أحدث الأخبار مع #«سوبر8


زنقة 20
منذ 2 أيام
- ترفيه
- زنقة 20
السينما المغربية تسطع في مهرجان كان السينمائي الدولي
زنقة 20 | متابعة تألقت السينما المغربية في الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي بفرنسا. و فاز الفيلم الوثائقي القصير المينة للمخرجة المغربية الشابة راندا معروفي بجائزة المسابقة، بعد عرضه الأول الذي تميز بحضور لافت لطاقم الفيلم، وهم يعتلون خشبة المسرح رافعين علم فلسطين. وسط تصفيقات الجمهور، توجهت معروفي بكلمة مؤثرة إلى سكان مدينة جرادة، التي شكلت فضاء وإلهاما للفيلم، مشيرة إلى أن العمل ثمرة جهد جماعي شارك فيه السكان، وتبنوه منذ لحظة الفكرة إلى لحظة العرض. وخصت معروفي مدينة جرادة بتحية امتنان، مؤكدة أن الفيلم يسعى إلى رد الاعتبار لمن أناروا تاريخ المنطقة قبل أن يطويهم النسيان الرسمي. و يمتد المينة على 26 دقيقة، وهو شريط تجريبي يزاوج بين الوثائقي والبصري، من إنتاج مشترك بين المغرب، فرنسا، إيطاليا وقطر. يستعيد الفيلم واقع جرادة المنجمية بعد إغلاق مناجم الفحم سنة 2001، من خلال مشاهد معادة التمثيل بمشاركة سكان المدينة، داخل فضاء سينوغرافي خاص، مستخدما تقنيات مثل «سوبر 8» والمسح ثلاثي الأبعاد، لابتكار لغة سينمائية تجمع بين التوثيق والشعر.


صحيفة الخليج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«الشارقة للفنون» و«نيويورك أبوظبي» يعرضان أعمالاً من «منصة الأفلام»
تنظم مؤسسة الشارقة للفنون، بالتعاون مع برنامج الأفلام والوسائط الجديدة في جامعة نيويورك أبوظبي، مبادرة «مونتاج منصة الشارقة للأفلام» التي تقام السبت والأحد. وتعرض المبادرة مجموعة من الأفلام الفائزة بجوائز النسخة السابعة من منصة الشارقة للأفلام في قاعة العروض بالجامعة. وتأتي هذه المبادرة ضمن سعي المنصة لاستقطاب جمهور جديد عبر العرض خارج الشارقة، وتوليد صلات جديدة تجاه الأعمال السينمائية المشاركة. يعرض السبت فيلم «مراقبة مسرح الجريمة» (2023) من إخراج ألانا هانت، وهو عمل وثائقي قصير مصوّر بكاميرا «سوبر 8»، ويقدم لمحة عن حياة السكان غير الأصليين في أرض ميروونغ في شمال غرب أستراليا، مسلطاً الضوء على الاستعمار ليس كظاهرة تتجاوز البعد التاريخي فقط، بل كواقع متواصل من العنف يمتد تأثيره إلى الحاضر، ليكشف عن الأدوات والتقنيات التي تسخرها السلطة في القمع، من خلال خلق روابط بين عدة موضوعات مثل السدود، والمعالم التاريخية، والزراعة، والسياحة، ومراكز الشرطة، والأجساد المعذبة، والبيروقراطية. يليه الفيلم الوثائقي الطويل «جيل رأس جوز الهند» (2023) من إخراج آلان كاسندا، ويروي قصة طلاب جامعة نيجيرية يحوّلون ناديهم السينمائي إلى مساحة للمقاومة السياسية والفكرية، بهدف تحدي الصور النمطية المنتشرة عن جيلهم، واسترداد حقهم في التفكير النقدي. الأحد، يعرض الفيلمان الروائيان، «ما بعد» (2024) من إخراج مها الحاج، وهو فيلم قصير يصور ثنائياً معزولاً يحاولان التعامل مع خيارات حياة أطفالهما بعد مأساة شخصية يتعرضان لها، والعمل الطويل «اللوريس لا يبكي أبداً» (2024) من إخراج فام نغوك لان، الذي تواجه فيه البطلة أشباح ماضيها في ظل قلقها من تكرار ابنة أختها الأخطاء نفسها. وينسج الفيلم أحداثه من الراهن والأصداء الشائكة القادمة من التاريخ الفيتنامي.


