أحدث الأخبار مع #«سيسناكارافان»،

سعورس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سعورس
10 قتلى بتحطم طائرة ألاسكا
تفاصيل الحادث كانت الطائرة، وهي من طراز «سيسنا كارافان»، ذات المحرك التوربيني الواحد في رحلة منتظمة من أونالاكليت إلى نومي قبل اختفائها عن الرادار بعد أقل من ساعة من إقلاعها يوم الخميس. وقد بدأت عمليات البحث على الفور، حيث مشطت فرق الإنقاذ مناطق واسعة من المياه الجليدية والتندرا المتجمدة، إلى أن تم العثور على الحطام يوم الجمعة. وفي اليوم التالي، تمكنت فرق الطوارئ من انتشال رفات الضحايا قبل أن تعيقهم الرياح العاتية والثلوج المتوقعة. الركاب والضحايا أسفر الحادث عن مقتل الطيار البالغ من العمر 34 عامًا وتسعة ركاب، تتراوح أعمارهم بين 34 و58 عامًا، وكان من بينهم فنيو صيانة قدموا إلى أونالاكليت للعمل على أنظمة التدفئة، وسكان محليون وصفهم ذووهم بأنهم أشخاص ذوو تأثير كبير في مجتمعهم. أسباب التحطم على الرغم من عدم توصل المحققين إلى سبب قاطع للحادث حتى الآن، فإن الظروف الجوية القاسية تشكل عاملا رئيسيا في التحقيق. وأكدت رئيسة مجلس سلامة النقل الوطني، جنيفر هومندي، أن الطائرة كانت مجهزة بنظام مضاد للجليد، لكن لا يزال من غير الواضح إن كان هذا النظام قد عمل بكفاءة في أثناء الرحلة. كما لم تُسجل أي نداءات استغاثة من الطائرة، ولم تصدر منها إشارات طوارئ إلى خفر السواحل. أهمية الطيران يُعد الطيران وسيلة نقل أساسية في ألاسكا بسبب مساحتها الشاسعة وبنيتها التحتية المحدودة، إذ تعتمد العديد من المجتمعات النائية على الطائرات للتنقل ونقل البضائع. إلا أن الطقس القاسي والتضاريس الصعبة يجعلان من حوادث الطيران خطرًا متكررًا في الولاية. حوادث أخرى يأتي هذا الحادث في أعقاب تحطم طائرتين أخريين خلال الأيام القليلة الماضية، حيث اصطدمت طائرة تجارية بطائرة هليكوبتر عسكرية قرب العاصمة واشنطن ، مما أسفر عن مقتل 67 شخصًا، بينما أدى تحطم طائرة إسعاف جوي في فيلادلفيا إلى مقتل سبعة أشخاص. وفي ظل هذه الحوادث المتكررة، يواجه قطاع الطيران الأمريكي تحديات متزايدة في ضمان السلامة الجوية، ولا سيما في البيئات ذات المخاطر العالية مثل ألاسكا.


