أحدث الأخبار مع #«سبيتفاير»


بلد نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
بريطانية في المئة.. معلمة يوغا
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بريطانية في المئة.. معلمة يوغا - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 06:58 مساءً رغم بلوغها المئة عام، لا تزال المحاربة القديمة البريطانية دوروثي بارون تحافظ على لياقتها البدنية، إلى درجة أن المرأة التي كانت في صفوف البحرية، أصبحت اليوم مدرّبة لليوغا. وتقول المرأة المعمرة النابضة بالحيوية، إنها شعرت بأن «ثقلاً أزيح» عن كتفيها عندما سُرِّحت من الخدمة. وتضيف، «قالوا لنا: يمكنكم الاحتفاظ ببزتكم العسكرية. هذه قسائم لشراء الملابس والطعام. يمكنكم العودة إلى دياركم». وكانت دوروثي بارون يومها تبلغ العشرين تقريباً، ولم يكن لديها أي مكان تذهب إليه، ولم تكن تدرك أن مرحلة ما بعد الحرب ستظل تتسم بالحرمان في بريطانيا المدمرة والمنهكة اقتصادياً. وتصف هذه الحقبة بأنها «صعبة جداً». وبعد ثمانين عاماً، تشهد دوروثي بارون بفخر في المدارس ووسائل الإعلام على سنوات الحرب وإعادة الإعمار هذه. وتشارك المحاربة القديمة في الاحتفالات التي تُنظّم في هولندا ثم في المملكة المتحدة، حيث تقام طوال أربعة أيام مسيرات وعروض جوية، تحضرها العائلة المالكة، بالإضافة إلى حفلات في الشوارع. وتعطي هذه المرأة المعمرّة التي تتمتع بطاقة غير عادية، درساً في اليوغا صباح كل اثنين في قريتها بالقرب من هارلو، شمالي لندن. ولا تحول سنّها من دون تمتعها بليونة يحسدها عليها ممارسو اليوغا الثلاثينيون. وتعطي دوروثي طالباتها الاثنتي عشرة اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و95 عاماً، تعليمات وتوجيهات، وتعلمهنّ وضعيات صعبة ومنهكة. وتواظب دوروثي على إعطاء دروس في اليوغا منذ ستين عاماً. وتقول وهي تسير إلى منزلها ممسكة بذراع مساعِدتها المنزلية: «أشعر بأن وضعي جيد، وبأني مرتاحة ونشيطة». وتشير سوزي، وهي إحدى طالبتها، إلى أن معلّمتها «تحب لقاء الناس». وتضيف، «استمتعت العام الماضي بالأنشطة التي أقيمت للمحاربين القدامى» بمناسبة الذكرى السنوية لإنزال نورماندي. واحتفلت دوروثي بعيد ميلادها المئة في أكتوبر/تشرين الأول 2024 بطلعة في طائرة «سبيتفاير» التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، والتي أدّت دوراً حاسماً في معركة بريطانيا عام 1940 ضد القوات الجوية الألمانية. وتصف التجربة ضاحكةً بأنها كانت «مثيرة جداً». وعندما كانت في الثامنة عشرة، أظهرت دوروثي بارون تصميماً قوياً. فهي أرادت بشدة الانضمام إلى البحرية، كما فعلت شقيقتها قبلها.


الوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
دوروثي بارون .. محاربة بريطانية سابقة تجاوزت المئة وتعلم اليوغا
على الرغم من بلوغها عامها المئة، لا تزال البريطانية دوروثي بارون، التي خدمت في البحرية الملكية خلال الحرب العالمية الثانية، تحافظ على لياقتها البدنية، وتُدرّس اليوغا صباح كل يوم اثنين في قريتها الواقعة بالقرب من هارلو شمالي لندن، في مشهد يُجسّد الإصرار والحيوية وتكريمًا حيًا لذاكرة أليمة صنعت منها امرأة استثنائية. تواصل بارون، التي ساهمت في عمليات «إنزال يوم النصر» الشهير في يونيو 1944، بثّ روح الحياة بين جيلين من طالباتها، حيث تُلقّن دروس اليوغا لطالبات تتراوح أعمارهن بين 20 و95 عامًا، وتُرشدهن في أداء وضعيات يوغا تتطلب مرونة ولياقة تحسدها عليها ممارسات في الثلاثين من أعمارهن، وفقا لوكالة «فرانس برس». ولم يمنع التقدم في السن دوروثي من المواظبة على تعليم اليوغا منذ ستين عامًا، وتقول، وهي تمسك بذراع مساعدتها المنزلية خلال عودتها من الحصة: «أشعر بأن وضعي جيد، وبأني مرتاحة ونشيطة». وتستعد بارون للمشاركة في الفعاليات الرسمية لإحياء الذكرى الثمانين لانتصار الحلفاء على ألمانيا النازية، حيث ستنضم إلى المحاربين القدامى في احتفالات تُقام في هولندا ثم في المملكة المتحدة، وتشمل عروضًا جوية ومسيرات وحفلات في الشوارع بمشاركة العائلة المالكة البريطانية. - - - يذكر