بلد نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
«الشارقة للفنون» و«نيويورك أبوظبي» يعرضان أعمالاً من «منصة الأفلام»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «الشارقة للفنون» و«نيويورك أبوظبي» يعرضان أعمالاً من «منصة الأفلام» - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 02:48 مساءً تنظم مؤسسة الشارقة للفنون، بالتعاون مع برنامج الأفلام والوسائط الجديدة في جامعة نيويورك أبوظبي، مبادرة «مونتاج منصة الشارقة للأفلام» التي تقام السبت والأحد. وتعرض المبادرة مجموعة من الأفلام الفائزة بجوائز النسخة السابعة من منصة الشارقة للأفلام في قاعة العروض بالجامعة. وتأتي هذه المبادرة ضمن سعي المنصة لاستقطاب جمهور جديد عبر العرض خارج الشارقة، وتوليد صلات جديدة تجاه الأعمال السينمائية المشاركة. يعرض السبت فيلم «مراقبة مسرح الجريمة» (2023) من إخراج ألانا هانت، وهو عمل وثائقي قصير مصوّر بكاميرا «سوبر 8»، ويقدم لمحة عن حياة السكان غير الأصليين في أرض ميروونغ في شمال غرب أستراليا، مسلطاً الضوء على الاستعمار ليس كظاهرة تتجاوز البعد التاريخي فقط، بل كواقع متواصل من العنف يمتد تأثيره إلى الحاضر، ليكشف عن الأدوات والتقنيات التي تسخرها السلطة في القمع، من خلال خلق روابط بين عدة موضوعات مثل السدود، والمعالم التاريخية، والزراعة، والسياحة، ومراكز الشرطة، والأجساد المعذبة، والبيروقراطية. يليه الفيلم الوثائقي الطويل «جيل رأس جوز الهند» (2023) من إخراج آلان كاسندا، ويروي قصة طلاب جامعة نيجيرية يحوّلون ناديهم السينمائي إلى مساحة للمقاومة السياسية والفكرية، بهدف تحدي الصور النمطية المنتشرة عن جيلهم، واسترداد حقهم في التفكير النقدي. الأحد، يعرض الفيلمان الروائيان، «ما بعد» (2024) من إخراج مها الحاج، وهو فيلم قصير يصور ثنائياً معزولاً يحاولان التعامل مع خيارات حياة أطفالهما بعد مأساة شخصية يتعرضان لها، والعمل الطويل «اللوريس لا يبكي أبداً» (2024) من إخراج فام نغوك لان، الذي تواجه فيه البطلة أشباح ماضيها في ظل قلقها من تكرار ابنة أختها الأخطاء نفسها. وينسج الفيلم أحداثه من الراهن والأصداء الشائكة القادمة من التاريخ الفيتنامي.


الاتحاد
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
العثور على فيديو لآخر لحظات متسلق جبال توفي قبل 40 عاماً
عثرت ابنتا متسلق جبال أرجنتيني توفي قبل 40 عاماً على سفح بركان «توبونغاتو» في الأرجنتين، على حقيبة مطمورة تحت الثلوج وشريط كاميرا مكّنهما من الاطلاع على اللحظات الأخيرة لوالدهما. كان غييرمو فييرو يبلغ 44 عاماً عندما توفي سنة 1985 خلال نزوله على المنحدرات المغطاة بالثلوج للبركان، الذي يزيد ارتفاعه عن 6500 متر ويقع على الحدود التشيلية. وانتُشلت جثته وجثة رفيقه، لكن لم تُسحَب كل معدّاتهما. في العام الماضي، رصدت متسلقة الجبال «غابرييلا كافالارو» حقيبة ظهر مطمورة في الثلوج، ولم تتمكن من سحب سوى شريط كاميرا مقاس «سوبر8» وفأس جليد منها. وبعدما عُرف أنها مملوكة لـ«غييرمو فييرو»، تواصلت «كافالارو» مع ابنتي متسلق الجبال المعروف بتسلقه المتكرر لمنحدرات «أكونكاغوا»، أعلى نقطة في سلسلة جبال «الأنديز» والبالغ ارتفاعها 6962 متراً. وفي فبراير الماضي، خلال فصل الصيف في نصف الكرة الأرضية الجنوبي، انطلقت «غوادالوبي فييرو» البالغة من العمر «40 عاما» و«أزول فييرو» «44 عاماً»، في رحلة استكشافية مدتها 11 يوماً لاستعادة الحقيبة التي عاودت الظهور على ارتفاع 6100 متر.وقالت «أزول فييرو» التي كانت تبلغ أربع سنوات فقط عندما توفي والدها: «في عائلتي، كانت كلمة جبل ممنوعة. والدتي لا تريد معرفة أي تفصيل يتعلق بالعثور على حقيبة الظهر هذه. إنها عائلة حطمها الحزن والفراغ». وعُثر في حقيبة الظهر على سترة وكيس نوم وعبوة ماء وأسبرين وأقراص فيتامين سي وسكاكين وبكرتين من شريط كاميرا «سوبر 8». وتقول «أزول فييرو» «من الناحية الروحية، كان الأمر بمثابة مؤشر لأنه لا يزال حاضراً وأنه موجود». تقول الأختان إنهما عرفتا المزيد عن أبيهما الذي بالكاد تعرفانه. وتضيف أزول «لم تخبرنا والدتي مطلقا عنه. كنا نعلم أنه قضى في الجبال وأنه كان متسلق جبال، ولكن ليس أكثر من ذلك. لذا كان الأمر بمثابة اكتشاف لقصته». وأظهرت اللقطات أن «غييرمو فييرو» وشريكه في التسلق «ليوناردو رابال» «20 عاماً»، كانا أول متسلقين يصلان إلى الواجهة الشرقية لقمة «توبونغاتو». وتقول «غابرييلا كافالارو» «لم يتم تسلق هذا المنحدر مرة جديدة»، مضيفة «إن ما أنجزاه له قيمة تاريخية كبيرة لتسلق الجبال في الأرجنتين والعالم». وستتبرع الشقيقتان بممتلكات والدهما التي عثر عليها إلى متحف من أجل «مشاركة قسم من تاريخ تسلق الجبال في الأرجنتين».