#أحدث الأخبار مع #«صيف99الرأيمنذ يوم واحدترفيهالرأينورة فيصل لـ«الراي»: سَعيتُ خلف حلمي ... وأصبحتُ ممثلة«تواصلتُ مع الفنان خالد المظفر، وأخبرته عن رغبتي الشديدة بدخول عالم الفن»! هذه الجملة، كانت كفيلة بأن تجعل الفنانة الشابة نورة فيصل تضع قدمها في عالم الفن، إذ سعت خلف حلمها بأن تصبح ممثلة وحققته، وخلال فترة وجيزة بات في رصيدها ثلاثة مسلسلات درامية، تم عرض واحد منها وهو «عبر الأثير»، وتترقب عرض الثاني «الصحبة الحلوة» وتنتظر تحديد عرض الثالث «صيف 99»، إلى جانب عمل مسرحي بعنوان «الأول من نوعه». «المسرح... الانطلاقة» وحول ذلك كله، تحدثت فيصل لـ«الراي» بالقول: «دخلت الفن عن طريق الفنان خالد المظفر، وأول مشاركة لي كانت في مسرحية (الأول من نوعه)، بديلة عن الفنانة إيمان فيصل التي كانت منشغلة بتصوير مسلسل في ذلك الوقت. وما حصل أنني تواصلت مع المظفر وأخبرته عن رغبتي الشديدة في دخول عالم الفن، فاقترح عليّ البدء معه من خلال المسرحية وهو ما حصل. ومن خشبة المسرح عرفني الكثيرون من المخرحين والمنتجين، وانطلقت في مشواري». «خططي المستقبلية» وأكملت بالقول: «أكثر شيء شعرت بصعوبته في بادئ الأمر هو الحفظ واستحضار الشخصية فوق الخشبة، لكن مع مرور الأيام واستماعي التام للنصائح، ودخولي دورة تدريبية مع المخرج عبدالعزيز صفر استطعت تجاوز الأمر. وخططي المستقبلية هي الالتحاق بدورات تدريبية قدر المستطاع لصقل موهبتي والتطوير من أدواتي التمثيلية، سواء كان ذلك على صعيد المسرح أو في الدراما». «فخر لي» وعن المسلسل الموسمي ذي العشر حلقات «الصحبة الحلوة» الذي انطلق عرضه أخيراً على منصة «شاهد» وترقبها حصد ردود فعل المشاهدين، قالت: «سعدت كثيراً وفخر لي أن يكتب في بداية مشواري الفني أنني وقفت إلى جانب الفنانة هدى حسين، إذ استمتعت كثيراً بالوقوف إلى جانبها والنهل من فنها وخبرتها. وفي هذا المسلسل، أجسّد شخصية زينة، الفتاة العاشقة للفن، وتحقق ذلك من خلال الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. وخلال توالي الأحداث، تواجه زينة واقع حياتها الذي تخبئه مع زميلها زيد في المعهد (منصور الشمري)، والذي تنشأ معه قصة حب». وأضافت «العمل قصة وسيناريو عبدالله الحسيني وعبدالعزيز السبيعي وإخراج محمد دحام الشمري، وإشراف عام الأخوين محسن وأحمد ملا حسين، ومن بطولة نخبة نجوم منهم هدى حسين، فينيسيا، شبنم خان، منصور البلوشي، سعاد الشطي، هبة ناصر، أنوار المنصور وغيرهم من النجوم، وهو من إنتاج شركة (ماجيك لنس)». «أبعاد الشخصية» وعن السبب وراء قبولها تقديم الشخصية، قالت: «أبعاد الشخصية شدتني كثيراً، فهي فتاة (شيطونة) تسير خلف تحقيق حلمها وطموحها وتفعل ما تُحب، وفي الوقت ذاته تصارع مشاكلها النفسية غير الواضحة. وفي الواقع، أشعر بأن شخصية زينة تشبهني من جانب أنني أفعل كل ما أحبه وأدافع عنه (وراسي يابس مثلها بعد)». «صيف 99» على الصعيد ذاته، أشارت فيصل إلى انتهائها من تصوير دورها في مسلسل «صيف 99»، وعنه قالت: «يتألف من 30 حلقة، وهو من تأليف مريم نصير وإخراج سعود بوعبيد، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم منهم أحمد إيراج، عبدالمحسن القفاص، يعقوب عبدالله، مرام البلوشي، شهد ياسين، طيف، ناصر الدوسري، ضاري الرشدان، طلال باسم، رهف محمد، زينب بهمن وغيرهم، ومن إنتاج مشترك بين شركتي (المجموعة الفنية) و(ترند)». «حب المال» وتابعت «أجسّد فيه شخصية حنين، الفتاة التي تهتم فقط للمال دون غيره، لأنها تعتقد أنه الوسيلة الوحيدة للحصول على أي شيء مهما كان، وهذا المفهوم ترسّخ بسبب تربية عائلتها لها». «ضغط نفسي» وحول صعوبة التجربة، أوضحت «لا أخفي القول إن التجربة كانت صعبة جداً وصادمة، لأنني كنت أصور المسلسلين في آن واحد، لذلك مررت بضغط نفسي كبير جداً، وكان عاملاً أساسياً وراء نسياني الحوارات بسبب التوتر الذي ينتابني. ناهيك عن ساعات التصوير الطويلة والمجهود الذي يجب أن أبذله، وكل هذا هو أمر جديد عليّ كلياً وغير معتادة عليه. ووسط كل ذلك، كان يجب أن أبقى متواجدة في عالم (السوشيال ميديا)».
