أحدث الأخبار مع #«شاديالخليج»،


الرأي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«سمرة الأصوات» أنعشت الذكريات... بالتراث الكويتي
في أجواء شعبية حماسية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين بمقرها في منطقة «أم صده» بالمرقاب، «سمرة الأصوات» بمشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الكويتية، حيث أُعيد إحياء الإرث الفني الكويتي الأصيل المتمثل في «فن الصوت». وشهد الحفل، الذي انطلق في قاعة «شادي الخليج»، حضور حشد غفير تقدمه رئيس مجلس إدارة الجمعية الفنان القدير عبدالعزيز المفرج، ونائبه الملحن أنور عبدالله، إلى جانب أمين الصندوق زبير العميري، ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، ورئيس لجنة البحوث والدراسات الدكتور خالد القلاف، فضلاً عن حضور كوكبة من عشاق الفنون الشعبية. بدأ الحفل بكلمة ترحيبية ألقاها الصقر، الذي ثمّن حرص الفنانين والفرق الشعبية على المشاركة والحضور في إحياء «سمرة الأصوات». بعدها انطلق الحفل في تقديم مختلف فنون الصوت بالأشكال والأنماط والأوزان العربي والشامي والخيالي كافة، وغيرها من الفنون الشعبية الكويتية مثل الخماري والسامري واللعبوني والعاشوري. واستغرق الحفل ثلاث ساعات متتالية، إذ كان بمثابة سهرة شعبية أنعشت الذكريات بالتراث الكويتي وأحيت الكثير من الفنون الأصيلة. وقد شارك في إحياء هذه الاحتفالية مجموعة من الفنانين الشعبيين الذين قدموا فنون الصوت، على غرار سلمان العماري، أحمد النجدي، يوسف الجدة، صالح الجريد، صلاح حمد خليفة، خالد الرميضين، إلى جانب حمد الراشد والدكتور حسن الجمالي. كما شاركت الفرق الشعبية «بن حسين»، «الماص»، «العميري» و«المعيوف» بالعزف والغناء. وجاءت ليلة «سمرة الأصوات» لإحياء مكانة وأهمية فن الصوت في التاريخ الفني الكويتي، الذي يمثل علامة بارزة في ذاكرة ووجدان الجمهور، كونه أحد المكونات التراثية الرائدة في الإرث الحضاري في دولة الكويت ومنطقة الخليج العربي.


الرأي
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«قرقيعان الفنانين الكويتيين»... بحضور «شادي الخليج» وباقة نجوم وإعلاميين
وسط أجواء شعبية وتراثية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين غبقتها السنوية الرمضانية، بمقرها في منطقة المرقاب، بحضور رئيس مجلس الإدارة الفنان القدير عبدالعزيز المفرج «شادي الخليج»، ونائب الرئيس أنور عبدالله، وأمين السر عبدالله عبدالرسول، وأمين الصندوق زبير العميري، والأعضاء: فتحي الصقر، والدكتور خالد القلاف، والمهندس علي المفرج. كما شهدت «الغبقة» حضور كوكبة من الشخصيات الفنية والإعلامية والعامة، بينهم أمل عبدالله، محمد الويس، محمد جابر العيدروسي، الكاتب صالح موسى، الدكتور محمد الديهان، بالإضافة إلى الدكتور فهد الفرس وعبدالله العتيبي وياسر العماري ومحمد المسري ومشاعل الزنكوي، وغيرهم. بعد الترحيب بالضيوف، قال أنور عبدالله إنه في هذه الليلة الشعبية، وبهذا الشهر الفضيل تترسخ مكانة وريادة الجمعية في تعزيز التواصل الاجتماعي، الذي جبل عليه أهل الكويت، قيادة وشعباً. بعدها، قدمت «فرقة الفن الأصيل» للفنون الشعبية بقيادة رئيسها مبارك الشطي، والمطرب عبدالله الخيرالله، مزيجاً من الأغاني التراثية والوطنية، وأغاني القرقيعان. وفي الختام قامت الجمعية بتوزيع «أكياس القرقيعان» على الحضور.