شبكة عيون
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- شبكة عيون
10 قتلى بتحطم طائرة ألاسكا
10 قتلى بتحطم طائرة ألاسكا ★ ★ ★ ★ ★ تحطمت طائرة ركاب صغيرة في بحر بيرنغ الجليدي غرب ألاسكا، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها العشرة، وسط ظروف جوية قاسية يُعتقد أنها لعبت دورًا في الحادث. وبينما لا يزال التحقيق مستمرًا، تشير بيانات الرادار إلى أن الطائرة فقدت ارتفاعها وسرعتها بسرعة قبل سقوطها، وسط منطقة يُحتمل أن يتشكل فيها الجليد على ارتفاعات منخفضة. تفاصيل الحادث كانت الطائرة، وهي من طراز «سيسنا كارافان»، ذات المحرك التوربيني الواحد في رحلة منتظمة من أونالاكليت إلى نومي قبل اختفائها عن الرادار بعد أقل من ساعة من إقلاعها يوم الخميس. وقد بدأت عمليات البحث على الفور، حيث مشطت فرق الإنقاذ مناطق واسعة من المياه الجليدية والتندرا المتجمدة، إلى أن تم العثور على الحطام يوم الجمعة. وفي اليوم التالي، تمكنت فرق الطوارئ من انتشال رفات الضحايا قبل أن تعيقهم الرياح العاتية والثلوج المتوقعة. الركاب والضحايا أسفر الحادث عن مقتل الطيار البالغ من العمر 34 عامًا وتسعة ركاب، تتراوح أعمارهم بين 34 و58 عامًا، وكان من بينهم فنيو صيانة قدموا إلى أونالاكليت للعمل على أنظمة التدفئة، وسكان محليون وصفهم ذووهم بأنهم أشخاص ذوو تأثير كبير في مجتمعهم. أسباب التحطم على الرغم من عدم توصل المحققين إلى سبب قاطع للحادث حتى الآن، فإن الظروف الجوية القاسية تشكل عاملا رئيسيا في التحقيق. وأكدت رئيسة مجلس سلامة النقل الوطني، جنيفر هومندي، أن الطائرة كانت مجهزة بنظام مضاد للجليد، لكن لا يزال من غير الواضح إن كان هذا النظام قد عمل بكفاءة في أثناء الرحلة. كما لم تُسجل أي نداءات استغاثة من الطائرة، ولم تصدر منها إشارات طوارئ إلى خفر السواحل. أهمية الطيران يُعد الطيران وسيلة نقل أساسية في ألاسكا بسبب مساحتها الشاسعة وبنيتها التحتية المحدودة، إذ تعتمد العديد من المجتمعات النائية على الطائرات للتنقل ونقل البضائع. إلا أن الطقس القاسي والتضاريس الصعبة يجعلان من حوادث الطيران خطرًا متكررًا في الولاية. حوادث أخرى يأتي هذا الحادث في أعقاب تحطم طائرتين أخريين خلال الأيام القليلة الماضية، حيث اصطدمت طائرة تجارية بطائرة هليكوبتر عسكرية قرب العاصمة واشنطن، مما أسفر عن مقتل 67 شخصًا، بينما أدى تحطم طائرة إسعاف جوي في فيلادلفيا إلى مقتل سبعة أشخاص. وفي ظل هذه الحوادث المتكررة، يواجه قطاع الطيران الأمريكي تحديات متزايدة في ضمان السلامة الجوية، ولا سيما في البيئات ذات المخاطر العالية مثل ألاسكا. الوطن السعودية


الوطن
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- الوطن
10 قتلى بتحطم طائرة ألاسكا
تحطمت طائرة ركاب صغيرة في بحر بيرنغ الجليدي غرب ألاسكا، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها العشرة، وسط ظروف جوية قاسية يُعتقد أنها لعبت دورًا في الحادث. وبينما لا يزال التحقيق مستمرًا، تشير بيانات الرادار إلى أن الطائرة فقدت ارتفاعها وسرعتها بسرعة قبل سقوطها، وسط منطقة يُحتمل أن يتشكل فيها الجليد على ارتفاعات منخفضة. تفاصيل الحادث كانت الطائرة، وهي من طراز «سيسنا كارافان»، ذات المحرك التوربيني الواحد في رحلة منتظمة من أونالاكليت إلى نومي قبل اختفائها عن الرادار بعد أقل من ساعة من إقلاعها يوم الخميس. وقد بدأت عمليات البحث على الفور، حيث مشطت فرق الإنقاذ مناطق واسعة من المياه الجليدية والتندرا المتجمدة، إلى