أحدث الأخبار مع #«ستارتريك»


الوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
المغنية كايتي بيري نجمة أول رحلة نسائية إلى الفضاء
تنطلق المغنية الأميركية كايتي بيري اليوم في رحلة قصيرة إلى الفضاء تضمّ نساء حصرا، وهي مغامرة توفرها شركة «بلو أوريجين» المملوكة للملياردير جيف بيزوس ومخصصة لقلة مختارة. وخلال الرحلة، ستصل مغنية البوب الأميركية الشهيرة إلى ارتفاع يزيد على 100 كيلومتر عبر صاروخ من شركة «بلو أوريجين» الفضائية وفق وكالة «فرانس برس». وترافق بيري في الرحلة خمس نساء أخريات بينهنّ لورين سانشيز خطيبة بيزوس. ومن المقرر أن يقلع الصاروخ من غرب تكساس عند الساعة 8,30 صباحا بالتوقيت المحلي (13,30 بتوقيت غرينتش). سينطلق الصاروخ الآلي بالكامل عموديا، قبل أن تنفصل الكبسولة خلال الطيران، ثم تعود إلى الأرض وتخفف سرعتها عن طريق مظلات ومحرك دفع خلفي. ستكون هذه أول رحلة فضائية نسائية بالكامل، والرحلة المدارية المأهولة الحادية عشرة للشركة التي توفر منذ سنوات تجارب في السياحة الفضائية لم يُعلَن عن أسعارها بفضل صاروخها نيو شيبارد. خلال هذه التجربة التي تستغرق قرابة عشر دقائق يعبر الركاب الستة خط كارمان الذي يُعد الحدّ الفاصل بين المجالين الأرضي والفضائي بحسب المعايير المعتمدة دوليا. وسيُسمح للركاب بأن يفكّوا أحزمة الأمان وينفصلوا عن مقاعدهم ليطفوا بضع لحظات في حالة انعدام الجاذبية. إلهام وفي مقابلة حديثة مع مجلة «إيل» أوضحت كايتي بيري «أنها تشارك في هذه المغامرة من أجل ابنتها دايزي، التي أنجبتها من الممثل البريطاني الشهير أورلاندو بلوم، لتشجيعها على عدم وضع حدود لأحلامها مطلقا». وقالت صاحبة أغنية «كاليفورنيا غيرلز» التي حققت شهرة عالمية بفضل «آي كيسد ايه غيرل» عام 2008 «متحمسة جدا لرؤية الإلهام والنور في عينيها عندما ترى الصاروخ ينطلق وتعود إلى المدرسة في اليوم التالي لتخبر أن أمها ذهبت إلى الفضاء». وفي مقطع فيديو نشرته عبر حسابها في «إنستغرام» خلال عطلة نهاية الأسبوع، قالت المغنية البالغة 40 عاما إنها ترى علامات في اسم الكبسولة الفضائية «تورتس» وشكلها المشابه للريشة، وهما لقبان أطلقتهما عليها والدتها. وقالت «ليس ذلك من قبيل الصدفة، مضيفة أنا ممتنة جدا لهذه العلامات ولشعوري بأن هناك شيئا أكبر مني يقود المركبة». وسترافق المغنية خلال هذه الرحلة القصيرة منتجة الأفلام كيريان فلين، ومؤسسة منظمة غير حكومية ملتزمة بمكافحة العنف الجنسي هي أماندا نغوين، والعالمة السابقة في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) آيشا بوي، ومقدمة البرامج التلفزيونية غايل كينغ. وسبق لشركة «بلو أوريجين» أن نقلت 52 شخصا إلى الفضاء، بينهم مشاهير آخرون مثل وليام شاتنر الذي أدى دور الكابتن كيرك في سلسلة «ستار تريك». ويرمي اختيار هؤلاء المشاهير إلى الحفاظ على الاهتمام العام بهذه الرحلات، في ظل منافسة بين شركات خاصة كثيرة. والشركة المنافسة الرئيسية لجيف بيزوس في هذا المجال هي «فيرجن غالاكتيك» التي توفر تجربة طيران دون مدارية مماثلة، لكن «بلو أوريجين» تطمح للوصول إلى أبعد من ذلك وترغب في أن تثبت مكانتها في سوق الرحلات المدارية والتنافس مع شركة «سبايس إكس» التابعة لإيلون ماسك. في يناير، نجحت «بلو أوريجين» في إنجاز أول رحلة مدارية غير مأهولة لها بفضل صاروخها «نيوغلين» الأقوى.


