أحدث الأخبار مع #«ستامفوردبريدج»،
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
تشيلسي يهزم ليفربول بثلاثية في الدوري الإنجليزي
فاز فريق تشيلسي على حساب ضيفه ليفربول بثلاثية مقابل هدف، في اللقاء الذي جمعهما بالجولة 35 من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، على ملعب «ستامفورد بريدج»، معقل «البلوز». وخاض ليفربول اللقاء بعد التتويج رسميا بلقب الدوري الإنجليزي، بالفوز في المباراة الماضية على حساب توتنهام، لتكون أشبه بمباراة احتفالية. هدف التقدم المبكر لصالح تشيلسي تقدم تشيلسي بالهدف الأول في الدقيقة الثالثة من المباراة، عبر إنزو فيرنانديز، بعد هجمة مرتدة، وصلت من نيتو لإنزو الذي وضعها في الشباك. وتبادل الفريقان الهجمات، وكاد «الريدز» أن يرد سريعا، بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة التاسعة عبر كودي جاكبو، لولا تألق روبرت سانشيز، حارس مرمى «البلوز». وألغى حكم المباراة هدفا سجله نوني مادويكي لصالح تشيلسي، في الدقيقة 43، بداعي التسلل. هدف ثانٍ لتشيلسي وسجل تشيلسي الهدف الثاني في الدقيقة 54، عبر النيران الصديقة، بعدما حول جاريل كوانساه كرة عرضية في مرمى فريقه ليفربول. وحاول محمد صلاح، تسجيل هدف تقليص الفارق في الدقيقة 78، بعد كرة عرضية ارتقى لها وحولها بضربة رأس، لكن مرت بجوار القائم. وحرم القائم الأيسر لمرمى ليفربول في الدقيقة 81، فريق تشيلسي من تسجيل هدف ثالث، بعد التصدي لتصويبة كول بالمر. هدف تقليص الفارق لليفربول وقلص ليفربول الفارق في الدقيقة 85، عبر فيرجيل فان دايك، بضربة رأس، بعد عرضية من ألكسيس ماك إليستر. وحاول ليفربول في الدقائق المتبقية تسجيل هدف التعادل، وسط بسالة دفاعية من نادي تشيلسي. هدف ثالث لصالح تشيلسي وسجل كول بالمر الهدف الثالث لصالح تشيلسي، في الدقيقة السابعة من الوقت بدل من الضائع، بعد تصويبة قوية في الزاوية اليمنى. ترتيب الدوري الإنجليزي وتوقف رصيد ليفربول عند 82 في صدارة الدوري الإنجليزي في حين رفع تشيلسي رصيده للنقطة 63 في المركز الخامس خلف نيوكاسل بالأهداف المسجلة.
الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
تشلسي يستقبل ليفربول بـ «ممرّ شرفي»
- يوفنتوس في مواجهة قوية مع بولونيا يخوض تشلسي اختباراً صعباً أمام ضيفه ليفربول، المتوّج بطلاً، على ملعب «ستامفورد بريدج»، الأحد، في المرحلة الـ35 من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وسيُقيم النادي اللندني ممرّاً شرفياً لبطل الدوري، بحسب ما قال مدربه الإيطالي إنزو ماريسكا. ويصارع الـ«بلوز» على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وهو يحتل المركز الخامس الأخير المؤهل إلى المسابقة برصيد 60 نقطة. ويدرك تشلسي صعوبة المهمّة أمام فريق متوهّج فاز في مبارياته الثلاث الأخيرة لحسم اللقب باكراً، وضرب توتنهام 5-1 في المباراة الماضية. ويلعب، أيضاً، برنتفورد مع مانشستر يونايتد، برايتون مع نيوكاسل يونايتد، الرابع (62) ووست هام مع توتنهام. وكان مانشستر سيتي اقترب من حسم بطاقة التأهل الى دوري الأبطال، بفوزه الثمين على مضيفه ولفرهامبتون 1-0 في افتتاح المرحلة. وسجّل الهدف البلجيكي كيفن دي بروين (35)، رافعاً رصيد فريقه إلى 64 نقطة في المركز الثالث. وبقي أستون فيلا في قلب الصراع على خوض المسابقة القارية