logo
#

أحدث الأخبار مع #«شيفايندز»

6 عادات صباحية تزيد دهون البطن
6 عادات صباحية تزيد دهون البطن

الرأي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

6 عادات صباحية تزيد دهون البطن

حدد خبراء الصحة 6 عادات صباحية إشاعة تُعيق جهود التخلص من دهون البطن، وتُهدد الصحة العامة، مشيرين إلى أن تغييرها قد يُحدث فرقاً كبيراً في الوزن ومستوى الطاقة. ومن أبرز هذه العادات وفقاً لتحذيرات الخبراء: 1 - الإفطار الغني بالسكريات تؤكد الدراسات أن تناول الحبوب المحلاة والمعجنات أو الزبادي المضاف إليه نكهات في الصباح، يُسبب ارتفاعاً سريعاً في سكر الدم، يليه هبوط حاد بالغلوكوز يؤدي إلى الجوع والرغبة الشديدة في تناول السكر. هذا الاضطراب يزيد الالتهاب ويُعطِّل توازن بكتيريا الأمعاء، ما يُسهم في تراكم الدهون الحشوية حول البطن وزيادة دهون البطن. للحماية، ينصح الخبراء باختيار وجبات متوازنة تحتوي على البروتين (مثل البيض)، والدهون الصحية (مثل الأفوكادو أو المكسرات)، والألياف (كالشوفان أو الخضراوات)، حسب تقرير لموقع «شي فايندز» الأميركي. 2 - إهمال النشاط الصباحي يربط الخبراء بين الكسل الصباحي وبطء الأيض وزيادة الالتهابات. الحركة الخفيفة كالتمارين السريعة أو المشي لمدة 10 دقائق تُحفز الدورة الدموية، وتُقلل هرمونات التوتر المرتبطة بزيادة الوزن. حتى تمارين الضغط أو القرفصاء داخل المنزل يمكن أن تُحدث فرقاً. 3 - عدم تناول البروتين يُحذِّر الخبراء من أن إهمال البروتين في الإفطار يُضعف إفراز هرمونات الشبع (مثل الليبتين)، ما يزيد الرغبة في تناول الوجبات الدسمة لاحقاً وارتفاع نسبة دهون البطن. الحل؟ إضافة 20- 30 غراماً من البروتين إلى طعامك عبر البيض المسلوق، أو الشوفان مع بذور الشيا. تُحفِّز القهوة السوداء الهضم وتُعزِّز الأيض بفضل مضادات الأكسدة ولكن إضافة الكريمة أو السكر إليها يُدمِّر هذه الفوائد 4 - التهام الطعام بسرعة يؤدي الأكل السريع إلى ابتلاع الهواء، ما يُسبب الانتفاخ، كما يُقلل من امتصاص العناصر الغذائية بسبب عدم مضغ الطعام جيداً. يُوضح الخبراء أن «الاندفاع نحو الخيارات السريعة (مثل الكرواسون أو المشروبات السكرية) يزيد السعرات الحرارية من دون فائدة». الحل هو تخصيص 15 دقيقة على الأقل للوجبة، مع مضغ كل لقمة 20 مرة. 5 - الإفراط في الألياف المصنعة رغم أهمية الألياف، فإن الإكثار من الحبوب أو البسكويت المدعم بها فجأة يُربك الجهاز الهضمي. ينصح الخبراء بزيادة تناول الألياف تدريجياً عبر الخضراوات المطبوخة (كالسبانخ) أو الفواكه (كالتفاح)، وتجنب المنتجات المعالجة. 6 - تحلية القهوة بإضافات ضارة تُحفِّز القهوة السوداء الهضم، وتُعزز الأيض بفضل مضادات الأكسدة، ولكن إضافة الكريمة أو السكر إليها تُدمِّر هذه الفوائد. ملعقة واحدة من الكريمة المُنكهة تحتوي على نحو 50 سعرة حرارية. البدائل؟ حليب اللوز غير المُحلَّى أو القليل من القرفة.

