أحدث الأخبار مع #«سلام»،


عكاظ
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«سلام».. منصة تمكّن المواهب السعودية وبيئة تُلهم وتُحفّز
تواصل شركة «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، تحقيق الإنجازات والنجاحات في تطوير سوق العمل السعودي، والمساهمة في تحقيق أهداف التوظيف المستدام، وما تتويجها بجائزة العمل لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في مسار (التوطين) خلال فعاليات المؤتمر الدولي لسوق العمل (GLMC 2025) في الرياض، إلا تقدير لنجاحها في رفع نسب التوطين، وإتاحة الفرص الوظيفية للكفاءات السعودية، وفق رؤية واضحة تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 . واعتبر المهندس أحمد العنقري، الرئيس التنفيذي لشركة «سلام»، أن هذه الجائزة هي شهادة على التزام الشركة الحقيقي بتمكين الكفاءات الوطنية، كما أنها تمثل لحظة فخر، ليس له فقط، ولكن لكل شخص في الشركة، مؤكداً أن النجاح لا يأتي من فراغ، بل هو ثمرة جهد وتفانٍ من فريق يعمل بروح واحدة . وقال: «منذ البداية، وضعنا في «سلام» هدفًا واضحًا: أن نكون أكثر من مجرد شركة، أن نكون منصة تمكّن المواهب السعودية وتفتح أمامها آفاق التطور. فاليوم، أكثر من 80% من فريقنا سعوديون، ونسبة النساء في الشركة بلغت 24%، ليس فقط كموظفات، بل في مناصب قيادية، يسهمن في رسم مستقبل القطاع» . وأضاف أن هذه ليست مجرد أرقام، بل قصة نجاح نعيشها يوميًا، وهذه الجائزة ليست نهاية الرحلة، بل بداية مرحلة جديدة لمواصلة تمكين أبناء وبنات الوطن، وتعزيز مكانتنا كمساهم رئيسي في تحقيق رؤية 2030، مع التأكيد على أننا نؤمن بأن الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في العقول والقدرات، ولهذا سنواصل العمل، النمو، والابتكار، لأن مستقبل سوق العمل السعودي يستحق الأفضل دائمًا . بيئة تلهم وتحفز وأكد المهندس أحمد العنقري «أننا في سلام، لا نرى بيئة العمل مجرد مكاتب وسياسات، بل نؤمن أن السرّ الحقيقي لنجاح أي منظمة يكمن في ثقافتها، وفي قدرتها على تمكين موظفيها وتحفيزهم ليكونوا جزءًا من قصة نجاحها، فمنذ اليوم الأول، حرصنا على خلق بيئة تُلهم وتُحفّز، بحيث يجد كل فرد في عائلة «سلام» الفرصة للنمو والتطوير والابتكار، فنحن نؤمن أن المواهب تزدهر عندما تكون في بيئة داعمة، لذلك نوفر برامج تدريبية، ومسارات مهنية واضحة، وأدوات تمكّن كل موظف من تحقيق طموحاته. والأهم بالنسبة إلينا أن يشعر كل فرد في سلام بأنه ليس مجرد موظف، بل هو جزء أساسي من نجاح الشركة ومستقبلها.. نحن نثق بهم ونستثمر فيهم ونمكّنهم ليكونوا قادة الغد» . وعن التوطين في «سلام»، أكد الرئيس التنفيذي أنه التزام حقيقي وليس مجرد هدف. وقال: «لم ننظر إلى التوطين كهدف يُكتب في التقارير، بل تعاملنا معه كمسؤولية حقيقية تجاه الوطن والمجتمع، وهو التزام بدأناه منذ اليوم الأول، وانطلاقاً من هنا نحن لا نوظف فقط، بل نصنع قادة المستقبل». وأوضح أنه «في أحد اجتماعاتنا طرح أحد الزملاء فكرة إنشاء برنامج تدريبي يستهدف الطلاب قبل تخرجهم، لتحضيرهم لسوق العمل.. لم نتردد في ذلك وسرعان ما أطلقنا برنامج «روّاد سلام»، الذي قدّم فرصًا تدريبية وتوظيفية لأكثر من 240 طالبًا، ليكونوا جزءًا من مستقبل القطاع، ثم فكرنا في كيفية تعزيز دور المرأة في قطاع الاتصالات، فأنشأنا «مركز سلام للأبحاث والابتكار» لدعم وتمكين المواهب النسائية، ولم نتوقف هنا، بل أطلقنا «هامات» لتأهيل قيادات الصف الثاني، و«قادة المستقبل» لتنمية مهارات المديرين الجدد وإعدادهم للقيادة»، معتبراً أن هذه ليست مجرد برامج، بل رؤية نؤمن بها في «سلام»، ومسار مستدام يجعل من الشركة نموذجًا يُحتذى به في تمكين الكفاءات الوطنية، لأننا في النهاية لا نبحث عن حلول سريعة، بل نبني مستقبلًا يستحقه أبناء وبنات هذا الوطن . وعن المشاركة في جائزة العمل خلال الأعوام المقبلة، عبر المهندس أحمد العنقري عن الفخر والاعتزاز بالمشاركة بهذه الجائزة، معتبراً أن ذلك يمثل تأكيدًا على التزام الشركة المستمر بتطوير بيئة العمل وتمكين الكفاءات الوطنية. فنحن لا نكتفي بالنجاح، بل نسعى دائمًا إلى تحقيق المزيد، ولهذا نتطلع إلى الفوز بأكثر من جائزة في المستقبل إن شاء الله. وبالنسبة إلينا، هذه الجوائز ليست مجرد أوسمة، بل تعكس جهودنا المستمرة في بناء بيئة عمل مستدامة تُمكّن المواهب السعودية وتعزز نمو سوق العمل . وختم بالتأكيد على التزام الشركة بالبحث عن طرق جديدة لخلق فرص أكبر ودعم المواهب الوطنية، لأن الطموح المستمر هو ما يدفعنا لنكون في المقدمة ونواصل صناعة الفرق.


