logo
#

أحدث الأخبار مع #«ستاندردأندبورز500

تنحي بافيت يهز «بيركشاير»... الأسهم تتراجع وتساؤلات حول القيادة الجديدة
تنحي بافيت يهز «بيركشاير»... الأسهم تتراجع وتساؤلات حول القيادة الجديدة

الشرق الأوسط

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تنحي بافيت يهز «بيركشاير»... الأسهم تتراجع وتساؤلات حول القيادة الجديدة

تراجعت أسهم شركة «بيركشاير هاثاواي» بنحو 2 في المائة في تداولات ما قبل الافتتاح يوم الاثنين، بعدما أعلن المستثمر الشهير وارن بافيت تنحيه عن منصب الرئيس التنفيذي للشركة العملاقة التي تبلغ قيمتها السوقية 1.16 تريليون دولار، بعد مسيرة امتدت لأكثر من 60 عاماً. وبحسب ما نقلته شبكة «سي إن بي سي» عن مصادر مطلعة، فقد صوّت مجلس إدارة الشركة بالإجماع على تعيين نائب رئيس مجلس الإدارة، غريغ أبيل، رئيساً ومديراً تنفيذياً جديداً اعتباراً من العام المقبل، بينما سيحتفظ بافيت بمنصب رئيس مجلس الإدارة، وفق «رويترز». وكان بافيت قد لمح للمرة الأولى إلى تسليم زمام القيادة لأبيل خلال الاجتماع السنوي للمساهمين في أوماها، نبراسكا، الذي عُقد يوم السبت. ومنذ عقود، تستعد «بيركشاير» لاحتمال رحيل بافيت، البالغ من العمر 94 عاماً، والذي تولى قيادة الشركة منذ عام 1965، وأشرف على نموها لتصبح تكتلاً ضخماً يضم شركات في قطاعات متعددة، من السكك الحديدية، والتأمين، إلى الصناعات الغذائية. ورغم الترتيبات طويلة الأمد، جاء توقيت إعلان بافيت مفاجئاً، إذ لم يُظهر سابقاً نية واضحة بشأن موعد تنحيه. وانخفضت أسهم الفئة «ب» للشركة إلى 530.01 دولار، مما يضعها على مسار لفقدان مليارات الدولارات من قيمتها السوقية في حال استمرار الخسائر خلال جلسة التداول. وكانت هذه الأسهم قد قفزت بنحو 33 في المائة خلال العام الماضي، متفوقة على مكاسب مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» التي بلغت 12 في المائة. وفي مذكرة للمستثمرين، أشار المحلل ماير شيلدز من شركة «كيه بي دبليو» إلى أن «توقيت الإعلان المفاجئ، رغم الكفاءة المتزايدة لغريغ أبيل، من المرجح أن يؤثر على أداء الأسهم يوم الاثنين». وأعرب عدد من مساهمي «بيركشاير» عن عدم يقينهم حيال مستقبل الشركة، التي تضم 189 شركة تابعة، ومحفظة استثمارية بقيمة 264 مليار دولار، واحتياطيات نقدية تبلغ 348 مليار دولار، في ظل غياب الشخصية التي كانت محور هذه المنظومة لعقود. وأوضح شيلدز أن خروج بافيت «سيؤثر على الأرجح في ثقة المستثمرين أكثر من تأثيره على أداء العمليات الفعلية». وبحسب مصادر «سي إن بي سي»، لم يكن أبيل على علم مسبق بالإعلان، لكنه قال خلال الاجتماع السنوي إنه سيؤدي دوراً «أكثر نشاطاً –ونأمل أن يكون ذلك إيجابياً للغاية» في الإشراف على الشركات التابعة التي ستواصل في الوقت نفسه العمل باستقلالية واسعة. يُذكر أن معظم شركات «بيركشاير» تقدم تقاريرها إلى أبيل منذ عام 2018، في حين تقدم وحدات التأمين الكبرى، مثل «جيكو» و«جنرال ري» و«ناشيونال إنديمنتي»، تقاريرها إلى نائب الرئيس أجيت جاين، ومن المتوقع أن يستمر هذا الترتيب.

