#أحدث الأخبار مع #«سيإلأيه»الوسط٢٢-٠٣-٢٠٢٥سياراتالوسطتعرف على مواصفات «مرسيدس سي إل أيه» طراز 2025تعد سيارة «مرسيدس سي إل أيه» المزودة بتقنية «EQ» أهم سيارة كهربائية جديدة تُكشف عنها في العام 2025. ولا يعود ذلك إلى تصميمها أو تقنيتها، بل إلى رفعها مستوى مدى القيادة للسيارات في فئتها، بل وحتى الفئات الأعلى. تستطيع سيارة «مرسيدس CLA 250+» الجديدة المزودة بتقنية «EQ» قطع مسافة تصل إلى 491 ميلا، وهي بذلك تتفوق على أي منافس بأشواط، حسب موقع «أوتو إكسبريس». بطارية السيارة تتمكن «مرسيدس سي إل أيه» الجديدة من تقديم هذا المدى بفضل وحدة البطارية الكبيرة، وكذلك إعداد المحرك الكهربائي عالي الكفاءة والديناميكا الهوائية الفائقة السلاسة التي تستفيد إلى أقصى حد من كل الطاقة المخزنة داخلها. والسيارة مزودة بوحدة بطارية قوتها 85 كيلو واط في الساعة، ومحرك مزدوج، مما يمكن الفئة الأولى من السيارة بالتسارع إلى 100 كم في الساعة خلال 6.7 ثانية. أما الفئة الثانية فتستطيع التسارع إلى السرعة نفسها خلال 4.9 ثانية. وفي حين يصل مدى الفئة الأولى «CLA 250+ EQ» إلى 491 ميلا، يصل مدى الفئة الثانية «CLA 350 EQ» إلى 478 ميلا. تصميم السيارة فيما يتعلق بالتصميم الخارجي للسيارة، سيسعد عشاق «سي إل أيه» الحالية برؤية التطور الطبيعي عن الطرازات السابقة، مع وجود عديد من تفاصيل التصميم الجديدة التي سنراها في طرازات «مرسيدس» المستقبلية، فهناك خط السقف المائل، والنوافذ الأنيقة، والأبواب دون إطار، وكلها مستوحاة من طرازات «سي إل أيه» السابقة، بالإضافة إلى أرضية سميكة مصممة لاحتواء البطاريات. حاولت «مرسيدس» إخفاء ذلك باستخدام عتبات سوداء، ولكن في معظم سيارات «AMG Line» أضاف المصممون شريطا من الكروم لعتبات الأبواب، مما يعكس هذا التأثير. نظام الاضاءة تتميز «سي إل أيه» الجديدة بنظام إضاءة أمامي معقد يربط وحدات الإضاءة الأمامية الرئيسية بشريط يمتد عبر مقدمة السيارة. كما استوحى الجزء الخلفي الكثير من طراز «سي إل أيه» السابق، ولكن مع المزيد من زخارف النجوم الثلاثية داخل المصابيح الخلفية المتصلة. وبدلا من شريط الإضاءة القياسي، يوجد صف من وحدات الإضاءة يمتد عبر غطاء صندوق السيارة. من ناحية أخرى، تتميز المقصورة بتصميم جديد كليا يختلف عن الجيل الحالي بتقديم تجربة رقمية أكثر، إذ يهيمن على المقصورة بأكملها ما يشبه لوحا زجاجيا ضخما، يضم شاشة السائق، والشاشة الرئيسية التي تعمل باللمس، وشاشة اختيارية للراكب. وعلى الرغم من ضخامة حجمها، فإنها لا تتيح مساحة كافية للعديد من اللمسات التصميمية، مع وجود بعض اللمسات الإضافية، مثل فتحات التهوية الخارجية الدائرية المضيئة وألواح الأبواب. كما تأتي «سي إل أيه» الجديدة مع نظام معلومات مطور جديد كليا، بدءا من شاشة السائق، لا يزال يعمل على شاشة مقاس 10.25 بوصة، ويجرى التحكم فيه عبر مجموعة جديدة ومبسطة من أدوات التحكم على عجلة القيادة. هذه الأدوات تعمل باللمس، ولكن عددها الآن أقل بكثير، مما يسهل التحكم في عجلة القيادة. وتُعد الشاشة الرئيسية مقاس 14 بوصة، التي تعمل باللمس، هي الأحدث والأكثر تميزا، ليس فقط لكبر حجمها، بل أيضا لنظام تشغيل جديد كليا، يُطلق عليه الآن اسم «MB OS»، وهو مشابه للنظام المستخدم في طرازات «مرسيدس» الأكبر حجما، ولكنه الآن أكثر استجابة، ويمكن تحديثه عبر التحديثات اللاسلكية.