عكاظ
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«سلام» تفوز بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات
فازت شركة «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بجائزة «أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة العربية السعودية لعام 2024»، في حفل توزيع جوائز «بيزنس تابلويد Business Tabloid» السنوي الخامس في دبي. وتؤكد هذه الجائزة التزام «سلام» المستمر في النمو والتطور، وتميّزها في قيادة التحول الرقمي مع التركيز على الابتكار، والشراكات الاستراتيجية، وتعزيز البنية التحتية الرقمية في المملكة. وتسعى شركة «سلام» عبر خططها الاستراتيجية الطموحة إلى الاستفادة من الإمكانات الكبرى للنمو في قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة. ويتماشى هذا الطموح مع الأهداف الرئيسية لرؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق نقلة نوعية وقفزة كبرى في تطوير البنية التحتية والقدرات الرقمية للمملكة لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي رائد في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، وترسيخ مكانتها البارزة ضمن أفضل 20 دولة رقمية على مستوى العالم. وقال المهندس أحمد العنقري الرئيس التنفيذي لشركة «سلام» في تصريح بهذه المناسبة: «إن تتويج «سلام» بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة، يُعد شرفاً كبيراً لنا، ودليلاً راسخاً على التزامنا التام بتمكين حلول الاتصالات وتقنية المعلومات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة. وكل مبادرة نقوم بها تمثل خطوة مهمة نحو إنشاء نظام رقمي سلس ومتكامل وآمن للجميع. ويؤكد هذا الفوز استمرار قراراتنا الاستراتيجية، بما في ذلك الشراكات المؤثرة، والتطورات التكنولوجية، في دفعنا نحو مستقبل أفضل، إذ يمكن لكل فرد وشركة في المنطقة أن تزدهر في مجتمع رقمي شامل. ومن خلال التعاون مع «سلام» يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين على حد سواء استغلال الإمكانات الكاملة للتحول الرقمي، والتقدم نحو مستقبل مترابط وآمن ومليء بالفرص الواعدة». وخلال العام الماضي، نجحت «سلام» في تنفيذ مبادرات استراتيجية مهمة ساهمت بشكل كبير في تعزيز ريادتها في السوق وتميّزها التشغيلي. ومن خلال بيع أصول شبكة الألياف الضوئية التابعة لها إلى شركة خدمات ربط التقنية للاتصالات (TLS)، استطاعت «سلام» تبسيط عملياتها وتوسيع الوصول إلى البنية التحتية المتطورة، مما يتيح للعديد من مقدمي الخدمات والباحثين الاستفادة من هذه التكنولوجيا. وتمثل هذه الخطوة قفزة نوعية في التميّز التشغيلي، مما يضمن أن الشركات في جميع أنحاء المملكة يمكنها الاستفادة من الحصول على اتصالات عالية الجودة وذات موثوقية لا مثيل لها، وتُعد هذه الخطوة ضرورية لتشغيل الأعمال الرقمية الحالية والابتكارات المستقبلية. كما نجحت «سلام» أيضاً في بناء شراكات مهمة مع شركات رائدة عالمياً في مجال الأمن السيبراني لتعزيز تدابير الأمن السيبراني لديها، من خلال توفير حلول أمان هجومية متقدمة، وخدمات اختبار الاختراق التي تضمن حلول اتصال قوية وآمنة. ومع دمج حلول الأمان الهجومية المتقدمة وخدمات اختبار الاختراق التي أصبحت الآن جزءاً لا يتجزأ من خدمات «سلام»، يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين حصولهم على أعلى معايير الأمان. وتعمل هذه الشراكة على تمكين العملاء من تحسين وضعهم الأمني بشكل كبير، مما يخفف بشكل فعّال التهديدات السيبرانية المتزايد في البيئة الرقمية الحالية. ونتيجةً لهذه الإجراءات يرتفع مستوى الثقة والاطمئنان بين المستخدمين، مما يؤكد التزام «سلام» بالابتكار وحماية الأصول الرقمية واستدامتها. وبفضل مجموعة العروض المتميّزة التي صممت خصيصاً لشركات الاتصالات الخارجية، تؤكد «سلام» التزامها الراسخ بتقديم حلول اتصال لا مثيل لها مدعومة بالمرونة، واتفاقيات مستوى الخدمة المتميّزة والفعّالة. ومع استمرار «سلام» في توسيع قدرات شبكتها، تظل الشريك المثالي في تطوير البنية التحتية الرقمية المستقبلية، وتعزيز حلول الاتصال وتقنية المعلومات والاتصالات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. بالنسبة للشركاء والعملاء المحتملين الذين يتطلعون إلى مستقبل واعد حيث تمهد التكنولوجيا الطريق للنمو، تقدم «سلام» لهم فرصة قيّمة للاستفادة من تطورها التقني، ورؤيتها الاستراتيجية، وشراكاتها الهادفة والمثمرة لرفع مستوى عملياتهم وتأمين حضورهم الرقمي وتوسيع آفاقكم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. يمكنكم التواصل مع شركة «سلام» الآن لاستكشاف كيفية تحويل التحديات إلى فرص واعدة.