logo
#

أحدث الأخبار مع #«سرفايمانكي»

استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب
استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب

وكالة الصحافة اليمنية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة اليمنية

استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب

أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة «إن بي سي» وشركة «سرفاي مانكي» أن 55 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها ترمب مع وظيفته كرئيس، في حين يوافق عليها 45 في المائة. وأظهر استطلاع «سي إن بي سي» المنشور في وقت سابق من هذا الشهر أن نسبة تأييده بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييده 51 في المائة بين البالغين. وجاءت نتائج استطلاع لشبكة «فوكس نيوز» بنسبة تأييد بلغت 44 في المائة بين الناخبين المسجلين، ونسبة عدم تأييد 55 في المائة. وأظهرت نتائج استطلاع لمركز «غالوب» نسبة تأييد له بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييد 53 في المائة. وتتوافق هذه النتائج أيضاً مع استطلاع رأي أجرته شبكة «إيه بي سي نيوز» وصحيفة «واشنطن بوست» وشركة «إيبسوس» الأسبوع الماضي ونُشرت نتائجه يوم الأحد، وأظهرت أن ترمب يحظى بنسبة موافقة بلغت 39 في المائة، وعدم موافقة 55 في المائة بين البالغين. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» بالتعاون مع «يوجوف» ونُشرت نتائجه يوم الأحد، أن نسبة تأييد ترمب بلغت 45 في المائة، وعدم تأييده 55 في المائة. وبيّن استطلاع رأي لشبكة «إن بي سي» أن 61 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على طريقة تعامل الرئيس مع التجارة والتعريفات الجمركية، مقارنة بـ39 في المائة. ويقول 54 في المائة إنهم يتوقعون أن تجعل سياسات التعريفات الجمركية التي يتبعها ترمب أوضاعهم المالية الشخصية أسوأ في العام المقبل، مقارنة بـ23 في المائة يقولون إن أوضاعهم المالية ستظل كما هي، و24 في المائة يعتقدون أن أوضاعهم المالية ستتحسن. كما أظهر الاستطلاع الذي اجرته أجرته الشبكة، أن 49 في المائة وافقوا على طريقة تعامله مع أمن الحدود والهجرة، في حين رفض 51 في المائة منهم ذلك. ووجد استطلاع حديث للرأي أجرته «فوكس نيوز» أنه في حين وافق 55 في المائة من الناخبين المسجلين على أداء ترمب في مجال أمن الحدود ورفضه 40 في المائة، فإن أرقامه كانت أسوأ في ما يتصل بالهجرة والترحيل، الأمر الذي أدى إلى انقسام الأميركيين. ويتفاخر البيت الأبيض بالإنجازات التي حققها في مجال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين حتى إنه وضع صورهم على طول الطريق داخل مجمع البيت الأبيض. وتتزايد المعارضة في قاعدة المؤيدين لـ«جعل أميركا عظيمة مرة أخرى». ومن بين الجمهوريين 88 في المائة يوافقون على أداء ترمب، في حين أن 93 في المائة من الديمقراطيين يعارضونه. ويدعم أكبر الأميركيين سناً والبيض وأصحاب المستويات التعليمية الدنيا، ترمب بشكل واضح، مقابل أصغر الناخبين سناً والناخبين المتعلمين تعليماً عالياً والناخبين غير البيض الذين يميلون لعدم الموافقة على أدائه. ويوم الأربعاء القادم ، سيكون الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد أمضى 100 يوم في منصبه، بعدما وعد الناخبين الأميركيين بـ«ازدهار اقتصادي لا مثيل له.

