logo
#

أحدث الأخبار مع #«سانجرمان»،

«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية
«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية

الرأي

timeمنذ 19 ساعات

  • رياضة
  • الرأي

«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية

يأمل باريس سان جرمان في الإبقاء على حلم الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا)، عندما يواجه رينس للمرّة الأولى في المباراة النهائية من كأس فرنسا لكرة القدم، السبت، على استاد «دو فرانس» في ضواحي باريس. ويقترب «سان جرمان»، حامل لقب الكأس، خطوة أخرى من تحقيق الثلاثية في الموسم الراهن. وبعد التتويج بلقبه الـ 13 في الدوري الفرنسي والرابع توالياً، يضع الفريق الباريسي نصب عينيه الفوز بالكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه، قبل أسبوع من نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الإيطالي. ويملك المدرب الإسباني لويس إنريكي العناصر المؤثرة والقادرة على الاحتفاظ بالثنائية المحلية، في مقدمهم المهاجم عثمان ديمبيلي، أفضل لاعب في «ليغ1» هذا الموسم وهدّاف الفريق، فضلاً عن برادلي باركولا وديزيريه دويه وصانع الألعاب البرتغالي المميز جواو نيفيز ومواطنه فيتينيا والجناح الجورجي الموهوب خفيتشا كفاراتسخيليا. في المقابل، يسعى رينس، الفريق المتعطش لاستعادة أمجاد الماضي بعد فوزه بالكأس مرّتين عامي 1950 و 1958، إلى إفساد حلم نادي العاصمة متسلّحاً بسجله الجيد أمامه، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في المواجهات الخمس الأخيرة بينهما، مقابل 4 تعادلات. وقبل أن يواجه «سان جرمان»، أبقى رينس على آماله في البقاء في الدرجة الأولى بتعادله الثمين مع مضيفه متز، ثالث الدرجة الثانية، 1-1، الأربعاء، في ذهاب مُلحق البقاء أو الهبوط، على أن تقام مباراة الإياب الخميس المقبل. وأنهى رينس، الذي يعود آخر ظهور له في نهائي الكأس الى عام 1977، الموسم في المركز الـ 16 برصيد 33 نقطة، ويأمل في تجنّب الهبوط للمرّة الأولى منذ صعوده عام 2018. وفي هذه الأثناء، سيحاول رينس الفوز بكأس فرنسا، حتى لو لم يعد هذا الهدف واقعي، كما اعترف مدربه سامبا دياوارا، الذي يعتقد أن هذه المباراة النهائية أصبحت «ثانوية» لفريق يحاول البقاء في دوري الأضواء. وفي حال فوز رينس بالكأس سيُشارك في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل.

«سان جرمان» - أرسنال... طموح بالنهائي الثاني
«سان جرمان» - أرسنال... طموح بالنهائي الثاني

الرأي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«سان جرمان» - أرسنال... طموح بالنهائي الثاني

