أحدث الأخبار مع #«طيفسَبيبة»


زهرة الخليج
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«جائزة الشيخ زايد للكتاب».. الوسام العربي الأرفع لتكريم المبدعين
#منوعات يُنظر إلى «جائزة الشيخ زايد للكتاب»، باعتبارها الوسام العربي الأرفع لتكريم المبدعين، من صناع الثقافة، والمفكرين، والناشرين، والشباب، عن مساهماتهم في مجالات: التنمية، والتأليف، والترجمة في العلوم الإنسانية، التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية. واقترنت الجائزة باسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تقديراً لمكانته ودوره الرائد في التوحيد والتنمية وبناء الدولة والإنسان، وتحظى الجائزة التي تتبع مركز أبوظبي للغة العربية، بدعم من «دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي»، وتبلغ قيمة جوائزها الإجمالية السنوية 7 ملايين و750 ألف درهم. «جائزة الشيخ زايد للكتاب».. الوسام العربي الأرفع لتكريم المبدعين ودرجت العادة على أن يتم تكريم الفائزين في دورات الجائزة، ضمن فعاليات «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، حيث ستتم هذا العام إقامة حفل تتويج الفائزين بدورة الجائزة التاسعة عشرة، يوم الإثنين الموافق 28 أبريل 2025، خلال حفل ينظمه «مركز أبوظبي للغة العربية»، بالتزامن مع فعاليات «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» بدورته الرابعة والثلاثين، في مركز أبوظبي للمعارض (أدنيك). وترسخ «جائزة الشيخ زايد للكتاب» مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للإبداع والمعرفة، لما تُمثله من منصة داعمة للإنتاج المعرفي ومُحفزة للحراك الثقافي والبحث العلمي والتأليف، بما ينسجم مع رؤية القيادة الحكيمة التي تؤمن بأن الثقافة والمعرفة ركيزتان أساسيتان للتنمية المستدامة. وتواصل الجائزة مسيرتها، ليس فقط في تكريم المبدعين من حول العالم، وإنما في توفير الدعم المستمر للابتكار والأفكار الجديدة، انعكاساً لالتزام دولة الإمارات بتعزيز الثقافة بين جميع أفراد المجتمع. وتحتفي الجائزة، بدورتها التاسعة عشرة، بالفائزين من سبع دول، هي: المملكة المتحدة، وإيطاليا، واليابان، ولبنان، والعراق، والمغرب، ودولة الإمارات العربية المتحدة. ونال الكاتب الياباني العالمي هاروكي موراكامي لقب «شخصية العام الثقافية»، بعد أن استحق الفوز بهذا اللقب عن مجمل أعماله الأدبية التي تتميز بطابع خاص، ولما لأدبه وكتاباته من تأثير واسع تجاوز حدود اليابان، ووصل إلى العالمية بكل شغف، ويؤكد هذا الاختيار حرص الجائزة على مد جسور الحوار والأدب والفكر بين الثقافات والحضارات المختلفة، والتزامها بتكريم المبدعين من جميع أنحاء العالم، ترسيخًا لدورها الرائد في رفد المشهد الثقافي الدولي. وفازت بالجائزة عن فرع الآداب الكاتبة اللبنانية الفرنسية هدى بركات، عن روايتها «هند أو أجمل امرأة في العالم»، كما فازت الكاتبة المغربية لطيفة لبصير بجائزة فرع أدب الطفل والناشئة عن كتابها «طيف سَبيبة». في حين فاز بجائزة فرع الترجمة المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن كتاب «هروشيوش» لبولس هروشيوش، الذي نقله من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية. أما الفائز بجائزة فرع الفنون والدراسات النقدية، فهو الباحث المغربي الدكتور سعيد العوادي عن كتابه «الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي». وفاز بجائزة فرع التنمية وبناء الدولة، الأستاذ الدكتور الإماراتي محمد بشاري عن كتابه «حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة». وفاز بجائزة فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى، الباحث البريطاني أندرو بيكوك عن كتابه «الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر». كما فاز الباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون بجائزة فرع تحقيق المخطوطات عن تحقيقه كتاب «أخبار النساء». وتعد «جائزة الشيخ زايد للكتاب» واحدة من أهم الجوائز الأدبية والعلمية المستقلة، التي تسهم في دعم المشهد الثقافي، وتعزيز حركة النشر والترجمة، وتكريم المبدعين والمثقفين والناشرين على إنجازاتهم في مجالات: التأليف، والبحث، والكتابة، والترجمة، كما تؤدي الجائزة دوراً محورياً في إبراز التنوع الثقافي، ومد جسور التواصل بين الحضارات، انطلاقاً من رؤيتها الهادفة إلى تعزيز الحوار، والانفتاح المعرفي بين الشعوب.


