أحدث الأخبار مع #«شيرين»


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
10 سنوات «تكافل وكرامة».. مستفيدات: سند كبير للغلابة.. والقائمون عليه «بيعاملونا باحترام»
«شيرين» واحدة من المستفيدات من برنامج «تكافل وكرامة» فى محافظة الشرقية. بدأت تلقى الدعم قبل نحو ٧ أشهر، وتتسلم المبلغ عبر ماكينة الصرف الآلى التابعة للبرنامج، وتنفقه فى تغطية احتياجات أولادها الثلاثة فى المدارس، إذ يدرس ابنها الأكبر «محمد» فى الصف الثالث الابتدائى، بينما تلتحق ابنتها الصغرى بمرحلة رياض الأطفال «كى جى ٢». وتشير «شيرين» إلى أن عملية التقديم على البرنامج كانت سلسة للغاية، ولم تواجه أى صعوبة تُذكر، بل على العكس، وجدت أن القائمين عليه فى منطقتها يقدمون دعمًا كبيرًا ويتواصلون معها بشكل منتظم، كما أنها تُبَلَّغ بفرص الاستفادة من المساعدات العينية، مثل توزيع اللحوم أو الوجبات، فتذهب لتسلمها، وتصف تعاملهم معها بقولها: «همَّا كويسين معانا والله». زوج «شيرين» يعمل «باليومية»، حيث يشتغل حسب الحاجة والفرصة، ما يجعل دخل الأسرة غير منتظم؛ لهذا السبب يمثل الدعم الذى تحصل عليه من البرنامج فارقًا مهمًا فى معيشتها. وتوضح «شيرين» أن المبلغ الذى تتلقاه يساعدها فى سداد بعض الالتزامات الدراسية لأحد أولادها أو فى شراء احتياجات الأطفال الأساسية من الطعام والمستلزمات اليومية. وتصف تأثير هذا الدعم بقولها: «بينفع والله، يعنى بيسدوا خانة برضو»، معبرة عن شعورها كأم تنتظر يوم الصرف كل شهر وكأنه يوم فرج، حيث يخفف عنها الكثير من الضغوط المالية. أما عن كيفية معرفتها بالبرنامج، فتذكر «شيرين» أن سيدة من منطقتها، وهى من الناس «اللى على قد حالهم»، كانت أول من أخبرها عنه وشجعتها على التقديم، ودفعتها هذه النصيحة إلى اتخاذ الخطوة والانضمام للمستفيدين، مؤكدة أن البرنامج وصل بالفعل لمن يستحقه، خاصة فى المناطق الريفية والقرى التى يعانى أهلها من ظروف معيشية صعبة. وفى رسالتها للدولة، تعبر «شيرين» عن امتنانها، قائلة: «بقول والله كتر خيرهم، والله العظيم بييجوا فى وقتهم»، كما توجه دعاءها لكل القائمين على البرنامج، متمنية أن يحفظهم الله من كل شر، ويبارك لهم فى عملهم، ليظلوا سندًا للفقراء والبسطاء. وتضيف من قلبها: «ربنا يخليهم لمصر، ويكفيهم شر الوحش». أما رضا حمادة، وهى إحدى المستفيدات من برنامج «تكافل وكرامة»، فتروى أن زوجها تعرض لحادث، ما دفعها إلى تجهيز أوراقه وتقديمها للبرنامج، وبفضل الله، تم قبول طلبه، كما قدمت أوراقها أيضًا؛ نظرًا لمرضها وظروفهم المعيشية الصعبة، حيث يعيشون فى بيت بسيط مسقوف بالخشب، ولديهم طفلان، ولد وبنت، وهى حامل حاليًا. وعن كيفية معرفتها بالبرنامج، تقول «رضا» إن «ولاد الحلال كتير»، إذ كان أهل منطقتها هم من دلوها عليه، مشيرة إلى أن حصولها على الدعم كان له أثر كبير فى حياتها اليومية، خاصة فى ظل ارتفاع الأسعار، كما تعرب عن امتنانها وتدعو للقائمين على البرنامج، متمنية لهم كل الخير، قائلة إنهم قدموا يد العون فى وقت كان الكثيرون بحاجة ماسة للدعم. وتضيف أن هناك العديد من المستحقين الدعم فى ظل الغلاء، وأن الدولة من خلال هذا البرنامج وقفت بجانبهم وساعدتهم فى تخفيف جزء من أعباء الحياة، وتعبر عن شكرها