#أحدث الأخبار مع #«ستاندرد»الوسطمنذ 14 ساعاتأعمالالوسطالفرجاني يطلق من لندن «رؤية 2030» بفرص استثمارية قيمتها 5 مليارات إسترلينيكشف المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، النقاب عن «رؤية ليبيا 2030» الطموحة التي تشمل فرصًا استثمارية بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني، وذلك خلال زيارة أجراها إلى العاصمة البريطانية لندن. وأكد الفرجاني، خلال اجتماع مغلق داخل البرلمان البريطاني، أن «رؤية ليبيا 2030» هي «فرصة تاريخية واحدة لن تتكرر للشركات البريطانية الراغبة في المشاركة بمشاريع تحويلية، التي لن تسهم فحسب في إعادة بناء ليبيا؛ بل أيضًا ستوفر عائدات اقتصادية ضخمة». «رؤية 2030».. انطلاق عهد جديد في ليبيا وأُقيم حفل افتتاح لـ«رؤية ليبيا 2030» في لندن بحضور نخبة من من رجال الأعمال البارزين في لندن وعدد من أعضاء البرلمان وأعضاء مجلس اللوردات. وافتُتح الحدث بحفل استقبال لكبار الشخصيات، تلاه حفل قص الشريط، في إشارة إلى «انطلاق عهد جديد في ليبيا»، بحسب جريدة «ستاندرد» البريطانية. وشارك كل من اللورد تروسكوت وماركيز بريستول والبارونة أودين واللورد بواتينغ والسير بوب نيل، الحاصل على وسام الإمبراطورية البريطانية، واللورد ديفيد إيفانز وإيرل إرول، في قص الشريط، إلى جانب قادة الأعمال. ثم ألقت البارونة أودين الكلمة الافتتاحية، مؤكدة الأهمية الاستراتيجية للشراكات البريطانية - الليبية في استقرار المنطقة. كما عبر اللورد بواتينغ والسير بوب نيل عن هذا الرأي، مؤكدين على إمكانات مبادرات التجارة والاستثمار وبناء السلام. كما أُقيم حفل توقيع مذكرة تفاهم، شمل التوقيع على ثلاثة اتفاقات مع شركات بريطانية رائدة تمثل مشاريع تبلغ قيمتها مجتمعة مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية. فرص استثمارية بخمسة مليارات إسترليني وتقوم «رؤية ليبيا 2030» على إعادة بناء البنية التحتية وتطوير رأس المال البشري وجذب الاستثمارات الدولية. بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية والطاقة المتجددة والتعليم. وتوفر الاستراتيجية الطموحة فرصًا استثمارية ضخمة للشركات البريطانية بقيمة خمسة مليارات جنيه إسترليني، تشمل شبكة طرق استراتيجية بطول 1000 كيلومتر سيجري بناؤها بحلول العام 2030، وتحديث شبكات المياه في بنغازي، وبناء وتحديث المطارات، بما في ذلك مطار بنغازي الدولي، المقرر الانتهاء منه في العام 2026. إجمالًا، جرى بالفعل تنفيذ 50 مشروعًا رئيسيًا للبنية التحتية، بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والملاعب، مع وجود 30 مشروعًا قيد التنفيذ، و10 مشاريع أخرى لا تزال في مرحلة التخطيط. يأتي ذلك في إطار سعي الجهاز الوطني للتنمية إلى تنويع اقتصاد البلاد وتقليل الاعتماد على الصادرات النفطية من خلال الاستثمار في قطاعات السياحة والزراعة والصناعة والقطاعات اللوجيستية. تحويل ليبيا إلى «مركز للاستقرار الإقليمي» وقال الفرجاني: «نتحمل مسؤولية إعادة بناء وطننا. ونعتقد أنه مع وجود الشركاء المناسبين، يمكننا تحويل ليبيا إلى مركز للاستقرار والفرص». وفي الوقت الذي تظل فيه بريطانيا في المراحل الأولى من العودة إلى ليبيا، أشار الفرجاني إلى أن الشركات الفرنسية والإيطالية قد أسست بالفعل موطئ قدم لها في البلاد، مستفيدة من عقود إعادة الإعمار ومشاريع البنية التحتية. ومن شأن استعادة الاستقرار الاقتصادي والسياسي في ليبيا وقف تدفقات الهجرة غير القانونية إلى أوروبا، التي خلقت ضغوطًا شديدة على البلدان الأوروبية، لا سيما مالطا وإيطاليا وبريطانيا. المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، يوقع مذكرة تفاهم مع شركات بريطانية رائدة خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) جانب من الحضور في حفل إطلاق «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية)
