logo
#

أحدث الأخبار مع #«سيآيإيه»،

بعد 30 عاما.. كروز يودع العميل «هانت»
بعد 30 عاما.. كروز يودع العميل «هانت»

الرياضية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الرياضية

بعد 30 عاما.. كروز يودع العميل «هانت»

يودع النجم الأمريكي توم كروز دور العميل الخاص «إيثان هانت» بعد نحو 30 عامًا من خلال فيلم «مهمة مستحيلة ـ الحساب النهائي»، الجزء الثامن من سلسلة أفلام الحركة والإثارة، الذي يمثل الخاتمة الكبرى لمشواره المهني. واقتحم كروز «62 عامًا» ضمن أحداث سلسلة الأفلام الشيقة، مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي إيه»، وتنقل في أنحاء باريس على متن دراجة نارية، كما تدلى من فوق طائرة محلقة في السماء، وتسلق الواجهة الخارجية لبرج خليفة الشاهق الارتفاع في دبي. من جانبه، قال الممثل البريطاني سيمون بيج «55 عامًا» لوكالة الأنباء الألمانية إن لديه «مشاعر متباينة»، حيث إنه يشارك في سلسلة الأفلام الشهيرة منذ 20 عامًا، ويجسد في هذا الفيلم دور بنجي، زميل إيثان هانت، للمرة السادسة. ويقول: «أنا راضٍ جدًّا، أشعر بأنها خاتمة مكتملة على نحو رائع لرحلة بدأت قبل 10 أعوام من انضمامي إلى سلسلة الأفلام.. ولكنها «محزنة أيضًا». ويبدأ فيلم «مهمة مستحيلة ـ الحساب الميت» الجزء الأحدث من السلسلة، للمخرج كريستوفر ماكواري، من حيث انتهى الجزء السابع، الذي تم طرحه في دور العرض عام 2023، وشهد صراع إيثان هانت مع خصم غير بشري، بينما يسعى كيان من الذكاء الاصطناعي يعرف باسم «إنتيتي» للسيطرة على العالم. ويقوم جابرييل الغامض «الذي يجسد دوره الممثل الأمريكي إيساي موراليس 62 عامًا»، الذي كان قد قتل حبيبة هانت في الماضي، بمساعدة الذكاء الاصطناعي ويحاول هانت وفريقه، الذي يضم المخترق لوثر «الذي يجسد دوره الممثل الأمريكي فينج راميز 66 عامًا» واللصة المحترفة جريس «التي تجسد دورها الممثلة البريطانية الأمريكية هايلي أتويل 43 عامًا»، الحصول على مفتاح غامض للوصول إلى الكود المصدري الذي يمكنه وقف الكيان. وعلى الرغم من أن مدة فيلم «المهمة المستحيلة: الحساب النهائي» تقترب من ثلاث ساعات، ليس هناك أي مبالغة أو تطويل في أحداثه. ويعد الفيلم أكثر قتامة ودراماتيكية وعاطفية، بالمقارنة مع الأفلام الأخرى.

مقتل نجل مسؤولة استخبارات أميركية حارب مع الروس في أوكرانيا
مقتل نجل مسؤولة استخبارات أميركية حارب مع الروس في أوكرانيا

الرأي

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

مقتل نجل مسؤولة استخبارات أميركية حارب مع الروس في أوكرانيا

كشفت وسائل إعلام روسية، أن نجل مسؤولة بارزة في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إي) قتل خلال مشاركته في حرب أوكرانيا إلى جانب الجيش الروسي. وأفادت مصادر مستقلة، بأن الشاب الأميركي تم التعرف عليه باعتباره ابن نائبة مدير الابتكار الرقمي في الـ«سي آي إيه»، وقتل في شرق أوكرانيا عام 2024 أثناء قتاله بعقد لصالح الجيش الروسي. وقتل مايكل ألكسندر غلوس في الرابع من أبريل 2024 في «أوروبا الشرقية» وفقاً لنعي نشرته عائلته، وهو ابن جوليان غالينا التي عُينت نائبة مدير الابتكار الرقمي في فبراير 2024. وعلى صفحة منسوبة إلى غلوس بموقع «فكونتاكت»، وهو منصة تواصل اجتماعي روسية، يذكر أنه «لاعب كرة قدم سابق في المدرسة الثانوية من والدين خدم كلاهما في الجيش»، ووصف نفسه بأنه «مؤيد لعالم متعدد الأقطاب. هربت من المنزل. سافرت حول العالم. أكره الفاشية. أحب وطني». ووفقاً لموقع «آي ستوريز» الاستقصائي، فإن غلوس واحد من آلاف الأجانب الذين وقعواً عقودا مع الجيش الروسي منذ بدء الحرب في فبراير 2022، علما أنه وقع عقده الخاص في سبتمبر 2023. وأفادت مصادر للموقع بأن غلوس تم نشره ضمن وحدات الهجوم، وهي وحدات تخوض المعارك الأمامية العنيفة، وذلك في ديسمبر 2023. وذكر أحد معارفه أنه انضم إلى فوج مظلي أرسل للهجوم على مواقع أوكرانية قرب مدينة سوليدار. وكتبت عائلته في نعيه: «بقلبه النبيل وروحه المحاربة، كان مايكل يصنع رحلته البطولية الخاصة حين قتل بشكل مأسوي في أوروبا الشرقية في 4 أبريل 2024»، من دون ذكر روسيا أو أوكرانيا أو تفاصيل عن ظروف مقتله.

