أحدث الأخبار مع #«روثلس»


الرأي
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
تحقيق في وفاة النجم هاكمان
رجّح محققون أن يكون عملاق السينما الأميركية جين هاكمان قد تُوفي قبل تسعة أيام من العثور على جثته إلى جانب جثة زوجته في منزلهما في نيو مكسيكو، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وكان عُثر على الممثل البالغ 95 عاماً، وزوجته عازفة البيانو الكلاسيكية بيتسي أراكاوا (63 عاماً)، ميتين الأربعاء الفائت في سانتا فيه، وبجانبهما جيفة أحد كلابهما. ولم تعثر السلطات على أي دليل على شبهات جنائية، لكنها اعتبرت الوفاة «مشبوهة بما يكفي» لبدء تحقيق كامل. وقال قائد شرطة سانتا فيه، أدان ميندوزا، خلال مؤتمر صحافي إن الفحص الأولي لجهاز تنظيم ضربات القلب الخاص بهاكمان أظهر أن «آخر نشاط له سُجّل في 17 فبراير»، ومن المرجح جداً بالتالي أن يكون هذا «آخر يوم في حياة» الممثل. وعندما عُثر على الزوجين، كانت الحبوب متناثرة بالقرب من جثة أراكاوا التي كانت موجودة في الحمام، مع وجود سخان بالقرب من رأسها. وكانت جثتها قد بدأت تتحلل. وعُثر على جثة هاكمان في الغرفة المجاورة، وكان مرتدياً ملابسه وعلى مقربة منه نظارات شمسية. وقال قائد الشرطة إن احتمال التسمم بأول أكسيد الكربون «يبدو مستبعداً». وكانت ابنة الزوجين طرحت هذه الفرضية في وسائل الإعلام، إلا أن الاختبارات التي أُجريت على الجثتين أثبتت أن النتيجة «سلبية». ولفت قائد الشرطة إلى أنه لم يُعثر على أي آثار لصدمات على الجثتين. وأضاف: «أفترض أنه في حال حصول حادثة سقوط أو التعرض لإصابات (...) كان الطبيب الشرعي سيكتشف ذلك»، من دون أن يكشف عن طبيعة الحبوب التي عُثر عليها في مكان الحادث. وأكد أن التحقيق لا يستبعد أي فرضية. ومن المتوقع أن تستغرق النتائج الكاملة لتشريح الجثتين واختبارات السموم أسابيع عدة. وكان آخر ظهور لجين هاكمان على الشاشة في فيلم «ويلكام تو مووسبورت» سنة 2004، وأعلن رسمياً اعتزاله في عام 2008. وأصبح هاكمان شخصية بارزة في «نيو هوليوود»، وهي حركة تجديد إبداعي في السينما الأميركية بين عامي 1960 و1980، تميزت بأفلام شهيرة مثل «إيزي رايدر» للمخرج دينيس هوبر، و«إيه كلوكوورك أوراندج» لستانلي كوبريك، و«تاكسي درايفر» لمارتن سكورسيزي. وقد نال هاكمان جائزتَي «أوسكار»؛ إحداهما عام 1971 في فئة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذا فرينش كونيكشن» الذي أدى فيه دور الشرطي جيمي «بوباي» دويل، ثم حاز جائزة «أوسكار» لأفضل ممثل مساعد عام 1993 عن أدائه في فيلم «روثلس» للمخرج كلينت إيستوود. وتولى في هذا العمل دور قاتل سابق يصبح مأمور منطقة صغيرة في وايومنغ.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
تحقيقات لكشف ملابسات وفاة جين هاكمان وزوجته
