أحدث الأخبار مع #«سيغنال»


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
«وول ستريت جورنال»: هيغسيث استخدم «سيغنال» 12 مرة لطرح خطط حساسة
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث ناقش خططاً حساسة تتعلق بشؤون البنتاغون عبر تطبيق «سيغنال» للمراسلة، في ما لا يقل عن 12 محادثة مختلفة. وتابعت أن هيغسيث أنشأ بنفسه العديد من هذه المحادثات على «سيغنال»، وكان يرسل رسائل من خط غير مؤمن في وزارة الدفاع، بالإضافة إلى هاتفه الشخصي. وفي واحدة من بين الحالات الـ12 المرصودة، أفادت الصحيفة بأن هيغسيث وجه مساعديه عبر «سيغنال» لإخطار مسؤولين أجانب بعملية عسكرية جارية، كما استخدم التطبيق لتنسيق مقابلات إعلامية، والتخطيط للسفر الخارجي، وتنظيم جدوله الزمني، ومناقشة قضايا غير سرية لكنها حساسة. وكانت مجلة «ذا أتلانتيك» كشفت في وقت سابق، أن هيغسيث ومستشار الأمن القومي المقال مايك والتز، وعدداً من كبار المسؤولين الآخرين، ناقشوا خططاً شديدة الحساسية لشن ضربات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن، ضمن مجموعة دردشة على «سيغنال» انضم إليها عن طريق الخطأ رئيس تحرير المجلة جيفري غولدبرغ. وقد وجه هيغسيث، المذيع السابق في شبكة «فوكس نيوز»، انتقادات حادة عندما كشف غولدبرغ أنه أضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة في مارس الماضي، ناقش فيها وزير الدفاع تفاصيل حساسة للغاية تتعلق بضربة عسكرية ضد أهداف حوثية في اليمن. في ذلك الوقت، لم تكن الضربة قد نفذت بعد، وورد أن هيغسيث شارك معلومات تتعلق بالهدف المحدد وتوقيت الضربة وأنظمة الأسلحة، وتسلسل الهجوم الدقيق، وذلك بحسب لقطات شاشة للمحادثة نشرها غولدبرغ. وأفاد غولدبرغ بأن والتز، الذي أقيل من منصبه كمستشار للأمن القومي الأسبوع الماضي، هو من أضافه بداية إلى المحادثة، التي ضمت أيضاً نائب الرئيس جي دي فانس، وزير الخارجية ماركو روبيو، مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي) جون راتكليف، مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، وعددا من كبار مستشاري الأمن القومي الآخرين. ودافع هيغسيث بشدة عن سلوكه، وأصر هو والبيت الأبيض على أن المحادثات لم تتضمن أي معلومات سرية، سواء في هذه المجموعة أو غيرها على «سيغنال». وبعد نشر قصة «ذي أتلانتيك» بوقت قصير، تبين أيضاً أن هيغسيث شارك تفاصيل تتعلق بالضربات في اليمن ضمن مجموعة دردشة ثانية تضم زوجته وشقيقه. وكتب هيغسيث في وقت سابق على منصة «إكس»: «دعونا نفهم الأمر، ذي أتلانتك نشرت ما يسمى بخطط الحرب، وتلك الخطط لا تحتوي على أسماء أو أهداف أو مواقع أو وحدات أو طرق أو مصادر أو أساليب أو معلومات سرية. هذه خطط حرب ضعيفة، ما يثبت أن جيف غولدبرغ لم ير خطة حرب من قبل ولا حتى من بعد». وأعلن ستيف ستيبينز، المفتش العام الموقت للبنتاغون، الشهر الماضي أنه سيفتح تحقيقاً في استخدام وزير الدفاع لتطبيق «سيغنال».


