أحدث الأخبار مع #«زينهم»


الأسبوع
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
يارا جبران: دخلت التمثيل بشكل تلقائي ودون ترتيب مسبق.. فيديو
الفنانة يارا جبران كشفت الفنانة يارا جبران عن بداياتها في عالم التمثيل، مؤكدة أنها لم تكن تخطط لاحتراف المهنة منذ البداية، بل جاءت الأمور بشكل تلقائي ودون ترتيب مسبق. وأضافت يارا جبران، في لقاء خاص مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية آية شعيب، ببرنامج «أنا وهو وهي»، المذاع على قناة صدى البلد، قائلة: «حتى وأنا بدرس، ما كنتش مقررة أو بفكر في مستقبلي المهني بالشكل التقليدي دخلت المسرح، حبيته، وعشت اللحظة بكل تفاصيلها، بعد التخرج، بدأت في حضور تجارب الأداء، ووجدت نفسي ممثلة محترفة خطوة بعد الأخرى». وأشارت يارا جبران إلى أن المسرح كان أول حب لها في التمثيل، مضيفة: «حبيت المسرح وتأثرت بأساتذة كبار، على رأسهم الدكتور محمود اللوزي، الله يرحمه، هو اللي علمنا، وكان جزءًا أساسيًا في حياة أي شخص تخرج من مسرح الجامعة الأمريكية، لا يمكن أن يُنسى دوره في تشكيلنا كممثلين». وعن الأدوار التي أحبتها، أوضحت يارا جبران أن شخصية «توفيقة» في مسلسل «زينهم» كانت من أقرب الأدوار إلى قلبها، إلى جانب شخصية قدمتها في مسلسل «ليه لأ؟»، حيث وصفتها بكونها دورًا غنيًا بالمراحل المختلفة، قائلة: «الشخصية بدأت بسلوك مستفز، جعل الجمهور يراها شريرة، ثم في مواقف أخرى اكتشفوا أبعادًا جديدة لها، فصار السؤال: نحبك ولا نكرهك؟». وأضافت يارا جبران، قائلة: «أنا بحب الأدوار المعقدة اللي فيها طبقات من المشاعر والتحولات كممثلة، هذا النوع من الشخصيات ممتع لأنه يسمح لي باكتشافها خلال الرحلة وليس فقط تقديمها بشكل مباشر»، مؤكدة على أن تقديم الشخصيات النمطية، مثل الفتاة الطيبة أو الشريرة بشكل مطلق، لم يعد واقعيًا، حيث أن الحياة تحتوى على بشر لديهم أبعاد مختلفة، وهذا ما يجعل التمثيل ممتعًا وصادقًا.


بوابة ماسبيرو
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
«الفرحة ترند» على الأولى
تقدم قناة مصر الأولى يومى الخميس والجمعة فى التاسعة والنصف مساء برنامج «الفرحة ترند» تقديم شافكى المنيرى ويعتبر البرنامج نافذة فريدة على المشهد الدرامى الرمضانى من خلال حوارات مع نجوم الأعمال الفنية وتقديم رؤية فنية ونقدية وتحليلات مهمة منها توجيه نداء للمؤلفين للانتباه إلى اللغة المستخدمة فى الحوارات، كما يساعد البرنامج المشاهدين على فهم أعمق للأعمال الفنية الدرامية ويلتزم بنقل آراء المشاهدين بموضوعية. كما تقدم «الأولى» فى الحادية عشرة مساء مسلسل «الحشاشين» بطولة كريم عبدالعزيز وفتحى عبدالوهاب وميرنا نور الدين وإخراج بيتر ميمى وتدور الأحداث فى إطار تاريخى حول حسن الصباح الذى ينتمى لجماعة تدعى الحشاشين، كما تعرض فى الثامنة مساء مسلسل «رسالة الإمام» بطولة خالد النبوى وأروى جودة ونضال الشافعى وتدور الأحداث فى إطار تاريخى دينى حول قصة الإمام محمد بن الشافعى ورحلته فى مصر بالإضافة إلى مسلسل «أثينا» بطولة ريهام حجاج وخالد الصاوى وعصام السقا وسوسن بدر، ومسلسل «زينهم» فى الثانية عشرة والنصف مساء بطولة أحمد داوود وكريم قاسم وسلمى أبو ضيف.