الدستور
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
إعلان الفائزين بـ»جائزة الشيخ زايد للكتاب» 2025
عمانأعلنت «جائزة الشيخ زايد للكتاب» في أبوظبي، أسماء الفائزين السبعة في دورتها التاسعة عشرة بالإضافة إلى جائزة شخصية العام الثقافية، الذين سيُكرّمون في الثامن والعشرين من نيسان الحالي بالتزامن مع فعاليات النسخة الرابعة والثلاثين من «معرض أبوظبي الدولي للكتاب».ونالت جائزة فرع الآداب الكاتبة اللبنانية هدى بركات عن روايتها «هند أو أجمل امرأة في العالم» (دار الآداب/ 2024) التي تضيء معاناة امرأة مصابة بمرض تضخُّم الأطراف (أكروميغالي)، وتتدهور صحتها، حيث الوجع وفقدان الأسنان وضعف البصر، كما لم يعد يربطها بالعالم سوى قطة مشوّهة مثلها ترافقها في محنتها.واستحقت الكاتبة المغربية لطيفة لبصير جائزة فرع أدب الطفل والناشئة عن كتابها «طيف سَبيبة» (المركز الثقافي للكتاب/ 2024)، الذي يتضمّنن معالجة أدبية مؤثّرة لاضطراب طيف التوحُّد من منظور هبة التي تتحدث عن اليوميات الخاصة بشقيقها الذي يمثل نموذجاً للصعوبات التي يعانيها المصابون بطيف التوحّد.وذهبت جائزة فرع الترجمة إلى المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن نقله كتاب «هروشيوش» (دار نشر جامعة بيزا/ 2024) لبولس هروشيوش، الذي نقله من اللغة العربية إلى الإنكليزية، والذي يُعيد إحياءَ نصٍّ أصيلٍ يتناول التفاعل الحضاري العربي مع الثقافات الأخرى.وفاز الباحث المغربي سعيد العوادي بجائزة فرع الفنون والدراسات النقدية عن كتابه «الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي» (دار أفريقيا الشرق/ 2023) الذي يقدّم مقاربة نقدية للعلاقة بين الطعام والخطاب البلاغي في التراث العربي، عبر تحليل النصوص الأدبية من شعر وأمثال وحكايات من منظور ثقافي موسَّع.أما الفائز بجائزة فرع التنمية وبناء الدولة الأكاديمي الإماراتي محمد بشاري عن كتابه «حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة» (دار نهضة مصر للنشر/ 2024) فيقدِّم قراءة فقهية تأصيلية لمفهوم الكد والسعاية في الإسلام، موضِّحاً جذوره في الاجتهاد الفقهي، وقدرته على مواكبة التغيُّرات الاجتماعية.وفاز بجائزة فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى الباحث البريطاني أندرو بيكوك عن كتابه «الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر» (دار نشر بريل/ 2024) باللغة الإنكليزية، ويستعرض انتشار اللغة والثقافة العربية في جنوب شرق آسيا، وعلاقتها بفلسفة التصوُّف والخطابات الرسمية لحكّام تلك المنطقة.ونال الباحث العراقي رشيد الخيون جائزة فرع تحقيق المخطوطات عن تحقيقه كتاب «أخبار النساء» (مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية/ 2024)، الذي يُعَدُّ من المصادر النادرة في موضوعه، ويتميَّز بتحقيق علمي رفيع المستوى.ومُنح الروائي الياباني هاروكي موراكامي جائزة شخصية العام الثقافية، تقديراً لمسيرته الإبداعية وتأثيره الأدبي العابر للحدود في الثقافة العربية والعالمية، وتأثُّره من ناحية أخرى بالثقافة العربية والعالمية، إذ تُعَدُّ أعماله من بين الأكثر قراءةً وترجمةً في العالم، ما يعكس قدرة الأدب على التقريب بين الثقافات المختلفة، بحسب بيان مجلس أمناء الجائزة.يُذكر أن «جائزة الشيخ زايد للكتاب» تأسست 2007، وتُمنح للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب عن مساهماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية، ويحصل الفائز بجائزة «شخصية العام الثقافية» على ميداليَّة ذهبيَّة وشهادة تقدير، إضافة إلى جائزة ماليَّة بقيمة مليون درهم (حوالى 270 ألف دولار أمريكي)، بينما ينال كلٌّ من الفائزين في الفروع الأخرى ميداليَّة ذهبيَّة وشهادة تقدير وجائزة ماليَّة بقيمة 750,000 درهم (200 ألف دولار أميركي).


