#أحدث الأخبار مع #«سنيكرز»و«إمآندإمز»البيان١٦-٠٢-٢٠٢٥أعمالالبيانالشركات العائلية.. قوة اقتصادية متوارثة عبر الأجيالفي عالم الاقتصاد الحديث، تبرز الشركات العائلية كأحد أبرز المكونات التي تجمع بين القيم العائلية والطموح التجاري. منذ نشأتها الأولى، أصبحت هذه الشركات ركيزة أساسية تدفع عجلة النمو الاقتصادي حول العالم، فهي ليست مجرد كيانات تجارية، بل تمثل قصص نجاح عائلية تسطر عبر الأجيال، لتصبح رمزاً للاستمرارية والإبداع. من المتاجر الصغيرة إلى الإمبراطوريات العالمية، تظل الشركات العائلية شاهدة على قوة العمل الجماعي والرؤية الطويلة الأمد، مما يجعلها عنصراً لا غنى عنه في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة. الشركات العائلية بالتعريف البسيط، هي الشركات التي تمتلكها وتديرها عائلة واحدة عبر أجيال متعاقبة، وهي تمثل نموذجاً فريداً يجمع بين العلاقات الأسرية والقيم المؤسسية. تتراوح هذه الشركات بين متاجر صغيرة وشركات متعددة الجنسية، وتعد ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي، تساهم بحصة لا يستهان بها من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وتوفر ملايين الوظائف، مما يجعلها عنصراً حيوياً لتحقيق النمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي. تلعب الشركات العائلية دوراً كبيراً في دعم الاقتصاد من خلال خلق فرص العمل، تعزيز الابتكار، واستثمار رؤوس الأموال في مشروعات طويلة الأجل. وبفضل استدامتها وإخلاصها لأهدافها، تسهم هذه الشركات في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة، كما أن قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية بسرعة تجعلها أكثر مرونة في مواجهة الأزمات. ومن أشهر الشركات العائلية في العالم، «وول مارت»، وهي أكبر شركة عائلية في العالم، أسسها سام والتون، وتحقق عائدات سنوية تتجاوز 500 مليار دولار. «سامسونج»، التي بدأت كشركة صغيرة لتجارة المنتجات الزراعية وتحولت إلى عملاق عالمي في التكنولوجيا تحت قيادة عائلة «لي». «مارس» وهي شركة الحلوى الشهيرة التي أسسها فرانك مارس، وهي مسؤولة عن علامات تجارية مثل «سنيكرز» و«إم آند إمز».
البيان١٦-٠٢-٢٠٢٥أعمالالبيانالشركات العائلية.. قوة اقتصادية متوارثة عبر الأجيالفي عالم الاقتصاد الحديث، تبرز الشركات العائلية كأحد أبرز المكونات التي تجمع بين القيم العائلية والطموح التجاري. منذ نشأتها الأولى، أصبحت هذه الشركات ركيزة أساسية تدفع عجلة النمو الاقتصادي حول العالم، فهي ليست مجرد كيانات تجارية، بل تمثل قصص نجاح عائلية تسطر عبر الأجيال، لتصبح رمزاً للاستمرارية والإبداع. من المتاجر الصغيرة إلى الإمبراطوريات العالمية، تظل الشركات العائلية شاهدة على قوة العمل الجماعي والرؤية الطويلة الأمد، مما يجعلها عنصراً لا غنى عنه في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة. الشركات العائلية بالتعريف البسيط، هي الشركات التي تمتلكها وتديرها عائلة واحدة عبر أجيال متعاقبة، وهي تمثل نموذجاً فريداً يجمع بين العلاقات الأسرية والقيم المؤسسية. تتراوح هذه الشركات بين متاجر صغيرة وشركات متعددة الجنسية، وتعد ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي، تساهم بحصة لا يستهان بها من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وتوفر ملايين الوظائف، مما يجعلها عنصراً حيوياً لتحقيق النمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي. تلعب الشركات العائلية دوراً كبيراً في دعم الاقتصاد من خلال خلق فرص العمل، تعزيز الابتكار، واستثمار رؤوس الأموال في مشروعات طويلة الأجل. وبفضل استدامتها وإخلاصها لأهدافها، تسهم هذه الشركات في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة، كما أن قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية بسرعة تجعلها أكثر مرونة في مواجهة الأزمات. ومن أشهر الشركات العائلية في العالم، «وول مارت»، وهي أكبر شركة عائلية في العالم، أسسها سام والتون، وتحقق عائدات سنوية تتجاوز 500 مليار دولار. «سامسونج»، التي بدأت كشركة صغيرة لتجارة المنتجات الزراعية وتحولت إلى عملاق عالمي في التكنولوجيا تحت قيادة عائلة «لي». «مارس» وهي شركة الحلوى الشهيرة التي أسسها فرانك مارس، وهي مسؤولة عن علامات تجارية مثل «سنيكرز» و«إم آند إمز».