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
محمد سليمان عبدالمالك: تعاقدي على مسلسلين في رمضان شىء قدري.. واستعنت بفرق كتابة لضمان الجودة
• محمد هنيدى لم يتدخل فى «شهادة معاملة أطفال».. وإعادة تقديم «شباب امرأة» ليس إفلاسا • أعمالى لم تتعرض لأية ملاحظات رقابية.. والهجوم على غادة عبدالرازق سيهدأ مع عرض المسلسل«منذ بدايتى فى عالم الكتابة والتأليف وأنا أرفض تصنيفى فى نوع معين من الدراما»، بهذه الجملة بدأ المؤلف والسيناريست محمد سليمان عبد المالك حديثه مع «الشروق» حول سبب تنوع أعماله الدرامية، وحرصه أن يقدم نفسه فى أكثر من صورة، فهو تارة يكتب أعمالا مأخوذة عن نص أدبى، وتارة يكتب عملا ذا ملامح كوميدية، وآخر بوليسى ملىء بالتشويق والإثارة، وهذا العام يشارك فى ماراثون الدراما الرمضانية بعملين مختلفين تماما عن بعضهما البعض، الأول مسلسل «شهادة معاملة أطفال» بطولة الفنان الكوميدى محمد هنيدى، والثانى «شباب امرأة» بطولة غادة عبد الرازق والمأخوذ عن رواية أمين يوسف غراب التى تحمل نفس الاسم.وعن هذا الأمر قال: أساتذتنا الكبار فى عالم تأليف الأعمال الدرامية لا نستطيع تصنيفهم فى لون بعينه، فكل واحد منهم له إسهاماته المتنوعة والمختلفة، ومنذ بدايتى وأنا أسعى جاهدا أن أسلك نفس الطريق، فلا يتم تصنيفى ككاتب كوميدى أو أكشن وغيره، فأنا أرى أنه من حق المؤلف أن يجرب نفسه فى كل أشكال الدراما دون أن يحصر قلمه فى لون بعينه.وعن سبب تكرار تقديمه لأكثر من عمل بخريطة دراما رمضان للعام الثانى على التوالى قال: التكرار جاء بشكل قدرى تماما، وليس مخططا من جانبى أن أشارك بأكثر من عمل بالموسم الواحد، فلقد تعاقدت على مسلسل «شباب امرأة، ثم تعاقدت على مسلسل» شهادة معاملة أطفال، ويساعدنى فى كل عمل فريق كتابة مختلف عن الآخر، ولقد لجأت لهذه الفكرة أثناء تحضيرى لمسلسل «زينهم» بعد أن شعرت أننى بحاجة لفريق عمل يعاونى فى بعض الأعمال التى أكتبها، فعلى سبيل المثال مسلسل «رقم سرى» كان عملا فرديا تماما، لكن أحيانا أجد أن هناك عملا بحاجة أن يحصل على فرصة أكبر فى التحضير والتفكير، وليس لإنجاز الوقت، فأنا لا أتعامل بمنطق «السبوبة» ولكنى حريض على ضمان عنصر الجودة، وهناك أعمال تحتاج لما هو معروف ب«العصف الذهنى» وهو أمر متعارف عليه بالعالم كله، أعمال تعتمد على العمل الجماعى.واستطرد: كنا فى مصر سباقين فى هذا الأمر، وكم من الأفلام تعاون فى كتابة السيناريو والحوار لها أكثر من مؤلف، ولكن لم يكن الأمر يأخذ الشكل الاحترافى. وفى النهاية العملان يحملان رؤيتى الفنية بالكامل، وأنا المسئول عن التتابع فى الكتابة من الألف للياء وأتحمل مسئولية العملين بشكل كامل.وبسؤال عن كيف التقى مع محمد هنيدى فى «شهادة معاملة أطفال» الذى يعد أول عمل كوميدى صريح يكتبه، أجاب: لقد تعاونت مع محمد هنيدى فى ثلاثة مسلسلات إذاعية من قبل، واللقاء التليفزيونى بيننا كان حتميا، لكن كنا بانتظار الفرصة المناسبة، وأنا من الجيل الذى يقدر هنيدى كثيرا، وحينما حانت الفرصة من خلال «شهادة معاملة أطفال» بدأنا العمل فورا، وبالفعل هذا هو أول عمل كوميدى صريح لى، حيث كنت أميل لكتابة أعمال «لايت كوميدى» وتعاونت مع فنانين غير مصنفين ب«كوميديانات» وهو ما يضفى على هذه التجربة متعة وصعوبة كبيرة فى نفس الوقت وتعلمت منها الكثير.