أحدث الأخبار مع #«ستاربكس»


الوسط
منذ 7 أيام
- سياسة
- الوسط
ستاربكس تمنع زبائنها في كوريا الجنوبية من استخدام أسماء المرشحين الرئاسيين
أعلنت «ستاربكس» في كوريا الجنوبية أنها منعت زبائنها من استخدام أسماء المرشحين للرئاسة لتدوينها على الأكواب الخاصة بالمشروبات التي يطلبونها من مقاهيها، قائلة إنها تتخذ إجراءات ضد إساءة استخدام خدمتها. ومن المقرر إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في الثالث من يونيو لاختيار خليفة يون سوك يول الذي أطيح به بعد محاولته القصيرة لفرض الأحكام العرفية في البلاد في كانون ديسمبر، وفقا لوكالة «فرانس برس» تُقدّم سلسلة مقاهي ستاربكس الأميركية لعملائها إمكانية اختيار اسم، على سبيل المثال عبر تطبيق للهاتف المحمول، حتى يتمكن صانع القهوة من مناداتهم بمجرد أن يصبح طلبهم جاهزا. لكن الشركة قالت إن العملاء لن يتمكنوا بعد الآن من استخدام أسماء المرشحين الرئاسيين السبعة، بينهم لي جاي ميونغ، المرشح الأوفر حظا والمنتمي إلى الحزب الديمقراطي من يسار الوسط، ومنافسه المحافظ الرئيسي كيم مون سو، في إجراء يستمر حتى إجراء الانتخابات. - - وتبرر شركة ستاربكس تصرفها جزئيا من خلال إساءة استخدام خدمة المناداة هذه خلال الانتخابات الماضية. واتخذت السلسلة قرارها أيضا مع بدء الحملة الرسمية هذا الأسبوع. خدمة فريدة من نوعها وقالت الشركة في بيان لها إن المناداة باسم الزبون هي «خدمة فريدة من نوعها من ستاربكس مصممة لإيجاد شعور بالقرب بين موظفي ستاربكس والعملاء». وأضافت «لا نقبل أي موقف ديني أو سياسي ونعمد بصورة نشطة إلى مراقبة وتقييد استخدام اللغة السلبية أو البذيئة أو المحتوى الجنسي أو أي لغة غير لائقة». كما شمل القرار حظر استخدام اسم الرئيس السابق يون سوك يول، الذي يواجه المحاكمة بتهم تتعلق بـ«التمرد»، وقد يُحكم عليه بالسجن المؤبد في حال إدانته.


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«ستاربكس» تطلق في الكويت تجربة التواصل... بلغة الإشارة
أعلنت «ستاربكس الشايع»، إطلاق تجربة التواصل بلغة الإشارة في فرعها الرئيسي في مجمع غراند أفنيو، الأفنيوز بالكويت. ويُعد أول مقهى لـ«ستاربكس» في الشرق الأوسط، يدخل التواصل بلغة الإشارة، وهو إنجاز مهم في مسيرة «ستاربكس» نحو توفير بيئة أكثر شمولاً ومواءمة للجميع، وخصوصاً مجتمع الصم وضعاف السمع. ويسهم التواصل في إثراء تجربة الزبائن بشكل كبير، حيث خضع عدد من شركاء «ستاربكس» في فرع غراند أفينيو للتدريب على لغة الإشارة الكويتية (KSL)، من قبل مركز خدمة المجتمع - كلية ماستريخت لإدارة الأعمال، ما يتيح لهم خدمة زبائننا من ذوي الإعاقة السمعية بلغة الإشارة، وبأجواء يطغى عليها الدفء والاحترام والتواصل الفعّال. وتأتي المبادرة ضمن التزام «ستاربكس» بإيجاد بيئة يشعر فيها الجميع بأنهم مرئيون، ومسموعون، ومقدَّرون – إيماناً بأن الشمولية تعمق الروابط الإنسانية. وقال نائب الرئيس الأول لـ «ستاربكس» في «مجموعة الشايع» محمد محمود، «مقاهينا ليست مجرد أماكن لشرب القهوة، بل مساحات للتواصل الحقيقي بين الأشخاص والشعور بالانتماء. تجربة التواصل بلغة الإشارة ليس مجرد خطوة تجارية، بل هو انعكاس حقيقي لالتزامنا العميق والدائم بالتنوع والشمولية في جميع جوانب عملنا. ونحن فخورون بدعم شركائنا في تطوير مهارات جديدة تساهم في كسر حواجز التواصل وتمنح كل زبون