logo
#

أحدث الأخبار مع #«سينماكون»

توم كروز يفتتح كلمته في «سينما كون» بلحظة صمت على روح كيلمر
توم كروز يفتتح كلمته في «سينما كون» بلحظة صمت على روح كيلمر

النبأ

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

توم كروز يفتتح كلمته في «سينما كون» بلحظة صمت على روح كيلمر

افتتح توم كروز ظهوره المرتقب بشدة في سينماكون يوم الخميس بتحية مؤثرة لزميله في فيلم "توب غان"، فال كيلمر، الذي توفي يوم الثلاثاء في لوس أنجلوس. توم كروز يفتتح كلمته في «سينما كون» بلحظة صمت على روح كيلمر قال كروز أمام حشد من أصحاب دور السينما: "كان يعشق السينما، وقد قدّم لنا الكثير بأدائه وأفلامه. لا أستطيع وصف مدى إعجابي بعمله، ومدى تقديري له كإنسان، ومدى امتناني وتكريمي له عندما انضم إلى "توب غان" ثم عاد للمشاركة في "توب غان: مافريك". دعا كروز الحضور إلى دقيقة صمت، وهو ما تناقض تمامًا مع العرض الحافل بأفلام باراماونت بيكتشرز القادمة. قال كروز للحضور: "شكرًا لك يا فال. أتمنى لك التوفيق في رحلتك القادمة". كان كروز حاضرًا للترويج لفيلم "مهمة مستحيلة - الحساب الأخير"، الجزء الثامن من السلسلة، والمقرر عرضه في دور السينما في 23 مايو. ونظرًا لأن النجم البالغ من العمر 62 عامًا يُعد من النجوم النادرين الذين لا يزالون يُضاهي نجاحهم في شباك التذاكر، فإن كروز يُعدّ، وهو أمرٌ متوقع، نجمًا محبوبًا في المؤتمر والمعرض التجاري السنوي في لاس فيغاس، حيث تُسوّق الاستوديوهات لدور السينما وتسعى لإقناع أصحابها بقدرتهم على جذب الجمهور.

«سينماكون»... هوليوود أمام تحديات وإخفاقات
«سينماكون»... هوليوود أمام تحديات وإخفاقات

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«سينماكون»... هوليوود أمام تحديات وإخفاقات

