أحدث الأخبار مع #«صندايتايمز»،


الشرق الأوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
بتهم الاغتصاب والاعتداء... الممثل راسل براند يظهر أمام محكمة في لندن
وصل الممثل البريطاني راسل براند إلى مقر محكمة وستمنستر في لندن لمواجهة اتهامات بالاغتصاب والاعتداء الجنسي على 4 سيدات. ويمثل براند، البالغ من العمر 49 عاماً، أمام محكمة وستمنستر الجزئية في أول جلسة استماع له منذ توجيه الاتهام إليه الشهر الماضي. ويواجه براند تهم بينها الاغتصاب، والاعتداء غير اللائق. الممثل الكوميدي البريطاني راسل براند الذي وجهت إليه اتهامات بالاغتصاب يمثل أمام محكمة وستمنستر في لندن (رويترز) وقعت الجرائم المزعومة بين عامي 1999 و2005؛ إحداها في مدينة بورنموث الساحلية الإنجليزية، والثلاث الأخريات في منطقة وستمنستر بوسط لندن. يذكر أن وسائل إعلام بريطانية، مثل القناة الرابعة وصحيفة «صنداي تايمز»، نشرت في سبتمبر (أيلول) 2023 ادعاءات أربع نساء بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من قبل براند. ولم يتم الكشف عن هوية المتهمات. واستجوبت الشرطة الممثل الكوميدي والمؤلف وأحد الممثلين في فيلم «جيت هيم تو ذا جريك» بشأن الاتهامات المنسوبة إليه. ونفى براند التورط في «نشاط دون رضا».


عكاظ
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- عكاظ
علماء محاصرون يواجهون تهديدات «مروعة» في القطب الجنوبي.. ما القصة؟
وجه علماء محاصرون في قاعدة أبحاث «ساناي 4» بأنتاركتيكا، نداء استغاثة عاجلاً للسلطات، عقب تهديدات بالقتل من أحد أفراد الفريق، ما أثار مخاوف من تصاعد التوتر في البيئة المعزولة والقاسية التي يعيشون فيها. ويتمركز العلماء الجنوب أفريقيون في منطقة «فيسليسكارفيت» ضمن «كوين مود لاند»، حيث يدير البرنامج الوطني لجنوب إفريقيا في أنتاركتيكا أعمال البحث العلمي. وتفرض الطبيعة القاسية للمنطقة عزلة شبه تامة على البعثة، إذ تصل درجات الحرارة في الشتاء إلى -23 درجة مئوية، وتبلغ سرعة الرياح العاتية 241 كم/ساعة، مما يعقّد أي محاولات للتواصل أو التدخل السريع، خاصة وأن القاعدة تبعد أكثر من 4000 كم عن أقرب نقطة في جنوب إفريقيا. وبحسب صحيفة «صنداي تايمز»، فقد تلقى أحد المسؤولين الأسبوع الماضي رسالة بريد إلكتروني من أحد العلماء، أفاد فيها بأن زميلهم أظهر سلوكًا عدائيًا متصاعدًا، وصل إلى الاعتداء الجسدي على أحد أفراد الفريق، بل وهدد بقتله. وأضاف المرسل: «أشعر بقلق بالغ على سلامتي، وأتساءل باستمرار عما إذا كنت سأكون الضحية التالية». أخبار ذات صلة كما زعمت الرسالة، أن المتهم ارتكب اعتداءً جسدياً على زميل آخر، مما زاد من مخاوف الفريق، الذي بات يعيش في أجواء من الرعب والترهيب. وفي أول تعليق رسمي، أكد وزير البيئة الجنوب إفريقي، «ديون جورج»، أنه سيجري اتصالًا مباشرًا مع الفريق لتقييم الوضع، موضحًا أن الحادث بدأ بمشادة كلامية بين قائد الفريق والمشتبه به، قبل أن يتحول إلى اعتداء جسدي. وقال جورج: «العيش في بيئة ضيقة وتحت ضغط مستمر يشبه ظروف رواد الفضاء، حيث يمكن أن تتفاقم التوترات بسرعة وتؤدي إلى مواقف خطيرة». وتضم البعثة العلمية في «ساناي 4» خبراء في مجالات علم المحيطات، والأحياء، والجيولوجيا، ومورفولوجيا الأرض، حيث يواجهون تحديات جسدية ونفسية هائلة أثناء عملهم في واحدة من أقسى البيئات على وجه الأرض. علماء


الوسط
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«المركزي الأوروبي»: ترامب يجعل المناخ الاقتصادي أكثر اضطرابا مما كان عليه خلال كوفيد
يرى نائب رئيسة البنك المركزي الأوروبي، لويس دي غويندوس، أن هجمات الرئيس الأميركي دونالد ترامب السياسية تترجم بـ«شكوك» أكبر على صلة بالمناخ الاقتصادي العالمي مقارنة بما كانت عليه الأمور خلال جائحة كوفيد 19. وعن توقعاته للتضخم، قال «غويندوس»، في مقابلة الأحد مع جريدة «صنداي تايمز»، إن البنك المركزي الأوروبي عليه «أن يأخذ في الاعتبار عدم اليقين في المناخ الحالي الأعلى مما كان عليه خلال الجائحة»، وفق وكالة «فرانس برس». «الوضع الحالي متقلب للغاية» وأضاف نائب رئيسة المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، أن احتمال فرض واشنطن رسوما جمركية وفرض شركائها رسوما يثير «الكثير من الشكوك» ويجعل «الوضع الحالي متقلبا للغاية». وتابع «يبدو أنه كل يوم تُفرض ضريبة جديدة، أو تُلغى ضريبة معلنة». هجمات تجارية ضد حلفائه ومنافسيه ومنذ عودته إلى السلطة في يناير الماضي، أطلق الرئيس الأميركي هجمات تجارية ضد حلفائه ومنافسيه، بحجة أن الولايات المتحدة تعامل بشكل غير عادل في المبادلات التجارية العالمية. «الجميع سيخسر في الحرب التجارية» ويؤكد «غويندوس» أن «الجميع سيخسر في الحرب التجارية» لأنها ستكبح النمو من خلال زيادة الأسعار. إضافة إلى الرسوم الجمركية فإن «تحرير» المالية لإدارة ترامب يعد «مصدرا آخر لعدم اليقين» كما هو الحال بالنسبة لخفض الضرائب على أرباح الشركات والذي «قد يؤثر على تدفق رؤوس الأموال عبر الأطلسي». وأمام مراجعة الالتزام العسكري، فإن خطة إعادة التسلح التي طرحتها المفوضية الأوروبية وتهدف إلى زيادة إنفاق الدول الأعضاء بمستوى 1,5% من إجمالي الناتج المحلي هي «بالتأكيد قرار في الاتجاه الصحيح»، لكن غياب «تفاصيل» يمنع راهنا «التقييم الدقيق لتداعياتها على الاقتصاد»، كما أكد لويس دي غويندوس. وأكد أنه رغم «الشكوك»، تسير «عملية خفض التضخم على المسار الصحيح»، وهو واثق من احتمال وصول التضخم بطريقة مستدامة نحو هدف 2% «بحلول نهاية العام أو مطلع العام المقبل». ويحدد المعهد استقرار الأسعار عند هذا المستوى، مما يعزز ثقة الأسر والشركات للاستهلاك والاستثمار.