6 عادات صباحية شائعة تزيد دهون البطن
6 عادات صباحية شائعة تزيد دهون البطن

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

6 عادات صباحية شائعة تزيد دهون البطن

حدد خبراء الصحة 6 عادات صباحية شائعة تُعيق جهود التخلص من دهون البطن، وتُهدد الصحة العامة، مشيرين إلى أن تغييرها قد يُحدث فرقاً كبيراً في الوزن ومستوى الطاقة. ومن أبرز هذه العادات وفقاً لتحذيرات الخبراء: تؤكد الدراسات أن تناول الحبوب المحلاة والمعجنات أو الزبادي المضاف إليه نكهات في الصباح، يُسبب ارتفاعاً سريعاً في سكر الدم، يليه هبوط حاد بالغلوكوز يؤدي إلى الجوع والرغبة الشديدة في تناول السكر. هذا الاضطراب يُزيد الالتهاب ويُعطِّل توازن بكتيريا الأمعاء، مما يُسهم في تراكم الدهون الحشوية حول البطن وزيادة دهون البطن. للحماية، ينصح الخبراء باختيار وجبات متوازنة تحتوي على البروتين (مثل البيض)، والدهون الصحية (مثل الأفوكادو أو المكسرات)، والألياف (كالشوفان أو الخضراوات)، حسب تقرير لموقع «شي فايندز» الأميركي. يربط الخبراء بين الكسل الصباحي وبطء الأيض وزيادة الالتهابات. الحركة الخفيفة كالتمارين السريعة أو المشي لمدة 10 دقائق تُحفز الدورة الدموية، وتُقلل هرمونات التوتر المرتبطة بزيادة الوزن. حتى تمارين الضغط أو القرفصاء داخل المنزل يمكن أن تُحدث فرقاً. يُحذِّر الخبراء من أن إهمال البروتين في الإفطار يُضعف إفراز هرمونات الشبع (مثل الليبتين)، مما يزيد الرغبة في تناول الوجبات الدسمة لاحقاً وارتفاع نسبة دهون البطن. الحل؟ إضافة 20- 30 غراماً من البروتين إلى طعامك عبر البيض المسلوق، أو الشوفان مع بذور الشيا. تُحفِّز القهوة السوداء الهضم وتُعزِّز الأيض بفضل مضادات الأكسدة ولكن إضافة الكريمة أو السكر إليها يُدمِّر هذه الفوائد (أ.ب) يؤدي الأكل السريع إلى ابتلاع الهواء، مما يُسبب الانتفاخ، كما يُقلل من امتصاص العناصر الغذائية بسبب عدم مضغ الطعام جيداً. يُوضح الخبراء أن «الاندفاع نحو الخيارات السريعة (مثل الكرواسون أو المشروبات السكرية) يزيد السعرات الحرارية دون فائدة». الحل هو تخصيص 15 دقيقة على الأقل للوجبة، مع مضغ كل لقمة 20 مرة. رغم أهمية الألياف، فإن الإكثار من الحبوب أو البسكويت المدعم بها فجأة يُربك الجهاز الهضمي. ينصح الخبراء بزيادة تناول الألياف تدريجياً عبر الخضراوات المطبوخة (كالسبانخ) أو الفواكه (كالتفاح)، وتجنب المنتجات المعالجة. تُحفِّز القهوة السوداء الهضم، وتُعزز الأيض بفضل مضادات الأكسدة، ولكن إضافة الكريمة أو السكر إليها تُدمِّر هذه الفوائد. ملعقة واحدة من الكريمة المُنكهة تحتوي على نحو 50 سعرة حرارية. البدائل؟ حليب اللوز غير المُحلَّى أو القليل من القرفة. التخلص من دهون البطن لا يتطلب مجهوداً خارقاً؛ بل تعديلات ذكية في الروتين الصباحي. التركيز على البروتين، وتجنب السكر، وممارسة حركة بسيطة، وشرب القهوة باعتدال؛ كلها عادات تُعيد ضبط الجسم وتُحسن الصحة على المدى الطويل.