شعوراً بالترحيب والانتماء». ومن جانبه، صرّح مدرب لغة الإشارة في كلية ماستريخت: جابر الكندري: «لم يكن تدريب الشركاء مقتصراً على تعليم الإشارات فقط، بل كان يهدف إلى بناء التعاطف، وتعزيز الوعي، وخلق فهم حقيقي. وأظهر الفريق حماساً كبيراً خلال التدريب، وأنا فخور جداً بالعلاقات الجديدة التي أصبحوا قادرين على بنائها مع مجتمع الصم. فمن خلال تعلم لغة الإشارة الكويتية، أصبح الموظفون قادرين على تقديم تجربة أكثر شمولية لجميع الزبائن، ما يعكس التزام (ستاربكس) الراسخ بتعزيز بيئة عمل ترحيبية ومفتوحة للجميع». وتتوفر مقاهي «ستاربكس» بتجربة لغة الإشارة في عدد من المواقع حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة، والصين، وماليزيا. وتنضم الكويت اليوم كأول دولة في الشرق الأوسط إلى هذه الشبكة المتنامية من المتاجر، التي تُعد رمزاً للشمولية وسهولة الوصول. وتعكس هذه المبادرة الجديدة من «ستاربكس» و«مجموعة الشايع» القيم المشتركة للطرفين والالتزام بتمكين جميع الأفراد، بغض النظر عن قدراتهم.

الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
تيسلا تفقد بريقها
«عندما يحين أجلي سأكون فقيرًا» إيلون ماسك.حين بدأت حملة الإبادة الجماعية في غزة، غرّدت نقابة عمال «ستاربكس» معلنة تأييدها لفلسطين، فما كان من الشركة إلا أن رفعت ضدهم دعوى قضائية. وليتها لم تفعل؛ إذ أدّى ذلك إلى اندلاع موجات شعبية واسعة لمقاطعة الشركة، خاصة في العالم العربي.تذكّر الناس حينها أن مؤسس «ستاربكس»، هوارد شولتز، لطالما تفاخر بدعمه للكيان الصهيوني، وتلقى تكريمًا من مؤسسات صهيونية، رغم محاولات المدير التنفيذي الحالي إنكار أي علاقة أو دعم للكيان. لكن الفأس كان قد وقع في الرأس؛ إذ خسرت الشركة 11 مليار دولار من قيمتها السوقية بسبب المقاطعة، وذلك قبل صدور قرار الرئيس ترامب بفرض تعريفات جمركية، مما أدى إلى خسائر كبيرة في البورصات الأميركية، وسط تراجع ملحوظ في المبيعات والأرباح.اليوم، تواجه شركة «تيسلا» لصناعة السيارات موقفًا أشد خطورة مما واجهته «ستاربكس» ليس بسبب حرب غزة، بل بسبب رئيسها التنفيذي، إيلون ماسك.السيارة التي طالما أبهرت العالم، «تيسلا»، بدأت فجأة في الانهيار؛ إذ تشهد مبيعاتها تراجعًا حادًا وغير مسبوق. فعلى سبيل المثال، انخفضت مبيعاتها في ألمانيا خلال شهر واحد بنسبة 76%، وفقًا لما ذكرته مجلة فوربس. وتشير الدراسات إلى أن 94% من الألمان لا ينوون شراء سيارة من «تيسلا».في الوقت ذاته، تراجعت قيمة أسهم الشركة بنحو 100 مليار دولار، أي بما يزيد عن 50% مقارنة بشهر ديسمبر الماضي.ويُعزى هذا الانهيار الكبير إلى إيلون ماسك نفسه، الذي انشغل بالتغريد والسياسة على حساب إدارة الشركة. فقد بات يقود ما يُعرف بـ»وزارة الكفاءة الحكومية»، التي تسعى إلى طرد الموظفين الفيدراليين، كما يُظهر دعمًا متزايدًا لشخصيات يمينية متطرفة حول العالم، من بينها حزب «البديل من أجل ألمانيا» ذي التوجهات الفاشية.وقد ظهر ماسك في أكثر من مناسبة وهو يؤدي التحية الفاشية، ما أثار موجات استياء وسخط عالمي واسع.وتكاثرت عليه سهام النقد من كل حدب وصوب؛ فهو يتحدث عن إفلاس الحكومة، بينما بُني معظم ثروته على عقود ومساعدات حكومية. ويحارب الهجرة غير الشرعية، رغم أنه كان مهاجرًا غير شرعي في بداياته. كما يسعى إلى إضعاف النقابات العمالية لحماية مصالحه، ويذرف الدموع على حال الاقتصاد الأميركي، بينما يروّج لتقنيات الذكاء الاصطناعي التي يُتوقَّع أن تتسبب في فقدان ملايين الوظائف.