العميق للدولة ووزارة التضامن، قائلة: «جزاهم الله خيرًا»، مشيدة بالتأثير الإيجابى الكبير للبرنامج فى حياة الناس، متمنية أن تستمر هذه المبادرات وتصل لكل من يحتاجها، مؤكدة أن هناك من هم فى أمسِّ الحاجة لهذا الدعم. نموذج آخر هو «أم شهد»، إحدى الأمهات المكافحات من محافظة المنيا، حيث ترعى ٥ أطفال فى مراحل تعليمية مختلفة، وهى من المستفيدات من «تكافل وكرامة»، إلا أنها تواجه تحديات، إذ لا يشمل الدعم جميع أبنائها، حيث لم تتم إضافة اثنين منهم إلى بطاقة الصرف الخاصة بها. وتوضح «أم شهد» أن ابنتها الكبرى «شهد» تدرس فى مرحلة الدبلوم الفنى، بينما تأتى الثانية فى الصف الأول الإعدادى، والثالثة فى الصف الثانى الإعدادى، أما الرابعة فتبدأ دراستها هذا العام فى الصف الأول الابتدائى، والخامسة تستعد لدخول الصف الخامس الابتدائى، وهذا التوزيع بين المراحل المختلفة يفرض عليها مسئوليات مضاعفة ومصاريف تعليمية متنوعة، ما يشكل عبئًا ثقيلًا عليها. وتحكى «أم شهد» أن زوجها كان يعمل فى السابق، لكنه الآن محبوس منذ ٤ سنوات، ما جعلها تعتمد بشكل كامل على دعم «تكافل وكرامة» كمصدر دخل وحيد للأسرة، فهى لا تعمل وليس لديها مصدر رزق آخر، لذلك، أصبح هذا الدعم هو الملجأ الوحيد لتأمين احتياجات أولادها وتخفيف الأعباء المعيشية التى تواجهها. وتتسلم الأم ٧٠٠ جنيه شهريًا، تنفقها على دروس أبنائها، وشراء الملابس، وسداد بعض الأقساط، وتصف هذا الدعم بأنه «نعمة من عند ربنا»، وتضيف أن هناك شهورًا يتم فيها صرف مبالغ إضافية، مثل ٢٠٠ جنيه خلال شهر رمضان، لكن الزيادة الأساسية الثابتة لم تصرف بعد. وفى حديثها عن هذا الدعم، تعبر عن امتنانها الشديد للدولة وللعاملين على البرنامج، وتعاملهم المحترم قائلة: «أقول لهم ألف شكر، وربنا يكرمهم ويسترها عليهم»، مؤكدة أن هذا الدعم أحدث فرقًا حقيقيًا فى حياتها وحياة أولادها، وساعدها على مواجهة ظروف الحياة فى ظل غياب الزوج والدخل الثابت.


صحيفة الخليج
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
هشام ماجد في السينما بـ«برشامة»
القاهرة: نورا حسن فور انتهاء عرض مسلسله «أشغال شقة جداً»، بدأ النجم المصري هشام ماجد تصوير المشاهد الأولى من فيلمه السينمائي الجديد «برشامة» أمام النجمة ريهام عبد الغفور، في اللقاء الأول بينهما في السينما، بعد أن شاركت أمامه في الجزء الرابع من مسلسل «اللعبة»، وظهرت ريهام خلاله بصفتها ضيف شرف بشخصية «شيرين» التي كانت قد قدمتها في مسلسل «الغرفة 207». فيلم «برشامة» عمل اجتماعي كوميدي، ويشاركهما في بطولته باسم سمرة، طه دسوقي، ومصطفى غريب، مع عدد من ضيوف الشرف، والعمل من تأليف أحمد الزغبي وشيرين دياب، وإخراج خالد دياب، مؤلفة ومخرج مسلسله «أشغال شقة جداً».هشام أبدى سعادة بالنجاح الذي حققه «أشغال شقة جداً»، وأنه لا يزال يتصدر «تريند» الأعلى مشاهدة عبر منصة «شاهد»، كما حصد العديد من ردود الأفعال الإيجابية على السوشيال ميديا، ازدادت التساؤلات بين الجمهور في السوشيال ميديا ووسائل التواصل الاجتماعي، حول إمكانية تقديم جزء جديد من العمل. وأكد هشام ماجد أن صناع المسلسل يدرسون بالفعل فكرة تقديم موسم ثالث من العمل، مع التركيز على تقديم قصة جديدة رئيسية تحمل عنصر التجديد.