الوسط٢٢-٠٣-٢٠٢٥سياراتالوسطتعرف على مواصفات «مرسيدس سي إل أيه» طراز 2025تعد سيارة «مرسيدس سي إل أيه» المزودة بتقنية «EQ» أهم سيارة كهربائية جديدة تُكشف عنها في العام 2025. ولا يعود ذلك إلى تصميمها أو تقنيتها، بل إلى رفعها مستوى مدى القيادة للسيارات في فئتها، بل وحتى الفئات الأعلى. تستطيع سيارة «مرسيدس CLA 250+» الجديدة المزودة بتقنية «EQ» قطع مسافة تصل إلى 491 ميلا، وهي بذلك تتفوق على أي منافس بأشواط، حسب موقع «أوتو إكسبريس». بطارية السيارة تتمكن «مرسيدس سي إل أيه» الجديدة من تقديم هذا المدى بفضل وحدة البطارية الكبيرة، وكذلك إعداد المحرك الكهربائي عالي الكفاءة والديناميكا الهوائية الفائقة السلاسة التي تستفيد إلى أقصى حد من كل الطاقة المخزنة داخلها. والسيارة مزودة بوحدة بطارية قوتها 85 كيلو واط في الساعة، ومحرك مزدوج، مما يمكن الفئة الأولى من السيارة بالتسارع إلى 100 كم في الساعة خلال 6.7 ثانية. أما الفئة الثانية فتستطيع التسارع إلى السرعة نفسها خلال 4.9 ثانية. وفي حين يصل مدى الفئة الأولى «CLA 250+ EQ» إلى 491 ميلا، يصل مدى الفئة الثانية «CLA 350 EQ» إلى 478 ميلا. تصميم السيارة فيما يتعلق بالتصميم الخارجي للسيارة، سيسعد عشاق «سي إل أيه» الحالية برؤية التطور الطبيعي عن الطرازات السابقة، مع وجود عديد من تفاصيل التصميم الجديدة التي سنراها في طرازات «مرسيدس» المستقبلية، فهناك خط السقف المائل، والنوافذ الأنيقة، والأبواب دون إطار، وكلها مستوحاة من طرازات «سي إل أيه» السابقة، بالإضافة إلى أرضية سميكة مصممة لاحتواء البطاريات. حاولت «مرسيدس» إخفاء ذلك باستخدام عتبات سوداء، ولكن في معظم سيارات «AMG Line» أضاف المصممون شريطا من الكروم لعتبات الأبواب، مما يعكس هذا التأثير. نظام الاضاءة تتميز «سي إل أيه» الجديدة بنظام إضاءة أمامي معقد يربط وحدات الإضاءة الأمامية الرئيسية بشريط يمتد عبر مقدمة السيارة. كما استوحى الجزء الخلفي الكثير من طراز «سي إل أيه» السابق، ولكن مع المزيد من زخارف النجوم الثلاثية داخل المصابيح الخلفية المتصلة. وبدلا من شريط الإضاءة القياسي، يوجد صف من وحدات الإضاءة يمتد عبر غطاء صندوق السيارة. من ناحية أخرى، تتميز المقصورة بتصميم جديد كليا يختلف عن الجيل الحالي بتقديم تجربة رقمية أكثر، إذ يهيمن على المقصورة بأكملها ما يشبه لوحا زجاجيا ضخما، يضم شاشة السائق، والشاشة الرئيسية التي تعمل باللمس، وشاشة اختيارية للراكب. وعلى الرغم من ضخامة حجمها، فإنها لا تتيح مساحة كافية للعديد من اللمسات التصميمية، مع وجود بعض اللمسات الإضافية، مثل فتحات التهوية الخارجية الدائرية المضيئة وألواح الأبواب. كما تأتي «سي إل أيه» الجديدة مع نظام معلومات مطور جديد كليا، بدءا من شاشة السائق، لا يزال يعمل على شاشة مقاس 10.25 بوصة، ويجرى التحكم فيه عبر مجموعة جديدة ومبسطة من أدوات التحكم على عجلة القيادة. هذه الأدوات تعمل باللمس، ولكن عددها الآن أقل بكثير، مما يسهل التحكم في عجلة القيادة. وتُعد الشاشة الرئيسية مقاس 14 بوصة، التي تعمل باللمس، هي الأحدث والأكثر تميزا، ليس فقط لكبر حجمها، بل أيضا لنظام تشغيل جديد كليا، يُطلق عليه الآن اسم «MB OS»، وهو مشابه للنظام المستخدم في طرازات «مرسيدس» الأكبر حجما، ولكنه الآن أكثر استجابة، ويمكن تحديثه عبر التحديثات اللاسلكية.