أحدث الأخبار مع #«شبابالبومب»


الرياضية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الرياضية
بـ3.6 مليون ريال.. «سيكو سيكو» يتصدر وسط ملاحقة إسعاف وشباب البومب
سجَّل الفيلم المصري الكوميدي «سيكو سيكو» رقمًا صعبًا في صالات السينما السعودية بعد أن تصدر شباك التذاكر في الأسبوع الماضي، متخطيًا أفلامًا سعودية منها إسعاف وشباب البومب 2 وفخر السويدي، إلى جانب تجاوزه أفلامًا عالمية، محققًا إيرادات 3.6 مليون ريال. وكان الفيلم المصري جنى 100 مليون جنيه خلال أول أسبوعين من عرضه في صالات السينما المصرية، والفيلم بطولة عصام عمر، طه دسوقي، علي صبحي، باسم سمرة، خالد الصاوي، تارا عماد، وديانا هشام. واحتل المرتبة الثانية في شباك التذاكر للصالات السعودية، بحسب «سوليوود» السعودية، فيلم الأكشن «Thunderbolts» وبلغت إيراداته 3.5 مليون ريال، واحتل «إسعاف» المركز الثالث جانيًا 3.2 مليون ريال، وجاء «شباب البومب» رابعًا محققًا 1.4 مليون ريال، وهو الفيلم الذي سيطر على شباك التذاكر منذ نزوله بعد إجازة عيد الفطر. إلى ذلك، احتل المرتبة الخامسة فيلم «Sinners» وحقق 1.4 مليون ريال، الفيلم من إخراج وتأليف ريان كوجلر، ومن بطولة مايكل جوردان، وهايلي ستاينفيلد. وجاء فيلم الجريمة والإثارة في المركز السادس بعدما بلغت إيراداته 1.3 مليون ريال، فيما حلَّ «Until Dawn» في المركز السابع بإيرادات بلغت 1.3 مليون ريال. وحقق فيلم المغامرات والكوميديا «A Minecraft Movie» المركز الثامن بالقائمة محققًا إيرادات بلغت 1.2 مليون ريال، فيما جاء «فخر السويدي» في المركز التاسع بعدما حقق إيرادات بلغت 1.1 مليون ريال في أسبوع عرضه الأول. وجاء فيلم «A Working Man» في المركز العاشر بإيرادات بلغت 446.6 ألف ريال.


عكاظ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
504 أفلام تنافست على الإيرادات.. السينما السعودية تحقق 845.6 مليون ريال
تابعوا عكاظ على سجلت السينما السعودية، خلال عام 2024، إجمالي إيرادات 845.6 مليون ريال سعودي (نحو 225.42 مليون دولار أميركي)، مع بيع نحو 17.5 مليون تذكرة، وفقاً للتقرير السنوي لهيئة الأفلام السعودية، الذي أشار إلى أن متوسط سعر التذكرة 48.2 ريال (نحو 12.85 دولار أميركي)، فيما بلغ عدد الأفلام المعروضة 504 أفلام، من بينها 17 فيلماً سعودياً. ورغم أن الإيرادات خلال 2024 جاءت أقل قليلاً مقارنة بذروة السوق في عامي 2022 و2023، اللذين سجلا على التوالي إيرادات (937 مليون ريال، و 922 مليون ريال)، فإن الأداء العام يعكس استقراراً لافتاً مع تزايد تنوع الأعمال المعروضة، خصوصا أن سعر التذكرة تم تخفيضه في أبريل 2024 (من 17 إلى 14 دولارا أميركيا). وفي ما يتعلق بالأفلام الأعلى أداءً على مستوى السوق السعودي بشكل عام، تصدر فيلم Bad Boys: Ride Or Die القائمة بإيرادات بلغت 88.1 مليون ريال، بعد أن باع نحو 1.7 مليون تذكرة، تلاه فيلم «ولاد رزق 3» بإيرادات قدرت بـ39.9 مليون ريال، ثم «جوازة توكسيك» الذي حقق بدوره 29.8 مليون ريال، متقدماً على Inside Out 2 الذي جمع 29.2 مليون ريال. وعلى صعيد الإنتاج المحلي، حققت الأفلام السعودية إيرادات إجمالية 76.6 مليون ريال، مع بيع نحو 1.8 مليون تذكرة، وبرز من بين هذه الأعمال فيلم «مندوب الليل» الذي احتل المركز الخامس في قائمة الأعلى إيراداً بالمملكة في 2024، وسجل 28.6 مليون ريال عبر بيع أكثر من 620 ألف تذكرة، إضافة إلى «شباب البومب» الذي باع أكثر من 632 ألف تذكرة محققاً إيرادات بلغت 26.6 مليون ريال، وواصلت أفلام مثل «حوجن»، و«السنيور»، و«أحلام العصر» و«نورة» و«تشيللو» دعم