تنتهي في الثالث من الشهر الحالي، دورة جديدة لحدثٍ لا يدخل تماماً في تصنيف مُعيَّن. يُنظَّم تحت اسم «سينماكون» (CinemaCon) (سابقاً «شو وست») منذ عام 1976 في مدينة لاس فيغاس. المدعوون إليه ينزلون في أغلى فنادق المدينة. يؤمُّون كازينوهاتها. وفي هذا الحدث تشترك كل شركات هوليوود المنتجة والموزِّعة، وكذلك شركات الصالات السينمائية، لتتحدث عن «بزنس» السينما. هو ليس مهرجاناً، وليس سوقاً للبيع والشراء، وليس معرضاً، كما أنه ليس مناسبة سنوية لتوزيع الجوائز. إنه مؤتمر تشترك فيه مئات الوفود (كل وفد بعشرات المديرين والمسؤولين) ومئات الشركات (استوديوهات، وشركات توزيع، وأصحاب صالات، وشركات تتعاطى الصناعة عن قرب أو عن بعد). غُرف الفنادق الكبيرة كُلها محجوزة خلال فترة إقامته. انطلق العام الحالي في 31 مارس (آذار). تتعدَّد الحفلات، والقاعات تعج بالحاضرين في ساعات مختلفة من الليل والنهار. حضرتُه 3 مرَّات في العقد الأول من القرن الحالي لسببين: تلبية لدعوات كاملة (سفر وإقامة مدفوعة)، ولأنه يعرض أفلاماً انتهى تصويرها للتو ولم تُعرض بعد إلى أحد غير النُّخبة الموجودة. في حالات كثيرة، ولأن الفيلم ليس جاهزاً بعدُ للعرض، يُقدّم منه نحو عشر إلى عشرين دقيقة للتعريف به. على ما يبدو، فإن أهم ما لدى «سينماكون» عرضه العام الحالي، هو ربع ساعة من الجزء الخامس من مسلسل «جون ويك» المنتظر إطلاقه بعد نحو أسبوعين؛ وهو من بطولة كيانو ريڤز، إلى جانب عروضٍ لفيلم شركة وورنر المقبل «سوبرمان» المنتظر عرضه في 11 يوليو(تموز) المقبل. سوبرمان جديد في الصيف المقبل (وورنر) الحال ليست كما كانت ما سبق يكفي لعدّ «سينماكون» مُلتقى حافلاً يؤمُّه رؤساء الاستوديوهات والشركات ومُديروها للبحث في أمر السينما والصناعة في كل عام، ولعرض جديدٍ وإلقاء الخطب في حضور الإعلام أو في اجتماعات مغلقة. ما يختلف العام الحالي عنه في العام الماضي (والعام الماضي عمَّا سبقه)، هو استمرار هبوط الإيرادات في صالات السينما. إيرادات الأشهر الثلاثة الأولى من السنة الحالية، تُشير إلى أن الحصيلة أقل من حصيلة العام السابق بـ11 في المائة. وأن مجموع الإيرادات إلى الآن ما زال ضعيفاً للعام السادس على التوالي. قد يرتفع في نهاية هذه السنة قليلاً، بيد أن المتوقع أن يهبط مجدداً خلال العام المقبل. في الحقيقة، منذ انتشار «كوفيد - 19» سنة 2019 والحال لم تعُد كما كانت عليه. في عام 2018 وصلت ثروة هوليوود من الإيرادات إلى مليارين و800 مليون دولار. في العام التالي انتكست، والانتكاس لا يزال متوالياً. كان ذلك المبلغ المُسجل، بكلمة أخرى، أعلى رقم سُجِّل منذ ذلك الحين وحتى اليوم. إحصائيات أميركية تؤكد أن تراجع المشاهدين بلغ 25 في المائة خلال العام الماضي، وليس هناك من مؤشر إلى تحسنٍ ما خلال العام الحالي. «كابتن أميركا: عالم جديد شجاع» (ديزني) سبيلان الأدلة واضحة حتى الآن، ومن خلال حفنة الأفلام التي سعت إلى النجاح ولم تحقِّقه. «كابتن أميركا: عالم جديد شجاع» (Captain America‪:‬ Brave New World) الذي عُرض بدءاً من 11 فبراير (شباط) الماضي لا يزال يتربَّع على قمَّة الإيرادات الأميركية هذه السنة. كلّف 180 مليون دولار، وجلب ما يوازيها وفوقها نحو 200 مليون دولار، عالمياً هذا ليس النجاح الذي كانت تنشده الشركة المنتجة «وولت ديزني»، لكنه ما زال النجاح الوحيد إلى الآن هذه السنة. كل الأفلام الأخرى التي عُرِضت من مطلع العام وحتى اليوم، ومن بينها فيلم ديزني الحالي «Snow White»، أخفقت في دورتها التجارية. «سنو وايت» الذي هو إعادة صُنع فيلم رسوم متحركة أنتجته الشركة نفسها سنة 1937 (وهو أفضل من الفيلم الجديد)، كلَّف 250 مليون دولار وفوقها 50 مليون دولار دعاية وإعلانات، وجلب من السوق العالمية (بما فيه الأميركية) أكثر بقليل من 144 مليون حتى كتابة هذا التحقيق. باقي العروض لم يتجاوز الواحد منها 100 ألف دولارٍ. ما يتراءى للمتابع الجيد، أن هوليوود سلكت سبيلين اعتقدتهما متساويَيْن: إنتاج أفلام لصالات السينما، وتعزيز المنصّات الإلكترونية في الوقت نفسه. مع وقوع «كوفيد - 19» تراجع الإقبال على الصالات، الأمر الذي منح المنصَّات إوزَّة تبيض ذهباً. بعد زوال الداء بقي الإقبال منحسراً إلى حدٍ كبير كما تؤكد الإحصائية أعلاه. مشكلة أخرى لم تُحسن هوليوود إدارتها، هي منح أفلامها المعروضة في الصالات 17 يوماً فقط قبل عرضها على الإنترنت. أي نوع من الجنون هذا؟ إنه النوع الذي يدعو جمهوراً عريضاً إلى تأجيل مشاهدة الفيلم لمدة أسبوعين فقط. قلّة من الأفلام تستطيع النفاذ من هذه المصيدة مثل «المهمّة مستحيلة: التقدير الأخير» (Mission‪:‬ Impossible‪-‬ The Final Reckoning) أو (Oppenheimer)، أو (Barbie). أما إذا أُطلقت أفلام في الصالات فقط، فإن الدعم الإعلامي لها محدود. قد يبحث الموجودون في «سينماكون» خلال الأسبوع الحالي هذه المسائل، وقد يُدركون أن السقوط أسهل من الصعود، وينجحون في وقف الانحدار قبل فوات الأوان، بيد أن هذا مجرد احتمال.