تتواصل التحقيقات الجمعة لكشف ملابسات وفاة الممثل الأمريكي العملاق جين هاكمان الحائز جائزتَي أوسكار وبطل فيلمَي «بوني أند كلايد» و«ذي فرنش كونكشن»، غداة العثور عليه ميتاً إلى جانب زوجته في ظروف «مشبوهة». وعُثِرَ على هاكمان (95 عاماً) وزوجته عازفة البيانو الكلاسيكية بيتسي أراكاوا (63 عاماً) ميتَين بمنزلهما في سانتا فيه بولاية نيو مكسيكو الأربعاء. كذلك عُثر على كلبهما نافقاً في المنزل. وأشارت ابنتهما إليزابيث جين لموقع «تي إم زي» إلى احتمال التعرّض للتسمم بأول أكسيد الكربون. لكن الاختبارات الأولية لم تكشف عن مستويات عالية من الغاز، وفقاً لمأمور سانتا فيه أدان ميندوزا. وقال الشِريف في مؤتمر صحفي: «نحن لا نستبعد أي فرضية»، مضيفاً أنه لا مؤشرات على وجود عراك. وأضاف «أعتقد أن التشريح سيوضح لنا الكثير»، وكذلك التحاليل المتعلقة بالسموم. وأكّدت ابنتان للممثل وحفيدته في بيان أنّهن «محطّمات لهذه الخسارة». ونال هاكمان جائزتي أوسكار إحداهما عام 1971 في فئة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذي فرنش كونكشن» الذي أدى فيه دور الشرطي جيمي «بوباي» دويل. ثم حاز جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عام 1993 عن أدائه في فيلم «روثلس» للمخرج كلينت إيستوود. وتولى في هذا العمل دور قاتل سابق يصبح مأمور منطقة صغيرة في وايومنغ. في المجموع، تلقى الممثل خمسة ترشيحات في جوائز الأوسكار ورُشح ثماني مرات لجوائز غولدن غلوب بينما فاز بأربع منها.


المردة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المردة
العثور على الممثل جين هاكمان وزوجته ميتَين في منزلهما
عُثر على الممثل جين هاكمان ميّتاً، إلى جانب زوجته عازفة البيانو الكلاسيكية بيتسي أراكاوا، وكلبهما، في منزلهما في سانتا في، بولاية نيو مكسيكو الأميركية، بعد ظهر أمس الأربعاء. قالت المتحدثة باسم مكتب عمدة مقاطعة سانتا في، دينيس ووماك أفيلا، لشبكة «سي إن إن»، إن سبب وفاتهما لم يجرِ تأكيده، لكن لا يُعتقد أنه جريمة قتل. ويبلغ هاكمان، الذي يُعدّ أحد عمالقة هوليوود، 95 عاماً، وكان آخِر ظهور له على الشاشة في فيلم «ويلكام تو موزبورت» (2004). أما زوجته فتبلغ 63 عاماً. وُلد هاكمان في 30 يناير (كانون الثاني) 1930، وفاز بجائزتيْ أوسكار؛ إحداهما عام 1971 في فئة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «ذي فرنش كونكشن»، الذي أدى فيه دور الشرطي جيمي «بوباي» دويل. ثم حاز جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عام 1993 عن أدائه في فيلم «روثلس» للمخرج كلينت إيستوود. وتولى، في هذا العمل، دور قاتل سابق يصبح مأمور منطقة صغيرة في وايومنغ. وقد عمل الممثل مع أسماء بارزة في السينما، بينها فرنسيس فورد كوبولا في فيلم «ذي كونفرسايشن»، وكريستوفر ريف في «سوبرمان» عام 1978، وآل باتشينو في فيلم «سكيركرو» غير المعروف، والذي قال عنه هاكمان، ذات مرة، إنه العمل المفضَّل لديه في مسيرته المهنية. وقال، لصحيفة «ليكسبريس»، في إحدى المقابلات: «في هوليوود، كل شيء يدور حول السينما: المحادثات، والأشخاص الذين نراهم، والحياة اليومية. إنها نرجسية تامة. وينتهي بنا الأمر بنسيان سبب عملنا في هذه المهنة». وأعلن الممثل تقاعده عن المشاركة في الأعمال السينمائية عام 2008.