#أحدث الأخبار مع #«سليمانعيدالمصري اليوم١٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالمصري اليومآخر أدواره عمل دور واحد ميت.. طارق الشناوي ناعيًا سليمان عيد بعد رحيلهأعلن عبدالرحمن سليمان نجل الفنان سليمان عيد وفاة والده بعد أزمة صحية مفاجئة وكتب عبدالرحمن سليمان عيد عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك:«أبويا في ذمة الله، إنا لله وإنا إليه راجعون». وتابع نجل الراحل سليمان عيد :«صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعة بالمسجد الكبير بالمجمع الاسلامي بالشيخ زايد، والجنازة بعد الصلاة مباشرة». من جانبه تحدث الناقد طارق الشناوي ناعيًا سليمان عيد وكتب: «سليمان عيد الابداع حتي آخر خفقة قلب،اخر افلامه المعروض حاليًا هو فيلم فار بسبع أرواح كان يؤدي دور رجل ميت، سليمان عيد كوميديان فطري يذكرك بجيل عمالقة الاربعينيات والخمسينات زينات صدقي والقصري والنابلسي، وصولا إلى المنتصر بالله ولطفي لبيب الذي ادعو الله أن يطيل في عمره». وأضاف الشناوي: «سليمان عيد مؤكد ترك لنا بصمة في كل المساحات الدرامية التي اتيحت له برغم انه لم يعرف البطولة على الشاشات والمسارح بمعناها المتعارف عليه ولكنه كان بطلا في القلوب التي احبته وكانت معه ع الموجة تمامًا، وداعا سليمان عيد الذي لم التقيه سوى مرات قليلة في جلسات عابرة إلا أن عطاؤه لم يكن ابدًا عابرًا ابتسامة لا تعرف ابدا الغياب».
المصري اليوم١٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالمصري اليومآخر أدواره عمل دور واحد ميت.. طارق الشناوي ناعيًا سليمان عيد بعد رحيلهأعلن عبدالرحمن سليمان نجل الفنان سليمان عيد وفاة والده بعد أزمة صحية مفاجئة وكتب عبدالرحمن سليمان عيد عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك:«أبويا في ذمة الله، إنا لله وإنا إليه راجعون». وتابع نجل الراحل سليمان عيد :«صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعة بالمسجد الكبير بالمجمع الاسلامي بالشيخ زايد، والجنازة بعد الصلاة مباشرة». من جانبه تحدث الناقد طارق الشناوي ناعيًا سليمان عيد وكتب: «سليمان عيد الابداع حتي آخر خفقة قلب،اخر افلامه المعروض حاليًا هو فيلم فار بسبع أرواح كان يؤدي دور رجل ميت، سليمان عيد كوميديان فطري يذكرك بجيل عمالقة الاربعينيات والخمسينات زينات صدقي والقصري والنابلسي، وصولا إلى المنتصر بالله ولطفي لبيب الذي ادعو الله أن يطيل في عمره». وأضاف الشناوي: «سليمان عيد مؤكد ترك لنا بصمة في كل المساحات الدرامية التي اتيحت له برغم انه لم يعرف البطولة على الشاشات والمسارح بمعناها المتعارف عليه ولكنه كان بطلا في القلوب التي احبته وكانت معه ع الموجة تمامًا، وداعا سليمان عيد الذي لم التقيه سوى مرات قليلة في جلسات عابرة إلا أن عطاؤه لم يكن ابدًا عابرًا ابتسامة لا تعرف ابدا الغياب».