logo
#

أحدث الأخبار مع #«ريبيكا»

إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً
إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً

خبر صح

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • خبر صح

إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً - خبر صح, اليوم الخميس 27 مارس 2025 08:05 مساءً استعادت مكتبة بلدية إندرلين الأمريكية، بولاية داكوتا الشمالية نسخة من كتاب «ريبيكا» للمؤلفة دافني دو مورييه، بعد 52 عاماً من الاستعارة وتسلمته عبر طرد بريدي مجهول المصدر، دون معرفة عنوان للمرسل، ما أثار فضول العاملين في المكتبة. وقال أمين المكتبة على وسائل التواصل الاجتماعي: «استعير هذا الكتاب في 6 أكتوبر/تشرين الأول عام 1973 ويكون بذلك متأخراً عن الموعد المحدد لإعادته 18,783 يوماً ووفقاً للحسابات، فمن المفروض أن تكون الرسوم المتأخرة المترتبة على الكتاب 1,878.30 دولار أمريكي، وذلك في حال فرض غرامة قدرها 0.10 سنتاً عن كل يوم تأخير». وأضاف أمين المكتبة: «وفي ظل إلغاء رسوم التأخير الذي قرره مجلس إدارة المكتبة الشهر الماضي، لم يكن من الضروري دفع أي غرامات على الكتاب المعاد، ولكن المفاجأة كانت عندما وجدنا أن الشخص الذي أعاد الكتاب، كان لطيفاً بما فيه الكفاية لإرفاق ورقة نقدية بقيمة 20 دولاراً مع الكتاب».

إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً
إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً

صحيفة الخليج

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

إعادة كتاب متأخراً 52 عاماً

استعادت مكتبة بلدية إندرلين الأمريكية، بولاية داكوتا الشمالية نسخة من كتاب «ريبيكا» للمؤلفة دافني دو مورييه، بعد 52 عاماً من الاستعارة وتسلمته عبر طرد بريدي مجهول المصدر، دون معرفة عنوان للمرسل، ما أثار فضول العاملين في المكتبة. وقال أمين المكتبة على وسائل التواصل الاجتماعي: «استعير هذا الكتاب في 6 أكتوبر/تشرين الأول عام 1973 ويكون بذلك متأخراً عن الموعد المحدد لإعادته 18,783 يوماً ووفقاً للحسابات، فمن المفروض أن تكون الرسوم المتأخرة المترتبة على الكتاب 1,878.30 دولار أمريكي، وذلك في حال فرض غرامة قدرها 0.10 سنتاً عن كل يوم تأخير». وأضاف أمين المكتبة: «وفي ظل إلغاء رسوم التأخير الذي قرره مجلس إدارة المكتبة الشهر الماضي، لم يكن من الضروري دفع أي غرامات على الكتاب المعاد، ولكن المفاجأة كانت عندما وجدنا أن الشخص الذي أعاد الكتاب، كان لطيفاً بما فيه الكفاية لإرفاق ورقة نقدية بقيمة 20 دولاراً مع الكتاب».

«ريبيكا»... رواية إثارة وقع في غرامها هيتشكوك
«ريبيكا»... رواية إثارة وقع في غرامها هيتشكوك

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«ريبيكا»... رواية إثارة وقع في غرامها هيتشكوك