وعن حدود تدخل محمد هنيدى فى مرحلة الكتابة قال محمد سليمان عبد المالك: لم يفرض أى شىء على الورق، فمنذ طرح فكرة الموضوع وقد أبدى ترحيبه وإعجابه بها، وكان مهتما بكل العاملين بالعمل، واتصور أن التجربة الإذاعية التى جمعت بيننا أكثر من مرة كان لها تأثير انعكس على هذا المسلسل.وبمواجهته بأن الجمهور سيتوقع أن يثير العمل الضحك من أول مشهد فكيف تعامل مع هذه الأمر أثناء الكتابة، وقال: حينما أكتب لا أضع التوقعات فى ذهنى، وأحاول أن أفصل نفسى تماما عنها، فما يهمنى أن أكتب عملا جيدا، وأن يتوفر له مقومات النجاح وهو ما حدث فى «شهادة معاملة أطفال» من ممثلين رائعين ومخرج كبير بحجم سامح عبد العزيز وهو صاحب حس كوميدى كبير، وفى النهاية كل الأعمال تخضع للتوفيق، فأنا أعمل بكل جد واجتهاد وأترك التوفيق لله.وفيما يتعلق بمسلسل «شباب امرأة» سألته عن سر اهتمامه بتحويل الأفلام القديمة لمسلسلات، خاصة أنه سبق وحول فيلم «امبراطورية ميم» لمسلسل، فقال: أنا من هواة إعادة تقديم الأعمال القديمة بشكل جديد، وإن كنت أتعامل مع النص الروائى وليس الفيلم، وهو ما حدث فى مسلسل «امبراطورية ميم» وقبله «راجعين يا هوى» وهو مأخوذ عن رواية للراحل أسامة أنور عكاشة، ولا أرى أن فى هذا إفلاس كما يدعى البعض، فالحمد لله لقد حققت نجاحا ملموسا من خلال أعمال كثيرة تحمل بصمتى الخاصة، إضافة إلى أن إعادة تحويل الأعمال القديمة برؤية جديدة يحدث بالعالم كله، ويمثل تحديا كبيرا وطوال الوقت لدى أحلام بتحويل أعمال قديمة برؤية جديدة ومختلفة، مثل«شباب امرأة»، وبالمناسبة فغادة عبد الرازق بطلة العمل لم تختر القصة لكن الفكرة كانت تراودنى منذ وقت طويل، وحدث نوع من التوءمة بينى وبينها وبين شركة الإنتاج فاجتمعنا جميعا حول نفس المشروع وتحمسنا له.وعن الهجوم الكبير الذى تعرض له «شباب امرأة» قبل عرضه قال: للأسف يسعى البعض بتسطيح الأمور، والسير فى اتجاهات غريبة، فأقرأ من يحرم علينا تقديم قصة تضمن غواية البطلة للبطل، وانتقادات غريبة مبنية على الفيلم، رغم أننى لا أقدم الفيلم، ولكن أتناول الرواية بشكل معاصر تماما، وأتوقع أن حملة الهجوم والانتقادات ستهدأ كثيرا مع عرض المسلسل بالنصف الثانى من شهر رمضان، خاصة أن العمل لم يتعرض لأى ملاحظات رقابية، وكل أعمالى نفس الامر، فمنذ بدايتى ولى شكل وإطار معين لا أحيد عنه، ولا أتاجر بأى شىء يغازل الجمهور، فأنا أنتقى اللغة المناسبة ولا أسير وراء هذا الطوفان من الأعمال المبتذلة والرخيصة التى تخاطب شريحة معينة من الجمهور.