logo
#

أحدث الأخبار مع #«ساترداينايتلايف»

سكارليت جوهانسون تُنهي الموسم الخمسين لـ«ساترداي نايت لايف» بأجواء غنائية
سكارليت جوهانسون تُنهي الموسم الخمسين لـ«ساترداي نايت لايف» بأجواء غنائية

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الأسبوع

سكارليت جوهانسون تُنهي الموسم الخمسين لـ«ساترداي نايت لايف» بأجواء غنائية

سكارليت جوهانسون أحمد خالد اتسمت الحلقة الأخيرة من برنامج "ساترداي نايت لايف" بأجواء غنائية، حيث قدمت سكارليت جوهانسون، التي حققت رقمًا قياسيًا كامرأة بظهورها السابع كمقدمة، مونولوجها لقيادة معظم طاقم برنامج "NBC" الكوميدي الحالي في أغنية على أنغام أغنية "Piano Man" لبيلي جويل. استعاد العرض ذكريات عام حافل بالأحداث، شهد انتخابات، وحلقات خاصة مميزة بمناسبة الذكرى السنوية، وحفلًا موسيقيًا حافلًا بالنجوم. سكارليت جوهانسون تُنهي الموسم الخمسين من برنامج «ساترداي نايت لايف» بأجواء غنائية غنّت جوهانسون، إلى جانب بوين يانج، وإيجو نوديم، ومايكي داي، وهايدي جاردنر، وآخرين: "غنّوا لنا أغنية، إنها مونولوجكم، انتهى الموسم الخمسون". "ستبقى خالدة، لقد فعلناها معًا، وسنقضيها معكم". ومازحت جوهانسون، ثم تراجعت، عن ظهورها كضيفة شرف، وهو ما كان ليتناسب مع كثرة ضيوف الموسم، وأضافت: "سيداتي وسادتي، بيلي جويل!"، قبل أن تضيف: "كتب هذه الأغنية". كما لم يُعلن عن رحيل أيٍّ من طاقم العمل بعد الموسم، لذا لم تكن هناك حاجة لوداعٍ عاطفي، لكن جوهانسون وطاقم العمل مازحوا في الأغنية بأن سارة شيرمان سترحل. الموسم الـ 50 من «ساترداي نايت لايف» يثير جدلاً إعلامياً واسعاً وأثار الموسم الخمسون جدلاً إعلامياً واسعاً حول من سيدير البرنامج في حال استقالة المبدع لورن مايكلز، البالغ من العمر ثمانين عاماً، كما اقترح البعض أن يخلف جوست مايكلز، وأجبر تشي جوست على تناول هذه المسألة بإحدى النكات المكتوبة له.

كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»
كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»