عن دار «الكرمة» في القاهرة صدرت طبعة جديدة من الرواية الشهيرة «ريبيكا» للكاتبة الإنجليزية دافني دو مورييه (1907 - 1989)، ترجمة: إيناس التركي. رأى كثير من النقاد أن هذه الرواية تعد «من أكثر النصوص الأدبية تأثيراً في القرن العشرين» و«تحفة غير مسبوقة من التشويق النفسي الرومانسي»، أما مخرج الكلاسيكيات الشهير ألفريد هيتشكوك فوقع في غرام النص، وسرعان ما حوَّلها إلى فيلم يحمل الاسم نفسه عام 1940. في مونت كارلو، تلتقي بطلة الرواية الشابة التي تعمل مرافقةً لسيدة ثرية مع الأرمل المحطَّم «ماكسيم دي وينتر» فيسحرها بشخصيته وثرائه ويعرض عليها الزواج، ولكن عندما يصلان إلى قصره الريفي المنعزل في بريطانيا تجد ماكسيم يتحول إلى رجل مختلف وتُفاجأ بشبح ذكرى زوجته المتوفاة «ريبيكا» يسيطر على كل زاوية وكل غرفة بل على حياته بأكملها وتشعر برعب يجثم عليها رويداً رويداً ويهدد زواجهما. لا تزال رواية «ريبيكا» واحدة من أكثر الكتب مبيعاً، إذ تُطبع باستمرار منذ نشرها للمرة الأولى عام 1938 وقد فازت بـ«جائزة أنتوني» لأفضل رواية في القرن العشرين، وما زالت تُقتبس دورياً للتلفزيون والراديو والمسرح والسينما، ومنها فيلم ألفريد هيتشكوك الشهير الذي فاز بجائزة الأوسكار. كما صدرت لها معالجة سينمائية جديدة عبر فيلم يحمل الاسم نفسه عام 2020. ويمكن القول إن هذا النص الأدبي هو قصة امرأتين ورجل ومنزل، ومن بين الأربعة، وكما علق هيتشكوك ذات مرة، فإن المنزل هو صاحب الحضور المهيمن. واللافت أنه عندما كتبت دو مورييه هذا العمل كانت قد أتقنت تقنيات الرواية الشعبية وأتت روايتها متخفية جيداً في هيئة حكاية من الحكايات الأكثر مبيعاً، قصة مثيرة عن الحب والقتل، أي «رواية إثارة» بلغة العصر الحديث، لكن عند فحص المعنى الضمني للعمل نجد بنية مقلقة وأكثر قتامة. إحدى الطرق الممكنة لقراءة النص هي قراءتها بوصفها قصة حب مثقلة بالتقاليد، حيث تنتصر المرأة الطيبة على السيئة من خلال الفوز بحب الرجل. هذه هي نسخة الحكاية التي تريدنا الرواية أن نتقبّلها، وهي بلا شك القراءة التي جعلت «ريبيكا» من أكثر الكتب انتشاراً. أما النهج الآخر فهو رؤية القواسم المشتركة للرواية، ليس فقط مع أعمال الروائيات السابقة مثل شارلوت برونتي، ولكن أيضاً مع الأعمال اللاحقة لا سيما قصائد سيلفيا بلاث المتأخرة. تُروى «ريبيكا» على لسان امرأة تبحث عن أب مستبد بديل، وينطوي بحثها عن هذا الرجل على محور الذات والاستسلام، كما هي الحال مع أي امرأة «تعشق رجلاً فاشياً»، على حد تعبير سيلفيا بلاث. ومن أجواء الرواية نقرأ: «سأضطر إلى قضاء الساعة التي تطلعت إليها طوال اليوم وحدي في غرفتي وأنا أطالع حقيبة سفري الكبيرة وحقيبة اليد المتينة. ربما كان الأمر أفضل هكذا لأنني لن أشكِّل رفقة طيبة، ولا بد أنه سيتمكن من قراءة ملامحي. أعلم أنني بكيت في تلك الليلة دموعاً شابَّة مريرة لا يمكن أن أذرفها اليوم، لا يحدث ذلك النوع من البكاء في أعماق الوسادة بعد أن نتجاوز الحادية والعشرين من العمر بما يصاحبه من صداع وعينين متورمتين وضيق وغصَّة في الحلق والقلق الشديد في الصباح لإخفاء آثار كل ذلك عن العالم، والاغتسال بالماء البارد والتعطر ووضع لمسة خفية من بودرة التجميل التي لها دلالة في حد ذاتها. يمكن أن نضيف أيضاً ذلك الذعر من أن المرء قد يبكي مرة أخرى وتنفجر الدموع من دون سيطرة وترتجف الشفتان على نحو قاتل يقود المرء إلى كارثة. أذكر أنني فتحت نافذتي على مصراعيها وانحنيت إلى الخارج على أمل أن يزيل هواء الصباح المنعش اللون الوردي الذي يشي بأمري تحت البودرة، لم يسبق أن بدت الشمس ساطعة إلى هذا الحد من قبل، ولا اليوم مليئاً بالوعود إلى هذه الدرجة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store