logo
#

أحدث الأخبار مع #«شمسالزناتى»

«شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى
«شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى

المصري اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى

تشهد السينما المصرية حاليًا موجة جديدة من إعادة تقديم الأفلام الشهيرة للنجم الكبير عادل إمام، ويأتى ذلك غالبًا كنوع من الضمان المطلق لنجاح هذه الأعمال التى سبق أن حققت شهرة ونجاحًا كبيرين عندما قدمها الزعيم. تقديم ٣ أعمال من أفلام عادل إمام الشهيرة خطوة قد لا يتحمل نتائجها أى نجم، لكن أول هذه الأعمال جاء بتوقيع نجل الزعيم نفسه، الفنان محمد إمام، باختياره فيلم «شمس الزناتى» الذى قدمه الأب عام ١٩٩١ وشاركه بطولته محمود حميدة ومحمود الجندى وأحمد ماهر وسوسن بدر ومصطفى متولى وأخرجه سمير سيف، ليعاد تقديمه من بطولة محمد إمام وبمشاركه أسماء جلال وأحمد خالد صالح وخالد أنور وأحمد عبدالله محمود وأحمد عبدالحميد وعمرو عبدالجليل ومصطفى غريب، والسيناريو والحوار لمحمد الدباح والإخراج لعمرو سلامة وإنتاج ريمون رمسيس. وقال عمرو سلامة إن الفيلم لن يكون جزءًا ثانيًا من العمل المقدم من قبل، ولا نسخة مكررة بل عمل مستقل يستلهم روح الفيلم الأصلى دون تقليده مع الالتزام بالشخصيات التى قدمها من قبل مجدى هداية. المشروع الثانى الذى يعاد تقديمه حاليًا هو فيلم «البحث عن فضيحة» والذى سبق أن قدمه الزعيم عام ١٩٧٣ وشارك فى بطولته ميرفت أمين وسمير صبرى ويوسف وهبى، حيث أعلن النجم هشام ماجد عن مشروع لفيلم جديد عن قصة فيلم «البحث عن فضيحة» الذى حقق نجاحًا كبيرًا فى السبعينيات. وقال هشام ماجد عنه: «أتمنى أن أقدم هذه التجربة، ولكنى قلق بسبب أنه ستكون هناك مقارنات بين الفيلم فى الماضى والحاضر». وأضاف: «نحب أن نقدم التجربة الرائعة الناجحة للزعيم ونقدمه بشكل جديد وعصرى، وعندما قرأت الورق كنت سعيدًا جدًا، وأشعر بأننا سنقدم عملا ناجحا وتجربة جديدة لعمل فنى متميز نال استحسان المشاهدين والجمهور فى الماضى». وأوضح أن المخرج رامى إمام أبلغه بأن عادل إمام وافق على أن يقوم هشام ماجد بتقديم الفيلم، وتجسيد شخصية الزعيم، بينما وافق رامى إمام على إخراج العمل الذى تشارك فى بطولته النجمة هنا الزاهد. المشروع الثالث فيلم «عصابة حمادة وتوتو» من بطولة لبلبة وتأليف أحمد صالح وإخراج محمد عبدالعزيز، وقدم عام ١٩٨٢، وأعلن المنتج ريمون رمسيس عن شرائه قصة تحويل الفيلم لعمل سينمائى ولكن لم يعلن بعد عن أبطال القصة أو مخرجها أو ميعاد تقديمها. وعن أسباب شراء فيلمين للزعيم عادل إمام وإعادة تقديمهما، قال المنتج ريمون رمسيس إن شغفه الحقيقى وحبه لأفلام عادل إمام هو السبب فى تقديم وشراء هذه الأعمال لإعادة تقديمها مرة أخرى على شاشة السينما بعد مرور أعوام عديدة على عرضها، مشيرًا إلى أن حب الناس للزعيم هو السبب والدافع لتقديم أعماله مرة أخرى، لأنها كانت قريبة من الناس والجمهور ومازالت عند عرضها تحقق نفس الحب والحفاوة والجاذبية. وأضاف رمسيس فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «النجاح مضمون وليس مضمونًا، وكل شرط له أسبابه، فمثلًا ليست كل الأفلام التى تقدم، قد تصلح لعمل أجزاء ثانية لها وهذا نتيجة الصيغة الدرامية التى قدمت بها، ولكن فى النهاية الضمان الوحيد لنجاح وإعادة تقديم أى فيلم للزعيم عادل إمام هو حب الناس له». وعن تقديم ثلاثة أفلام للزعيم وهى «شمس الزناتى والبحث عن فضيحة وعصابة حمادة توتو» أوضح: «الأفلام الثلاثة تصلح لتقديمها ولعمل أجزاء ثانية لها، ربما (شمس الزناتى) الوحيد الذى يختلف عنها، والسبب أننا حاليًا نقدم جزءًا أول من العمل، وليس جزءًا ثانيًا فنحن هنا نعود بالزمن للشخصيات وكيفية تعارفهم وبدايتهم». وحول عامل الزمن فى تقديم هذه الأفلام قال: «نقدمها بصيغة تناسب هذا العصر، وبالطبع من الممكن أن يعاد تقديمها مرة أخرى بزمن حديث، ولكن شمس الزنانى (بريكول)، والمعنى هنا أنه جزء أول قبل الجزء الذى قدمه الزعيم».

