logo
#

أحدث الأخبار مع #«سبائك»

الذهب يخترق 3400 دولار للأونصة.. للمرة الأولى
الذهب يخترق 3400 دولار للأونصة.. للمرة الأولى

الأنباء

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

الذهب يخترق 3400 دولار للأونصة.. للمرة الأولى

سجلت أسعار الذهب خلال تعاملات أمس مستوى غير مسبوق، وسط استمرار الإقبال على المعدن النفيس الذي يعد ملاذا آمنا، في ظل تراجع الدولار وتصاعد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي نتيجة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.35% ليصل إلى 3404.96 دولارات للأونصة، كما صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 2.51% إلى 3412.10 دولارا. وتسود الأسواق العالمية حالة من الاضطراب بسبب الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إضافة إلى الضبابية التي تكتنف سياساته التجارية. وقد انعكس ذلك سلبا على التوقعات الاقتصادية لأكبر اقتصاد في العالم، ودفع المستثمرين إلى التخارج من الأصول الأميركية. وأدى ذلك، إلى جانب هجوم ترامب على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الأسبوع الماضي، إلى انخفاض الدولار إلى أدنى مستوى له في أكثر من ثلاث سنوات، مما جعل الذهب المقوم بالدولار أقل تكلفة للمشترين الأجانب. وفي الأثناء، حذرت الصين الدول من إبرام أي اتفاقات اقتصادية موسعة مع الولايات المتحدة على حساب مصالحها. وقال المحلل لدى «يو بي إس» جيوفاني ستونوفو: «يتلقى الذهب دعما من استمرار المخاوف بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياط، ومن المرجح أن يستمر هذا الدعم. كما أن هيمنة الإحجام عن المخاطرة على معنويات المستثمرين ـ كما يظهر في تراجع البورصات ـ تسهم في صعود المعدن. نتوقع أن يبلغ الذهب 3500 دولار خلال الأشهر المقبلة». من جانبه، قال رئيس التشغيل في شركة «سبائك» محمد صلاح، إن أسعار الذهب تواصل تسجيل مستويات قياسية، مدفوعة بعدة عوامل أبرزها ضعف الدولار والصراعات الجيوسياسية والتجارية، مشيرا إلى أن المعدن الأصفر قد يشهد مزيدا من الارتفاعات في الفترة المقبلة. وأوضح في مقابلة مع قناة «العربية Business» أن «الذهب مستفيد في المقام الأول من ضعف الدولار في الربع الأول من العام، فقد حقق الذهب حتى الآن ارتفاعات تقارب 30%، منها 10% فقط نتيجة لتراجع الدولار. العلاقة السلبية بين الذهب والدولار واضحة، والذهب يستفيد منها دائما، لاسيما عندما يكون الدولار متراجعا بقوة». وأضاف: «هناك أيضا عوامل كثيرة تدعم ارتفاع الذهب، منها الصراعات الجيوسياسية، والحروب التجارية التي تصاعدت بشكل كبير، إلى جانب التدفقات الاستثمارية على صناديق الذهب. أعتقد أننا أمام مستويات قياسية جديدة، وقد نشهد وصول الذهب إلى 3500 دولار للأونصة بمنتهى السهولة قبل منتصف العام». وعن العوامل الداعمة مستقبلا، قال صلاح: «العوامل كلها مجتمعة موجودة في الفترة القادمة، وكنا قد رأيناها في الفترة الماضية أيضا. لا يوجد طرف في النزاع التجاري بين الصين وأميركا يريد تقديم تنازلات، ونشهد تصعيدا جديدا يوميا، وآخرها ما يتعلق بالسفن التجارية. في مارس فقط شهدنا تدفقات أموال تقارب 10 مليارات دولار لصناديق الاستثمار». وأضاف: «البنوك المركزية ما زالت تضيف إلى احتياطياتها من الذهب، فبنك الشعب الصيني يشتري شهريا بشكل متتال، وإن كان بكميات قليلة بسبب ارتفاع الأسعار الكبير. البنك المركزي الهندي عاد أيضا للشراء، وإن كان بمستويات منخفضة. وهذا يدل على أن البنوك المركزية مهتمة بالحفاظ على أصولها، خاصة في ظل ضعف العملات».