أن تم العثور على الحطام يوم الجمعة. وفي اليوم التالي، تمكنت فرق الطوارئ من انتشال رفات الضحايا قبل أن تعيقهم الرياح العاتية والثلوج المتوقعة. أسفر الحادث عن مقتل الطيار البالغ من العمر 34 عامًا وتسعة ركاب، تتراوح أعمارهم بين 34 و58 عامًا، وكان من بينهم فنيو صيانة قدموا إلى أونالاكليت للعمل على أنظمة التدفئة، وسكان محليون وصفهم ذووهم بأنهم أشخاص ذوو تأثير كبير في مجتمعهم. أسباب التحطم على الرغم من عدم توصل المحققين إلى سبب قاطع للحادث حتى الآن، فإن الظروف الجوية القاسية تشكل عاملا رئيسيا في التحقيق. وأكدت رئيسة مجلس سلامة النقل الوطني، جنيفر هومندي، أن الطائرة كانت مجهزة بنظام مضاد للجليد، لكن لا يزال من غير الواضح إن كان هذا النظام قد عمل بكفاءة في أثناء الرحلة. كما لم تُسجل أي نداءات استغاثة من الطائرة، ولم تصدر منها إشارات طوارئ إلى خفر السواحل. أهمية الطيران يُعد الطيران وسيلة نقل أساسية في ألاسكا بسبب مساحتها الشاسعة وبنيتها التحتية المحدودة، إذ تعتمد العديد من المجتمعات النائية على الطائرات للتنقل ونقل البضائع. إلا أن الطقس القاسي والتضاريس الصعبة يجعلان من حوادث الطيران خطرًا متكررًا في الولاية. حوادث أخرى يأتي هذا الحادث في أعقاب تحطم طائرتين أخريين خلال الأيام القليلة الماضية، حيث اصطدمت طائرة تجارية بطائرة هليكوبتر عسكرية قرب العاصمة واشنطن، مما أسفر عن مقتل 67 شخصًا، بينما أدى تحطم طائرة إسعاف جوي في فيلادلفيا إلى مقتل سبعة أشخاص. وفي ظل هذه الحوادث المتكررة، يواجه قطاع الطيران الأمريكي تحديات متزايدة في ضمان السلامة الجوية، ولا سيما في البيئات ذات المخاطر العالية مثل ألاسكا.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
العثور على حطام طائرة أمريكية فقدت في ألاسكا.. ومقتل جميع ركابها
«الخليج»-وكالات أعلنت السلطات الأمريكية، العثور على طائرة تتطابق مع وصف طائرة فقدت في ألاسكا وهي في طريقها إلى مدينة نوم وعلى متنها 10 أشخاص، مشيرة إلى أن جميع الأشخاص الذين كانوا على متنها لاقوا حتفهم. وقال كاميرون سنيل، المتحدث باسم خفر السواحل الأمريكي، إن أطقم الإنقاذ لم تتمكن من فتح الطائرة بشكل كامل. والطائرة وهي ذات محرك توربيني واحد من طراز «سيسنا كارافان»، وتملكها شركة «بيرينغ إير»، كانت متجهة من قرية أونالاكليت إلى مدينة نوم بعد ظهر أمس وعلى متنها تسعة ركاب وطيار عندما اختفت، حسبما أفادت إدارة السلامة العامة في ألاسكا. وفي وقت سابق، قالت إدارة الإطفاء في مدينة نوم في منشور على «فيسبوك»، إن «قائد الطائرة أبلغ مراقبي الحركة الجوية في أنكوراج أنه ينوي الدخول في مسار انتظار (حتى) يتمّ إخلاء المدرج»، قبل أن تختفي الطائرة، مضيفة أنها لا تملك «معلومات محدّثة عن موقع الطائرة المفقودة». وحسب خدمة تتبع الرحلات الجوية «فلايت رادار 24»، فإن آخر موقع معروف للطائرة كان فوق البحر بعد نحو 40 دقيقة من إقلاعها. وأرسل خفر السواحل طائرة من طراز «سي-130»، للمساعدة في تحديد مكان الطائرة المفقودة، وفق إدارة الإطفاء في مدينة نوم. وتحطم هذه الطائرة يأتي بعد حادثين جويين مأساويين شهدتهما الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة. في 30 يناير، اصطدمت طائرة ركاب بمروحية عسكرية في العاصمة واشنطن، مما أدّى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 67. وتبعه في الأول من فبراير سقوط طائرة طبية في حي مزدحم في فيلادلفيا، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة 19 آخرين.