الجريدة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
جمعية الفنانين تستذكر عبدالعزيز الحداد
أقامت جمعية الفنانين الكويتيين، أمس الأول، «ليلة وفاء» للفنان الراحل عبدالعزيز الحداد، في قاعة «شادي الخليج»، بحضور لافت من شخصيات مسرحية وفنية وإعلامية، من بينهم الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د. محمد الجسار، والأمين العام المساعد لقطاع الفنون في «الوطني للثقافة» مساعد الزامل، وكذلك: محمد لويس، وجاسم النبهان، وعبدالرحمن العقل، ود. محمد مبارك بلال، وعبدالله غلوم، إلى جانب عدد من أصدقائه ومُحبيه وأفراد أسرته، محمد وغزلان وأمينة الحداد. شهدت هذه الليلة الرمضانية مشاركة د. خالد رمضان، والناقدة ليلى أحمد، ونائب رئيس الجمعية الملحن أنور عبدالله، وأمين السر المخرج عبدالله عبدالرسول، وأدار الحوار الإعلامية أمل عبدالله. جوانب مشرقة تطرَّق المتحدثون إلى ملامح وجوانب من مسيرة الراحل الحداد في مجالات التأليف والإخراج والتمثيل، وبصماته المسرحية البارزة، خصوصاً في فن المونودراما داخل الكويت وخارجها، فضلاً عن أعماله الفنية الراسخة في صناعة السينما والدراما الإذاعية والتلفزيونية. وتناولت ليلة الوفاء للراحل الحداد التحدُّث عن العديد من المشاركات والتكريمات والإنجازات التي حظي بها على المستويات المحلية والخليجية والعربية، إضافة إلى التطرُّق إلى الجوانب الأخرى في حياته الوطنية والإنسانية. استهلت الحديث مديرة الحوار الإعلامية أمل عبدالله، والتي وصفت الحداد بأنه كان شُعلة فنية من العطاء والإبداع، مُستذكرة التواصل المتبادل بينها وبينه، وشقيقه المخرج محمد حسين الحداد، والراحل محمد النشمي. حكواتي ومبدع من جانبه، قال د. خالد رمضان إن معرفته بالراحل الحداد انطلقت خلال مسرح الخليج العربي في منطقة القادسية، وكان بارعاً متمكناً بكل مجالات الفن، وكانت بصماته راسخة بكل عمل يقدمه، ولم يترك مجالاً إلا وطرقه، فهو يفضِّل كثيراً التجربة والمغامرة. وذكر أنه تعاون معه في مسرحية «الرحلة»، التي قدَّمت عروضها على خشبة مسرح كيفان، وكذلك قدَّم عملاً مسرحياً في رابطة الأدباء، مشيراً إلى أن الراحل كان حكواتياً وممثلاً ومبدعاً، ودائم التجريب. تجارب مؤثرة من جهته، ذكر المخرج عبدالله عبدالرسول أن «الراحل الحداد عاش حياته ولم يترك خلافاً مع أحد، فكان محبوباً من الجميع، وبمنزلة نسمة مرَّت بيننا بهدوء وسلام»، مُستذكراً أحد المواقف التي حدثت في ندوة مسرحية، حيث كان للفنانين الراحلين عبدالعزيز الحداد وعلي المفيدي دور ملموس ومؤثر في إزالة الخلاف. واستعرض عبدالرسول عدداً من الأعمال التي أخرجها الحداد، بينها مسرحية «حظها يكسر الصخر»، إلى جانب الاتجاه لاحقاً إلى الإنتاج الفني لأعمال كثيرة، من بينها مسرحية «طماشة»، فضلاً عن خوضه تجربة فن المونودراما عام 1989 خلال مهرجان الكويت المسرحي. بدورها، تطرَّقت الناقدة ليلى أحمد إلى جوانب ثرية ومشرقة في مسيرة الفنان الراحل عبدالعزيز الحداد، فقالت إنها عرفته في المجال الإذاعي، وبفضل التواصل الدائم اكتشفت أنه يحمل مجموعة فنان متجدد، كونه مختلفاً بكل عمل يقدمه، حيث يترك أثراً ويرتقي إلى مستوى عالٍ من الإبداع، خصوصاً على المستوى المسرحي. وأشارت إلى أن الحداد كان يكتب الحوار الارتجالي ضمن سياق النص المسرحي مع الخيال، وغيره من عناصر العرض والفرجة المسرحية والبصرية للمتلقي، فقدَّم الأعمال الكثيرة، من بينها «سكانه مرته». ذكريات «دفاشة» من ناحيته، قال الملحن أنور عبدالله إنه تعرَّف على الراحل