«وول ستريت» تتكبد خسائر حادة مع تصاعد التوترات السياسية والتجارية
«وول ستريت» تتكبد خسائر حادة مع تصاعد التوترات السياسية والتجارية

الشرق الأوسط

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«وول ستريت» تتكبد خسائر حادة مع تصاعد التوترات السياسية والتجارية

تراجعت المؤشرات الرئيسة في «وول ستريت» بأكثر من 1 في المائة لكل منها يوم الاثنين، بعد أن أثارت انتقادات الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول مخاوف حيال استقلالية البنك المركزي، وزادت من قلق المستثمرين في ظل تصاعد الحرب التجارية. وكانت مؤشرات «وول ستريت» قد سجلت ارتفاعاً بنسبة 1 في المائة لكل منها في بداية الجلسة، قبل أن تنعكس المسارات نحو الهبوط مع تفاقم المخاوف. وجاء ذلك في أعقاب تصريحات المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، يوم الجمعة، التي أشار فيها إلى أن الرئيس ترمب وفريقه يدرسون ما إذا كان من الممكن إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، بعد تصريح صريح من ترمب قال فيه: «إقالة باول لا يمكن أن تتم بالسرعة الكافية»، وفق «رويترز». الهجمات المتكررة على باول أثارت قلق الأسواق بشأن قدرة الاحتياطي الفيدرالي على اتخاذ قرارات مستقلة تتعلق بالسياسة النقدية في أكبر اقتصاد في العالم، وهو ما انعكس سلباً على ثقة المستثمرين بالأصول الأميركية، التي تعاني أصلاً من تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب. وقال إيبك أوزكارديسكايا، كبير محللي السوق في بنك «سويسكوت»: «السؤال الرئيس هو ما إذا كان من الممكن قانونياً إقالة بأول؟ ويبدو أن ترمب لا يملك السلطة اللازمة لذلك». وأضاف: «باول يبدو وكأنه الوحيد القادر على مواجهة ترمب، والتفوق عليه، لكن الأسواق قد تتحمل العواقب». ويُتابع المستثمرون من كثب قضية منظورة أمام المحكمة العليا، قد تُشكل سابقة قانونية لتحديد ما إذا كان يمكن للرئيس الأميركي إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي. وفي الساعة 9:34 صباحاً بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 449.67 نقطة، أو 1.15 في المائة، ليصل إلى 38.692.56 نقطة. كما تراجع مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» بمقدار 63.52 نقطة، أو 1.20 في المائة، ليصل إلى 5.219.18 نقطة. كذلك مؤشر «ناسداك» المركب بمقدار 226.68 نقطة، أو 1.39 في المائة، ليصل إلى 16.059.77 نقطة. قطاع الطاقة كان الأكثر تضرراً، حيث انخفض بنسبة 2.3 في المائة، كما تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا والاستهلاك التقديري بسبب ضعف أداء أسهم النمو والشركات ذات القيم السوقية الكبيرة. وسجل سهم «تسلا» انخفاضاً بنسبة 5.2 في المائة بعد تقرير من «رويترز» أفاد بتأجيل إطلاق نسخة أرخص من طراز «موديل واي». كما تراجع سهم «إنفيديا» بنسبة 3.9 في المائة عقب تقارير عن استعداد شركة «هواوي تكنولوجيز» لبدء شحنات جماعية من شريحة ذكاء اصطناعي متقدمة للعملاء في الصين بداية من الشهر المقبل. وانخفض مؤشر «راسل 200»، الذي يقيس أداء الأسهم الصغيرة، بنسبة 1.2 في المائة. وتواصل المخاوف المرتبطة بالتعريفات الجمركية التأثير سلباً على الأسواق، خاصة بعد تحذير الصين من إبرام أي اتفاقات مع واشنطن قد تكون على حساب مصالحها. وفي الوقت نفسه، أبدى صناع السياسات في الاحتياطي الفيدرالي تحفظاً في توقعاتهم لأسعار الفائدة بسبب حالة عدم اليقين المستمرة بشأن الرسوم الجمركية. ويُتوقع الآن أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بتخفيف السياسات النقدية بما يعادل 90 نقطة أساس خلال هذا العام، وفقاً لبيانات جمعتها بورصة لندن للأوراق المالية. وقد أثرت هذه التوترات في الأداء العام للأسواق، حيث تراجع مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» بأكثر من 15 في المائة منذ بلوغه أعلى مستوياته في فبراير (شباط). ويُنتظر أن تلعب نتائج أرباح الشركات دوراً محورياً هذا الأسبوع في قياس مدى تأثر الشركات الكبرى بحالة الغموض الاقتصادي، مع بدء شركات من «العظماء السبعة» أو «ماغنيفيست سفن» (Magnificent Seven) مثل «تسلا» و«ألفابت» في الإعلان عن نتائجها المالية. من جهة أخرى، ارتفعت أسهم «نتفليكس» بنسبة 2.6 في المائة بعد توقعات إيجابية للإيرادات رغم الاضطرابات الاقتصادية، بينما قفز سهم «كابيتال ون فايننشال» بنسبة 2.2 في المائة إثر إعلان السلطات التنظيمية الأميركية موافقتها على استحواذها على شركة «ديسكوفر» للخدمات المالية مقابل 35.3 مليار دولار، والتي صعد سهمها بنسبة 4.3 في المائة. كما شهدت شركات تعدين الذهب أداءً قوياً، متأثرة بارتفاع أسعار المعدن الثمين، حيث ارتفع سهم «نيومونت» بنسبة 2.4 في المائة. وسجل مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» أعلى مستوى له في 52 أسبوعاً دون أي انخفاضات جديدة، بينما شهد مؤشر «ناسداك» المركب 10 ارتفاعات جديدة مقابل 47 انخفاضاً جديداً.