أن بارون احتفلت في أكتوبر 2024 بعيد ميلادها المئة بطريقة غير تقليدية، إذ خاضت تجربة طيران في مقعد ثانٍ داخل طائرة «سبيتفاير» التاريخية، إحدى رموز معركة بريطانيا عام 1940، ووصفت الرحلة بقولها: «كانت مثيرة جدًا». بدأت رحلتها مع الحرب عندما كانت في الثامنة عشرة من عمرها، حيث أصرّت على الانضمام إلى صفوف «رينز»، وهي وحدة النساء في البحرية الملكية، أسوة بشقيقتها، لكنها كانت أقصر من الطول المطلوب، فابتكرت حيلة ذكية بزيادة طولها عبر وضع كعب من الورق المقوى في حذائها و«نفخ» شعرها لتبدو أطول. خلال خدمتها، تولّت بارون تدريب عناصر البحرية على استخدام الإشارات البصرية وإشارات مورس للتواصل مع السفن، وشاركت في اختبار موانئ «مالبيري» الصناعية، التي أُعدّت في سرية تامة قبل استخدامها في عملية إنزال نورماندي. ولم تكن تعرف حينها تفاصيل المهمة، وتقول: «كنا نعرف أن من غير الجائز لنا طرح أية أسئلة». وتضيف لاحقًا: «كنت مسرورة جدًا حين عرفت بعد الحرب أن ما قمنا به ساعد في إنزال يوم النصر.. شعرت بأني فعلت شيئًا مفيدًا». بعد انتهاء الحرب، عادت دوروثي إلى وطن مُنهك، بلا مسكن ولا وجهة واضحة، وقالت عن تلك المرحلة: «قالوا لنا: يمكنكم الاحتفاظ ببزتكم العسكرية. هذه قسائم لشراء الملابس والطعام. يمكنكم العودة إلى دياركم». لكنها لم تكن تملك بيتًا، واصفة تلك المرحلة بـ«الصعبة جدًا». «لا أحد ينتصر في الحرب على الإطلاق» في السنوات التالية، تزوجت بارون من أندرو، أحد أفراد القوات الجوية الملكية، ورُزقا بابنتين، وهي اليوم جدة لجيلين. عملت معلمة للفنون في مدرسة ابتدائية حتى تقاعدها في ثمانينات القرن الماضي. ومع أن زوجها توفي العام 2021، لا تزال تستذكره بحب كبير. اليوم، وفيما يستمر العالم في مواجهة أزمات وصراعات جديدة، لا تُخفي دوروثي قلقها. تقول: «لا أحد ينتصر في الحرب على الإطلاق»، في إشارة إلى ما تراه من حروب راهنة، كالصراع في أوكرانيا وتصاعد التوترات الدولية. وعلى الرغم من ذلك، تبقى بارون مثالًا نادرًا على القوة والإيجابية، حيث تستمر في بثّ الأمل ونقل دروس من الماضي، مؤكدة أن العمر ليس عائقًا أمام العطاء، بل دافعًا للاستمرار.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
بريطاني يحتفظ بطائرة من الحرب العالمية الثانية في منزله.. الحديقة تحولت إلى متحف
تصرف غريب من نوعه قام به رجل بريطاني، يدعى إيان فوكس، يبلغ من العمر 55 عامًا، عندما قرر وضع طائرة تعود للحرب العالمية الثانية من طراز «سبيتفاير»، بحديقة منزله، والتي يبلغ طولها 30 قدمًا، وعرضها 36 قدمًا. مقاتلة من الحرب العالمية الثانية ويضع الرجل الخمسيني طائرة «سبيتفاير» كاملة الحجم في حديقته، وهي عبارة عن مقاتلة حربية بريطانية ذات مقعد واحد، كانت تستخدم من القوات الجوية الملكية وعدد من دول الحلفاء خلال أحداث الحرب العالمية الثانية.ويُعد فوكس من عشاق الطيران لدرجة بالغة، إذ يمتلك نسخة ضخمة أيضًا للألياف الزجاجية للطائرة الشهيرة، بحسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.شراء الطائرة الحربية كان النموذج المجوف لطائرة «سبيتفاير» معروضًا في الأصل داخل متحف الحرب الإمبراطوري في دوكسفورد، بمدينة كامبريدجشاير، حيث تم استخدامها لإعادة تمثيل المعارك، لكنها تعرضت للتلف بإحدى العواصف وتم نقلها لاحقًا إلى متحف فينلاند للطيران.وعندما أغلق المتحف، قام الرجل البريطاني بشراء الطائرة الحربية وقام بإصلاحها وإعادة طلائها بعناية، كما دون اسم زوجته «هيلين» على أحد جانبيها.وعن وضعه لمقاتلة الحرب العالمية الثانية، قال: «من الجيد أن تكون لديك ميزة في الحديقة ويحب الجميع رؤيتها، فأعتقد أن الأمر من أجل متعة الآخرين أكثر مني، فلا يمكنهم أن يصدقوا أن لدي طائرة سبيتفاير كاملة الحجم في حديقتي ويوقفون سياراتهم ويلتقطون الصور معها». إقبال كبير شهدته حديقة المواطن البريطاني بعد وضع المقاتلة بها، إذ بات يستقبل عشرات الزوار أسبوعيًا، الذين يلتقطون الصور مع الطائرة الحربية، ويخبروه بقصصهم المشوقة مع أحداث الحرب حيث عاشها الكثير منهم.