بتغلّبه على ضيفه فولهام بهدف البلجيكي يوري تيليمانس (12). ورفع «فيلا» رصيده إلى 60 نقطة في المركز السابع. إسبانيا بعد هزائم كبيرة أمام أرسنال الإنكليزي في دوري الأبطال وغريمه برشلونة في نهائي كأس إسبانيا، بات طموح ريال مدريد يقتصر على هدف واحد رغم صعوبته، وهو الدفاع عن لقبه بطلاً للدوري الإسباني انطلاقاً من استضافة سلتا فيغو، ضمن المرحلة الـ34. ويخوض «ريال»، صاحب المركز الثاني (72)، المباراة وهو مثخن بالجراح جرّاء خسارته الدراماتيكية في نهائي الكأس أمام برشلونة 2-3 بعد التمديد. وزادت الأمور تعقيداً بعد أن تعرّض مدافع الفريق، الألماني أنتونيو روديغر، للإيقاف 6 مباريات، كما أنه اختار الخضوع لجراحة في الركبة، ما يعني غيابه حتى نهاية الموسم. كذلك، سيغيب المدافعان الفرنسي فرلان مندي والنمسوي دافيد ألابا عن الفترة المتبقية من الموسم، لينضما إلى قائمة الغيابات المؤثرة. وبعد مباراة «سلتا»، السابع (46)، والطامح لخطف إحدى المقاعد القارية، سيكون على «ريال» زيارة غريمه برشلونة، في «كلاسيكو» قد يكون حاسماً في الصراع على اللقب. وفي المرحلة نفسها، اكتفى أتلتيكو مدريد بالتعادل السلبي مع مضيفه ديبورتيفو ألافيس «الجريح». ورفع «أتلتيكو» رصيده إلى 67 نقطة في المركز الثالث، بفارق 13 عن ريال بيتيس، السادس، ما يعني أن خسارة الأخير على أرض إسبانيول، ستمنح نادي العاصمة رسمياً بطاقة تأهله إلى دوري الأبطال، بعد رفع عدد ممثلي «لاليغا» إلى 5. ويلعب، أيضاً، إشبيلية مع ليغانيس وريال سوسييداد مع أتلتيك بلباو في «دربي الباسك». إيطاليا في المرحلة الـ 35 من الدوري الأيطالي، تشتعل المنافسة على المقعدين الأخيرين المؤهلين إلى دوري الأبطال، حيث تفصل 6 نقاط فقط بين أتالانتا، الثالث (65) وفيورنتينا، الثامن (59). ومن المتوقّع أن يبقي أتالانتا على فارق النقاط الثلاث عن يوفنتوس الرابع (62)، عندما يحلّ ضيفاً على مونزا، أول الهابطين الى الدرجة الثانية، فيما يخوض فريق «السيدة العجوز» مواجهة قوية مع مضيفه بولونيا، الخامس (61). وبدوره، يسعى روما، السادس (60)، الى مواصلة سلسلته الخالية من الهزائم في الدوري والممتدة لـ18 مباراة، حين يستضيف فيورنتينا. ألمانيا سجّل الدنماركي يوسف بولسن، هدفاً في الوقت القاتل (90+4)، ليمنح لايبزيغ تعادلاً مثيراً مع ضيفه بايرن ميونخ 3-3، في المرحلة الـ 32، ويؤجّل حسم الأخير للقب الدوري الألماني. وبذلك، تأجّل تتويج مهاجم «بايرن»، الإنكليزي هاري كاين، الذي غاب عن المباراة للإيقاف، بلقبه الأول في مسيرته لمدّة 24 ساعة على الأقل. وقبل مرحلتين على الختام، رفع الفريق البافاري رصيده إلى 76 نقطة في الصدارة، بفارق 9 نقاط عن باير ليفركوزن، الذي يحلّ ضيفاً على فرايبورغ. ويعتمد نظام الـ «بوندسليغا» على فارق الأهداف عند تساوي فريقين في عدد النقاط، علماً أن «بايرن» يتقدّم بفارق 30 هدفاً. ويحتاج «بايرن» إلى تعادل «ليفركوزن» أمام فرايبورغ ليتوّج بطلاً للمرّة 34 في تاريخه، أو الانتظار أسبوعاً للاحتفال في ميونخ أمام بوروسيا مونشنغلادباخ. وتقدّم لايبزيغ بهدفي السلوفيني بنجامين شيشكو (11) ولوكاس كلوسترمان (39)، لكن «بايرن» انتفض ليُدرك التعادل في دقيقتين عبر المدافع الإنكليزي إريك داير (61) والفرنسي مايكل أوليسي (62)، قبل أن يضيف ليروي ساني الثالث (83)، ثم قال بولسن كلمته.