علماء ألمان يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا في مختبر صيني
علماء ألمان يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا في مختبر صيني

الشرق الأوسط

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

علماء ألمان يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا في مختبر صيني

كشفت تقارير إعلامية أن ديوان المستشارية الألمانية طلب من علماء التحقق من الأدلة التي قدمها جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني «بي إن دي» بشأن الادعاء بأن فيروس كورونا نشأ في أحد المختبرات في مدينة ووهان الصينية. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، ذكرت صحيفة «نويه تسوريشر تسايتونج» السويسرية أن جهاز الاستخبارات الألماني كانت لديه مؤشرات معقولة تدعم ما يعرف بـنظرية المختبر، وكان من المفترض أن يتم تقييمها من قبل مجموعة من الخبراء خلال اجتماعات عقدت في الأشهر الماضية، غير أنه لم تتوفر في البداية أي معلومات حول تقييم هؤلاء الخبراء. وبحسب نظرية المختبر، نشأ فيروس «سارس - كوفيد2» في مختبر بيولوجي صيني، وهو معهد ووهان لعلم الفيروسات، حيث تجرى هناك أبحاث على فيروسات كورونا، من بين أبحاث أخرى. أما النظرية الثانية، فتشير إلى أن الفيروس، مثل فيروس سارس الذي تسبب في وباء عامي 2002- 2003، له أصل طبيعي. وذكرت صحيفة «نويه تسوريشر تسايتونج» أنه ليس كل الباحثين المشاركين في اجتماعات جهاز الاستخبارات الألماني على نفس القدر من القناعة بأن الفيروس مصدره المختبر بشكل قاطع، مشيرة إلى أن بعضهم رأوا أن احتمال نشوء جائحة ناجمة عن خطأ بشري في المعهد يزداد تدريجياً، لكنهم لم يحسموا موقفهم بعد. من جانبها، قالت كريستيانه هوفمان نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية في برلين إن الحكومة أحيطت علماً بالتقارير الإعلامية، لكنها لا تستطيع التعليق على نتائج وأعمال الاستخبارات. وأضافت أن اللجان المختصة (بعمل الاستخبارات) في البرلمان، والتي تعقد جلساتها سراً، يجري إخطارها بمثل هذه القضايا. وفي واحد من أول الإجراءات التي يتخذها، قام جون راتكليف، المدير الجديد لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آي إيه»، في يناير (كانون الثاني) الماضي بتغيير تقييم وكالته بشأن أصل فيروس كورونا. ووفقاً لما أعلنته الوكالة، فإن الأصل المرتبط بالأبحاث المخبرية لجائحة كوفيد19 - أصبح أكثر ترجيحاً استناداً إلى التقارير المتاحة، مقارنة بالنظرية التي تفترض أن الفيروس له منشأ طبيعي. ومع ذلك، قالت الوكالة إنه لا تزال هناك درجة كبيرة من عدم اليقين، وما زالت التحقيقات حول أصل الفيروس مستمرة. وفي وقت سابق، كانت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تعتقد أنه لا توجد معلومات كافية لتحديد ما إذا كان الفيروس قد انتقل إلى البشر من الحيوانات أم أنه تسرب بسبب خلل في مختبر صيني. وكان راتكليف يتبنى بالفعل نظرية المختبر في الماضي واتهم بكين بإخفاء أصل الفيروس. كانت الصين قد اعترضت بشدة على فرضية تسرب كوفيد19 إثر حادث عرضي في مختبر صيني، واعتبرت أن هذه الاتهامات الجديدة «تشوه» صورتها، وخلص فريق من محققي منظمة الصحة العالمية زار الصين إلى استبعاد -بشكل كبير- تسرب فيروس كورونا من معمل بمدينة ووهان.