يسعى باريس سان جرمان الفرنسي إلى التمسّك بفوز ثمين حقّقه ذهاباً على أرض أرسنال الإنكليزي، عندما يستضيفه، الأربعاء، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وإضافة ضحية إنكليزية جديدة إلى قائمته. ويتقدّم الفريق الباريسي بهدف نظيف سجّله نجمه عثمان ديمبيلي. ويأمل الفريقان في بلوغ النهائي، على ملعب «أليانتز أرينا» في ميونخ يوم 31 الجاري، للمرّة الثانية في تاريخهما والتتويج بأول لقب في المسابقة القارية، إذ بلغ «سان جرمان» النهائي في عام 2020 (خسر أمام بايرن ميونخ الألماني 0-1)، وأرسنال في عام 2006 (خسر أمام برشلونة الإسباني 1-2). وستكون هذه المواجهة السادسة توالياً لـ «سان جرمان» أمام فريق إنكليزي في البطولة، بعدما أقصى في طريقه إلى نصف النهائي ليفربول، بطل الدوري المحلي، وأستون فيلا، قبل فوزه الأخير على أرسنال. ويضع المدرب الإسباني لويس إنريكي تركيزه الكامل على البطولة بعدما حسم لقب الدوري، حيث خسر آخر مباراتين وتعادل قبلها أيضاً. وفي خسارته الأخيرة أمام ستراسبورغ، أراح 10 من لاعبيه الأساسيين، مانحاً الفرصة للاعبي الأكاديمية الشباب. وأكّد إنريكي جهوزية ديمبيلي، بعد تعافيه من إصابة في الفخذ تعرّض لها في الذهاب في لندن، وأجبرته على الخروج من الملعب في الدقيقة 70، والغياب عن الخسارة أمام ستراسبورغ 1-2 في الدوري المحلي. وقال إنريكي: «يتدرّب معنا منذ يومين، كان تدريبياً طبيعياً بالنسبة له. سيكون جاهزاً للعب». وشارك ديمبيلي للمرّة الثانية في حصة تدريبية بعدما تعافى من الإصابة. وعلى الرغم من الأداء الجماعي الذي يميّز «سان جرمان»، يُعد ديمبيلي النجم الأول. ومنذ أن أعاده المدرب للعب كمهاجم صريح في ديسمبر، سجّل 28 هدفاً، وهو أعلى رقم لأيّ مهاجم في أوروبا خلال الفترة عينها. وباحتساب التمريرات الحاسمة، فقد ساهم في 45 هدفاً هذا الموسم. في المقابل، وبعد الأداء الباهت في لقاء الذهاب، والذي كان من الممكن أن ينتهي بنتيجة أكبر لـ «سان جرمان»، زادت وضعية الفريق اللندني سوءاً بعد تعرّضه لخسارة مفاجئة على أرضه أمام بورنموث 1-2 في الدوري، ما زاد من الضغط النفسي على اللاعبين. وقال المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا إن الفريق يشعر بـ «الغضب والإحباط»، بينما أكّد القائد النروجي مارتن أوديغارد أن هذه المشاعر يمكن تحويلها إلى حافز لتحقيق انتصار تاريخي، بشرط الحفاظ على وحدة الصف وعدم الوقوع في اللوم أو التذمّر. وقوبل قرار أرتيتا بإجراء تبديلين فقط في مواجهة بورنموث بالكثير من علامات الاستفهام، خصوصاً أنه خاطر بإرهاق عدد من لاعبيه الأساسيين. ومنذ تتويجه بالكأس المحلية عام 2020، لم يُحقّق أرسنال أيّ لقب، ما يجعل أرتيتا متعطّشاً لتحويل جودة الفريق الواضحة إلى تتويج حقيقي، خصوصاً بعد فشله بتحقيق ذلك في الدوري على الرغم من أنه قد يحلّ وصيفاً للموسم الثالث توالياً. وحصل أرسنال على دفعة معنوية، بعدما استعاد خدمات مدافعيه الهولندي جوريين تيمبر والإيطالي ريكاردو كالافيوري في الوقت المناسب. كما يعود لاعب الوسط الدفاعي الغاني توماس بارتي بعد غيابه عن الذهاب بسبب الإيقاف. أرقام... وإحصاءات • لم يُهزم باريس سان جرمان إلّا في مباراة واحدة من أصل 19 مباراة أوروبية سابقة من مباراتين، عندما فاز في مباراة الذهاب خارج أرضه، ضد مانشستر يونايتد الإنكليزي في ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2018-2019 (فوز خارج الأرض 2-0، خسارة على أرضه 3-1). • سجّل النادي الباريسي 14 هدفاً في آخر 