عكاظ
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
لماذا أطاح ترمب بمستشار الأمن القومي؟
تابعوا عكاظ على عزت صحيفة «واشنطن بوست» أسباب إقالة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مستشاره للأمن القومي مايكل والتز إلى غضب ترمب منه بعد تنسيقه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خصوصاً في ما يتعلق باستخدام القوة العسكرية ضد إيران. وأفادت الصحيفة أن خطأ والتز بإضافة صحفي إلى دردشة خاصة على منصة «سيغنال» كان فقط القطرة التي أفاضت الكأس، إذ سبق وتصادم مرات عدة بمسؤولين بارزين في عدة مجالات، منها التدخل عسكرياً في إيران، مبينة أن كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز هي الأخرى لاحظت أن والتز لم يعد يناسب الرئيس. ونقلت «واشنطن بوست» عن مصدرين، أن والتز أغضب ترمب بعد زيارة بنيامين نتنياهو إلى واشنطن في بداية فبراير، وبدا مستشار الأمن القومي الأمريكي متبنياً قناعة نتنياهو بأن الوقت قد حان لتوجيه ضربة عسكرية لإيران. وأشارت الصحيفة إلى أن بعض المسؤولين في إدارة ترمب رأوا أن والتز كان يحاول ترجيح كفة العمل العسكري، وأنه كان يعمل بتنسيق وثيق مع الإسرائيليين. أخبار ذات صلة ونقلت الصحيفة عن مصدرين في البيت الأبيض قولهما، إن إقالة والتز جاءت رغم محاولات بعض أعضاء الإدارة البارزين بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس إنقاذه، مبينة أن أعضاء ضمن إدارة ترمب شعروا أن أيام والتز معدودة حتى قبل فضيحة «سيغنال»، وحذروه من أنه قد يكون من أوائل المستشارين الكبار الذين سيُستبدلون. وذكرت الصحيفة أن تعيين والتز، كان مفاجئاً منذ البداية، فعلى الرغم من ولائه للرئيس ترمب، فإن توجهاته في السياسة الخارجية كانت تميل إلى التشدد، مشيرة إلى أن والتز كان يتبع نهجاً صارخاً تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعكس ترمب وسياسته التصالحية. ترمب ووالتز


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
ترامب يقيل مايك والتز ويعيّنه سفيراً لدى الأمم المتحدة
واشنطن-أ ف ب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة مستشاره لشؤون الأمن القومي مايك والتز، بعد تسريبٍ في إحدى مجموعات الدردشة، وتعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة. وقال ترامب على منصة «تروث سوشل» إنّ «مايك والتز عمل بجدٍّ لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول. وأنا على يقين بأنه سيفعل الشيء نفسه في منصبه الجديد». وأضاف أنّ وزير الخارجية ماركو روبيو سيتولّى مهام مستشار الأمن القومي بالوكالة. من جهته، كتب على منصة إكس والتز الذي يتعيّن أن يصادق مجلس الشيوخ على تعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة «يشرفني كثيراً أن أواصل خدمة الرئيس ترامب وأمّتنا العظيمة». ولم يقدّم ترامب أيّ تفسير لقراره، لكنّ والتز يتعرّض لانتقادات قاسية منذ كشفت مجلة «ذا أتلانتيك» في آذار/مارس أنّ رئيس تحريرها ضُمّ من طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة على تطبيق «سيغنال» ناقش خلالها مسؤولون، بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووالتز، مسألة ضربات جوية نُفّذت ضد الحوثيين في اليمن في 15 آذار/مارس. وسيغنال هو تطبيق مراسلة مشفّر ولكنه يعتبر أقل أماناً من القنوات الرسمية المستخدمة عادة لنقل البيانات الحساسة. وأثار هذا الاختراق الأمني الكبير غضباً واسعاً، كما هزّ الطبقة السياسية الأمريكية، على الرّغم من أنّ المعسكر الجمهوري حاول التقليل من أهميته، بينما بدا أنّ ترامب يحمي مستشاره. وفي الولايات المتحدة، يؤدي مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض دوراً مهماً في تحديد السياسة الخارجية، إلى جانب وزير الخارجية. وتُعتبر إقالة والتز، العضو السابق في الكونغرس عن ولاية فلوريدا والبالغ من العمر 51 عاماً، أول خطوة تغيير كبيرة داخل الدائرة اللصيقة بترامب منذ عودة الملياردير الجمهوري إلى البيت الأبيض قبل حوالي 100 يوم. وكان ترامب أجرى في ولايته الأولى إقالات وتغييرات متكررة في صفوف معاونيه. وبعد هذه الخطوة بات السؤال الآن: هل تكون إقالة والتز مقدمة لتغييرات أخرى في الإدارة الجمهورية؟ وبات مصير وزير الدفاع بيت هيغسيث موضع التساؤل الأول. وكتب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر عبر منصة «إكس» إثر الإعلان عن إقالة والتز «الآن جاء دور هيغسيث». ويخضع هيغسيث لتحقيق داخلي في البنتاغون بشأن قضية التسريب عبر تطبيق سيغنال.