«باك إن أكشن».. مطاردات ومعارك تخلو من أي جديد
«باك إن أكشن».. مطاردات ومعارك تخلو من أي جديد

صحيفة الخليج

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«باك إن أكشن».. مطاردات ومعارك تخلو من أي جديد

يشتاق الجمهور إلى نجومه خصوصاً هؤلاء الذين يتمتعون بكاريزما والذين تركوا بصمة في الفن، ولذلك تلفته كل عودة لنجم إلى الشاشة بعد غياب، وهو ما يجعلك تربط بشكل فوري وتلقائي بين عنوان فيلم «باك إن أكشن» أي «العودة إلى العمل»، ورجوع بطلته كاميرون دياز إلى السينما بعد غياب أكثر من عشرة أعوام، منذ نجاحها اللافت في آخر فيلم قدمته «آني». دياز تحتفظ برشاقتها وجاذبيتها، لكن «العودة إلى العمل» ليس على قدر آخر أعمالها ولا على قدر العودة بعد عقد من الغياب، ولا على مستوى قدرات شريكها في البطولة جيمي فوكس، فيلم أكشن عائلي مسلٍّ، أهم ما فيه أنه آمن لمشاهدة كل أفراد الأسرة، خصوصاً أنه من إنتاج «نتفليكس» التي تلغم معظم أعمالها بشخصيات غير سوية. المخرج سيث جوردن هو نفسه مؤلف الفيلم وشاركه في كتابته براندن أوبراين، لم يأت بجديد في مضمون قصته، والدليل أن ذاكرتك مهما كانت ضعيفة تستيقظ لتخبرك بأنك سبق أن شاهدت عملاً مشابهاً وأحداثاً تلتقي في عناوينها العريضة مع «باك إن أكشن».. ولعل أقرب ما يخطر في البال فيلم «ذا سليب أوفر» (عام 2020) إخراج تريش ساي وتأليف ساره روتشايلد، بطلته مالين أكيرمان (شقراء تشبه بالشكل إلى حد ما كاميرون دياز) وهي عميلة سابقة في برنامج حماية الشهود، تخفي وزوجها حقيقة عملها عن ولديها، حتى يكتشفا (الابنة المراهقة والابن الأصغر سناً) الحقيقة عندما يتم إجبار الأم على العودة إلى العمل لإتمام آخر مهمة، والتي تحمل الكثير من المخاطر والمغامرات. هنا أيضاً، تدور الأحداث في نفس الإطار الدرامي مع اختلاف في التفاصيل، يبدأ المخرج سيث الأحداث بالعودة إلى ما قبل 15 عاماً، تكتشف إميلي (كاميرون دياز) أنها حامل أثناء استعدادها ومات (جيمي فوكس) للانطلاق في مهمتهما السرية كعميلين في وكالة المخابرات المركزية «سي آي إيه»، تتم العملية بنجاح ويتوجه مات وإميلي إلى طائرة خاصة يعدها لهما بارون (أندرو سكوت)، ويؤكد لهما زميلهما تشاك (كايل تشاندلر) أن كل الطائرة مؤمنة وهو بانتظارهما في أمريكا لاستلام «المفتاح» منهما، وهو بمنتهى الخطورة لأنه يحمل شيفرة تستطيع التحكم بأهم البنى التحتية في العالم، طبعاً لا بد من ذكر «العالم» في كل فيلم أكشن غربي، وفي كل مهمة مخابراتية أو عسكرية، كي يشعر المشاهد بأن هؤلاء الأبطال (وتحديداً الأمريكيين) بيدهم إنقاذ العالم من كل المخاطر التي قد يتعرض لها. خبر سعيد يصعد الثنائي إلى الطائرة، وما إن تخبر إميلي مات بأنها حامل ويستعدان للاحتفال بالخبر السعيد حتى يكتشفا أن طاقم الطائرة بأكمله تابع لجهة أخرى تريد الاستيلاء على المفتاح والتخلص من العميلين، وتنطلق معركة حامية تؤدي إلى تحطم الطائرة وتمكن الثنائي من القفز بمظلة من فوق قمة جبل. طبعاً لا تسأل كيف لامرأة حامل بل في بداية الحمل من القيام بكل هذه الحركات القتالية ويتم ضربها ورميها لترتطم وتتخبط في كل أنحاء الطائرات وتبقى والجنين سالمين؟ إنها من عجائب السينما الأمريكية. نقفز 15 عاماً لنجد مات وإميلي وقد تزوجا وأصبحا والدين للمراهقة أليس ابنة ال 14 عاماً (ماكينا روبرتس) وليو الأصغر سناً (رايلان جاكسون)، يعيشان حياة هادئة ولا يعلم ابنيهما طبيعة عملهما السابقة ولا كيف تعارفا، علماً أن ذكاء أليس وليو يجعلهما يشككان باستمرار في ما يدعيه أبويهما، لأنهما يتحدثان لغات كثيرة ويبرعان في حركات القتال بشكل غريب. تعيش أليس أزمة معظم الفتيات المراهقات مع أمها، انعدام التفاهم، عناد، ثقة مفقودة، لدرجة أن الفتاة تكذب كثيراً وتخفي عن والديها أنها قامت بتزوير هويتها كي تستطيع الدخول إلى ملهى ليلي مع أصدقائها، لكن الحس المخابراتي العالي يدفع بإميلي إلى التجسس على ابنتها ومعرفة أسرارها والذهاب مع مات إلى الملهى الليلي والاشتباك مع بعض الشباب هناك من أجل العودة بابنتهما إلى المنزل. هذه الحادثة هي التي ستجبر الثنائي على العودة إلى العمل، إذ يقوم أحد الحاضرين في الملهى بتصوير الواقعة ونشر الفيديو، هكذا يفاجأ الزوجان بوصول زميلهما السابق تشاك إلى منزلهما ليطلب منهما العودة من أجل إيجاد المفتاح الذي ضاع في تلك الحادثة قبل 15 عاماً. عميلة سابقة مجبران، يعود مات وإميلي إلى القتال، يأخذان طفليهما ويسافران فوراً إلى لندن، إذ يعترف مات أنه خبأ المفتاح في منزل والدة إميلي التي لم ترها ابنتها منذ سنوات بعيدة وترفض رؤيتها والتحدث إليها لدرجة أنها كذبت على ولديها وأخبرتهما أن أمها ميتة. والدة إميلي هي جيني (جلين كلوز) - التي ظهرت كضيفة شرف في الفيلم - عميلة سابقة ومعروفة في الاستخبارات البريطانية، ما يعني المزيد من الأكشن والحركة الممزوجة ببعض الكوميديا وسرقت في المشاهد التي ظهرت فيها الكاميرا من البطلين. ليس هناك الكثير مما يمكن قوله عن مشاهد القتال والمعارك والمطاردات البرية والبحرية والجوية، فهي تتشابه بل تكاد تتطابق في معظم الأفلام الأمريكية والبريطانية، لكن التميز يبقى في لمسات إخراجية، وفي المضمون الذي يستطيع أحياناً رفع مستوى التشويق والوصول بالمشاهدين إلى حدود التفاعل بكل مشاعرهم مع الأبطال والخوف عليهم والتأثر ببعض المخاطر التي يتعرضون لها. ينضم إلى فريق الجاسوسية والمطاردات، صديق الأم الذي يصغرها بأكثر من عشرين عاماً، نايجل (جيمي ديمتريو)، وتتولى تدريبه على القتال وتحليل الألغاز والتفكير بأسلوب العملاء وكيفية الدفاع عن النفس، نايجل هو الشخصية الكوميدية التي تمنح العمل نكهة طريفة، حتى جلين كلوز حضورها الهدف منه كوميدي أكثر منه درامي، نجمة تسرق الكاميرا لحظة حضورها، حتى وهي ضيفة شرف تأخر ظهورها حتى النصف الثاني من الفيلم. سبق أن تقاسمت كاميرون دياز وجيمي فوكس الشاشة في فيلم «أي يوم أحد» للمخرج أوليفر ستون (عام 1999)، لكن يبدو حضور ودور دياز في هذا الفيلم أعلى من شخصية فوكس، رغم أنهما يتشاركان كل المشاهد ولا يظهر أحدهما دون الآخر طوال الفيلم، لكن المؤلف منح إميلي قدرة أعلى على تحريك الأحداث ولفت الأنظار، ليبدو مات مسانداً لها طوال الوقت. لا بد أن تتعقد الأمور وتتداخل ما بين المخابرات الأمريكية والبريطانية، لكن الختام لا بد أن يكون مسكاً وتلتئم كل الجراح حتى تلك القديمة والتي كانت عميقة بين إميلي ووالدتها من جهة ومن ثم بين إميلي وابنتها. بعض الرسائل الاجتماعية العائلية التربوية مفيدة يمررها المؤلفان في الجزء الأخير من الفيلم، ليمنحا العمل معنى أكبر من مجرد استعراض قدرات في التقنيات السينمائية في تركيب مشاهد الأكشن «الخزعبلية» والتي تبدو فعلاً خرافية في الجزء الأول من العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store