3 مباريات على أرضه في دوري الأبطال، بينها 7 ضد مواطنه بريست، و4 ضد مانشستر سيتي، و3 ضد أستون فيلا الإنكليزيين. • لم يفز «سان جرمان» سوى باثنتين من آخر 6 مباريات في البطولات كافة، كما عانى من خسارتين على أرضه في المسابقة القارية هذا الموسم، وكانت آخر خسارة له على ملعب «بارك دي برانس» في موسم 2020-2021. • خسر «سان جرمان» مبارياته الثلاث في نصف النهائي على أرضه، حيث سقط أمام بوروسيا دورتموند الألماني في موسم 2023-2024، ومانشستر سيتي في موسم 2020-2021، وميلان الإيطالي في موسم 1994-1995. • سجّل بطل فرنسا في 13 مباراة متتالية ضمن المسابقات كافة، منذ تعادله سلباً على أرضه أمام ليفربول الإنكليزي في ذهاب ثُمن النهائي. • إذا فاز «سان جرمان»، فسيصبح ثالث نادٍ فرنسي يصل إلى النهائي مرّتين (الأولى 2020) بعد رينس (1956، 1959) ومرسيليا (1991، 1993). • فاز نادي العاصمة في 7 من آخر 17 مباراة خاضها على أرضه ضد الفرق الإنكليزية، فيما تعادل في 5 وخسر مثلها. • فاز «سان جرمان» مرّة واحدة وخسر أخرى في آخر مباراتين بركلات الترجيح في المسابقات الأوروبية. • بهدفه ذهاباً، عادل الفرنسي عثمان ديمبيلي رقم مواطنه وزميله السابق كيليان مبابي كأكثر لاعب مشاركة في مباريات دوري الأبطال في موسم واحد (11). • قام الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما بخمسة تصدّيات ذهاباً، وهو رقم قياسي جديد لحارس مرمى الفريق الفرنسي في مباراة إقصائية من دوري الأبطال دون أن يتلقّى أيّ هدف. • يسعى أرسنال إلى أن يصبح الفريق الثالث الذي يصل إلى نهائي دوري الأبطال بعد خسارة الذهاب في نصف النهائي على أرضه بعد أياكس الهولندي في عام 1996 (أمام باناثينايكوس اليوناني) ومواطنه توتنهام هوتسبير في عام 2019 (أمام أياكس). • تم إقصاء النادي اللندني من كل من مباريات خروج المغلوب الخمس السابقة، عندما خسر ذهاباً على أرضه، وكان آخرها أمام برشلونة الإسباني في ثُمن نهائي موسم 2015-2016. • خسر أرسنال آخر مباراتين له خارج أرضه أمام منافسين فرنسيين (لنس في عام 2023 ورين في عام 2019). • خسر فريق «المدفعجية» آخر مباراتين له أمام «سان جرمان» وبورنموث في الدوري الإنكليزي، وكانت آخر خسارة له في 3 مباريات متتالية في المسابقات كافة بين ديسمبر 2023 ويناير 2024 (أمام وست هام يونايتد وفولهام وليفربول). • لم يخسر أرسنال في أيّ من مبارياته السبع الأخيرة خارج أرضه في البطولات كافة، وخسر مباراة واحدة فقط من آخر 17 مباراة خارج أرضه، وكانت الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد 0-2 في فبراير. • فاز أرسنال في آخر 4 مباريات خارج أرضه في دوري الأبطال، مسجّلاً هدفين على الأقلّ في كل مرّة، لكنه فشل أيضاً في الحفاظ على نظافة شباكه في أيّ منها. • لم ينجح «الغانرز» في الحفاظ على نظافة شباكهم سوى مرّة واحدة في آخر 16 مباراة خارج أرضهم في المسابقة القارية، وذلك خلال التعادل السلبي مع أتالانتا الإيطالي في مرحلة المجموعات هذا الموسم. • فاز أرسنال بثلاثة وخسر مثلها من أصل 6 مباريات بركلات الترجيح في البطولات الأوروبية كافة. • فشل أرسنال في الفوز بأيّ مباراة بالدوري الإنكليزي، عندما كان متقدّماً، وذلك للمرّة العاشرة هذا الموسم، وهو رقم قياسي جديد للنادي. • ذهاباً، أصبح إيثان نوانيري أصغر لاعب إنكليزي ولاعب في الـ«بريميرليغ» يظهر في نصف النهائي بعمر 18 عاماً و39 يوماً، محطّماً الرقم القياسي الذي سجّله زميله في الفريق مايلز لويس سكيلي في المباراة نفسها.