أسعار الذهب لمستويات قياسية جديدة.. الأوقية تخترق 3400 دولار
أسعار الذهب لمستويات قياسية جديدة.. الأوقية تخترق 3400 دولار

عكاظ

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

أسعار الذهب لمستويات قياسية جديدة.. الأوقية تخترق 3400 دولار

سجلت أسعار الذهب، اليوم، مستوى غير مسبوق، وسط استمرار الإقبال على المعدن النفيس الذي يُعد ملاذًا آمنًا، في ظل تراجع الدولار وتصاعد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي نتيجة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.35% ليصل إلى 3404.96 دولار للأوقية، كما صعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 2.51% إلى 3412.10 دولار. وقال المحلل لدى «يو بي إس» جيوفاني ستونوفو: «يتلقى الذهب دعمًا من استمرار المخاوف بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياط، ومن المرجح أن يستمر هذا الدعم. كما أن هيمنة الإحجام عن المخاطرة على معنويات المستثمرين -كما يظهر في تراجع البورصات- تساهم في صعود المعدن. نتوقع أن يبلغ الذهب 3500 دولار خلال الأشهر القادمة». من جانبه، أضاف رئيس التشغيل في شركة «سبائك» محمد صلاح: «أن أسعار الذهب تواصل تسجيل مستويات قياسية، مدفوعة بعدة عوامل أبرزها ضعف الدولار والصراعات الجيوسياسية والتجارية». وأشار إلى أن المعدن الأصفر قد يشهد مزيدًا من الارتفاعات في الفترة القادمة. وأوضح في مقابلة مع قناة «العربية Business» أن الذهب مستفيد في المقام الأول من ضعف الدولار في الربع الأول من العام؛ فقد حقق الذهب حتى الآن ارتفاعات تقارب 30%، منها 10% فقط نتيجة لتراجع الدولار، والعلاقة السلبية بين الذهب والدولار واضحة، والذهب يستفيد منها دائماً، لا سيما عندما يكون الدولار متراجعًا بقوة. وأضاف: «هناك أيضا عوامل كثيرة تدعم ارتفاع الذهب، منها الصراعات الجيوسياسية، والحروب التجارية التي تصاعدت بشكل كبير، إلى جانب التدفقات الاستثمارية على صناديق الذهب، وأعتقد أننا أمام مستويات قياسية جديدة، وقد نشهد وصول الذهب إلى 3500 دولار للأوقية بمنتهى السهولة قبل منتصف العام». أخبار ذات صلة

أسعار الذهب تسجل أرقاما قياسية.. وتلامس 3400 دولار للأونصة
أسعار الذهب تسجل أرقاما قياسية.. وتلامس 3400 دولار للأونصة

