logo
#

أحدث الأخبار مع #«سيإن

بأعين كبيرة وأسنان بارزة.. دمية لابوبو تثير هوس عالمي
بأعين كبيرة وأسنان بارزة.. دمية لابوبو تثير هوس عالمي

مصرس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بأعين كبيرة وأسنان بارزة.. دمية لابوبو تثير هوس عالمي

استحوذت دمية «لابوبو» على اهتمامات المشاهير والمؤثرين حول العالم، وأصبحت دمية «لابوبو» رمزًا للأناقة وإكسسوار لا يفارق الحقائب. ماهي دمية «لابوبو»؟«لابوبو» هي دمية محشوة صغيرة يكسوها الفراء، يقدر حجمها بما يقارب 17 سم، تتميز بعينين كبيرتين وأسنان بارزة من الفم، مع أذنين كالأرانب.شهرة دمية «لابوبو»ظهرت دمية «لابوبو» معلقة بحقائب فنانات شهيرات مثل ريهانا، ودواليبا. كما تواجدت في عرض أزياء «Hermès» خلال أسبوع الموضة، بباريس، مرفقة بحقيبة برتقالية اللون، وفقًا لموقع «سي إن إن».فيما غزت دمية «لابوبو» مواقع التواصل الاجتماعي، مقتحمة مقاطع فيديو المؤثرين حول العالم.في حين انتظر العديد من الأشخاص أمام متاجر «بوب مارت» الصينية الوحيدة التي تبيع دمية «لابوبو» الأصلية.سعر دمية «لابوبو»تباينت أسعار دمية «لابوبو» ما بين 13 و16 دولار أمريكي في العديد من الدول الآسيوية. مع ذلك، وصل سعرها إلى 90 دولار.دمية «لابوبو».. من أين جاءت؟تعود دمية «لابوبو» إلى الرسام الصيني كاسينج لونج، الذي ولد في هونج كونج، ونشأ في هولندا.وجاءت شخصية «لابوبو» في سلسلة «الوحوش» (The Monsters) التي بدأت في عام 2015.بينما تصاعدت شهرة دمية «لابوبو» في العام الماضي بفضل المشاهير، وتحديدًا ليزا، من فرقة البوب الكورية «بلاكبينك».والتي عبرت عن مدى حبها الشديد لشخصية «لابوبو» عبر منصات التواصل الاجتماعي قائلةً: «لابوبو هي طفلتي».

البوسعيدي: الجولة الرابعة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة»
البوسعيدي: الجولة الرابعة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة»

الوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

البوسعيدي: الجولة الرابعة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة»

قال وزير خارجية سلطنة عمان بدر البوسعيدي، اليوم الأحد، إن المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران تضمنت «أفكارًا مفيدة ومبتكرة» تعكس رغبة البلدين في التوصل لاتفاق. وكتب البوسعيدي على منصة إكس «اختُتمت اليوم جولة أخرى من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة في مسقط، وتضمنت المناقشات أفكارًا مفيدة ومبتكرة تعكس رغبة مشتركة في التوصُّل إلى اتفاق مشرّف. وستُعقد الجولة الخامسة من المحادثات بعد أن يتشاور الطرفان مع قيادتيهما»، بحسب «فرانس برس». تبادل الرسائل بين الطرفين بوساطة عمانية وعُقِدت اليوم الأحد، الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العمانية مسقط. ونقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن «مصدر مسؤول» قوله إن جولة المحادثات الأميركية-الإيرانية الرابعة انتهت بعد أن استمرت ثلاث ساعات. وبحسب وكالة «إيسنا» الإيرانية للأنباء، فقد بدأت هذه الجولة ظهر اليوم الأحد مباشرة بعد وصول وفد إيران إلى مقر المفاوضات ولقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بنظيره العُماني بدر البوسعيدي. وقد جرت هذه المفاوضات عبر تبادل الرسائل بين الطرفين بوساطة وزير الخارجية العُماني. تغيُّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي ويرى بعض المحللين أن هذه الجولة كانت أكثر تعقيدًا وتحديًا مقارنةً بالجولات الثلاث السابقة، وذلك بسبب تغيُّر المواقف الأميركية تجاه البرنامج النووي الإيراني، ومطالب واشنطن المتزايدة التي تضمنت اشتراطات مثل وقف البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ونفي حق إيران في التخصيب داخل أراضيها. وشارك الوفد الإيراني، الذي ترأسه عراقجي، بمجموعة من الخبراء والفنيين لتقديم الاستشارات اللازمة أثناء المفاوضات. وفي حين كانت شبكة «سي. إن. إن» الأميركية قد زعمت في تقرير سابق أن الوفد الأميركي لا يضم فريقًا فنيًا، أشارت تقارير إعلامية اليوم إلى أن ما لا يقل عن 12 شخصًا كانوا برفقة ستيف ويتكوف المبعوث الأميركي أثناء المحادثات، ويُرجح أنهم أعضاء من فريقه الفني.