12 نوعاً من الأطعمة المعززة للدماغ يوصى بتناولها بعد سن الخمسين
12 نوعاً من الأطعمة المعززة للدماغ يوصى بتناولها بعد سن الخمسين

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

12 نوعاً من الأطعمة المعززة للدماغ يوصى بتناولها بعد سن الخمسين

مع تقدم العمر، يصبح الحفاظ على صحة الدماغ أولوية قصوى، حيث تلعب التغذية دوراً محورياً في الحفاظ على الوظائف الإدراكية. يوصي خبراء التغذية والأطباء بإدراج هذه الأطعمة الـ12، المدعومة بأبحاث علمية، في النظام الغذائي للأشخاص فوق سن الخمسين، وفق ما نقله موقع «شي فايندز». المكسرات: خاصة الجوز واللوز، الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، تدعم بنية خلايا الدماغ وتقلل الالتهابات. الخضراوات الورقية: كالسبانخ والكرنب، التي تحتوي على فيتامين K والفولات الضروريين لتعزيز الذاكرة والوظائف الإدراكية. الأسماك الدهنية: مثل السلمون والسردين، الغنية بأحماض أوميغا 3 التي تحافظ على صحة الدماغ. المكسرات خاصة الجوز واللوز الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية تدعم بنية خلايا الدماغ وتقلل الالتهابات (رويترز) التوت الأزرق: يحتوي على الأنثوسيانين الذي يحمي خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي ويحسّن الأداء المعرفي. العنب الأحمر: غنيّ بالبوليفينولات التي تقلل تلف الخلايا، وقد تمنع تراكم لويحات الأميلويد المرتبطة بمرض ألزهايمر. الشاي الأخضر: يحتوي على مركب EGCG المضاد للأكسدة، الذي يدعم وظائف الدماغ ويقلل الالتهابات العصبية. القهوة: يحسّن حمض الكلوروجينيك الموجود بالقهوة التركيز، وقد يحمي من الأمراض التنكسية العصبية. الكركم: الكركمين الموجود فيه يعزز الذاكرة، ويقلل التهاب الدماغ، ويزيد مستويات حمض الدوكوساهيكسانويك؛ وهو أحد أهم أحماض أوميغا 3 الدهنية، ويُعرف بدوره الحيوي في دعم صحة الدماغ ووظائفه الإدراكية، وتعزيز نمو الخلايا العصبية، والحفاظ على سلامة الأغشية الخلوية بالدماغ. بذور الشيا: مصدر ممتاز لأوميغا 3، والألياف التي تدعم الوضوح الذهني. الشاي الأخضر يدعم وظائف الدماغ ويقلل الالتهابات العصبية (رويترز) الشوكولاته الداكنة: تُحسّن الفلافونولات الموجودة بالشوكولاته الداكنة تدفق الدم إلى الدماغ وتعزز الذاكرة. فطر عرف الأسد: يحفز عامل نمو الأعصاب «NGF»، مما يعزز مرونة الدماغ. الباكوبا مونياري (معروفة أيضاً باسم براهمي): هذه العشبة تسهم في تحسن التعلم والذاكرة وتقلل القلق. تشير الدراسات إلى أن إدراج هذه الأطعمة في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يساعد في إبطاء التدهور المعرفي، وتحسين الذاكرة، والحفاظ على حدة الذهن مع التقدم في العمر. بعض التغييرات البسيطة في طعامك اليومي قد يحمي عقلك لسنوات مقبلة.

3 من "أسوأ" الأطعمة التي تصعّب فقدان الوزن
3 من "أسوأ" الأطعمة التي تصعّب فقدان الوزن