دور السينما الأمريكية تطيل مدة عرض الأفلام قبل بثها رقمياً
دور السينما الأمريكية تطيل مدة عرض الأفلام قبل بثها رقمياً

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

دور السينما الأمريكية تطيل مدة عرض الأفلام قبل بثها رقمياً

ترغب دور السينما الأمريكية في إطالة مدة تفرّدها بعرض الأفلام إلى 45 يوماً على الأقل، قبل بثها عبر المنصات الرقمية، وفق ما أفاد مايكل أوليري، مدير «سينما يونايتد» التي تشكل أكبر مؤسسة سينمائية في الولايات المتحدة. وقال أوليري خلال ملتقى «سينماكون» في لاس فيغاس: «إن الفكرة بأن كل الأعمال ستكون متاحة عبر منصات أخرى في غضون أسابيع قليلة تضرّ باستدامة القطاع، من خلال التأثير سلباً على معدّل ارتياد دور السينما». ولم تتعافَ صالات السينما الأمريكية بشكل فعلي منذ جائحة كوفيد-19، التي أحجم خلالها عدد كبير من الأشخاص عن ارتياد دور السينما بسبب إغلاقها. وقد ازداد الوضع سوءاً بسبب سياسة استوديوهات الإنتاج، التي قللت من فترة الانتظار لعرض الأعمال عبر منصات البث التدفقي. خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت إيرادات شباك التذاكر السنوية في أمريكا الشمالية تتجاوز باستمرار 11 مليار دولار، لكن منذ عام 2020، لم تتعدّ 9 مليارات دولار سنوياً. قبل الجائحة، كانت دور السينما تتمتع بـ90 يوماً من التفرّد في عرض الأعمال قبل أن تصبح متاحة عبر المنصات الرقمية. وقال أوليري: إنّ هذه المرحلة قد ولّت وأبدى رغبته في أن تستلهم الولايات المتحدة من دول كفرنسا، حيث انتعش شباك التذاكر بشكل أفضل لأن فترة تفرّد الصالات أطول.

ملتقى «سينماكون» ينطلق الاثنين مع آمال بانتعاش القطاع السينمائي في 2025
ملتقى «سينماكون» ينطلق الاثنين مع آمال بانتعاش القطاع السينمائي في 2025