أداء متذبذب لـ«وول ستريت» والأوروبية واليابانية إلى صعود
أداء متذبذب لـ«وول ستريت» والأوروبية واليابانية إلى صعود

البيان

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أداء متذبذب لـ«وول ستريت» والأوروبية واليابانية إلى صعود

عانت «وول ستريت» من تذبذب على الرغم من تقييم المستثمرين لنتائج أعمال البنوك الكبرى، واحتمالات إعفاء قطاع السيارات من الرسوم الجمركية، بعد أن ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المزيد من الاستثناءات. وتراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي 0.32 %، وانخفض مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» بنسبة 0.29%، وتراجع مؤشر «ناسداك» المجمع 0.37%. وكان سهما «بنك أوف أمريكا» و«سيتي جروب» قد ارتفعا بنسبة 4.3 % 1.75 % على الترتيب، عقب تسجيل المصرفين نتائج أعمال فصلية تفوق التوقعات بفضل إيرادات التداول، في حين انخفض سهم «بوينج» بنسبة 1.5 % إلى 156.94 دولاراً، بعدما أشار تقرير صادر عن «بلومبيرج»، إلى أن الصين ألزمت شركات الطيران المحلية بعدم استلام أي شحنات إضافية من طائرات «بوينج». كما تراجعت أسهم شركات السيارات بالرغم من تصريح الرئيس دونالد ترامب بنيته في دراسة إعفاء شركات السيارات من الرسوم الجمركية على المركبات وقطع الغيار المستوردة، وذلك لمنحها مزيداً من الوقت لتأسيس مصانع في الولايات المتحدة. كذلك ارتفعت الأسهم الأوروبية مع تقييم المستثمرين لخطط الرسوم الجمركية الأمريكية سريعة التغير، فيما انخفض سهم إل.في.إم.إتش بعدما سلطت إيرادات الشركة المخيبة للآمال في الربع الأول الضوء على الضرر الناجم عن الحرب التجارية. وخلال التعاملات صعد مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي نحو 1.63%، وارتفع مؤشر «داكس» الألماني 1.43%، وصعد مؤشر «فايننشال تايمز» 1.41%، وزاد مؤشر «كاك» الفرنسي 0.86%. وارتفع مؤشر «نيكاي» 0.84 % إلى 34267.54 نقطة عند الإغلاق، كما زاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 1 %. وربح سهم «تويوتا موتور» 3.7 % مما رفع مؤشر شركات صناعة السيارات وقطع الغيار في بورصة طوكيو 3.6 % ليصبح الأفضل أداءً بين 33 مؤشراً للقطاعات في البورصة.