اليمن الآن

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

3 من "أسوأ" الأطعمة التي تصعّب فقدان الوزن

بح الحفاظ على توازن الهرمونات أمراً بالغ الأهمية بعد سن الخمسين، حيث إن التغيرات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة. بعض الأطعمة قد تُخل بهذا التوازن، مما يؤدي إلى تباطؤ التمثيل الغذائي، وزيادة تخزين الدهون، وصعوبة التخلص من الوزن الزائد. يسلّط الدكتور مايكل لاهي الضوء على ثلاثة أطعمة يجب تجنبها لتحسين الصحة الهرمونية وإدارة الوزن بعد سن الخمسين، وفق موقع «شي فايندز» اللحوم المصنَّعة الأطعمة، مثل النقانق والهوت دوغ واللحوم المقطعة، غنية بالصوديوم والمواد الحافظة والدهون غير الصحية، مما قد يزيد مستويات هرمون الإستروجين، ويسبب الانتفاخ والالتهابات. هذه الآثار يمكن أن تُفاقم أعراض انقطاع الطمث عند النساء، مثل زيادة الوزن، وعدم الراحة. ينصح الدكتور لاهي باختيار البروتينات قليلة الدهون مثل الدجاج منزوع الجلد والأسماك، أو الخيارات النباتية مثل البقوليات والتوفو. إقرأ أيضاً: أفضل المشروبات الرمضانية لتعزيز الطاقة والترطيب خلال الشهر الفضيل الحلويات والمشروبات الغازية رغم أنها لذيذة، تُسبب الحلويات والمشروبات الغازية تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم، مما يُخِل بتوازن الهرمونات ويزيد تقلبات المزاج والإرهاق، وهي أعراض شائعة خلال فترة انقطاع الطمث عند النساء. كما أن محتواها العالي من السكر يعزز تراكم الدهون. وبدلاً من ذلك، يمكن تناول الفواكه الطازجة، والشوكولاته الداكنة، أو الماء المنكَّه بالليمون أو التوت. الكربوهيدرات المكرّرة الخبز الأبيض والحلويات وغيرها من الكربوهيدرات المكررة ترفع مستويات الإنسولين، مما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة ويزيد تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة. يقترح الدكتور لاهي استبدال الحبوب الكاملة بها، مثل الكينوا، والأرز البني، وخبز القمح الكامل لتحقيق استقرار في مستويات السكر بالدم وزيادة الطاقة. وبتجنب هذه الأطعمة واختيار بدائل صحية، يمكن للأفراد فوق سن الخمسين دعم توازن الهرمونات، وتحسين الصحة العامة، وجعل إدارة الوزن أكثر قابلية للتحقيق.

3 أطعمة يصعّب فقدان الوزن عند تناولها.. تعرف عليها
3 أطعمة يصعّب فقدان الوزن عند تناولها.. تعرف عليها

اليمن الآن

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

3 أطعمة يصعّب فقدان الوزن عند تناولها.. تعرف عليها

يصبح الحفاظ على توازن الهرمونات أمراً بالغ الأهمية بعد سن الخمسين، حيث إن التغيرات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة. بعض الأطعمة قد تُخل بهذا التوازن، مما يؤدي إلى تباطؤ التمثيل الغذائي، وزيادة تخزين الدهون، وصعوبة التخلص من الوزن الزائد. يسلّط الدكتور مايكل لاهي الضوء على ثلاثة أطعمة يجب تجنبها لتحسين الصحة الهرمونية وإدارة الوزن بعد سن الخمسين، وفق موقع «شي فايندز» الأميركي. اللحوم المصنَّعة الأطعمة، مثل النقانق والهوت دوغ واللحوم المقطعة، غنية بالصوديوم والمواد الحافظة والدهون غير الصحية، مما قد يزيد مستويات هرمون الإستروجين، ويسبب الانتفاخ والالتهابات. هذه الآثار يمكن أن تُفاقم أعراض انقطاع الطمث عند النساء، مثل زيادة الوزن، وعدم الراحة. ينصح الدكتور لاهي باختيار البروتينات قليلة الدهون مثل الدجاج منزوع الجلد والأسماك، أو الخيارات النباتية مثل البقوليات والتوفو. الحلويات والمشروبات الغازية رغم أنها لذيذة، تُسبب الحلويات والمشروبات الغازية تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم، مما يُخِل بتوازن الهرمونات ويزيد تقلبات المزاج والإرهاق، وهي أعراض شائعة خلال فترة انقطاع الطمث عند النساء. كما أن محتواها العالي من السكر يعزز تراكم الدهون. وبدلاً من ذلك، يمكن تناول الفواكه الطازجة، والشوكولاته الداكنة، أو الماء المنكَّه بالليمون أو التوت. الكربوهيدرات المكرّرة الخبز الأبيض والحلويات وغيرها من الكربوهيدرات المكررة ترفع مستويات الإنسولين، مما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة ويزيد تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة. يقترح الدكتور لاهي استبدال الحبوب الكاملة بها، مثل الكينوا، والأرز البني، وخبز القمح الكامل لتحقيق استقرار في مستويات السكر بالدم وزيادة الطاقة. وبتجنب هذه الأطعمة واختيار بدائل صحية، يمكن للأفراد فوق سن الخمسين دعم توازن الهرمونات، وتحسين الصحة العامة، وجعل إدارة الوزن أكثر قابلية للتحقيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store