الوسط
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
مسلسل «بلاك ميرور» على «نتفليكس» يعود إلى الماضي في موسمه السابع
يعود مسلسل «بلاك ميرور» Black Mirror الخميس إلى منصة «نتفليكس» بموسمه السابع الذي يأخذ المشاهدين إلى مستقبل تكنولوجي قاتم يهدف هذه المرة إلى إحياء الماضي. فبعد غياب عامين، تعود السلسلة السوداوية التي ابتكرها وكتبها البريطاني تشارلي بروكر، بست حلقات جديدة، من بينها تتمة لجزء أول مستوحى من عالم «ستار تريك» عُرض العام 2017، تدور أحداثها على متن المركبة الفضائية «يو إس إس كاليستر». وقال تشارلي بروكر لوكالة «فرانس برس» في نهاية مارس خلال مهرجان «سيري مانيا» في مدينة ليل الفرنسية أن «بعض الحلقات غير سارة على غرار بدايات بلاك ميرور»، في حين ثمة أخرى «مؤثرة جدا، مما يجعلها في الواقع مزيجا من المألوف وغير المتوقع». وتستلهم حلقات عدة الحنين إلى الماضي، من خلال تقنيات تتيح إحياء ذكرى ما من خلال الغوص في صورة قديمة، أو إعادة صوغ فيلم بالأبيض والأسود بفضل الذكاء الصناعي. - - - ومن بين الممثلين المشاركين في هذا الموسم بول جياماتي («وينتر بريك» Winter Break)، ورشيدة جونز («باركس أند ريكرييشن» Parks and Recreation)، وإيسا راي («إنسيكيور» Insecure)، وإيما كورين («ذي كراون» The Crown). تسع جوائز إيمي وعُرض «بلاك ميرور» في البداية على قناة «تشانل 4» البريطانية بين عامي 2011 و2014، قبل أن ينتقل إلى «نتفليكس» العام 2016 ويحقق نجاحا عالميا، وفي رصيده تسع جوائز إيمي. ونقل الملف الصحفي عن تشارلي بروكر قوله إنه كتب الموسم السابق أثناء جائحة كوفيد-19 في وقت كان يشعر «بالاشمئزاز من التكنولوجيا». ويتوقع أن يحظى الجزء السابع من المسلسل بإعجاب محبيه القدامى بفضل «عودته إلى الأساسيات، مع استكشاف التطورات التكنولوجية في المستقبل القريب، ونبرة ساخرة ونقد اجتماعي»، بحسب بروكر. وتتناول الحلقة الأولى بعنوان «كومون بيبل» Common People قصة زوجين جرى إنقاذهما بواسطة تقنية طبية معجزة، لكنهما يتعرضان للاختناق تدريجيا بسبب نموذجها القائم على الاشتراك. وقال بروكر لوكالة «فرانس برس» إن «المسلسل لا يظهر أن التكنولوجيا سيئة أو شريرة»، لكن المشكلة تعود غالبا إلى «خطأ أو سلسلة من العواقب». وما لبث الموسم السادس من «بلاك ميرور» أن احتل المركز الأول عالميا بعد وقت قصير من طرحه، إذ تجاوز عدد المشاهَدات التي حظيَ بها إلى 11 مليونا في أسبوع واحد.


الرياضية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
الخميس.. «المرآة السوداء» يعود إلى الماضي
يعود مسلسل «المرآة السوداء Black Mirror»، الخميس، إلى منصة «نتفليكس» بموسمه السابع الذي يأخذ المشاهدين إلى مستقبل تكنولوجي قاتم يهدف هذه المرة إلى إحياء الماضي. فبعد غياب عامين، تعود السلسلة السوداوية التي ابتكرها وكتبها البريطاني تشارلي بروكر، بست حلقات جديدة، من بينها تتمة لجزء أول مستوحى من عالم «ستار تريك» عُرض عام 2017، تدور أحداثها على متن المركبة الفضائية «يو إس إس كاليستر». وتتناول الحلقة الأولى بعنوان «كومون بيبل Common People» قصة زوجين تم إنقاذهما بواسطة تقنية طبية معجزة، لكنهما يتعرضان للاختناق تدريجيًّا، بسبب نموذجها القائم على الاشتراك. وقال تشارلي بروكر، في نهاية مارس خلال مهرجان «سيري مانيا» في مدينة ليل الفرنسية، إن «بعض الحلقات غير سارة على غرار بدايات بلاك ميرور»، في حين ثمة أخرى «مؤثرة جدًّا، ما يجعلها في الواقع مزيجًا من المألوف وغير المتوقع». وتستلهم حلقات عدة الحنين إلى الماضي، من خلال تقنيات تتيح إحياء ذكرى الغوص في صورة قديمة، أو إعادة صوغ فيلم بالأبيض والأسود بفضل الذكاء الاصطناعي. ومن بين الممثلين المشاركين في هذا الموسم بول جياماتي «وينتر بريك Winter Break»، ورشيدة جونز «باركس أند ريكرييشن Parks and Recreation»، وإيسا راي «إنسيكيور» غير آمن، وإيما كورين «ذي كراون» التاج. وعُرض «بلاك ميرور» في البداية على قناة «تشانل 4» البريطانية بين عامي 2011 و2014، قبل أن ينتقل إلى «نتفليكس» عام 2016 ويحقق نجاحًا عالميًّا، وفي رصيده تسع جوائز إيمي. ويتوقع أن يحظى الجزء السابع من المسلسل بإعجاب محبيه القدامى بفضل «عودته إلى الأساسيات، مع استكشاف التطورات التكنولوجية في المستقبل القريب، ونبرة ساخرة ونقد اجتماعي»، بحسب بروكر. وما لبث الموسم السادس من «بلاك ميرور» أن احتل المركز الأول عالميًّا بعد وقت قصير من طرحه، إذ تجاوز عدد المشاهَدات التي حظيَ بها إلى 11 مليونًا في أسبوع واحد.