أحدث الأخبار مع #«سي17


النهار المصرية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
آخر تطورات المباحثات النووية بين أمريكا وإيران
الأحد، 11 مايو 2025 06:24 مـ بتوقيت القاهرة تطورات مهمة شهدتها المباحثات النووية بين كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، تحدث عنها المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، والذي أكد أن الجولة الرابعة من المحادثات النووية مع واشنطن كانت صعبة لكن مفيدة، كما أن عُمان ستنسق وتعلن عن الجولة المقبلة من المحادثات مع أمريكا. وقال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية، إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أجرى جولة رابعة من المناقشات المباشرة وغير المباشرة مع إيران في مسقط، اليوم الأحد، حيث جرت مناقشة العناصر الفنية للاتفاق النووي، وذكر المسؤول الأمريكي، أن الولايات المتحدة وإيران اتفقتا على عقد اجتماع آخر في المستقبل القريب، وفقًا لـ«رويترز». استمرار التوترات وفي وقت سابق، أظهرت صورة جديدة التقطتها الأقمار الصناعية أن الولايات المتحدة أرسلت قاذفتين أمريكيتين إضافيتين من طراز «بي-52» إلى قاعدتها الجوية في «دييجو جارسيا» في المحيط الهندي، ما يسلّط الضوء على قدرة واشنطن المتنامية على تنفيذ ضربات بعيدة المدى بالقرب من إيران مع استمرار التوترات على الرغم من جولة أخرى من المحادثات النووية. التوسع الكبير للوجود العسكري الأمريكي تُظهر الصور التوسع الكبير للوجود العسكري الأمريكي في القاعدة الجوية الاستراتيجية بالمحيط الهندي، وسط تصاعد التوترات مع طهران بشأن طموحاتها النووية، حسب تقرير لمجلة «نيوزويك»، كما تم إرسال قاذفات الشبح من طراز «بي-2» وطائرات النقل «سي-17» إلى القاعدة النائية في المحيط الهندي في مارس الماضي، بعد أن أطلقت الولايات المتحدة حملة جوية ضد قوات الحوثيين في اليمن، التي انتهت يوم الثلاثاء بعد هدنة بين الطرفين جاءت بوساطة عُمانية.


صحيفة الخليج
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
البنتاغون ينقل «كتيبة باتريوت» إلى الشرق الأوسط
ذكر موقع «أكسيوس»، الجمعة، أن الولايات المتحدة نقلت بطاريات صواريخ «باتريوت» إلى الشرق الأوسط على متن عشرات الرحلات الجوية لطائرات «سي-17». وأوضح الموقع نقلاً عن مصادره أن البنتاغون نقل كتيبة باتريوت من منطقة المحيطين الهندي والهادئ إلى الشرق الأوسط، مما تطلب 73 طلعة جوية على الأقل، وفقاً لأحد المسؤولين. وتُعدّ الدفاعات الجوية بالغة الأهمية في اعتراض الصواريخ والطائرات، فيما يُبرز عدد طلعات طائرات C-17 التي أُجريت مدى صعوبة نقل المعدات، في حين تستطيع هذه الطائرة، التي تصنعها شركة بوينغ، نقل معدات ثقيلة، مثل الدبابات. وكشف قائد قيادة المحيطين الهندي والهادئ، الأدميرال صموئيل بابارو، عن التفاصيل في جلسة استماع بالكونغرس الخميس. وأكد بابارو لأعضاء مجلس الشيوخ ضرورة «الاهتمام بمتطلبات النقل الجوي». وأضاف: «إن الدعم الجوي انتصر في الحرب العالمية الثانية». وقال الخبير الاستراتيجي جوناثان روه: «يُعد الجسر الجوي ضرورياً لحماية القواعد الأمريكية الرئيسية وشركائها في الشرق الأوسط» وأضاف: «بهذه الطريقة، يُعزز الجسر الجوي أيضاً نفوذ الولايات المتحدة في المحادثات المقبلة مع طهران». وانضمت حاملة الطائرات كارل فينسون إلى حاملة الطائرات هاري إس. ترومان في المنطقة. ونشرت القيادة يوم الخميس لقطات لطائرات تنطلق من على سطح الحاملة. وتُظهر صور الأقمار الصناعية حفنة من قاذفات بي-2 مُرسلة إلى جزيرة دييغو غارسيا في المحيط الهندي ووصف هانز كريستنسن من اتحاد العلماء الأمريكيين التجمع بأنه «ضخم بشكل غير عادي». في غضون ذلك، أسفرت الغارات الجوية في اليمن عن مقتل العشرات، بمن فيهم خبراء في الطائرات المسيرة من الحوثيين ووفقاً للبنتاغون، أصابت موجة أولى في مارس/آذار أكثر من 30 هدفاً.