الحداد عام 1982 حينما تخرَّج في المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث عرَّفه الراحل إبراهيم إسماعيل على الحداد ومجموعة من الفنانين. واستذكر عبدالله التعاون مع الراحل الحداد خلال ألحان مسرحية «دفاشة»، حيث شهدت مشاركة النجوم الكبار، محمد النشمي، وعقاب الخطيب، وجاسم الصالح، إلى جانب اختيار المطربة نوال للمشاركة في الغناء بهذا العمل المسرحي. مداخلات تضمنت ليلة الوفاء عدة مداخلات، من بينها للفنان جاسم النبهان، والأمين العام المساعد لقطاع الفنون في «الوطني للثقافة» مساعد الزامل، وطلبت العديد منها العمل على تخليد اسم الراحل. وقد أوضح الزامل في مداخلته أنه تعرَّف على الفنان الراحل وتعلَّم منه الكثير، لافتاً إلى أنه كان متطوراً في الحداثة والتجديد. وكشف الزامل عن نص كتبه الراحل عن الشاعر فهد بورسلي، والذي كان مقرراً أن يقدَّم في مهرجان الكويت المسرحي بدورته الأخيرة، لافتاً إلى أن النص موجود وسيقدَّم لاحقاً. فيما ثمَّن نجله محمد عبدالعزيز الحداد الالتفاتة الجميلة من قِبل جمعية الفنانين، بإقامة ليلة الوفاء لوالده الراحل، معرباً عن سعادته بتلك المبادرة الجميلة، وقال إنه يشعر بـ «وجود وأثر والده علينا كأسرة جميعاً».


الأنباء
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
ليلة وفاء «الفنانين الكويتيين» للراحل عبدالعزيز الحداد..10 رمضان
تكريماً وتقديراً وعرفاناً وتتويجاً لمسيرته الفنية الثرية، تقيم جمعية الفنانين الكويتيين في 10 رمضان ليلة وفاء للفنان القدير الراحل عبدالعزيز الحداد، وذلك في مبنى الجمعية وتحديدا في قاعة «شادي الخليج»، بحضور نخبة من زملائه ورفقاء دربه ووسائل الإعلام المتعددة. في هذا الصدد، قال أمين سر جمعية الفنانين ورئيس لجنة شؤون المسرح المخرج عبدالله عبدالرسول إن ليلة الوفاء للفنان القدير الراحل عبدالعزيز الحداد تأتي تقديرا وعرفانا لعطاءاته وإنجازاته في الساحة الفنية التي قدم من خلالها العديد من الأعمال الفنية لجمهوره، وحمل اسم الكويت عاليا في المحافل الفنية والثقافية عربيا وإقليميا، وبرحيله فقد الفن الكويتي والعربي أحد أبرز رواده الذين قدموا الكثير للساحة الفنية. وأضاف في تصريح صحافي أن الحداد ترك خلفه إرثا فنيا غنيا من الأعمال المسرحية والدرامية التي أثرت في الأجيال السابقة والحالية، ورحيله رحمه الله يمثل خسارة كبيرة لمجال الفن في الخليج العربي. وذكر أن الراحل الحداد يمثل واحدا من القامات الفنية الكويتية التي حفرت بالذاكرة، حيث تميز وأعطى وأبدع كثيرا في مجال مسرح «المونودراما»، وبات اسما مسرحيا كويتيا مهما في هذا المجال، فضلا عن تاريخه الحافل في المسرح مؤلفا وممثلا ومخرجا. وأكد المخرج عبدالله عبدالرسول، أن ليلة الوفاء للفنان الراحل عبدالعزيز الحداد من قبل جمعية الفنانين الكويتيين تأتي انطلاقا من دورها الرائد في استذكار الشخصيات الفنية الكويتية البارزة التي ارتقت في مجال الفنون، وأبدعت في العطاء الثري، وتوجت المسيرة بالعشرات من الأعمال الفنية والثقافية المتنوعة، والتي حصدت النجاح الجماهيري داخل دولة الكويت وخارجها. وبين أن ليلة الوفاء للفنان الحداد تشهد مشاركة نخبة من الأسماء التي عاصرت مسيرته الفنية، وبحضور كوكبة من الشخصيات الفنية والإعلامية. وأكد عبدالرسول أن ليلة الوفاء لعبدالعزيز الحداد هي بمنزلة دعوة مفتوحة لكل فناني وإعلاميي الكويت من مختلف الأجيال للمشاركة والحضور في أمسية الوفاء الذي تعبر عن تقديرنا وحبنا ووفائنا لهذا الفنان الكبير بعطائه وإنسانيته.