85 شمعة.. مش أنا عيد ميلادي النهارده (ملف خاص)
85 شمعة.. مش أنا عيد ميلادي النهارده (ملف خاص)

المصري اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • المصري اليوم

85 شمعة.. مش أنا عيد ميلادي النهارده (ملف خاص)

«معايا عسلية.. بمليم الوقية».. جملة يتيمة، قالها عادل إمام فى مسرحية تحمل اسم «ثورة القرية»، لن تشاهدها أبدا، فمخرجها حسين كمال لم يصورها تلفزيونيا،.. فقط يمكن أن تتخيل كيف قالها الفنان الذى صار «زعيما» بإرادته، لتصبح «العسلية» الانطلاقة الأولى لمصنع حلويات «الزعيم»، أما «المليم»، فقد تحول بين يدى عادل إمام إلى ملايين تليق بـ«أغلى نجم فى مصر» وفق وثيقة تليفزيونية، قدمها مفيد فوزى صحبة الزعيم، فى العام ١٩٨٥، والأعلى أجرًا منذ وضع «الزعامة» نصب عينيه، فيقرر، فى عام ١٩٧١، أن يكون «بهجت الأباصيرى»، قائد فريق المشاغبين فى مدرسة «عبدالمعطى» الثانوية بنين. ٦ عقود إذن، من الفن والإبداع، من «الضحك واللعب والجد والحب»، من الذكاء فى اختيار أدواره، ومن الفطنة حتى فى رفض بعضها،.. تعددت أسباب البطولة ومبررات الرفض، لكن «الزعيم» واحد فقط.. لأنه لم يقبل، أبدا، القسمة على اثنين. فى عدد خاص، علّه يليق بـ«صاحب السعادة»، نحتفى فى «المصرى اليوم» بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، الـ٨٥، نوقد معه شمعة جديدة، نثق أنها لن تنطفئ أبدا، ما دمنا فى حضرة مثقف كبير، وفنان بألف وجه ووجه، وصاحب قضية ورؤية، لم تخطئ هدفها أبدا.. كل عام وأنت كما أنت «عادل إمام وكفى».. خريجات مدرسة «عادل إمام»: «أنت عظيم بكل المقاييس.. لن ننسى أفضالك» «عظيم بكل المقاييس، وشديد البساطة رغم هذه العظمة».. وصف يليق بزعيم تربع على عرش الفن فى مصر لأكثر من نصف قرن، ساهم خلالها فى نجومية كثيرات ممن عملن معه وشهدت بداياتهن وانطلاقاتهن الفنية مشهدًا أو اثنين برفقة الزعيم، فكانت ضربة البداية، لمشوار لا يزال ممتدًا حتى الآن،.. وفى عيد ميلاد «المعلم الأول»، جاءت شهادات بعضهن محبة اعترافًا بالفضل. «جبر بخاطرهم» وفتح لهم الأبواب.. تلاميذ الزعيم و«دروس مجانية» فى الفن والحياة حظى عادل إمام بمسيرة طويلة قدم من خلالها أعمالًا كثيرة فى السينما والتليفزيون والمسرح، ومن أبرز مميزات هذه الرحلة الطويلة والتى منحتها عمقًا واستمرارية هى إنسانية عادل إمام، وشعوره بالآخرين، وحرصه على جبر الخواطر دائما، وهو ما حكاه زملاؤه وتلاميذه فى عشرات اللقاءات التليفزيونية، فحكى الراحل أحمد راتب أنه أثناء تصوير الجزء الأول من «بخيت وعديلة» كان هناك أحد المشاهد التى قام فيها الفنان مصطفى متولى بضرب الفنان أحمد راتب، وضربه الفنان مصطفى متولى ضربة كسرت له أنفه، فأصيب أحمد راتب بحالة من الرعب الشديد، وفوجئ بعادل إمام يلغى التصوير ويصطحبه إلى أفضل دكتور تجميل فى مصر لعلاج أنفه، ويقف بجواره طوال العملية حتى استطاع عبورها بسلام فى النهاية. للمزيد مشهد من «بخيت وعديلة» «شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى تشهد السينما المصرية حاليًا موجة جديدة من إعادة تقديم الأفلام الشهيرة للنجم الكبير عادل إمام، ويأتى ذلك غالبًا كنوع من الضمان المطلق لنجاح هذه الأعمال التى سبق أن حققت شهرة ونجاحًا كبيرين عندما قدمها الزعيم. تقديم ٣ أعمال من أفلام عادل إمام الشهيرة خطوة قد لا يتحمل نتائجها أى نجم، لكن أول هذه الأعمال جاء بتوقيع نجل الزعيم نفسه، الفنان محمد إمام، باختياره فيلم «شمس الزناتى» الذى قدمه الأب عام ١٩٩١ وشاركه بطولته محمود حميدة ومحمود الجندى وأحمد ماهر وسوسن بدر ومصطفى متولى وأخرجه سمير سيف، ليعاد تقديمه من بطولة محمد إمام وبمشاركه أسماء جلال وأحمد خالد صالح وخالد أنور وأحمد عبدالله محمود وأحمد عبدالحميد وعمرو عبدالجليل ومصطفى غريب، والسيناريو والحوار لمحمد الدباح والإخراج لعمرو سلامة وإنتاج ريمون رمسيس. للمزيد «زهقنا من الشائعات».. حكاية «عائلة» تواجه الأخبار المزعجة «محتفظًا بمكانته الاستثنائية فى قلوب الملايين من جمهور الوطن العربى، شامخًا كأحد أبرز رموز الفن والسينما طوال ٦ عقود».. هكذا هو الزعيم، الذى نحتفل اليوم بعيد ميلاده الخامس والثمانين، ومع كل عام تتجدد فيه الكلمات والإشارات حول هذه المناسبة، تظل عائلته هى «حائط الصد» الأول والسند الأقرب، والتى شكّلت على مدار السنوات الأخيرة خط الدفاع الأقوى فى مواجهة الشائعات التى لاحقته، لاسيما فيما يتعلق بمرضه، أو غيابه عن الظهور الإعلامى، أو ما يتم تداوله بين الحين والآخر عن اعتزاله الفن، فعلى الرغم من ابتعاده النسبى عن الساحة، وتفضيله البقاء بين أسرته فى السنوات القليلة الماضية، ومنذ تقديمه مسلسل «فلانتينو» عام ٢٠٢٠، إلا أن الشائعات لم تغب عنه، لتعود أسرته مؤكدة، فى كل مرة، أن الزعيم بخير، حاضر بروحه ومكانته، وتاريخه الفنى العريض. للمزيد طوال مشواره الطويل، ظل «عادل إمام» على أى أفيش سينمائى اسمًا لا يخيب تجاريًا، وخاصة فى المواسم وفترات الأعياد، حيث تكتظ الصالات السينمائية بالجمهور الباحث عن الكوميديا ومتعة الفرجة والفكرة، وكان مشهد اصطفاف