الوسط

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

ملتقى «سينماكون» ينطلق الاثنين مع آمال بانتعاش القطاع السينمائي في 2025

تجري من قرب متابعة الأفلام التي سيُكشف النقاب عنها خلال هذا ملتقى «سينماكون» السينمائي الكبير في لاس فيغاس الذي يُقام في كازينو «سيزرز بالاس». كان يُفترض أن يشهد العام 2025 انتعاشا في القطاع السينمائي الأميركي، لكن بعد أن مُنيت إنتاجات ضخمة عدة بالفشل على شباك التذاكر مطلع العام، يأمل أصحاب دور السينما أن تتمكن الاستوديوهات من إنقاذ الوضع، وفقا لوكالة «فرانس برس». في الربع الأول من السنة، فشلت أفلام «سنو وايت» و«كابتن أميركا: برايف نيو وورلد» و«ميكي 17» في إثارة حماسة الجماهير. ويقول نائب رئيس شركة «بوكس أوفيس»، دانييل لوريا، إن «شباك التذاكر في وضع صعب. نحن بحاجة إلى التعافي. نحتاج إلى مزيد من الأفلام». - - - ومع إيرادات بلغت 1.3 مليار دولار، تراجعت عائدات شباك التذاكر في أميركا الشمالية والتي تشمل كندا أيضا، بنسبة 7% مقارنة بالربع الأول من العام 2024. وكانت انطلاقة العام الفائت ضعيفة بسبب الإضرابات التي استمرت ستة أشهر وعطّلت إنتاج الأفلام في هوليوود العام 2023. بعد هذه الإضرابات، كان شعار المحترفين هو «الصمود حتى العام 2025»، في قطاع لا يزال يستقطب أعدادا أقل من رواد السينما مما كانت عليه قبل الجائحة. وينتظر عدد كبير من مشغلي الصالات إعلانات استوديوهات «سوني بيكتشرز»، صاحبة سلسلة «سبايدر مان» الشهيرة. ويُتوقَّع أن تعرض الاستوديوهات الاثنين عددا من الأفلام بينها «28 ييرز لايتر»، وهو فيلم رعب من إخراج داني بويل وبطولة جودي كومر وآرون تايلور جونسون ورالف فاينز. في وقت لاحق من هذا الأسبوع، ستقدم «أمازون إم جي إم» عرضا تقديميا كبيرا، بعد أيام فقط من اختيار المنتجين الجدد لامتياز جيمس بوند، والذي حصلت عليه لقاء مليارات. من جانبها، ستحاول شركة «وارنر براذرز» التعافي من إخفاقاتها التجارية الأخيرة، كفيلمي «ميكي 17» و«ذي تو نايتس»، وهو فيلم عن المافيا من بطولة روبرت دي نيرو كانت انطلاقته سيئة في شباك التذاكر العالمي خلال مارس الماضي. المراهنة على ديكابريو و «سوبرمان» ويعوّل الاستوديو على فيلم «وان باتل أفتر أناذر» من بطولة ليوناردو دي كابريو، وعلى فيلم جديد بعنوان «سوبرمان» يُرجّح أن يوقف تراجع «دي سي»، سلسلة أفلام الأبطال الخارقين الخاصة به. ستعرض شركة «باراماونت» أحدث أفلامها من سلسلة «ميشن إمباسيبل»، معززة شائعات عن احتمال حضور توم كروز إلى لاس فيغاس. وسيكون الاستوديو متحفظا بشأن مشروع الاندماج مع «سكاي دانس». ويحتاج لإتمام هذا المشروع إلى موافقة لجنة الاتصالات الفدرالية (FCC)، الجهة التنظيمية الأميركية. لكن فرص المشروع ضئيلة طالما لم يجري حل الخلاف بين «سي بي إس» ودونالد ترامب، الذي يقاضي هذه القناة بسبب مونتاج مقابلة مع منافسته في الانتخابات الرئاسية كامالا هاريس. ومن بين الإعلانات الأخرى المنتظرة هذا الأسبوع، يُتوقَّع أن تعرض استوديوهات «يونيفرسال بيكتشرز» الجزءين الجديدين من «جوراسيك بارك» و«ويكد». ويُفترض أن تعلن «لاينزغايت» عن عمل جديد من عالم «جون ويكد»، وهو قاتل محترف يؤدي دوره كيانو ريفز. ويُختتم ملتقى «سينماكون» الخميس مع «ديزني» وقائمة أعمال تضم أفلاما لأبطال مارفل الخارقين بالإضافة إلى جزء جديد من «أفاتار» مُرتقب بدء عرضه في ديسمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store