الهند وباكستان.. هل يخمد «صوت العقل» نيران التصعيد؟
الهند وباكستان.. هل يخمد «صوت العقل» نيران التصعيد؟

العين الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الهند وباكستان.. هل يخمد «صوت العقل» نيران التصعيد؟

تصعيد متبادل بين الهند وباكستان، أثار مخاوف من دخول البلدين في «صراع شامل»، إلا أنه يتوقف الآن على «الخطوة التالية لإسلام أباد». فرغم تعهد باكستان بـ«الانتقام» من ضربات الهند على أراضيها، إلا أنها لم تردّ بالمثل، في وضع قد يشير إلى أن «كلا الجانبين قد أعلن النصر بالفعل»، بحسب شبكة «سي إن إن» الأمريكية. وأشارت الشبكة الأمريكية إلى «حالة البهجة التي سادت نيودلهي بعد ضربات الأربعاء»، فيما نشرت إحدى الصحف الهندية الرائدة باللغة الإنجليزية مقالاً افتتاحياً بعنوان «ضربات العدالة»، أشادت خلاله بما تعتبره رد فعل البلاد «الحاسم، والحازم» على الهجوم الذي وقع في أبريل/نيسان الماضي في كشمير وفي صفحتها الأولى كتبت صحيفة «ذا إنديان إكسبريس» الهندية «العدالة تحققت». الأمر نفسه تردد صداه في باكستان، فرد فعل رئيس الوزراء شهباز شريف كان «مشابها»، فتعهد بـ«الانتقام» لمقتل 31 شخصًا إسلام أباد، وفي الوقت نفسه بدا وكأنه «يعلن انتصاره على الطائرات الهندية». ماذا بعد؟ يرى المحللون أن ما سيحدث الآن يعتمد في الغالب على الخطوة التالية لإسلام آباد. وقال مايكل كوجلمان، محلل شؤون جنوب آسيا المقيم في واشنطن: «كل الأنظار متجهة إلى باكستان.. إذا قررت حفظ ماء الوجه وادعاء النصر ربما بالإشارة إلى إسقاط الطائرات الهندية فقد يكون هناك مخرج في الأفق»، لكنه حذر من أن «جميع الرهانات ستكون خاسرة» إذا قررت الرد. ويتفق معظم المحللين على أن الجارتين النوويتين لا تستطيعان تحمّل معركة أخرى حيث خاض البلدان بالفعل 3 حروب على منطقة كشمير المتنازع عليها وقد يؤدي أي صراع آخر إلى عواقب وخيمة. ووفقا لـ«سي إن إن»، فإن «الهند تبدو في وضع أقوى بسبب التفوق العددي لجيشها، كما أن اقتصادها يفوق اقتصاد باكستان بنحو 10 أضعاف»، لكن تانفي مادان زميل أول في برنامج السياسة الخارجية بمعهد بروكينغز قال إن «نيودلهي سيكون لديها أيضا ما تخسره في حال تصاعد الصراع». وأضاف مادان: «بناءً على ما شهدناه سابقًا، فإن هذين الطرفين فاعلان عقلانيان لا يريدان حربًا أوسع نطاقًا». وتواجه الهند بالفعل تهديدات أمنية على جبهات متعددة، خاصة على طول الحدود المتنازع عليها مع الصين. وسارعت نيودلهي إلى وصف ضرباتها الجوية بأنها «رد مُركّز ومدروس وغير تصعيدي» على هجوم كشمير، وتواصل كبار المسؤولين في نيودلهي مع نظرائهم في الولايات المتحدة والشرق الأوسط وروسيا، لـ«تشجيع الضغط الدولي على باكستان لتجنب التصعيد»، وفقا لما ذكرته نيشا بيسوال، كبيرة المستشارين في مجموعة آسيا. في المقابل، أشاد قادة باكستان بـ«انتصار القوات الجوية للبلاد، وإسقاط 5 مقاتلات هندية وهو أمر لم تعترف به نيودلهي»، لكنّ مصدرًا في وزارة الدفاع الفرنسية قال إن «واحدة على الأقل من أحدث الطائرات الحربية الهندية وأكثرها تطورًا وهي مقاتلة فرنسية الصنع من طراز رافال فُقدت في المعركة». وإذا كانت هناك خسائر بالفعل للهند، فيمكن لباكستان أن «تُعلن النصر حتى لو كانت الظروف غامضة»، بحسب ميلان فايشناف، الزميل البارز ومدير برنامج جنوب آسيا في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي الذي قال: «هذا سيسمح لباكستان بالادعاء بأنها فرضت تكاليف على الأهداف العسكرية الهندية». ومع ذلك، تعهد قائد الجيش الباكستاني القوي الجنرال عاصم منير بمواجهة «أي عدوان من الهند». هل تتدخل أمريكا؟ وقال كوغلمان، إن الولايات المتحدة، التي تدخلت دائما في أزمات البلدين قد تحاول تهدئة التوتر، لكن من غير الواضح مدى رغبة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في التدخل. وأضاف: «دعت الصين إلى خفض التصعيد، لكن علاقاتها المتوترة مع الهند تمنعها من أن تكون وسيطًا فعالًا»، مشيرا إلى أن دول الخليج هي أبرز المرشحين للوساطة. aXA6IDgyLjIzLjI0NS41NyA= جزيرة ام اند امز FR

استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب
استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب

وكالة الصحافة اليمنية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة اليمنية

استطلاعات الرأي: تراجع تأييد الأميركيين لترامب

أظهر استطلاع رأي أجرته شبكة «إن بي سي» وشركة «سرفاي مانكي» أن 55 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على الطريقة التي يتعامل بها ترمب مع وظيفته كرئيس، في حين يوافق عليها 45 في المائة. وأظهر استطلاع «سي إن بي سي» المنشور في وقت سابق من هذا الشهر أن نسبة تأييده بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييده 51 في المائة بين البالغين. وجاءت نتائج استطلاع لشبكة «فوكس نيوز» بنسبة تأييد بلغت 44 في المائة بين الناخبين المسجلين، ونسبة عدم تأييد 55 في المائة. وأظهرت نتائج استطلاع لمركز «غالوب» نسبة تأييد له بلغت 44 في المائة، ونسبة عدم تأييد 53 في المائة. وتتوافق هذه النتائج أيضاً مع استطلاع رأي أجرته شبكة «إيه بي سي نيوز» وصحيفة «واشنطن بوست» وشركة «إيبسوس» الأسبوع الماضي ونُشرت نتائجه يوم الأحد، وأظهرت أن ترمب يحظى بنسبة موافقة بلغت 39 في المائة، وعدم موافقة 55 في المائة بين البالغين. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «سي بي إس نيوز» بالتعاون مع «يوجوف» ونُشرت نتائجه يوم الأحد، أن نسبة تأييد ترمب بلغت 45 في المائة، وعدم تأييده 55 في المائة. وبيّن استطلاع رأي لشبكة «إن بي سي» أن 61 في المائة من الأميركيين لا يوافقون على طريقة تعامل الرئيس مع التجارة والتعريفات الجمركية، مقارنة بـ39 في المائة. ويقول 54 في المائة إنهم يتوقعون أن تجعل سياسات التعريفات الجمركية التي يتبعها ترمب أوضاعهم المالية الشخصية أسوأ في العام المقبل، مقارنة بـ23 في المائة يقولون إن أوضاعهم المالية ستظل كما هي، و24 في المائة يعتقدون أن أوضاعهم المالية ستتحسن. كما أظهر الاستطلاع الذي اجرته أجرته الشبكة، أن 49 في المائة وافقوا على طريقة تعامله مع أمن الحدود والهجرة، في حين رفض 51 في المائة منهم ذلك. ووجد استطلاع حديث للرأي أجرته «فوكس نيوز» أنه في حين وافق 55 في المائة من الناخبين المسجلين على أداء ترمب في مجال أمن الحدود ورفضه 40 في المائة، فإن أرقامه كانت أسوأ في ما يتصل بالهجرة والترحيل، الأمر الذي أدى إلى انقسام الأميركيين. ويتفاخر البيت الأبيض بالإنجازات التي حققها في مجال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين حتى إنه وضع صورهم على طول الطريق داخل مجمع البيت الأبيض. وتتزايد المعارضة في قاعدة المؤيدين لـ«جعل أميركا عظيمة مرة أخرى». ومن بين الجمهوريين 88 في المائة يوافقون على أداء ترمب، في حين أن 93 في المائة من الديمقراطيين يعارضونه. ويدعم أكبر الأميركيين سناً والبيض وأصحاب المستويات التعليمية الدنيا، ترمب بشكل واضح، مقابل أصغر الناخبين سناً والناخبين المتعلمين تعليماً عالياً والناخبين غير البيض الذين يميلون لعدم الموافقة على أدائه. ويوم الأربعاء القادم ، سيكون الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد أمضى 100 يوم في منصبه، بعدما وعد الناخبين الأميركيين بـ«ازدهار اقتصادي لا مثيل له.

كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟
كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟

الرأي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟

سلط تقرير لشبكة «سي إن إن»، الضوء على الدور المحوري الذي بات يلعبه ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، متجاوزاً مسماه الوظيفي الرسمي. وجاء في التقرير أنه في غضون 3 أشهر فقط، أصبح ويتكوف المسؤول الفعلي بالنسبة لترامب في عدد من أكثر تحديات السياسة الخارجية الأميركية إلحاحاً. وأضاف أن صلاحيات ويتكوف الواسعة وصلت أحياناً إلى حدود كانت حكراً عادة على وزراء الخارجية ومديري وكالة الاستخبارات المركزية. وبالنسبة لشخص لم يعمل في الحكومة قط، فقد أثار ذلك تساؤلات في واشنطن والخارج بشأن كيفية نظر ترامب إلى المسؤولين الآخرين الأكثر خبرة في السياسة الخارجية في فريقه، وما إذا كان ويتكوف مؤهلاً حقاً للعمل على مثل هذا المستوى العالي على المسرح العالمي. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤول أميركي مخضرم، تحدث شرط عدم الكشف عن هويته: «لم يعمل معه سوى عدد قليل جداً من الأشخاص خارج الدائرة المقربة من البيت الأبيض. إنه (ويتكوف) يعمل بمفرده تماماً». وأوضح أن «القيام بهذه الدبلوماسية المكوكية من دون خبير واحد، أمر غير معتاد بالتأكيد. لا أستطيع تفسير ذلك حقاً. إنه أمر غريب وغير مثالي». بات ويتكوف يعتمد على فريق صغير من المسؤولين في البيت الأبيض حسب ما نقلت «سي إن إن» عن مصادر، بعدما أصبح يتعامل مع ملف محادثات وقف إطلاق النار في غزة، والحرب الروسية - الأوكرانية، والمحادثات مع إيران بشأن ملفها النووي. وحسب ما ذكر مسؤول في الإدارة الأميركية لـ«سي إن إن»، فإن ويتكوف لا يتقاضى أي راتب من الحكومة، ويدفع تكاليف السفر على متن طائرته الخاصة من دون أي تعويض من الحكومة الفيديرالية. وأشار إلى أن ويتكوف يتوقع أن ينجز أكثر من ألف ساعة عمل هذا العام في ظل إدارة ترامب. وعن تعامله مع فريق عمله الذي لا يتجاوز عدده 12 مسؤولاً في وزارة الخارجية، نقلت «سي إن إن» عن مصادر مقربة من ويتكوف، أن فريقه يعمل أحياناً بمعلومات محدودة. كذلك يجهل فريق ويتكوف جدول أعماله اليومي وهو ما قد يكون نتيجة لتطور أجندته ساعة بساعة، كما أنهم أحيانا لا يتلقون إشعاراً مسبقاً بلقاءات ويتكوف المخطط لها. وذكر التقرير أن علاقة ويتكوف الوثيقة بترامب منحته وزناً هائلاً عند تعامله مع الدبلوماسيين الأجانب، إذ قال دبلوماسي أجنبي في واشنطن «نعلم أنه يتحدث باسم ترامب، لذا فإن المحادثات معه قيّمة للغاية». وأشاد مسؤول شرق أوسطي عمل مع ويتكوف، ووصفه بأنه «مفاوض ذكي»، وقال إن نهجه المنفرد يمكن أن يؤدي إلى «تنفيذ فعّال للصفقات». ومع ذلك، لا تزال هناك تساؤلات بشأن مدى فعالية ويتكوف في قيادة المفاوضات التي تُفضي إلى صفقات كبرى. وفي حديث خاص مع «سي إن إن»، أبدى عدد من الدبلوماسيين الأميركيين والأوروبيين المخضرمين تشككهم في قدرة ويتكوف على التوصل إلى اتفاقيات نهائية، سواء تعلق الأمر بغزة أو أوكرانيا أو إيران، والتي ستتطلب نقاشا مستفيضاً حول تفاصيل فنية معقدة. وأوردت «سي إن إن» تعليقاً من دبلوماسي أميركي مخضرم تحدث إليها شرط عدم الكشف عن هويته، قال فيه عن ويتكوف «يبدو أن هذا شخص ينطلق بمفرده من دون خبرة دبلوماسية. على الجانب الروسي، يواجه ويتكوف دبلوماسيين ومسؤولين ذوي خبرة واسعة. القلق هو أن يكون هناك شخص أقل كفاءة من نظرائه، وهذا ليس مكاناً مناسباً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store