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
ترامب يقيل مايك والتز ويعيّنه سفيراً لدى الأمم المتحدة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ترامب يقيل مايك والتز ويعيّنه سفيراً لدى الأمم المتحدة - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 10:03 صباحاً واشنطن-أ ف ب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة مستشاره لشؤون الأمن القومي مايك والتز، بعد تسريبٍ في إحدى مجموعات الدردشة، وتعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة. وقال ترامب على منصة «تروث سوشل» إنّ «مايك والتز عمل بجدٍّ لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول. وأنا على يقين بأنه سيفعل الشيء نفسه في منصبه الجديد». وأضاف أنّ وزير الخارجية ماركو روبيو سيتولّى مهام مستشار الأمن القومي بالوكالة. من جهته، كتب على منصة إكس والتز الذي يتعيّن أن يصادق مجلس الشيوخ على تعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة «يشرفني كثيراً أن أواصل خدمة الرئيس ترامب وأمّتنا العظيمة». ولم يقدّم ترامب أيّ تفسير لقراره، لكنّ والتز يتعرّض لانتقادات قاسية منذ كشفت مجلة «ذا أتلانتيك» في آذار/مارس أنّ رئيس تحريرها ضُمّ من طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة على تطبيق «سيغنال» ناقش خلالها مسؤولون، بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووالتز، مسألة ضربات جوية نُفّذت ضد الحوثيين في اليمن في 15 آذار/مارس. وسيغنال هو تطبيق مراسلة مشفّر ولكنه يعتبر أقل أماناً من القنوات الرسمية المستخدمة عادة لنقل البيانات الحساسة. وأثار هذا الاختراق الأمني الكبير غضباً واسعاً، كما هزّ الطبقة السياسية الأمريكية، على الرّغم من أنّ المعسكر الجمهوري حاول التقليل من أهميته، بينما بدا أنّ ترامب يحمي مستشاره. وفي الولايات المتحدة، يؤدي مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض دوراً مهماً في تحديد السياسة الخارجية، إلى جانب وزير الخارجية. وتُعتبر إقالة والتز، العضو السابق في الكونغرس عن ولاية فلوريدا والبالغ من العمر 51 عاماً، أول خطوة تغيير كبيرة داخل الدائرة اللصيقة بترامب منذ عودة الملياردير الجمهوري إلى البيت الأبيض قبل حوالي 100 يوم. وكان ترامب أجرى في ولايته الأولى إقالات وتغييرات متكررة في صفوف معاونيه. وبعد هذه الخطوة بات السؤال الآن: هل تكون إقالة والتز مقدمة لتغييرات أخرى في الإدارة الجمهورية؟ وبات مصير وزير الدفاع بيت هيغسيث موضع التساؤل الأول. وكتب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر عبر منصة «إكس» إثر الإعلان عن إقالة والتز «الآن جاء دور هيغسيث». ويخضع هيغسيث لتحقيق داخلي في البنتاغون بشأن قضية التسريب عبر تطبيق سيغنال.