الشرق الأوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
هاروكي موراكامي شخصية العام الثقافية في «جائزة الشيخ زايد للكتاب»
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، عن اختيار الكاتب الياباني العالمي هاروكي موراكامي شخصية العام الثقافية. كما أعلنت فوز الكاتبة اللبنانية الفرنسية هدى بركات بجائزة فرع (الآداب)، عن روايتها «هند أو أجمل امرأة في العالم»، وفازت الكاتبة المغربية لطيفة لبصير بجائزة فرع (أدب الطفل والناشئة) عن كتابها «طيف سَبيبة». في حين فاز بجائزة فرع (الترجمة) المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن كتاب «هروشيوش» لبولس هروشيوش، والذي نقله من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية. وفاز بجائزة فرع (الفنون والدراسات النقدية)، الباحث المغربي الدكتور سعيد العوادي عن كتابه «الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي». وفاز بجائزة فرع (التنمية وبناء الدولة)، الدكتور الإماراتي محمد بشاري من عن كتابه «حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة». وفاز بجائزة فرع (الثقافة العربية في اللغات الأخرى)، الباحث البريطاني أندرو بيكوك عن كتابه «الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرقي آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر». وفاز الباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون، بجائزة فرع (تحقيق المخطوطات) عن تحقيقه كتاب «أخبار النساء». وجاء إعلان جائزة الشيخ زايد للكتاب أسماء الفائزين والشخصية الثقافية في دورتها الـ19، بعد اجتماع مجلس أمناء الجائزة، الذي ناقش النتائج النهائية، واستعرض مسوغات فوز كل مرشح، عقب عملية مراجعة أجرتها لجان التحكيم والهيئة العلمية وفقاً لأعلى معايير التقييم الدقيقة الأدبية والثقافية التي تتبعها الجائزة. وتضمنت الدورة الـ19 فائزين من 7 دول هي: المملكة المتحدة، وإيطاليا، واليابان، ولبنان، والعراق، والمغرب، ودولة الإمارات العربية المتحدة. وترأس اجتماع مجلس الأمناء، الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس الأمناء، وحضره الأعضاء: الدكتور زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لرئيس الدولة، ومحمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وسعود عبد العزيز الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، والدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب، والدكتور عبد الله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، وعبد الرحمن النقبي، مدير إدارة الجوائز الأدبية في مركز أبوظبي للغة العربية. وقال محمد خليفة المبارك إن جائزة الشيخ زايد للكتاب ترسخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للإبداع والمعرفة، لما تُمثله من منصة داعمة للإنتاج المعرفي ومُحفزة للحراك الثقافي والبحث العلمي والتأليف، بما ينسجم مع رؤية القيادة الحكيمة التي تؤمن بأنّ الثقافة والمعرفة ركيزتان أساسيتان للتنمية المستدامة، فالجائزة اليوم تواصل مسيرتها ليس فقط في تكريم المبدعين من حول العالم، وإنما في توفير الدعم المستمر للابتكار والأفكار الجديدة، انعكاساً لالتزام دولة الإمارات بتعزيز الثقافة بين جميع أفراد المجتمع. من جهته، هنأ الدكتور علي بن تميم، الفائزين بالدورة الـ19 من الجائزة، مثمناً إنجازاتهم المتميزة التي أثرت المشهد الثقافي العربي والعالمي، وسيستلهم منها القراء لما تناولته من مواضيع وأفكار نوعية وجديدة، منها ما تعمّق في روح الإنسان ومنها ما سلّط الضوء على التاريخ والزمان، تألقت وكانت موضع تقدير القائمين على الجائزة. وشهدت الدورة التاسعة عشرة تتويج الأديب الياباني العالمي هاروكي موراكامي بجائزة شخصية العام الثقافية، تقديراً لمسيرته الإبداعية ومدى تأثره وتأثيره الأدبي العابر للحدود على الثقافة العربية والعالمية؛ إذ تعد أعماله من بين الأكثر قراءةً وترجمةً في العالم، ما يعكس قدرة الأدب على التقريب بين الثقافات المختلفة. يذكر أنّ جائزة الشيخ زايد للكتاب ستكرم الفائزين بدورتها الحالية يوم الاثنين الموافق 28 أبريل (نيسان) الحالي، خلال حفل ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، بالتزامن مع فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب الـ34 في مركز أدنيك أبوظبي. وتجاوزت نسبة المشاركات في هذه الدورة الـ4000 ترشيح من 75 دولة، توزعت بين 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية، مع تسجيل خمس دول مشاركة للمرة الأولى، وهي: ألبانيا، وبوليفيا، وكولومبيا، وترينيداد وتوباغو، ومالي، ما يعكس المكانة المرموقة التي تحظى بها الجائزة على الساحة الثقافية الدولية. وتعد الجائزة واحدة من أهم الجوائز الأدبية والعلمية التي تسهم في دعم المشهد الثقافي، وتعزيز حركة النشر والترجمة، وتكريم المبدعين والمثقفين والناشرين على إنجازاتهم في مجالات التأليف، والبحث، والكتابة، والترجمة.