الرأيمنذ يوم واحدترفيهالرأينورة فيصل لـ«الراي»: سَعيتُ خلف حلمي ... وأصبحتُ ممثلة«تواصلتُ مع الفنان خالد المظفر، وأخبرته عن رغبتي الشديدة بدخول عالم الفن»! هذه الجملة، كانت كفيلة بأن تجعل الفنانة الشابة نورة فيصل تضع قدمها في عالم الفن، إذ سعت خلف حلمها بأن تصبح ممثلة وحققته، وخلال فترة وجيزة بات في رصيدها ثلاثة مسلسلات درامية، تم عرض واحد منها وهو «عبر الأثير»، وتترقب عرض الثاني «الصحبة الحلوة» وتنتظر تحديد عرض الثالث «صيف 99»، إلى جانب عمل مسرحي بعنوان «الأول من نوعه». «المسرح... الانطلاقة» وحول ذلك كله، تحدثت فيصل لـ«الراي» بالقول: «دخلت الفن عن طريق الفنان خالد المظفر، وأول مشاركة لي كانت في مسرحية (الأول من نوعه)، بديلة عن الفنانة إيمان فيصل التي كانت منشغلة بتصوير مسلسل في ذلك الوقت. وما حصل أنني تواصلت مع المظفر وأخبرته عن رغبتي الشديدة في دخول عالم الفن، فاقترح عليّ البدء معه من خلال المسرحية وهو ما حصل. ومن خشبة المسرح عرفني الكثيرون من المخرحين والمنتجين، وانطلقت في مشواري». «خططي المستقبلية» وأكملت بالقول: «أكثر شيء شعرت بصعوبته في بادئ الأمر هو الحفظ واستحضار الشخصية فوق الخشبة، لكن مع مرور الأيام واستماعي التام للنصائح، ودخولي دورة تدريبية مع المخرج عبدالعزيز صفر استطعت تجاوز الأمر. وخططي المستقبلية هي الالتحاق بدورات تدريبية قدر المستطاع لصقل موهبتي والتطوير من أدواتي التمثيلية، سواء كان ذلك على صعيد المسرح أو في الدراما». «فخر لي» وعن المسلسل الموسمي ذي العشر حلقات «الصحبة الحلوة» الذي انطلق عرضه أخيراً على منصة «شاهد» وترقبها حصد ردود فعل المشاهدين، قالت: «سعدت كثيراً وفخر لي أن يكتب في بداية مشواري الفني أنني وقفت إلى جانب الفنانة هدى حسين، إذ استمتعت كثيراً بالوقوف إلى جانبها والنهل من فنها وخبرتها. وفي هذا المسلسل، أجسّد شخصية زينة، الفتاة العاشقة للفن، وتحقق ذلك من خلال الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. وخلال توالي الأحداث، تواجه زينة واقع حياتها الذي تخبئه مع زميلها زيد في المعهد (منصور الشمري)، والذي تنشأ معه قصة حب». وأضافت «العمل قصة وسيناريو عبدالله الحسيني وعبدالعزيز السبيعي وإخراج محمد دحام الشمري، وإشراف عام الأخوين محسن وأحمد ملا حسين، ومن بطولة نخبة نجوم منهم هدى حسين، فينيسيا، شبنم خان، منصور البلوشي، سعاد الشطي، هبة ناصر، أنوار المنصور وغيرهم من النجوم، وهو من إنتاج شركة (ماجيك لنس)». «أبعاد الشخصية» وعن السبب وراء قبولها تقديم الشخصية، قالت: «أبعاد الشخصية شدتني كثيراً، فهي فتاة (شيطونة) تسير خلف تحقيق حلمها وطموحها وتفعل ما تُحب، وفي الوقت ذاته تصارع مشاكلها النفسية غير الواضحة. وفي الواقع، أشعر بأن شخصية زينة تشبهني من جانب أنني أفعل كل ما أحبه وأدافع عنه (وراسي يابس مثلها بعد)». «صيف 99» على الصعيد ذاته، أشارت فيصل إلى انتهائها من تصوير دورها في مسلسل «صيف 99»، وعنه قالت: «يتألف من 30 حلقة، وهو من تأليف مريم نصير وإخراج سعود بوعبيد، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم منهم أحمد إيراج، عبدالمحسن القفاص، يعقوب عبدالله، مرام البلوشي، شهد ياسين، طيف، ناصر الدوسري، ضاري الرشدان، طلال باسم، رهف محمد، زينب بهمن وغيرهم، ومن إنتاج مشترك بين شركتي (المجموعة الفنية) و(ترند)». «حب المال» وتابعت «أجسّد فيه شخصية حنين، الفتاة التي تهتم فقط للمال دون غيره، لأنها تعتقد أنه الوسيلة الوحيدة للحصول على أي شيء مهما كان، وهذا المفهوم ترسّخ بسبب تربية عائلتها لها». «ضغط نفسي» وحول صعوبة التجربة، أوضحت «لا أخفي القول إن التجربة كانت صعبة جداً وصادمة، لأنني كنت أصور المسلسلين في آن واحد، لذلك مررت بضغط نفسي كبير جداً، وكان عاملاً أساسياً وراء نسياني الحوارات بسبب التوتر الذي ينتابني. ناهيك عن ساعات التصوير الطويلة والمجهود الذي يجب أن أبذله، وكل هذا هو أمر جديد عليّ كلياً وغير معتادة عليه. ووسط كل ذلك، كان يجب أن أبقى متواجدة في عالم (السوشيال ميديا)».
منذ يوم واحد