وعما إذا كان انتهى من كتابة الحلقات كاملة للمسلسلين قال: انتهيت من كتابة «شهادة معاملة أطفال» تماما وقمت بتسليم كل الحلقات، ونفس الامر مع «شباب امرأة» لكن احتفظت بالحلقة الأخيرة ورفضت تسليمها إلا قبل تصويرها مباشرة، حتى لا تتسرب أحداثها وهو ما فعلته فى مسلسل «صوت وصورة» و«رقم سرى» حيث ظل أبطال العملين لا يعلمون عن النهاية شيئا، لأنها تحمل مفاجأة غير متوقعة للجمهور.وفى النهاية سألته عن توقعه للمنافسة هذا العام قال: لست ممن يحبذون إطلاق اسم منافسة وماراثون على موسم رمضان، ولكن أرى أننا جميعا نتسابق لإرضاء الجمهور وليس للتباهى أننا أصحاب الأعمال الأكثر مشاهدة أو أننى أخذت الجمهور لصالحى، وكل ما يشغلنى أن أقدم عملا محترما وقيما ولا يتحول لسلعة استهلاكية تعرض لمرة واحدة وتنتهى، لكن لابد من الاعتراف أن العمل فى شهر رمضان له طعم مختلف، فرغم أننى تذوقت طعم النجاح فى «الاوف سيزون»، لكن فى شهر رمضان حجم الإنتاج والدعاية كبير، وحالة الازدحام تزيد من صعوبة تحقيق النجاح.


الدستور
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
قوتنا الناعمة
من قال إن «مصر ولادة» لم يكذب، كيف لمثل هذه الدولة أن تقدم قوة ناعمة بمثل هذه الاستمرارية فى كل المجالات، بمعدل يفوق الوصف، عملية صناعة وتطوير الموهبة والحفاظ عليها، فى أى مكان فى العالم، تحتاج إلى إمكانات ومؤسسات وإدارة متخصصة تحدد للموهوب مساراته، لكن عندنا الوضع مختلف، يولد الطفل فى مصر وهو يحمل جينات الموهبة، ومعها إصرار على الحفر فى الصخر حتى ترى النور، ربما لهذا السبب تدور عجلة المواهب فى الكتابة والرياضة والتمثيل والفنون، وفى البحث العلمى، وفى مجالات أخرى، ومع الوقت تحولوا إلى قوة ناعمة مصرية تُشرف أى دولة، هناك الكثير من الدول تتمنى واحدًا فى المائة من مواهبنا المتجددة. بمراجعة سريعة لأسماء أبطال أعمال دراما رمضان هذا العام، والأعمال نفسها والأبطال الجدد الذين يحملون المسئولية بالظهور فيها كأبطال نكتشف أننا أمام منجم لا ينضب للقوة الناعمة تتقدم فى موسم رمضانى مميز للغاية.. أحمد داود يقدم هذا العام مسلسلًا ومعه صبرى فواز، مريم الخشت، على الطيب، وهو من تأليف عمرو سمير عاطف، وإخراج محمود عبدالتواب. آخر أعمال داود كان مسلسل «زينهم» الذى حقق نجاحًا كبيرًا جعل داود أحد أبطال دراما رمضان هذا العام. وهناك مسلسل «ولاد الشمس» من بطولة أحمد مالك وطه الدسوقى، وكلاهما موهبة شابة تمكنت عبر موهبتها من أن تكون بطلًا لمسلسل درامى كبير يشارك فيه ممثل بحجم محمود حميدة، وهو من تأليف مهاب طارق وإخراج شادى عبدالسلام. المواهب التى تدفع بها المتحدة هذا العام فى دراما رمضان لصدارة المشهد لم تتوقف عند هذا الحد، فهناك أيضًا مسلسل «قهوة المحطة» بطولة أحمد غزى وأحمد خالد صالح، ومن تأليف عبدالرحيم كمال، وإخراج إسلام خيرى. وصحيح أن دينا الشربينى وشريف سلامة لديهما من رصيد النجاح ما يجعلهما بطلى صف أول، لكن مجموعة المواهب الشابة الموجودة فى الجزء الثالث من «كامل العدد» لا بد أن نتوقف أمامها.. خاصة بعد النجاح الكبير الذى حققه خلال العامين الماضيين.. مسلسل اجتماعى بسيط بمشاكل حياتية عادية ومواقف بعيدًا عن