الوسطمنذ 14 ساعاتأعمالالوسطالفرجاني يطلق من لندن «رؤية 2030» بفرص استثمارية قيمتها 5 مليارات إسترلينيكشف المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، النقاب عن «رؤية ليبيا 2030» الطموحة التي تشمل فرصًا استثمارية بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني، وذلك خلال زيارة أجراها إلى العاصمة البريطانية لندن. وأكد الفرجاني، خلال اجتماع مغلق داخل البرلمان البريطاني، أن «رؤية ليبيا 2030» هي «فرصة تاريخية واحدة لن تتكرر للشركات البريطانية الراغبة في المشاركة بمشاريع تحويلية، التي لن تسهم فحسب في إعادة بناء ليبيا؛ بل أيضًا ستوفر عائدات اقتصادية ضخمة». «رؤية 2030».. انطلاق عهد جديد في ليبيا وأُقيم حفل افتتاح لـ«رؤية ليبيا 2030» في لندن بحضور نخبة من من رجال الأعمال البارزين في لندن وعدد من أعضاء البرلمان وأعضاء مجلس اللوردات. وافتُتح الحدث بحفل استقبال لكبار الشخصيات، تلاه حفل قص الشريط، في إشارة إلى «انطلاق عهد جديد في ليبيا»، بحسب جريدة «ستاندرد» البريطانية. وشارك كل من اللورد تروسكوت وماركيز بريستول والبارونة أودين واللورد بواتينغ والسير بوب نيل، الحاصل على وسام الإمبراطورية البريطانية، واللورد ديفيد إيفانز وإيرل إرول، في قص الشريط، إلى جانب قادة الأعمال. ثم ألقت البارونة أودين الكلمة الافتتاحية، مؤكدة الأهمية الاستراتيجية للشراكات البريطانية - الليبية في استقرار المنطقة. كما عبر اللورد بواتينغ والسير بوب نيل عن هذا الرأي، مؤكدين على إمكانات مبادرات التجارة والاستثمار وبناء السلام. كما أُقيم حفل توقيع مذكرة تفاهم، شمل التوقيع على ثلاثة اتفاقات مع شركات بريطانية رائدة تمثل مشاريع تبلغ قيمتها مجتمعة مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية. فرص استثمارية بخمسة مليارات إسترليني وتقوم «رؤية ليبيا 2030» على إعادة بناء البنية التحتية وتطوير رأس المال البشري وجذب الاستثمارات الدولية. بالإضافة إلى الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية والطاقة المتجددة والتعليم. وتوفر الاستراتيجية الطموحة فرصًا استثمارية ضخمة للشركات البريطانية بقيمة خمسة مليارات جنيه إسترليني، تشمل شبكة طرق استراتيجية بطول 1000 كيلومتر سيجري بناؤها بحلول العام 2030، وتحديث شبكات المياه في بنغازي، وبناء وتحديث المطارات، بما في ذلك مطار بنغازي الدولي، المقرر الانتهاء منه في العام 2026. إجمالًا، جرى بالفعل تنفيذ 50 مشروعًا رئيسيًا للبنية التحتية، بما في ذلك الطرق والجسور والمطارات والملاعب، مع وجود 30 مشروعًا قيد التنفيذ، و10 مشاريع أخرى لا تزال في مرحلة التخطيط. يأتي ذلك في إطار سعي الجهاز الوطني للتنمية إلى تنويع اقتصاد البلاد وتقليل الاعتماد على الصادرات النفطية من خلال الاستثمار في قطاعات السياحة والزراعة والصناعة والقطاعات اللوجيستية. تحويل ليبيا إلى «مركز للاستقرار الإقليمي» وقال الفرجاني: «نتحمل مسؤولية إعادة بناء وطننا. ونعتقد أنه مع وجود الشركاء المناسبين، يمكننا تحويل ليبيا إلى مركز للاستقرار والفرص». وفي الوقت الذي تظل فيه بريطانيا في المراحل الأولى من العودة إلى ليبيا، أشار الفرجاني إلى أن الشركات الفرنسية والإيطالية قد أسست بالفعل موطئ قدم لها في البلاد، مستفيدة من عقود إعادة الإعمار ومشاريع البنية التحتية. ومن شأن استعادة الاستقرار الاقتصادي والسياسي في ليبيا وقف تدفقات الهجرة غير القانونية إلى أوروبا، التي خلقت ضغوطًا شديدة على البلدان الأوروبية، لا سيما مالطا وإيطاليا وبريطانيا. المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، يوقع مذكرة تفاهم مع شركات بريطانية رائدة خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) المدير التنفيذي للجهاز الوطني للتنمية، محمود الفرجاني، خلال حفل الإعلان عن «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية) جانب من الحضور في حفل إطلاق «رؤية ليبيا 2030» في لندن. (جريدة ستاندرد البريطانية)