العين الإخبارية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
ترامب يحشد «بي 2» بوجه إيران.. «إنذار شبحي» لمفاوضات النووي
في تصعيدٍ يُنذر بمواجهة محتملة، نشرت أمريكا قاذفاتها الاستراتيجية من طراز «بي 2» في قاعدة بريطانية بالمحيط الهندي. يأتي هذا الانتشار بالتزامن مع إنذارٍ أمريكي لطهران بتوقيع اتفاقية نووية جديدة خلال مهلةٍ لم يتبقَّ منها سوى 5 أسابيع، وفقًا لمصادر أوردها موقع «أكسيوس» الأمريكي.. منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران مهلة شهرين لقبول صفقة نووية مُعدَّلة، مهددًا برد عسكري «قاسٍ» في حال رفضها. ورغم وساطة سلطنة عُمان لنقل الرد الإيراني، لم تُكشف تفاصيله بعد، بينما أصرّ وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على رفض المفاوضات المباشرة ما دامت عقوبات «الضغط الأقصى» سارية. قدرات واستهدافات محتملة تُعتبر قاذفات «بي 2»، القادرة على حمل 25 طنًا من الذخائر وضرب أهداف على بعد 6,900 ميل، تهديدًا مباشرًا لإيران، التي تبعد نحو 2,300 ميل عن قاعدة دييغو غارثيا البريطانية الواقعة في المحيط الهندي. ووثّقت صور أقمار اصطناعية تحركات غير اعتيادية، شملت ثلاث طائرات شحن من طراز «سي 17» وعشرات ناقلات الوقود نحو الجزيرة، وفقًا لتحليلات شركة «إنتل فروج» الاستخباراتية. خلفية الأزمة تأتي هذه التحركات في سياق تاريخ طويل من التوترات، بدأ باغتيال قائد «فيلق القدس» الإيراني قاسم سليماني عام 2020، وصولًا إلى كشف مخططات إيرانية مزعومة لاستهداف ترامب نفسه. وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، اتهمت الولايات المتحدة عنصراً إيرانياً يُدعى فرهاد شاكري بالتخطيط لاغتيال ترامب، ما دفع الأخير إلى تحذير طهران علناً: "لو حاولوا، سأمحوهم". الحوثيون لا تقتصر المطالب الأمريكية على الملف النووي، إذ حذّرت إدارة ترامب طهران من استمرار دعمها للحوثيين في اليمن، الذين شنوا أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وردًّا على ذلك، نفذت واشنطن غارات جوية على مواقع حوثية في صنعاء منتصف مارس/آذار الجاري، مستخدمةً – وفق مصادر – أسلحة متطابقة مع حمولات قاذفات «بي 2». في 7 مارس/آذار الجاري، وجّه ترامب رسالةً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي عرض فيها مفاوضات مباشرة، لكنه ربط ذلك بتهديدٍ ضمني: «إن لم تتوصلوا إلى اتفاق، ستواجهوننا عسكريًا». وتعليقًا على التصعيد، صرّح ترامب لشبكة «فوكس بيزنس»: «نقترب من اللحظات الحاسمة... ستكون أيامًا مشوّقة». يرى محللون أن التصعيد الحالي قد يكون جزءًا من حملة ترامب، لتعزيز صورته «كرئيس قوي»، لكن آخرين يحذرون من أن أي خطأ في الحسابات قد يُشعل مواجهة إقليمية واسعة، خصوصًا مع وجود حلفاء إيران في العراق وسوريا ولبنان، وقدرتهم على تعطيل الملاحة الدولية عبر مضيق هرمز. aXA6IDkyLjExMy4xMzMuNjYg جزيرة ام اند امز AU


صدى الالكترونية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
هبوط طائرة عسكرية أمريكية في الهند تقل مهاجرين
نقلت طائرة عسكرية أمريكية مهاجرين مُرحلين من الولايات المتحدة إلى الهند٠ وقال مسؤول أمريكي إن الطائرة «سي-17» غادرت إلى الهند وعلى متنها مهاجرون . ولجأ الرئيس دونالد ترامب بشكل متزايد إلى الجيش للمساعدة في تنفيذ أجندته المتعلقة بالهجرة، بما في ذلك إرسال قوات إضافية إلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، واستخدام الطائرات العسكرية لترحيل المهاجرين وفتح قواعد عسكرية لإيوائهم. اقرأ أيضاً