في ليلةٍ سخر فيها أشخاص عدة من كون هذه آخر جائزة لمارك توين على الإطلاق، حرص الفائز كونان أوبراين على أن يُختتم الحفل في مركز «جون إف كيندي للفنون الأدائية» بنهايةٍ رائعة. وقد تسلم أوبراين الجائزة عن مجمل أعماله الكوميدية ليلة الأحد، ولم يفته أن يتحدث عن الاضطرابات التي تُخيم على مستقبل المركز الثقافي في واشنطن. وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» أنه تم اختيار أوبراين، البالغ من العمر 61 عاماً، ليكون الفائز السادس والعشرين بـ«جائزة مارك توين» في منتصف يناير (كانون الثاني)، أي قبل نحو ثلاثة أسابيع من الانقلاب الذي أحدثه الرئيس دونالد ترمب على «مركز كيندي» بإقالة الرئيسة ديبورا روتر، التي شغلت المنصب لفترة طويلة، ورئيس مجلس الإدارة ديفيد روبنشتاين. أقال ترمب مجلس الأمناء واستبدل بهم موالين له انتخبوه رئيساً. ونقلت الوكالة مقتطفات من كلمة الفائز أوبراين شكر فيها رئيس مجلس الإدارة المُقال روبنشتاين والرئيسة السابقة للمركز وروتر بشكل خاص؛ ما أثار تصفيقاً حاراً، وكذلك أشاد بموظفي «مركز كيندي» الذين، كما قال، كانوا «قلقين بشأن ما قد يحمله المستقبل». وأضاف أن مثال حياة مارك توين ومسيرته المهنية كان لهما صدى خاص في هذه اللحظة من التاريخ الأميركي. وقال أوبراين: «كان توين يكره المتنمرين... وكان يتعاطف بشدة مع الضعفاء. أحب توين أميركا، لكنه كان يعلم أنها تعاني عيوباً عميقة». ثم خرج شخص مقلداً لمارك توين من بين الجمهور. وبعد نقاش حاد مع أوبراين، انضم إليه على المسرح ورقص الاثنان ببطء لبعض الوقت. ثم انضم إليهما اثنا عشر مُقلداً آخرون لتوين، بالإضافة إلى آدم ساندلر، الحائز سابقاً «جائزة توين»، لتقديم أداء صاخب لأغنية نيل يونغ «روكين إن ذا فري وورلد» (ترجح في العالم الحر). اختتمت تلك النهاية الموسيقية ليلةً خيّم فيها غموض مصير «مركز كيندي» نفسه. وذكرت الممثلة الكوميدية نيكي غلاسر قبل الحفل: «أعتقد أنه من الجنون عدم التطرق إلى المشكلة الجوهرية. الأمر واضحٌ الليلة. هذه الليلة تدور حول كونان، لكن يمكن أن يكون كلاهما». بمجرد بدء الاحتفالات، مازح أوبراين ستيفن كولبير قائلاً إن «مركز كيندي» قد أعلن عن عضوين جديدين في مجلس الإدارة: بشار الأسد، الرئيس السوري المخلوع، وسكيليتور، الشرير الخارق الخيالي. وأضاف جون مولاني مازحاً أن المبنى بأكمله سيُعاد تسميته قريباً بـ«جناح روي كوهن» تيمّناً بأحد مرشدي ترمب. وأطلقت سارة سيلفرمان الكثير من النكات عن ترمب، التي كانت بذيئةً جداً بحيث لا يمكن نشرها. وعند إعلان ترمب عن تغييرات «مركز كيندي»، نشر على وسائل التواصل الاجتماعي أن أولئك الذين طُردوا «لا يشاركوننا رؤيتنا لعصر ذهبي في الفنون والثقافة». يبقى أن نرى كيف ستتشكل هذه الرؤية، لكن ترمب تحدث عن رغبته في حجز المزيد من عروض برودواي هناك وطرح فكرة تكريم «مركز كيندي» للممثل سيلفستر ستالون والمغني وكاتب الأغاني بول أنكا. ودخل أوبراين، الذي لم تكن شخصيته الكوميدية سياسية بشكل خاص في هذه الدوامة. وكان معروفاً عن أوبراين ميله إلى السخرية من نفسه، لكنه انخرط أيضاً في قضايا مجتمعية حساسة في بعض الأحيان. وقفز أوبراين إلى دائرة الضوء من الغموض شبه الكامل في عام 1993 عندما تم اختياره ليحل محل ديفيد ليترمان مقدماً لبرنامج «ليت نايت» على الرغم من عدم امتلاكه خبرة كبيرة أمام الكاميرا. وكان المحرر السابق لصحيفة «هارفارد لامبون» قد أمضى السنوات السابقة كاتباً في برنامجي «ساترداي نايت لايف» و«ذا سيمبسونز»، حيث ظهر أمام الكاميرا فقط كومبارساً خلفياً في مشاهد «ساترداي نايت لايف». واستمر في تقديم برنامج «ليت نايت» لمدة 16 عاماً، وهي مدة أطول من أي مقدم آخر. وتم اختيار أوبراين لاحقاً ليحل محل جاي لينو مقدماً لبرنامج «ذا تونايت شو»، لكن هذه التجربة انتهت بفشل علني. بعد سبعة أشهر، أعاد المسؤولون التنفيذيون في NBC تكليفه برنامجاً جديداً من شأنه أن يعيد برنامج «ذا تونايت شو». لكن أوبراين رفض قبول هذه الخطوة؛ ما أدى إلى خلاف علني انتهى بدفع ملايين الدولارات لأوبراين وموظفيه لمغادرة الشبكة في أوائل عام 2010. استمر أوبراين في تقديم برنامج حواري آخر على قناة الكابل TBS، بينما أطلق بودكاست وبرامج سفر ناجحة. حظيت سلسلة رحلاته «كونان أوبراين يجب أن يرحل» بإشادة شعبية ونقدية، مع اقتراب موسم ثانٍ. وقد لاقى عرضه الأخير في حفل توزيع جوائز الأوسكار استحساناً كبيراً لدرجة أن المنتجين أعلنوا عن إعادته العام المقبل. عقب استيلاء ترمب على «مركز كيندي»، أعلن الكثير من الفنانين، بمن فيهم منتجو «هاميلتون» والممثلة والكاتبة إيسا راي، عن إلغاء عروضهم في المكان. واختار آخرون الأداء مع التعبير عن آرائهم المعارضة من على المسرح. أعلن أوبراين مازحاً أن «مركز كيندي» قبل عضوين جديدين في مجلس الإدارة: بشار الأسد، الرئيس السوري المخلوع، وسكيليتور، الشرير الخارق الخيالي