الحضور المحلي في صالات العرض. أما من حيث الحصة السوقية وفق بلد الإنتاج، فقد سيطرت الأفلام الأمريكية على النصيب الأكبر بنسبة 58.5% من إجمالي الإيرادات، عبر 180 فيلماً، تلتها الأفلام المصرية بنسبة 25.1%، من خلال 45 فيلماً، فيما سجلت الأفلام السعودية حضوراً بنسبة 7.8% بـ17 فيلماً، وجاءت الأفلام الهندية بنسبة 3.97% عبر 109 أفلام، بينما توزعت باقي النسب المحدودة بين الإنتاجات اليابانية والبريطانية والفرنسية والروسية. أخبار ذات صلة وتوزعت هذه الأرقام على شبكة من 64 دار عرض تضم 630 شاشة، موزعة على 10مناطق في مختلف أنحاء المملكة، عبر 7 مشغلين لدور العرض، وجاءت منطقة الرياض في الصدارة محققة إيرادات بقيمة 391.1 مليون ريال، بعدد تذاكر تجاوز 7.4 مليون تذكرة، تلتها منطقة مكة المكرمة بإيرادات بلغت 224.5 مليون ريال مع بيع نحو 4.8 مليون تذكرة، ثم المنطقة الشرقية التي سجلت 128.1 مليون ريال من العائدات وبيع 2.9 مليون تذكرة. وسجلت المدينة المنورة إيرادات بلغت 28.8 مليون ريال، مقابل 23.5 مليون ريال في عسير، و19.2 مليون ريال في القصيم، في حين حققت جازان 11 مليون ريال، وتبوك 9.5 مليون ريال، وجاءت حائل في ذيل القائمة بإيرادات قدرها 7.6 مليون ريال. واستناداً إلى تصنيف نوع الفيلم، احتلت أفلام الأكشن الصدارة مسجلة إيرادات بلغت 334 مليون ريال، أي ما يعادل نحو 39.5% من السوق، تلتها أفلام الكوميديا التي حصدت نحو 190.7 مليون ريال، بينما سجلت أفلام الرسوم المتحركة عائدات بلغت 116.3 مليون ريال، أما أفلام الرعب فحققت 65 مليون ريال، فيما جنت أفلام الدراما نحو 54.2 مليون ريال، في حين حصدت أفلام التشويق 31.2 مليون ريال. وبالنظر إلى تصنيف الأفلام من حيث الفئات العمرية، استحوذت الأعمال المصنفة (R18)، المخصصة للمشاهدين فوق 18 عاماً، على النصيب الأكبر من العائدات محققة 315.7 مليون ريال مع بيع أكثر من 6.15 مليون تذكرة، وتلتها الأعمال المصنفة (R15) بإيرادات بلغت 222.8 مليون ريال، بينما بلغت إيرادات أفلام التصنيف (PG) نحو 119.3 مليون ريال، وسجلت الأفلام المصنفة (PG12) نحو 70.3 مليون ريال، وحققت فئة (PG15) نحو 112.9 مليون ريال، بينما جاءت أفلام التصنيف (G)، المخصصة لجميع الأعمار، في المرتبة الأخيرة بإيرادات بلغت 4.4 مليون ريال. شعار هيئة الأفلام.


رواتب السعودية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- رواتب السعودية
عبد العزيز الفريحي يروي قصة تأليف «شباب البومب»
نشر في: 12 أبريل، 2025 - بواسطة: خالد العلي أوضح الفنان عبدالعزيز الفريحي قصة تأليف وتسمية مسلسل «شباب البومب». وأضاف الفريحي، خلال لقائه المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، إن هذا العمل كنت سأسميه «شباب الاستراحة» ولكن لم يعجبني ذلك الاسم. وأكمل، بدأت القصة قبل 14 عاما حيث فكرت مع فيصل عيسى في تقديم عمل شبابي يركز على مشاكل الناس، وقد حفزني على الوصول إلى فكرة مناسبة ومكثت شهرا أفكر في عمل مميز يستهدف فئات المراهقين. وواصل الفريحي، مررت بمعاناة من جراء العصف الذهني في الوصول إلى الفكرة حتى اكتملت لدى وبقى البحث عن اسم مناسب؛ لأنني لم أكن أنتوي اختيار اسم عادي. الممثل عبدالعزيز الفريحي: هذه قصة تأليف ..شباب_البومب، وكنت سأسميه ..شباب الاستراحة.. ولكن لم يعجبني الاسم..ليالي_العربية..العربيةFM FM العربية (@AlarabiyaFm) April 11, 2025 المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة عاجل
عبد العزيز الفريحي يروي قصة تأليف «شباب البومب»