أليسون بين التألّق والثغرات
أليسون بين التألّق والثغرات

الرأي

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

أليسون بين التألّق والثغرات

أشادت إنكلترا بـ «الأداء الخارق» للحارس البرازيلي أليسون بيكر، الذي أنقذ ليفربول الإنكليزي على أرض باريس سان جرمان في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، لكن الفريق الفرنسي يبحث عن بعض الثغرات الدفاعية، اليوم الثلاثاء، في ملعب «أنفيلد» لتعويض خسارته بهدف ذهابا. «حطم» الحارس البالغ 32 عاماً معنويات مهاجمي «سان جرمان»، بعرض «خارق للطبيعة»، بحسب ما وصفت صحيفة «دايلي تيليغراف» البريطانية صبيحة اليوم التالي لفوز ليفربول الشاق. وقال أحد أساطير النادي المدافع السابق والمحلل الحالي جيمي كاراغر على قناة «سي بي أس سبورتس»: «لا شك أنه أفضل أداء في مسيرته، خصوصا بقميص ليفربول. وإذا أحرز ليفربول البطولة، فسوف نتذكر هذا العرض لسنوات». صد أليسون 9 محاولات للفريق، بينها واحدة استثنائية، كما ساهمت ركلته البعيدة للأوروغوياني داروين نونييز بصناعة هدف الفوز الذي سجله البديل هارفي إيليوت في الدقيقة 87. وصفه صاحب هدف الفوز بـ «أفضل حارس في العالم» بعد هذا العرض، لكن مدربه الهولندي أرني سلوت فصّل أكثر «قام بصدتين عالميتين بلحظات بالغة الأهمية بالنسبة لنا». وتوصل السويسري تييري بارنيرات، خبير حراسة المرمى لدى الاتحاد الدولي «فيفا» إلى النتيجة عينها. وصف لوكالة «فرانس برس» تسديدة الجورجي خفيتشا كفاراتشخيليا في الشوط الأول «على بعد 12-13 مترا، إلى يمينه، ارتمى إلى الأرض بسرعة رائعة. هذه الصدة استثنائية». وتابع بارنيرات الذي يعمل كمحلل فيديو شخصي للبلجيكي تيبو كورتوا حارس مرمى ريال مدريد الإسباني «انه تصد كبير لأنه حصل في مثل هذا الوضع البالغ التعقيد». باختصار «فإن أليسون غالبا ما يكون» جيدا جدا من الناجية التقنية، ذكي في قطع العرضيات، يعرف جيدا كيف يقرأ المساحات. وتابع:«لكنه أقل نجاحاً في التعامل مع الكرات العميقة»، وما قدمه في باريس على صعيد هذه الناحية كان بعيدا عن المثالية. باختصار«كان في يوم كل شيء سار خلاله في صالحه»، وفق ما أفاد بارنيرات، مستطردا لكن«رأيته في الدوري هذا الموسم، عندما لا تسير الأمور في صالحه يدفع ثمن ذلك نقدا في كل مرة». وهذا ما حصل تحديدا، السبت، في الهدف الذي افتتح فيه ساوثمبتون التسجيل ضد ليفربول، قبل أن يعود الأخير ويحسم اللقاء في النهاية 3-1 بفضل ثنائية من ركلتي جزاء للهداف المصري محمد صلاح. إثر كرة تماس لساوثمبتون، حمى القائد الهولندي فيرجيل فان دايك الكرة على أمل أن يصل إليها أليسون لالتقاطها أو ابعادها، لكن الحارس البرازيلي ارتكب هفوة بخروجه المتأخر والسيئ من مرماه، فدفع فريقه الثمن. وسيحاول «سان جرمان» الاستفادة من الهفوات المماثلة كي يعود بالنتيجة ويخطف بطاقته تأهله إلى ربع النهائي من ملعب«أنفليد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store