نجمة البوب تايلور سويفت تلفت الأنظار في «السوبر بول»
نجمة البوب تايلور سويفت تلفت الأنظار في «السوبر بول»

الشرق الأوسط

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

نجمة البوب تايلور سويفت تلفت الأنظار في «السوبر بول»

عادت تايلور سويفت إلى مباراة السوبر بول لمشاهدة صديقها ترافيس كيلس وفريقه كانساس سيتي تشيفز في محاولة لإكمال البطولة التاريخية التي فاز بها الفريق ثلاث مرات ضد فريق فيلادلفيا إيغلز اليوم الأحد.وشوهدت نجمة البوب مرتدية طقماً أبيض بسيطاً قبل حوالي 90 دقيقة من انطلاق المباراة في جناحها في ملعب سوبر دوم، حيث قدمت ثلاثة عروض بيعت جميع تذاكرها خلال جولتها الغنائية التي حققت فيها رقماً قياسياً في أكتوبر الماضي.حقق فريق تشيفز 19-3 في وجودها، بما في ذلك 9-0 هذا الموسم. لم يسبق لها أن رأتهم يخسرون في التصفيات.كان سويفت وكيلسي ثنائيًا رياضيًا وترفيهيًا قويًا منذ أوائل الموسم الماضي، عندما دعا اللاعب الحائز على جائزة غرامي 14 مرة لمشاهدة مباراة مع فريق بيرز. وكان كيلسي قد حاول في إحدى المرات الشهيرة تقديم سوار صداقة إلى سويفت عندما كانت تلعب في ملعب أروهيد ستاديوم، إلا أنه تم إحباطها في ذلك اليوم تحديداً.ازدهرت علاقتهما مع سعي فريق تشيفز للفوز بلقب السوبر بول للمرة الثانية على التوالي العام الماضي، وكانت سويفت جزءًا من الاحتفال على أرض الملعب في ليلة باردة في بالتيمور عندما فاز فريق تشيفز على فريق رايفنز ليفوز ببطولة الاتحاد الأميركي لكرة القدم.ثم جاءت بطولة سويفت في المباراة الكبيرة في لاس فيغاس.فقد كانت في خضم جولتها الغنائية Eras Tour حيث أحيت حفلة موسيقية بطوكيو في نفس عطلة نهاية الأسبوع. وانطلقت سويفت بسرعة جنونية من هناك إلى المطار، ثم استقلت طائرة خاصة إلى لوس أنجليس ووصلت إلى لاس فيغاس في وقت قصير. وبمجرد دخولها إلى الملعب، شاهد المعجبون وكاميرات التلفاز سويفت وهي تفوز بمسابقة شرب الجعة وتحتفل مع أصدقائها من المشاهير مثل بليك ليفلي وآيس سبايس ولانا ديل ري، وفي النهاية تشق طريقها إلى الملعب بعد فوز فريق تشيفس 25-22 على فريق 49.وفي عشية المباراة الكبيرة، شوهدت سويفت مع الموسيقيين دانييل وألانا حاييم في مطعم جيانا.لم يكن السؤال الكبير الذي كان يدور يوم الأحد هو ما إذا كانت سويفت ستحضر المباراة كما حدث في العام الماضي، ولكن ما الذي يمكن أن يحدث إذا وجدت نفسها في الملعب بعد ذلك تحتفل بلقب كيليس الثالث على التوالي في السوبر بول والرابع بشكل عام.كان كيلسي البالغ من العمر 35 عامًا غير ملتزم بشأن اللعب في العام المقبل، ويستعد البعض داخل منظمة تشيفس لاعتزاله المحتمل. حيث قام ببناء مدونة صوتية مربحة مع شقيقه، لاعب وسط إيغلز المتقاعد جيسون كيلسي، وظهر في برنامج «ساترداي نايت لايف» وبرامج تلفزيونية أخرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store