ترمب يعلق على تراجع الأسواق: وقت رائع للشراء
ترمب يعلق على تراجع الأسواق: وقت رائع للشراء

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

ترمب يعلق على تراجع الأسواق: وقت رائع للشراء

قلّل الرئيس الأميركي دونالد ترمب من وطأة ما تواجهه أسواق الأسهم والسندات بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها، قائلاً: «اطمئنوا... كل شيء سيكون على ما يرام». وكتب على حسابه الخاص على «سوشيال تروث»: «هذا وقت رائع للشراء». THIS IS A GREAT TIME TO BUY!!! DJTDonald Trump Truth Social 04/09/25 09:37 AM — Donald J. Trump Posts From His Truth Social (@TrumpDailyPosts) April 9, 2025 وكانت الأسواق العالمية اهتزت يوم الأربعاء بفعل التصعيد الأخير في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مما أدى إلى موجة بيع حادة للأصول الأميركية، حيث تخلّى المستثمرون جماعياً عن الأسهم والسندات والدولار. وبعد موقف ترمب، قلَّص مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» خسائره إلى 0.3 في المائة، بينما وسَّع مؤشر ناسداك مكاسبه. وقفز سهم «تسلا» 5.4 في المائة ليقود انتعاش شركات التكنولوجيا الكبرى خلال تعاملات «وول ستريت». كما قفز سهم «إنفيديا» 4.7 في المائة و«أبل» 3.9 في المائة و«أمازون» 2.6 في المائة و«مايكروسوفت» 2.3 في المائة.

«زلزال الرسوم» يدخل الاقتصاد العالمي في نفق
«زلزال الرسوم» يدخل الاقتصاد العالمي في نفق

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«زلزال الرسوم» يدخل الاقتصاد العالمي في نفق

أحدثت الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء الأربعاء، زلزالاً في الاقتصاد العالمي غير المتعافي أصلاً من التضخم، وأدخلته في نفق مجهول، وسط تنامي المخاوف من تباطؤ اقتصادي خطير. وتهاوت الأسواق المالية العالمية، أمس، على وقع قائمة التعريفات التي كانت أكثر عدوانية مما توقعتها، حيث شهدت عمليات بيع واسعة النطاق مع تلقي سوق الأسهم الأميركية الضربة الكبرى بتسجيلها خسائر فادحة عند الافتتاح، فقد خسر مثلاً مؤشر «ستاندرد أند بورز 500» نحو 1.7 تريليون دولار بعد أقل من 20 دقيقة من افتتاح بورصة نيويورك، في حين تكبد الدولار أكبر خسارة يومية منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022. وأثارت الرسوم الجمركية الجديدة استياءً، ودفعت دولاً إلى التهديد باتخاذ تدابير مضادة، بينما دعت دول أخرى إلى مزيد من المفاوضات لجعل قواعد التجارة أكثر عدلاً. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي يُجهّز تدابير مضادة، فيما طالبت بكين واشنطن بأن «تلغي فوراً» الرسوم، وتوعدت بإجراءات مضادة لحماية مصالحها. أما تايوان فقالت إنها تخطط لإجراء «مفاوضات جادة» مع واشنطن. وتعهدت الهند بالدفع نحو اتفاق تجاري. كما أقر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن الرسوم الجمركية الأميركية سيكون لها «تأثير» على الاقتصاد البريطاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store