الشرق الأوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
ترمب يرشح والتز سفيراً لدى الأمم المتحدة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيرشح مايك والتز ليكون السفير القادم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، فيما يتولى وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي، مع مواصلة قيادته لوزارة الخارجية معاً. وبعد انتشار أخبار إقالة كل من مستشار الأمن القومي مايك والتز ونائبه أليكس وونغ، اعتبر محللون أن الخطوة هي نتيجة تورط والتز في فضيحة بإنشاء حساب عبر تطبيق «سيغنال» وأدرج فيها عن طريق الخطأ جيفري غولدبرغ رئيس تحرير مجلة «ذا أتلانتيك»، التي كشفت عن مناقشات مع كبار مسؤولي الأمن القومي حول خطط لشن ضربة عسكرية على أهداف الحوثيين في اليمن. لكن تغريدة ترمب عبر منصته «تروث سوشيال» أنقذت والتز من الانتقادات. وأشاد ترمب في التغريدة بخدمة والتز العسكرية وفي الكونغرس وفي منصب مستشار الأمن القومي. وقال: «منذ فترة خدمته العسكرية في ساحة المعركة، وفي الكونغرس، وبصفته مستشاري للأمن القومي، عمل مايك والتز بجد لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول. وأعلم أنه سيفعل الشيء نفسه في دوره الجديد». وأكد ترمب ثقته في كل من والتز وروبيو، وقال: «سنواصل النضال بلا كلل لجعل أميركا والعالم آمنَين مجدداً. شكراً لكم على اهتمامكم بهذا الموضوع!». كان والتز قد أصدر تحذيرات شديدة لإيران، صباح الخميس، على شبكة «فوكس نيوز»، وأرسل تحذيرات لاذعة لطهران من تقويض جهود المحادثات، وكرر كلام وزير الدفاع عن عواقب وخيمة لاستمرار المساعدات العسكرية الإيرانية لجماعة الحوثي في اليمن. وفور سريان خبر ترك والتز لمنصبه اتجهت الأنظار إلى فضيحة تطبيق «سيغنال»، وتساءل الكثيرون عما إذا كان سبب ترك والتز لمنصبه هو هذه الفضيحة التي لاحقت إدارة ترمب لفترة طويلة. مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز خلال اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب وسفراء الولايات المتحدة في البيت الأبيض يوم 25 مارس 2025 (أ.ف.ب) لكن التساؤلات تركزت على التوقيت، فقد اشتعلت هذه الفضيحة في شهر مارس الماضي، حينما نشر جيفري غولدبرغ مقالاً كشف فيه إدراجه في هذه المحادثة دون أن ينشر التفاصيل المتعلقة بالضربات العسكرية التي وردت في محادثات كبار المسؤولين. ولكن بعد أن نفى وزير الدفاع بيت هيغسيث ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف مشاركة أي معلومات سرية في الدردشة، نشر غولدبرغ تلك المعلومات أيضاً، التي تضمنت توقيت الضربات وحزم الأسلحة المستخدمة. وقد اعترف والتز خلف الأبواب المغلقة بصحة التقرير، فناقش مسؤولو البيت الأبيض ما إذا كان ينبغي له الاستقالة، لكن والتز لم يقدم طلباً بالاستقالة، ولم يطلب منه ترمب التنحي في ذلك الوقت، بل أبدى دعمه لوالتز ووصفه بأنه «رجل طيب»، «تعلم درساً». أما نائبه أليكس وونغ، فقد كان يشغل منصب نائب الممثل الخاص لكوريا الشمالية في إدارة ترمب الأولى، وكذلك منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون شرق آسيا والمحيط الهادئ في وزارة الخارجية. وقال ترمب في إعلانه عن تعيينه إن وونغ ساعد في التفاوض بشأن قمته مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.