المئات من الشباب والمراهقين والعائلات أمام سينمات وسط البلد وشارع عماد الدين، وغيره، فى طوابير من الجمهور أمرًا مألوفًا بحثًا عن «تذكرة لفيلم عادل إمام»، فالجميع يريد أن يحتفل بالعيد مع الزعيم، بطله المفضل فى السينما. للمزيد أفيش «سلام يا صاحبى» رغم نجوميته الطاغية وحضوره الفنى اللافت، كان عادل إمام نادر الظهور فى اللقاءات الإعلامية، مفضّلًا أن تظل أعماله هى «لسان حاله» أمام الجمهور، إلا أن بعض هذه اللقاءات التى تعد على أصابع اليد والتى وافق عادل على إجرائها حملت فى طيّاتها اشتباكات ناعمة وأسئلة مشحونة بالتوتر، ومفاجآت من الزعيم فى إجاباته، امتازت بخفة الظل وسرعة البديهة، بل أحيانًا كان يباغت الإعلاميين ويبادلهم الأسئلة، خاصة فى السنوات الأخيرة، وكان أبرز اللقاءات التى اتسمت بالتوتر تلك التى أجراها «عادل» فى سنوات مشواره الأولى، وبعد اكتساب شهرته ونجوميته، وفى أوج تقديم أفلامه الشهيرة مثل «اللعب مع الكبار» و«الإرهاب والكباب»، كان بعض هذه اللقاءات مع الإعلاميين مفيد فوزى وسلمى الشماع، ومع الأخيرة تحديدًا، شهد أحد هذه اللقاءات حالة من التأهب والشدّ والجذب منذ اللحظات الأولى للحوار. للمزيد ارتبطت أسماء العديد من النجوم باسم الزعيم عادل إمام، وشكل التعاون معه نقطة فارقة فى المسيرة الفنية لكثيرين، إذ ترك بصمة واضحة فى الحياة الفنية كل من وقف بجواره أمام الكاميرا، وكان عادل إمام سببًا فى بروز ولمعان عدد من الفنانين، بعضهم كانت مشاركته الأولى معه بمثابة انطلاقة حقيقية فى عالم الفن، بجانب ذلك شكّل الزعيم على مدار مشواره ثنائيات فنية مميزة امتدت لسنوات وأمتعت الجمهور، وخلّدت فى ذاكرتهم لحظات لا تُنسى، ولعل من أبرزها ثنائية تصل حد الشراكة، مع الراحل سعيد صالح، والتى لم تقتصر على «كيمياء» فنية استثنائية، بل أيضًا كونهما صديقين مقربين على المستوى الشخصى، وكذلك ثنائية الزعيم والراحل أحمد راتب الذى شاركه فى عدد كبير من الأعمال الناجحة، وقد عبّر عادل إمام عن إعجابه الكبير بأدائه، قائلًا عن أحد مشاهده فى «الإرهاب والكباب»: «يستحق الأوسكار». للمزيد مشهد من «مدرسة المشاغبين» الزعيم مع المصرى اليوم الزميلان مجدى الجلاد والراحل محسن محمود يجريان حوارًا للجريدة مع الزعيم احتفال المصرى اليوم بـ « عشر سنوات » على تأسيسها إمام مع دياب وساويرس وسلماوى فى احتفال «المصرى اليوم» بمرور 10 سنوات على تأسيسها اللاعب الفرنسى الشهير «ليليان تورام» مع الزعيم بعد أن طلب من «المصرى اليوم» لقاءه لمحبته لعادل إمام