الكويت برس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن ليلة وفاء «الفنانين الكويتيين» للراحل عبدالعزيز الحداد..10 رمضان
فنون، ليلة وفاء الفنانين الكويتيين للراحل عبدالعزيز الحداد 10 رمضان ، حيث الأحد 2025 3 2المصدر الأنباء مفرح الشمريتكريماً وتقديراً .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن ليلة وفاء «الفنانين الكويتيين» للراحل عبدالعزيز الحداد..10 رمضان، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. الأحد 2025/3/2 المصدر : الأنباء تكريماً وتقديراً وعرفاناً وتتويجاً لمسيرته الفنية الثرية، تقيم جمعية الفنانين الكويتيين في 10 رمضان ليلة وفاء للفنان القدير الراحل عبدالعزيز الحداد، وذلك في مبنى الجمعية وتحديدا في قاعة «شادي الخليج»، بحضور نخبة من زملائه ورفقاء دربه ووسائل الإعلام المتعددة. في هذا الصدد، قال أمين سر جمعية الفنانين ورئيس لجنة شؤون المسرح المخرج عبدالله عبدالرسول إن ليلة الوفاء للفنان القدير الراحل عبدالعزيز الحداد تأتي تقديرا وعرفانا لعطاءاته وإنجازاته في الساحة الفنية التي قدم من خلالها العديد من الأعمال الفنية لجمهوره، وحمل اسم الكويت عاليا في المحافل الفنية والثقافية عربيا وإقليميا، وبرحيله فقد الفن الكويتي والعربي أحد أبرز رواده الذين قدموا الكثير للساحة الفنية. وأضاف في تصريح صحافي أن الحداد ترك خلفه إرثا فنيا غنيا من الأعمال المسرحية والدرامية التي أثرت في الأجيال السابقة والحالية، ورحيله رحمه الله يمثل خسارة كبيرة لمجال الفن في الخليج العربي. وذكر أن الراحل الحداد يمثل واحدا من القامات الفنية الكويتية التي حفرت بالذاكرة، حيث تميز وأعطى وأبدع كثيرا في مجال مسرح «المونودراما»، وبات اسما مسرحيا كويتيا مهما في هذا المجال، فضلا عن تاريخه الحافل في المسرح مؤلفا وممثلا ومخرجا. وأكد المخرج عبدالله عبدالرسول، أن ليلة الوفاء للفنان الراحل عبدالعزيز الحداد من قبل جمعية الفنانين الكويتيين تأتي انطلاقا من دورها الرائد في استذكار الشخصيات الفنية الكويتية البارزة التي ارتقت في مجال الفنون، وأبدعت في العطاء الثري، وتوجت المسيرة بالعشرات من الأعمال الفنية والثقافية المتنوعة، والتي حصدت النجاح الجماهيري داخل دولة الكويت وخارجها. وبين أن ليلة الوفاء للفنان الحداد تشهد مشاركة نخبة من الأسماء التي عاصرت مسيرته الفنية، وبحضور كوكبة من الشخصيات الفنية والإعلامية. وأكد عبدالرسول أن ليلة الوفاء لعبدالعزيز الحداد هي بمنزلة دعوة مفتوحة لكل فناني وإعلاميي الكويت من مختلف الأجيال للمشاركة والحضور في أمسية الوفاء الذي تعبر عن تقديرنا وحبنا ووفائنا لهذا الفنان الكبير بعطائه وإنسانيته. كانت هذه تفاصيل ليلة وفاء «الفنانين الكويتيين» للراحل عبدالعزيز الحداد..10 رمضان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الأنباء وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.