تم النشر في: أوضح الفنان عبدالعزيز الفريحي قصة تأليف وتسمية مسلسل «شباب البومب». وأضاف الفريحي، خلال لقائه المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، إن هذا العمل كنت سأسميه «شباب الاستراحة» ولكن لم يعجبني ذلك الاسم. وأكمل، بدأت القصة قبل 14 عاما حيث فكرت مع فيصل عيسى في تقديم عمل شبابي يركز على مشاكل الناس، وقد حفزني على الوصول إلى فكرة مناسبة ومكثت شهرا أفكر في عمل مميز يستهدف فئات المراهقين. وواصل الفريحي، مررت بمعاناة من جراء العصف الذهني في الوصول إلى الفكرة حتى اكتملت لدى وبقى البحث عن اسم مناسب؛ لأنني لم أكن أنتوي اختيار اسم عادي. الممثل عبدالعزيز الفريحي: هذه قصة تأليف #شباب_البومب ، وكنت سأسميه "شباب الاستراحة" ولكن لم يعجبني الاسم #ليالي_العربية #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) April 11, 2025

سعورس
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
أطفالنا لا يشاهدوننا
الطفل السعودي اليوم يتربى على محتوى مستورد، يحمل أفكارا لا تُشبه بيئته، ولا تُعبّر عن مجتمعه، ولا تتّسق مع هويته الثقافية أو القيمية. وفي غياب البديل المحلي الجاذب، يصبح المحتوى الأجنبي هو المرجع، وهو القالب الذي يتشكّل عليه الوعي المبكر، ويكفي أن نتأمل ما قاله عالم النفس هوفمان: «الطفل مثل الإسفنج، يمتص كل ما يراه ويسمعه دون تمييز»، فكل مشهد وصوت ولون يُقدَّم له اليوم يُعاد إنتاجه في شخصيته غدا. الأمر لا يتعلق فقط بالترفيه، بل ببناء الإنسان من لحظاته الأولى، فالطفل لا يُميّز بين المعلومة والتسلية، ولا بين ما هو واقعي وما هو مختلق. ومع سيطرة الأجهزة الذكية والمنصات المفتوحة، أصبح التأثير أعمق، وأخطر، وأكثر تسللا، وزاد القلق حين تحوّل الطفل إلى مستهلك دائم، يتلقى دون مشاركة، ويبحث عمّا يُشبهه فلا يجد. مع ذلك، نحن لا نفتقر إلى النماذج، حيث أثبتت بعض التجارب المحلية نجاحها حين اقتربت من الواقع وخاطبت الناس بلغتهم، منها تجربة «شباب البومب» مثلا، التي استطاعت أن تصل إلى فئة واسعة من الشباب والمراهقين داخل المملكة وخارجها بمحتوى بسيط لكنه صادق، وملامس لهمومهم اليومية، فنجاحها لم يكن في حجم الإنتاج، بل في صدق الفكرة، وقربها من الناس، وتقديمها قصصا واقعية بلغة محلية جذابة، وهذا دليل على أن التأثير لا يُقاس بالإبهار البصري، بل بمدى الصدق والانتماء. من هنا، فإن الرسالة تُوجَّه إلى وزارة الإعلام، بصفتها الجهة المسؤولة عن المحتوى الذي يُبث باسم الوطن، وعن السياسات التي تُحدّد ما يراه الطفل السعودي: أين هي قناة الطفل؟ أين البرامج التي تزرع اللغة الفصيحة واللهجة المحلية في آن واحد؟ أين الشخصيات الكرتونية التي تمثل الطفل السعودي وتعكس ثقافته؟ أين المسابقات التي تبني عقله وتُشركه بدلا من تلك التي تُغرقه في صور مشوّهة؟ أين الحضور السعودي في ذاكرة الطفل اليومية؟ ما نحتاج إليه ليس قرارا، بل مشروعا وطنيا متكاملا لإعلام الطفل، يُدار باحتراف، ويُنتج بمنهجية علمية، ويُبث بجاذبية تواكب العصر وتنافس الآخرين، مشروع يعكس الهوية، ويُعزّز اللغة، ويزرع القيم، ويحتضن الخيال، ويعيد الاعتبار لشاشة كانت يوما تُربّي وتُبهج وتُعلّم. الطفل لا ينتظر، والوعي لا يتأخر، والهوية إن لم تُغرس مبكرا لن تُثمر لاحقا، وما لم نستثمر في الطفل إعلاميا اليوم سنُعيد استدراكه تربويا غدا بثمنٍ أعلى وجهدٍ أكبر. نحن واثقون بأن وزارة الإعلام قادرة على قيادة هذا التحول لا بقرار تنظيمي فحسب، بل برؤية بعيدة المدى تجعل الطفل السعودي يرى نفسه في شاشته، ويسمع لغته، ويعيش قصصه، ويعتز بانتمائه. في الختام، أقول: أطفالنا لا يشاهدوننا.. فهل نعيدهم إلينا؟