«صقر وكناريا» يؤجل «شمس الزناتى 2»
«صقر وكناريا» يؤجل «شمس الزناتى 2»

بوابة ماسبيرو

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

«صقر وكناريا» يؤجل «شمس الزناتى 2»

توقف تصوير فيلم «شمس الزناتى 2» لاجل غير مسمى، بعد أن اتفق الفنان محمد إمام على فيلم «صقر وكناريا»، المقرر تصويره خلال الأسبوع المقبل. وكان من المقرر تصوير الفيلم بعد شهر رمضان غير أنه تم تأجيله بشكل غير رسمى من جانب الجهة المنتجة. فيلم «شمس الزناتى» يشارك فى بطولته أسماء جلال، وعمرو عبدالجليل، وأحمد خالد صالح، ومصطفى غريب، وخالد أنور، وأحمد عبدالله محمود، وأحمد عبدالحميد، ومن تأليف محمد الدباح وإخراج عمرو سلامة.

محمد إمام يعود إلى السينما بـ«شمس الزناتى» و«صقر وكناريا»
محمد إمام يعود إلى السينما بـ«شمس الزناتى» و«صقر وكناريا»

الدستور

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

محمد إمام يعود إلى السينما بـ«شمس الزناتى» و«صقر وكناريا»

يعود النجم محمد إمام لتقديم أعمال سينمائية من جديد، بعد غيابه عن الدراما التليفزيونية والسينمائية خلال الفترة الأخيرة، وذلك من خلال خوض بطولة فيلمين دفعة واحدة، هما «صقر وكناريا» و«شمس الزناتى»، بعد أن كان آخر أعماله السينمائية فيلم «اللعب مع العيال» فى عام ٢٠٢٤. ويعكف «إمام» وصُناع «صقر وكناريا» على التحضيرات النهائية للفيلم، المقرر انطلاق تصويره خلال الفترة القليلة المقبلة، بقيادة المخرج حسين المنباوى، الذى تعاون معه ابن الزعيم فى أكثر من عمل سابق. ويواصل «المنباوى»، حاليًا، معاينة أماكن التصوير، والاستقرار على الأبطال المشاركين فى الفيلم، بالتزامن مع وضع خطة زمنية لتصوير العمل والانتهاء منه بالكامل خلال الشهر المقبل، دون استقرار على موعد طرحه فى السينمات حتى الآن، بين عيد الأضحى أو رأس السنة الجديدة. «صقر وكناريا» ينتمى لنوعية الأعمال السينمائية الكوميدية، ويمثل التعاون الأول بين محمد إمام والنجم الكوميدى شيكو، إلى جانب يارا السكرى والفنانة الكبيرة انتصار، مع العمل على ترشيح باقى الأبطال فى الوقت الحالى، على أن يتم إعلان القائمة الكاملة خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد الانتهاء من التعاقد معهم بشكل رسمى. أما فيلم «شمس الزناتى»، الذى أثار ضجة واسعة منذ بداية التحضير له فى العام الماضى، فيعتبر امتدادًا للفيلم الشهير الذى قدمه الزعيم عادل إمام بنفس الاسم فى عام ١٩٩١، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، علمًا بأن النسخة الجديدة تُقدم بمشاركة أبناء أبطال الفيلم القديم، على رأسهم محمد إمام. ويستأنف «إمام» تصوير مشاهد «شمس الزناتى» فى يونيو المقبل، بعد الانتهاء من تصوير «صقر وكناريا» بالكامل. وقال القائمون على العمل إنه استغرق وقتًا كبيرًا فى التحضير، كونه من أضخم الإنتاجات السينمائية فى الفترة الأخيرة، وتطلب مجهودًا كبيرًا فى بناء الديكورات الخاصة به، مؤكدين أنه لا صحة لما انتشر من أنباء عن توقف تصويره أو إلغائه بشكل نهائى، بعد استغراقه وقتًا كبيرًا فى التحضير خلال الفترة الأخيرة. ويظهر محمد إمام فى فيلم «شمس الزناتى» بنفس الشخصية التى ظهر بها والده فى النسخة القديمة، التى تعد من أبرز العلامات فى تاريخ السينما المصرية. لكن النسخة الجديدة تتناول أحداثًا تسبق الجزء الأول، بحيث تُظهر خلفية الشخصيات الرئيسية. لذا ينتظر الجمهور بلهفة شديدة طرح «شمس الزناتى» فى دور السينما لمشاهدته، خاصة أنه أول عمل سينمائى مصرى بنسخة جديدة من عمل سبق عرضه، يتضمن أحداثًا تسبق العمل الأصلى، مثلما يحدث فى أفلام هوليوود. ولم يستقر صناع الفيلم على موعد طرحه فى دور العرض السينمائية حتى الآن، لكن من المتوقع أن يستغرق وقتًا كبيرًا فى تصويره، نظرًا لإنتاجه الضخم وتطلبه إمكانات كبيرة، مع توقعات بطرحه فى مطلع العام الجديد ٢٠٢٦، أو موسم الصيف من نفس العام، واتجاه للإعلان عن الموعد النهائى وكواليس تصوير مشاهده الأولى فى الشهر المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store