الأنباء

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

أسعار الذهب تسجل أرقاما قياسية.. وتلامس 3400 دولار للأونصة

في ظل تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات ومخاوف الركود الناجمة عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها الرئيسيين، لامس الذهب أعلى مستوى له على الإطلاق اليوم الإثنين، ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو الملاذ الآمن. فقد ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 1.99% إلى 3393.00 دولارا للأونصة بحلول الساعة 09:49 بتوقيت غرينتش، وصعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 2.35% إلى 3406.70 دولارات. فيما وصل مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات مما زاد من جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى، نقلا عن «رويترز». وارتفع الذهب، الذي عادة ما ينظر إليه على أنه وسيلة للتحوط من ارتفاع التضخم، بأكثر من 27% منذ بداية العام. من جانبه، قال رئيس التشغيل في شركة «سبائك» محمد صلاح إن أسعار الذهب تواصل تسجيل مستويات قياسية، مدفوعة بعدة عوامل أبرزها ضعف الدولار والصراعات الجيوسياسية والتجارية، مشيرا إلى أن المعدن الأصفر قد يشهد مزيدا من الارتفاعات في الفترة المقبلة. وأوضح في مقابلة مع قناة «العربية Business»، أن «الذهب مستفيد في المقام الأول من ضعف الدولار في الربع الأول من العام، فقد حقق الذهب حتى الآن ارتفاعات تقارب 30%، منها 10% فقط نتيجة تراجع الدولار. والعلاقة السلبية بين الذهب والدولار واضحة، والذهب يستفيد منها دائما، لاسيما عندما يكون الدولار متراجعا بقوة». عوامل تدعم صعود الذهب وأضاف: «هناك أيضا عوامل كثيرة تدعم ارتفاع الذهب، منها الصراعات الجيوسياسية، والحروب التجارية التي تصاعدت بشكل كبير، إلى جانب التدفقات الاستثمارية على صناديق الذهب. أعتقد أننا أمام مستويات قياسية جديدة، وقد نشهد وصول الذهب إلى 3500 دولار للأونصة بمنتهى السهولة قبل منتصف العام». وعن العوامل الداعمة مستقبلا، قال صلاح: «العوامل كلها مجتمعة موجودة في الفترة القادمة، وكنا قد رأيناها في الفترة الماضية أيضا. ولا يوجد طرف في النزاع التجاري بين الصين وأميركا يريد تقديم تنازلات، ونشهد تصعيدا جديدا يوميا، وآخرها ما يتعلق بالسفن التجارية. وفي مارس فقط شهدنا تدفقات أموال تقارب 10 مليارات دولار لصناديق الاستثمار». وأضاف: «البنوك المركزية مازالت تضيف إلى احتياطياتها من الذهب، فبنك الشعب الصيني يشتري شهريا بشكل متتال، وإن كان بكميات قليلة بسبب ارتفاع الأسعار الكبير. البنك المركزي الهندي عاد أيضا للشراء، وإن كان بمستويات منخفضة. وهذا يدل على أن البنوك المركزية مهتمة بالحفاظ على أصولها، خاصة في ظل ضعف العملات». لن يكون بديلا للسندات الأميركية وردا على سؤال حول إمكانية تخلي بعض الدول عن السندات الأميركية والاتجاه إلى الذهب كملاذ آمن، قال: «لا أعتقد أن السندات الأميركية ستشهد تخليا كبيرا، لأنها تظل من أدوات الملاذ الآمن التي تمنح عائدا، بينما الذهب لا يمنح عائدا. صحيح أن الذهب يحقق مكاسب، لكنه لا يحمل صفة العائد كما هو الحال مع السندات الأميركية». وتابع قائلا: «أعتقد أن الاقتصاد الأميركي، وبمجرد نهاية الخلافات التجارية، قد يستعيد استقراره. هناك أحاديث داخلية ومؤشرات على محادثات بين الطرفين. الأزمة تبدو كأنها تتم إدارتها سياسيا أكثر من كونها خلافا اقتصاديا عميقا». وأشار إلى أن «الذهب لن يستطيع أن يحل مكان السندات الأميركية كملاذ آمن عالمي، لأنه محدود مقارنة بحجم السندات. لكن الذهب سيستفيد من الضغوط الاقتصادية التي يمر بها العالم، خاصة في ظل ضغط البيت الأبيض على الفيدرالي، والذي قد يسهم في خفض أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل في مايو، وهو ما سيؤثر سلبا على الدولار ويزيد من احتمالية صعود الذهب». وختم بقوله: «الذهب هو ملاذ آمن، لكنه ليس أداة ذات عائد مثل السندات، وكل من الأصول له خصائصه المختلفة، لكن الذهب يستفيد حاليا من بيئة اقتصادية تدفع المستثمرين نحو الأمان أكثر من العائد». والأسبوع الماضي، أمر ترامب بإجراء تحقيق للنظر في الحاجة لفرض رسوم جمركية جديدة محتملة على جميع واردات المعادن الأساسية الأميركية، في تصعيد كبير في نزاعه مع شركائه التجاريين العالميين ومحاولة للضغط على الصين الرائدة في هذا القطاع. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فارتفعت الفضة بالمعاملات الفورية 0.1% إلى 32.63 دولارا للأونصة، وصعد البلاتين 0.2% إلى 969.20 دولارا، بينما انخفض البلاديوم 0.3% إلى 959.20 دولارا. من جانبه، قال رئيس الأبحاث وتحليل الأسواق في مجموعة إكويتي أحمد عزام إن الدولار الأميركي يواجه ضغوطات عدة ولم يعد الآن ملاذا آمنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store