الضرب والأكشن والمخدرات والسلاح. أمينة خليل تتحرك مساحات للأمام من خلال مسلسل «لام شمسية»، الذى تقوم ببطولته ويشاركها فيه يسرا اللوزى ومحمد شاهين، وأحمد السعدنى، وثراء جبيل، وأسيل عمران، وهو من إخراج كريم الشناوى، وتأليف مريم نعوم، يناقش مسلسل «لام شمسية» قضية مهمة وجريئة، وهى عدم احترام المساحة الشخصية للأطفال والتنمر عليهم والتحرش بهم. ما يميز دراما هذا العام هو الظهور المهم للشباب كأبطال فى أعمال الدراما بجانب الكبار، فى نهج محترم للشركة المتحدة التى تجدد دماء القوة الناعمة المصرية من خلال الدفع بالشباب للبطولات المطلقة وفى أدوار مهمة. لم نتحدث هنا عن أحمد أمين، ولا أكرم حسنى، ولا نيللى كريم وروبى، ولا مصطفى شعبان، ولا أسر ياسين ومى عزالدين، ولا إيمى سمير غانم ودنيا سمير غانم، ولا أحمد مكى، ولا محمد هنيدى، ولا غادة عبدالرازق، ولا ياسمين صبرى، ولا ياسر جلال، ولا ياسمين عبدالعزيز، ولا أحمد العوضى.. بخلاف من لم يشاركوا فى الدراما هذا الموسم.. عمومًا مجرد النظر إلى البروموهات والصور الدعائية للدراما الرمضانية ومشاهدة كم الشباب الذين يحتلون الصدارة فيها، كفيل بأن يُشعرك بالفخر من استمرار قوتنا الناعمة بهذا الشكل وهذه القوة.


البوابة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
ياسر عزت: ردود فعل مفاجئة ونجاح غير متوقع لشخصية «حفني» في «زينهم»
أعرب الفنان ياسر عزت، عن سعادته بردود أفعال الجمهور الإيجابية حول شخصية حفني، الذي قدمها في مسلسل «زينهم» للمخرج يحيى إسماعيل. وقال عزت في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، إنه عقب عرض أولى حلقات المسلسل، تلقيت ردود فعل واسعة، حيث بدأ الناس يتوقفون فى الشارع للتحدث عن تفاصيل المشاهد، مثل مشهد تعبئة المياه فى زجاجات لبيعها للناس، وآخر يتعلق ببيع الجثث وأعضائها، وغيرها من المشاهد التى كانت طريفة ومضحكة. وتابع: وفى الواقع المسلسل أظهر حب الناس للشخصية، رغم أن تصرفاتها كانت غريبة، لكن الجمهور أحبها وظلت عالقة فى أذهانهم، ما استغربته فعلا هو كيف يحب الناس شخصية شريرة بهذا الشكل، لكن الفضل يعود فى صياغة الدراما للأستاذ محمد سليمان عبدالملك، والمخرج المبدع الأستاذ يحيى إسماعيل، وكان لكل صناع العمل دور كبير فى نجاح هذه الحالة الفنية. وواصل، "الناس أحبوا الشخصية بشكل غير متوقع، حيث كنت أعتقد أن الجمهور سيكرهها بسبب أفعالها، لكن الحمد لله كانت هذه الشخصية من بين الخطوات التى أعتز بها كثيرا، وهو ما جعل المسلسل يحقق نجاحا كبيرا". تدور أحداث مسلسل «زينهم» في إطار من التشويق والإثارة حول الدكتور «زينهم» الطبيب الشرعي، الذي يواجه العديد من الأحداث الغريبة في المشرحة، ويحل القضايا بمعاونة فريقه. المسلسل من بطولة الفنانين: أحمد داوود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف، عماد رشاد، محمد أبو داود، هناء الشوربجي، ياسر عزت، وآخرون، والعمل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج يحيى إسماعيل.