استطلاعات الرأي: تأييد الأميركيين لترمب يتراجع
استطلاعات الرأي: تأييد الأميركيين لترمب يتراجع

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

استطلاعات الرأي: تأييد الأميركيين لترمب يتراجع

الأربعاء المقبل، يكون الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد أمضى 100 يوم في منصبه، بعدما وعد الناخبين الأميركيين بـ«ازدهار اقتصادي لا مثيل له»، لكن استطلاعات الرأي تظهر علامات تحذيرية لجهة انخفاض معدل تأييد الأميركيين له، خصوصاً في ما يخص الاقتصاد والهجرة، وهما أبرز القضايا الرئيسية التي يركز عليها الناخب الأميركي. وأظهر استطلاع رأي أجرته شبكة «إن بي سي» وشركة «سرفاي مانكي» أن 55 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها ترمب مع وظيفته كرئيس، في حين يوافق عليها 45 في المائة. وأظهر استطلاع «سي إن بي سي» المنشور في وقت سابق من هذا الشهر أن نسبة تأييده بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييده 51 في المائة بين البالغين. وجاءت نتائج استطلاع لشبكة «فوكس نيوز» بنسبة تأييد بلغت 44 في المائة بين الناخبين المسجلين، ونسبة عدم تأييد 55 في المائة. وأظهرت نتائج استطلاع لمركز «غالوب» نسبة تأييد له بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييد 53 في المائة. ترمب لدى وصوله مساء الأحد إلى البيت الأبيض (أ.ب) وتتوافق هذه النتائج أيضاً مع استطلاع رأي أجرته شبكة «إيه بي سي نيوز» وصحيفة «واشنطن بوست» وشركة «إيبسوس» الأسبوع الماضي ونُشرت نتائجه يوم الأحد، وأظهرت أن ترمب يحظى بنسبة موافقة بلغت 39 في المائة، وعدم موافقة 55 في المائة بين البالغين. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» بالتعاون مع «يوجوف» ونُشرت نتائجه يوم الأحد، أن نسبة تأييد ترمب بلغت 45 في المائة، وعدم تأييده 55 في المائة. وتتزايد المعارضة داخل قاعدة المؤيدين لـ«جعل أميركا عظيمة مرة أخرى». ومن بين الجمهوريين 88 في المائة يوافقون على أداء ترمب، في حين أن 93 في المائة من الديمقراطيين يعارضونه. ويدعم أكبر الأميركيين سناً والبيض وأصحاب المستويات التعليمية الدنيا، ترمب بشكل واضح، مقابل أصغر الناخبين سناً والناخبين المتعلمين تعليماً عالياً والناخبين غير البيض الذين يميلون لعدم الموافقة على أدائه. المعيار الأول في حسابات الناخبين الأميركيين هو ما يحققه الرئيس من فوائد تعود بالنفع والأموال إلى جيوبهم. وقد بلغ معدل تأييد ترمب ذروته خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وكان الاقتصاد هو الحصان الأسود الذي قاد ترمب إلى البيت الأبيض. لكن بعد ثلاثة أشهر، فقد الرئيس ترمب بعض التأييد فيما يتصل بالاقتصاد، مع تعبير المزيد من الناخبين عن استيائهم من تعامله مع التضخم، وإعلانه فرض تعريفات جمركية أدت إلى اضطراب سوق الأسهم، وإرباك التحالفات العالمية. إيلون ماسك يرتدي تي شيرت عليه اسم «DOGE» اختصار اسم وزارة كفاءة الحكومة (أ.ب) وبيّن استطلاع رأي لشبكة «إن بي سي» أن 61 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على طريقة تعامل الرئيس مع التجارة والتعريفات الجمركية، مقارنة بـ39 في المائة. ويقول 54 في المائة إنهم يتوقعون أن تجعل سياسات التعريفات الجمركية التي يتبعها ترمب أوضاعهم المالية الشخصية أسوأ في العام المقبل، مقارنة بـ23 في المائة يقولون إن أوضاعهم المالية ستظل كما هي، و24 في المائة يعتقدون أن أوضاعهم المالية ستتحسن. وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» بالتعاون