الوفد
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوفد
الحفل الأول بعد انتهاء أزمة روتانا
تلتقي الفنانة شيرين عبد الوهاب جمهورها في الحفل الغنائي المنتظر بالكويت، وهو الأول بعد انتهاء أزمتها مع روتانا بدفع 2 مليون جنيه، تعويضا عن منع بث أغانيها وذلك حكم نهائي دون استئناف. موعد ومكان حفل شيرين عبد الوهاب القادم 2025 يقام الحفل في الرابع من إبريل في الكويت بقيادة موسيقية للمايسترو مدحت خميس، ويتم طرح التذاكر قريبا عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها أصدر ياسر قنطوش محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب، بيانا صحفيا منذ قليل، أكد خلاله أن الدائرة الخامسة كلية بمحكمة القاهرة الاقتصادية، قضت بعدم جواز نظر الدعوى رقم 533 التي رفعتها شركة روتانا ضد الفنانة مطالبة بتنفيذ العقد الذي بينهما. وأشار ياسر قنطوش إلى أن المحكمة قضت بعدم جواز نظر الدعوى في سابقة الفصل فيها بانقضاء العقد للدعوى رقم 601 ق. وتابع: المحكمة قضت أيضًا برفض الدعوى رقم ٢١٢٧ لسنة ١٧ ق، والتي كانت طالبت فيها بوقف بث الأغاني التالية وهم "اللي يقابل حبيبي، بتمنى أنساك، ونحتفل، وحكمت بعدم قبولها وإلزام شركة روتانا بدفع 2 مليون جنيه تعويضا عن منع بث أغانيها وذلك حكم نهائي دون استئناف. شيرين عبد الوهاب وُلدت في حي القلعة، بمدينة القاهرة، وظهرت موهبتها الغنائية في المدرسة، حيث اكتشفها معلمها وأقنع والدتها بأن تذهب إلى سليم سحاب، قائد أوركسترا في دار الأوبرا المصرية وغنت شيرين أمامه فأُعجب بصوتها، وعملت في الكورال بدار الأوبرا المصرية. بدأت مشوارها الفني أوائل عام 2002 بأغنية «آه يا ليل»، ولكنها لم تكن أول أغانيها، حيث ظهرت مع المطرب محمد محيي في دويتو غنائي بعنوان «بحبك» في عام 2000، وكانت الأغنية ضمن ألبوم صورة ودمعة للفنان محمد محيي. ولكن انطلاقتها الحقيقية كانت مع تامر حسني، والذي كان وجهًا جديدًا أيضًا، في ألبوم غنائي مشترك بعنوان فري ميكس 3 في صيف عام 2002، والذي بيع منه 20,000,000 نسخة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما أدت دور تمثيلي للسينما مع أحمد حلمي في فيلم ميدو مشاكل. كانت شركة فري ميوزيك لصاحبها نصر محروس أول من أنتج لها. غير أنه ونتيجة لبعض الخلافات بين الاثنين، تم فسخ العقد بينهما. حققت شيرين أيضًا نجاحًا كبيرًا في الدراما بمسلسل طريقي، واستطاعت أن تسرق الأضواء بمسلسها في رمضان. وأيضا نال المسلسل جائزة أفضل مسلسل درامي في مهرجان الإذاعة والتلفزيون التونسي. وحصلت «شيرين» على العديد من الجوائز المهمة خلال مسيرتها الفنية؛ منها 5 تكريمات من الموريكس دور كأفضل مطربة عربية عام 2011 و2012 و2014 و2017 و2018، وحصلت على 3 جوائز من الميما ميوزيك أورد كأفضل فنانه عربية، وأفضل ألبوم (أنا كتير)، وأفضل كليب 'كلي ملكك' عام 2015، وأيضا فازت بـ 3 جوائز من دير جيست كأفضل فنانة عربية، وأفضل كليب 'كلي ملكك'، وأفضل ألبوم غنائي (أنا كتير) عام 2014. كما حصلت على جائزة أفضل مطربة عربية في مهرجان بياف عام 2016. كما حصلت شيرين على لقب سفيرة للنوايا الحسنة عام 2016.

مصرس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
شيرين حمدي ل«يبان عادي»: بذاكر قبل أما أطلع المسرح ومعنديش رهبة من الجمهور
حلّت الإعلامية شيرين حمدي، ضيفة في بودكاست «يبان عادي»، على قناة بودكاست الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية «U Podcast»، من تقديم الإعلامية يسرا الليثي، وتحدثت خلال الحلقة عن موقفها من رهبة الجمهور والمسرح، وطريقتها في العمل. أكدت «شيرين» أنها تمكنت الفترة الأخيرة من التحدث على المسرح أمام الجمهور في الأحداث الكبيرة بسبب حبها لفكرة الصعود على المسرح والتمثيل، والموضوع بالنسبة لها متعة كبيرة، لافتة إلى أنه عندما يُطلب منها الصعود على المسرح للحديث تشعر كأنها فقدت الذاكرة وتشعر بالسعادة لأنها تفعل ما تحبه.ولفتت إلى أنها لا تخاف من الجمهور وليس لديها رهبة المسرح، وأهم شيء بالنسبة لها هو التحضير لأنه يساهم في زيادة ثقتها بنفسها، لافتة إلى أنها لا تقتصر على التحضير ولكنها تُذاكر ما ستعرضه قبل الصعود على المسرح، ولم تكن تفعل هذا في الدراسة العادية، حيث لم يكن لديها اهتمام فعلي بالدراسة ولم يكن التعليم شيئا فارقا بالنسبة لها، وعندما دخلت الجامعة بدأت في المذاكرة بشكل جاد لأنها كانت تحب المجال الذي تخصصت فيه.