الاتحاد
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
تشيلسي يرسخ «العقدة» لتوتنهام وبوستيكوجلو
معتز الشامي (أبوظبي) أسهم هدف إنزو فرنانديز في قطع تشيلسي خطوة كبيرة للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، بفوزه على توتنهام، وعاد الفريق «52 نقطة» إلى المراكز الأربعة الأولى في الدوري الإنجليزي، بعد أن حسم «ديربي لندن»، وترسيخ عقدة توتنهام في ملعب «ستامفورد بريدج». وعلى ملعب «ستامفورد بريدج»، فاز تشيلسي في الدوري الإنجليزي أمام توتنهام 21 مرة، وتعادل في 11 مباراة، وتلقى هزيمة واحدة، ويعد توتنهام الخصم المفضل لتشيلسي في «البريميرليج»، حيث فاز «البلوز» 37 مرة، وسجل 121 هدفاً أمام توتنهام أكثر من أي منافس آخر. ونجح تشيلسي في الفوز على توتنهام في موسمين متتاليين بالدوري للمرة الأولى، منذ أن فعل ذلك في 3 مواسم متتالية بين عامي 1999-2000 و2001-2002. وفي المقابل، بعد أن فشل في حصد أي فوز في 4 مباريات بالدوري، بقي توتنهام بقيادة أنجي بوستيكوجلو في المركز الرابع عشر برصيد 34 نقطة، وواصل الفريق موسمه المُخيب للآمال في «البريميرليج»، حيث جعلت الهزيمة الفريق أقرب إلى منطقة الهبوط (14 نقطة) من المراكز الأربعة الأولى المؤهلة للبطولات الأوروبية (18 نقطة)، وهي المراكز التي كان يطمح إليها قبل بداية الموسم.
الاتحاد
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
هدفان فقط في 2025.. ما الذي حدث لنجم تشيلسي كول بالمر؟
معتز الشامي (أبوظبي) عندما وقع كول بالمر عقداً مع تشيلسي مقابل 47 مليون يورو، قادماً من بطل الدوري مانشستر سيتي في صيف عام 2023، لم يتوقع سوى قلة من الناس التأثير الذي سيحدثه في قلعة «ستامفورد بريدج»، وفي سن العشرين، لعب 1483 دقيقة فقط لفريق بيب جوارديولا الأول في جميع المسابقات، حتى إن البعض تساءل عما إذا كان «البلوز» قد دفعوا أموالاً مبالغاً فيها للاعب صاحب خبرة قليلة في كرة القدم، ومنذ ذلك الحين، لم يصبح بالمر أحد أفضل اللاعبين في الدوري الإنجليزي الممتاز فحسب، بل أصبح أحد أفضل اللاعبين في كرة القدم العالمية، وبالتالي ارتفعت قيمته السوقية من 18 مليون يورو إلى 130 مليون يورو. وفي بداية الموسم، وقع صانع ألعاب تشيلسي عقداً جديداً لمدة 9 سنوات سيبقيه في ستامفورد بريدج حتى 2033، عندما يبلغ من العمر 30 عاماً، وفي الآونة الأخيرة، وبالتوازي مع أداء فريقه، انخفض إنتاج بالمر بشكل كبير، حيث هبط تشيلسي من المركز الثاني إلى المركز السابع منذ أواخر ديسمبر، ويواجه الآن تحدياً صعباً لتأمين مكان في دوري أبطال أوروبا للموسم المقبل. ويرجع هذا التراجع جزئياً إلى تراجع إنتاج بالمر بين بداية الموسم وديسمبر، حيث أسهم بالمر في 18 هدفاً، وفي عام 2025، ساهم اللاعب الإنجليزي بهدفين فقط في 8 مباريات حتى الآن. شكل بالمر مع نيكولاس جاكسون مهاجم «البلوز»، ثنائياً هجومياً ممتازاً، ولكن منذ إصابة جاكسون بداية شهر فبراير واستبعاده من المباريات، تأثر أداء بالمر بشكل كبير، وساعد جاكسون بالمر في إحراز 4 أهداف في «البريميرليج» وحده هذا الموسم. وفي 53 مباراة لعبها بالمر إلى جانب المهاجم السنغالي، سجل بالمر 34 هدفاً وقدم 17 تمريرة حاسمة، بمعدل 0.64 هدف في المباراة الواحدة و0.33 تمريرة حاسمة في المباراة الواحدة، وفي المباريات الست من دون جاكسون، انخفضت هذه الأرقام إلى هدفين فقط، 0.33 هدف في المباراة الواحدة، ولم يقدم بالمر أي تمريرة حاسمة، ويحتاج بالمر إلى مساعدة من حوله في الفريق لترجمة الفرص، حيث خلق 32 فرصة في آخر 14 مباراة له، ولكن في ذلك الوقت، لم يقدم أي تمريرة حاسمة. ولا يمكن إلقاء اللوم بالكامل على غياب جاكسون، فقد شهد مستوى بالمر تراجعاً مستمراً، وفشل منذ الجولة الـ 15 من الموسم في تكرار تألقه في بداية الموسم، حتى أفضل اللاعبين يمرون بفترات سيئة، ولكن سيتعين على بالمر أن يكثف جهوده ويستعيد مستواه السابق لإعادة فريقه إلى المنافسة الأوروبية الكبرى.