كل ذلك، في الوقت الذي يسعى فيه إلى توجيه أموال دافعي الضرائب لتمويل حملته الحالمة لاستيطان كوكب المريخ.وبينما ينشغل ماسك بالسياسة، تلقّت «تيسلا» ضربة قاسية أخرى؛ إذ فشلت بطاريتها الجديدة 4680، التي استُثمرت فيها مليارات الدولارات، في منافسة البطاريات الصينية الأرخص سعرًا والأعلى كفاءة. كما لم تحقق مركبته الجديدة «سايبر ترك» النجاح المنشود، وفشل نظام القيادة الذاتية في الوفاء بالوعود التي روّج لها، ما زاد من الشكوك حول مستقبل الشركة.تساءل ماسك: «لماذا يكرهني الناس؟»، فجاءه الدعم من الرئيس دونالد ترامب، الذي حاول مساعدته عبر الظهور في مقطع مصوَّر يقول فيه إنه سيشتري سيارة «تيسلا» وينصح الآخرين باقتنائها، في محاولة لتحسين صورته المتدهورة.لكن ذلك لم يُجْدِ نفعًا، بل زاد الطين بلة، وسكب الملح على الجرح كما قال ذات يوم الرئيس الليبي معمر القذافي من على منصة الأمم المتحدة.فقد تحوّلت «تيسلا» إلى رمز سياسي، واحتُسبت على معسكر اليمين؛ فارتفعت مبيعاتها في المناطق المؤيدة لترامب، فيما انطلقت حملات تخريب وحرق لها وخلع شعارها في المناطق المناوئة لترامب، والذي وُصف تصميمه الذي يشبه الصليب المعقوف بأنه رمز للفاشية.وتراجعت مبيعاتها بشدة بين الليبراليين، الذين اعتادوا الوقوف ضد كل ما يؤيده ترامب، خاصة في قضايا البيئة. وكنتيجة لذلك، استبدل كثيرون منهم سيارات «تيسلا» بعلامات تجارية أخرى، أما من لم يتمكن من ذلك، فاستبدل شعار «تيسلا» على مركبته بشعار شركة أخرى.وتكتب صحيفة نيويورك تايمز أن الناس باتوا يبتعدون عن شراء سيارات «تيسلا»، ليس فقط بسبب ارتفاع أسعارها، بل لأنهم لا يريدون أن يُنظر إليهم كأنهم من أتباع ماسك أو من مؤيدي ترامب.قالت العرب قديمًا: «لا يجتمع المال والسلطان إلا أفسد أحدهما الآخر» وهذا بالضبط ما يحدث مع إيلون ماسك اليوم.وتذكّر، يا عزيزي، أن المقاطعة توجِع، وتؤثّر، وقد تُغيِّر.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
دعويان جديدتان على «ستاربكس» من زبونين انسكب عليهما مشروبهما
تواجه «ستاربكس» دعويين قضائيتين جديدتين من زبونين، يقولان إنهما أصيبا بحروق بسبب مشروبات ساخنة انسكبت عليهما، بعد أسبوعين من تغريم سلسلة المقاهي الأميركية 50 مليون دولار في قضية مماثلة. وأدلت سابرينا ميشيل هيرميس في إحدى الدعويين بأنها تعرضت لإصابات بالغة قبل عامين، عندما انسكب عليها مشروب ساخن في خدمة الاستلام من السيارة بأحد فروع «ستاربكس» في نورووك، قرب لوس أنجلوس. وأوضحت أن أحد الأكواب في طلبيتها لم يكن مثبتاً بشكل صحيح على حاملة الأكواب عند تسليمها إياه، فانسكب المشروب الشديد السخونة على ساقيها ووركها وركبتها وقدميها. وقال ناطق باسم «ستاربكس»: «نحن على علم بادعاءات هيرميس، ولدينا اقتناع راسخ بأنها غير صحيحة. وننتظر بفارغ الصبر عرض روايتنا للأحداث أمام المحكمة». وقرب لوس أنجلوس أيضاً، في منطقة ألهامبرا، طالب إرنستو سانشيز أفيندانو بتعويضات لم يحدد قيمتها متهماً «ستاربكس» بالإهمال لأن غطاء المشروب الذي حصل عليه لم يكن مغلقاً على نحو صحيح، فانسكب على ركبتيه، ما تسبب في إصابته «بحروق بالغة». وأشار الناطق باسم «ستاربكس» إلى أن الشركة لم تُبلغ بهذه الدعوى بعد، مضيفاً أنها «ستراجعها بعناية».


الوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الوسط
دعويان جديدتان على «ستاربكس» من زبونين انسكب عليهما مشروبان ساخنان
تواجه «ستاربكس» دعويين قضائيتين جديدتين من زبونين يقولان إنهما أصيبا بحروق بسبب مشروبات ساخنة انسكبت عليهما، بعد أسبوعين من تغريم سلسلة المقاهي الأميركية 50 مليون دولار في قضية مماثلة. وأدلت سابرينا ميشيل هيرميس في إحدى الدعويين بأنها تعرضت لإصابات بالغة قبل عامين عندما انسكب عليها مشروب ساخن في خدمة الاستلام من السيارة بأحد فروع «ستاربكس» في نورووك، قرب لوس أنجليس، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأوضحت أن أحد الأكواب في طلبيتها لم يكن مثبتًا بشكل صحيح على حاملة الأكواب عند تسليمها إياها، فانسكب المشروب الشديد السخونة على ساقيها ووركها وركبتها وقدميها. وطالبت هيرميس في دعواها بتعويضات عن عطل وضرر لم تحدد قيمتها. - - واعتبرت الدعوى أن واجب «ستاربكس» كان «توخي الحذر في تحضير المشروبات الساخنة، وتقديمها لمنع انسكابها على الزبائن»، على نحو ما حصل للمدّعية. وقال ناطق باسم «ستاربكس» لوكالة فرانس برس: «نحن على علم بادعاءات هيرميس، ولدينا اقتناع راسخ بأنها غير صحيحة. وننتظر بفارغ الصبر عرض روايتنا للأحداث أمام المحكمة». وأضاف: «لقد حرصنا دائمًا على الحفاظ على أعلى معايير السلامة في فروعنا، بما في ذلك عند التعامل مع المشروبات الساخنة». وقرب لوس أنجليس أيضًا، وتحديدًا في منطقة ألهامبرا، طالب إرنستو سانشيز أفيندانو بتعويضات لم يحدد قيمتها متهماً «ستاربكس» بالإهمال. وأفادت الدعوى التي رفعها الأربعاء بأن غطاء المشروب الذي حصل عليه لم يكن مغلقًا على نحو صحيح، فانسكب على ركبتيه، ما تسبب في إصابته «بحروق بالغة». وأشار الناطق باسم «ستاربكس» إلى أن الشركة لم تتبلغ بهذه الدعوى بعد، مضيفًا أنها «ستراجعها بعناية». حوادث سابقة وتأتي الدعويان الجديدتان بعد أسبوعين من توقيع غرامة على «ستاربكس» مقدارها 50 مليون دولار لزبون أصيب بحروق بسبب انسكاب كوب ساخن من الشاي على ركبتيه خلال تسلّمه طلبيته وهو داخل سيارته في كاليفورنيا. وأفاد وكلاء المدّعي مايكل غارسيا بأن الكوب لم يكن مثبتًا بطريقة سليمة على حاملة الأكواب، فانسكب المشروب عليه، «ما تسبب له بحروق من الدرجة الثالثة في عضوه الذكري وفخذيه». وأعلنت «ستاربكس» أنها ستستأنف الحكم، معتبرة أن العطل والضرر الممنوح لغارسيا «مبالغ فيه». وتعيد هذه القضية إلى الأذهان دعوى قضائية تاريخية رفعت العام 1994 ضد «مكدونالدز» في نيو مكسيكو، حصلت فيها ستيلا ليبيك (79 عامًا) على أكثر من 2,8 مليون دولار بعدما انسكبت قهوة ساخنة على فخذيها.