، وهي البطولة الأخيرة قبل انطلاق بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية البطولات الأربع الكبرى الشهر المقبل، في ظل شكوك حول نيله معاملة تفضيلية، بعدما ظهر اختباره للمنشطات إيجابياً مرتين العام الماضي، وفقا لوكالة «فرانس برس». براءة سينر رسميا من تعاطي المنشطات اعتبرت وكالة النزاهة الدولية للتنس، التي أعلنت براءة سينر في أغسطس الماضي، ووكالة مكافحة المنشطات الدولية «وادا»، أن سينر لم يستفد على نحو مباشر من المادة المحظورة، وأنه لا يتحمل مسؤولية الحادثة. وقال سينر لشبكة «راي» الإيطالية: «لقد تعرضت للانتقادات لأنني عوملت افتراضياً بشكل مغاير عن باقي اللاعبين الذين ثبت تناولهم للمنشطات، لكن ذلك ليس صحيحا». وأضاف: «لقد ذهبت مرات عدة إلى جلسات استماع، وقاموا على الأرجح بمساءلتي أكثر من أي لاعب غيري. لن أرد على الانتقاد، فالناس أحرار في قول ما يريدونه ومقاضاة الآخرين. ما يهم بالنسبة لي أنني أعرف تماماً ما مررت به. كان الأمر صعباً، ولا أتمنى لأحد أن يمر بذلك وهو بريء». - وأشار الذي ينتهي إيقافه يوم الأحد المقبل إلى أن مادة «كلوستيبول» دخلت جسمه عندما استخدمها معالجه البدني علاجا لجرح، قبل أن يقوم بتدليكه. يذكر أن يانيك سينر واجه عقوبة إيقاف محتملة لعامين، لكنه توصل في فبراير الماضي إلى تسوية مع «وادا» تقضي بايقافه ثلاثة أشهر فقط، بعدما استأنفت وكالة مكافحة المنشطات الدولية قرار تبرئته من قِبل محكمة التحكيم الرياضية «كاس».
الشرق الأوسط
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
سينر: لم أحصل على معاملة خاصة في قضية المنشطات
أكد الإيطالي يانيك سينر، المُصنّف الأول عالمياً، أنه لم ينل معاملة تفضيلية من هيئات مكافحة المنشطات، عشية عودته إلى الملاعب انطلاقاً من دورة روما للماسترز، إثر انتهاء عقوبة إيقافه لثلاثة أشهر التي تسبّبت بانتقادات على خلفية تمييزه عن لاعبين آخرين. ويدخل سينر إلى الدورة المقامة على أرضه، وهي الأخيرة قبل بطولة فرنسا المفتوحة ثانية البطولات الأربع الكبرى الشهر المقبل، في ظل شكوك حول نيله معاملة تفضيلية، بعدما عاد اختباره للمنشطات إيجابياً مرتَيْن العام الماضي. وعدّت وكالة النزاهة الدولية لكرة المضرب التي أعلنت براءة سينر في أغسطس (آب)، ووكالة مكافحة المنشطات الدولية (وادا)، أن سينر لم يستفد على نحو مباشر من المادة المحظورة، وأنه لا يتحمل مسؤولية الحادثة. وقال سينر لشبكة «راي»: «لقد تعرضت للانتقادات لأنني عُوملت افتراضياً بشكل مغاير عن باقي اللاعبين (الذين ثبت تناولهم للمنشطات)، لكنه ليس بأمر صحيح». وتابع: «لقد ذهبت مرات عدة إلى جلسات استماع وقاموا على الأرجح بمساءلتي أكثر من غيري. لن أرد على الانتقاد، فالناس أحرار بقول ما يريدونه ومقاضاة الآخرين. ما يهم بالنسبة إليّ، أنني أعرف تماماً ما مررت به، كان الأمر صعباً ولا أتمنى لأحد أن يمر بذلك وهو بريء». وقال سينر الذي ينتهي إيقافه، يوم الأحد، إن مادة «كلوستيبول» دخلت إلى جسمه عندما قام معالجه الفيزيائي باستخدامه لعلاج جرح قبل أن يدلكه. واجه الإيطالي عقوبة إيقاف محتملة لعامَيْن، لكنه توصل في فبراير (شباط) إلى تسوية مع «وادا» تقضي بإيقافه لمدة ثلاثة أشهر فقط، بعدما كانت الأخيرة استأنفت قرار تبرئته من قِبل محكمة التحكيم الرياضية «كاس». واعترف سينر الفائز بثمانية ألقاب في عام 2024، بأنه بلغ «الحضيض» في «بطولة أستراليا» الأخيرة عندما فكّر «بالتخلي عن كل شيء». وأوضح: «لم أكن مرتاحاً في غرفة الملابس، اللاعبون الآخرون كانوا ينظرون إليّ بطريقة مختلفة».
الشرق الأوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
دومينيكالي: من الصعب استمرار سباقين لفورمولا 1 في إيطاليا
قال ستيفانو دومينيكالي، الرئيس التنفيذي لبطولة فورمولا 1 لسباقات السيارات، إن سباق إيمولا قد يستبعد من جدول البطولة، في ظل عدم احتمال الاحتفاظ بسباقين في إيطاليا ضمن جدول مزدحم مكون من 24 جولة، ومع وجود العديد من المرشحين لاستضافة السباقات. وذكر الإيطالي دومينيكالي في تصريحات لإذاعة «راي» أن «إيطاليا كانت وستظل جزءاً مهماً من فورمولا 1». وأضاف: «ستزداد صعوبة إقامة سباقين في نفس البلد بسبب زيادة الاهتمام بفورمولا 1، وهو وضع سيتعين علينا التعامل معه في الأشهر المقبلة». وأردف قائلاً: «من الصعب استمرار سباقي إيمولا ومونزا معاً في جدول البطولة لفترة طويلة». وقال دومينيكالي، رئيس فريق فيراري السابق والمولود في إيمولا التي كان يطلق على سباقها اسم جائزة إميليا رومانيا الكبرى، إنه لن يكون قراراً سهلاً من الناحية الشخصية، لكن يتعين عليه اتباع نهج عالمي. وعاد سباق إيمولا إلى جدول فورمولا 1 خلال جائحة «كوفيد - 19» في عام 2020، وظل مدرجاً ضمنه رغم إلغائه في 2023 بسبب فيضانات دمرت المنطقة. وتستضيف مونزا، موطن جائزة إيطاليا الكبرى، السباق كل عام منذ أول بطولة في 1950 باستثناء مرة واحدة في 1980. كما أن المدينة هي المعقل الروحي لفيراري. ويمتد عقدها حتى عام 2031. ولا يقام سباقان في أي دولة أوروبية أخرى، رغم أن إسبانيا من المقرر أن تشهد تداخلاً في الموسم المقبل، عندما تصبح مدريد مكاناً جديداً لسباق جائزة إسبانيا الكبرى في الوقت الذي ستكون فيه برشلونة في العام الأخير من عقدها. وأعلن سباق الجائزة الكبرى الهولندي في زاندفورت بالفعل أنه لن يستمر بعد عام 2026. وتستضيف الولايات المتحدة ثلاثة سباقات، وهناك حديث عن إقامة سباق ثان في الصين. كما تجري تايلاند أيضاً محادثات من أجل استضافة إحدى الجولات بدءاً من عام 2028، وتتطلع هذه الرياضة للعودة إلى أفريقيا.