مع «كلية سيينا» ونُشر يوم الجمعة، أن نصف الناخبين المسجلين قالوا إن ترمب جعل الاقتصاد أسوأ منذ توليه منصبه، في حين قال 27 في المائة إن الاقتصاد لم يتغير تقريباً، وقال 21 في المائة إنه جعله أفضل. كما وجد استطلاع «سي إن بي سي» أن 57 في المائة من الأميركيين يعتقدون أن الولايات المتحدة إما تتجه نحو الركود أو أنها بالفعل في حالة ركود. ووجد مركز «بيو» أن أغلبية البالغين الأميركيين غير واثقين من قدرة ترمب على التفاوض على صفقات تجارية مواتية أو اتخاذ قرارات جيدة بشأن السياسة الضريبية. أظهر استطلاع أجرته شبكة «إن بي سي نيوز» أن 49 في المائة وافقوا على طريقة تعامله مع أمن الحدود والهجرة، في حين رفض 51 في المائة منهم ذلك. ووجد استطلاع حديث للرأي أجرته «فوكس نيوز» أنه في حين وافق 55 في المائة من الناخبين المسجلين على أداء ترمب في مجال أمن الحدود ورفضه 40 في المائة، فإن أرقامه كانت أسوأ في ما يتصل بالهجرة والترحيل، الأمر الذي أدى إلى انقسام الأميركيين. ويتفاخر البيت الأبيض بالإنجازات التي حققها في مجال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين حتى إنه وضع صورهم على طول الطريق داخل مجمع البيت الأبيض. وتُظهر الاستطلاعات أيضاً آراء الأميركيين في ما يتعلق بجهود ترمب وإيلون ماسك لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية بشكل كبير من خلال إدارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وإجراءات ترمب لتفكيك البرامج الفيدرالية المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول ومعالجته للسياسة الخارجية؛ إذ يقول 35 في المائة من «جيل زد» من الذكور و24 في المائة من الإناث إنهم يوافقون على كيفية تعامل ترمب مع وظيفة رئيس الولايات المتحدة. وتقول الاستطلاعات إن الفجوة بين الجنسين أكثر وضوحاً من أي فئة عمرية أخرى. البيت الأبيض وضع ملصقات لأشخاص وُصفوا بأنهم مهاجرون غير شرعيين تم القبض عليهم (رويترز) وقد حصل ترمب على درجات أعلى قليلاً مما حصل عليها في هذه الفترة من ولايته الأولى، كما تعززت مكانته بفضل اتحاد الجمهوريين خلف رئيسهم. لكن معدلات تأييد ترمب التي تتراوح بين الأربعينات ومنتصف الأربعينات، بعيدة كل البعد عن نوعية معدلات الرضا التي منحها الأميركيون لرؤساء سابقين خلال المائة يوم الأولى من ولايتهم. فقد بلغ متوسط ​​ تأييد ترمب نسبة 45 في المائة بين البالغين في استطلاع «غالوب» للمائة يوم الأولى من عام 2025، وهي أقل بكثير من متوسط ​​نسبة التأييد البالغة 59 في المائة لجميع الرؤساء الأميركيين منذ الحرب العالمية الثانية، بمن في ذلك جو بايدن الذي بلغت نسبة تأييده 56 في المائة في استطلاع «غالوب» خلال المائة يوم الأولى من عام 2021. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) من جانبه، انتقد ترمب استطلاعات الرأي «الزائفة»، وكتب على منصته «تروث سوشيال»: «قال خبير استطلاعات الرأي العظيم جون ماكلولين، وهو أحد أكثر الخبراء احتراماً في هذا المجال، إن استطلاع (نيويورك تايمز) الفاشل، واستطلاع (إيه بي سي /واشنطن بوست)... هما استطلاعان كاذبان من منظمات أخبار كاذبة». وكان ترمب يشير إلى باحث جمهوري مقرب منه نشر مراراً نتائج استطلاعات مؤيدة للرئيس الأميركي. واتهم ترمب من قاموا بالاستطلاعات والمؤسسات الإخبارية بأنهم يعانون «متلازمة اضطراب ترمب»، وأضاف: «يجب التحقيق مع هؤلاء الأشخاص بتهمة التزوير الانتخابي، وإضافة مستطلع رأي (فوكس نيوز) إليهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store