logo
#

أحدث الأخبار مع #«عامالأفعى»

فنادق ومنتجعات «بولغري» تتألق بتصاميم «سيربنتي».. تكريماً لرمز العلامة الأيقوني
فنادق ومنتجعات «بولغري» تتألق بتصاميم «سيربنتي».. تكريماً لرمز العلامة الأيقوني

زهرة الخليج

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

فنادق ومنتجعات «بولغري» تتألق بتصاميم «سيربنتي».. تكريماً لرمز العلامة الأيقوني

#أخبار الموضة أعلنت فنادق ومنتجعات «بولغري» إطلاق تجربة جديدة وحصرية في أجنحتها، تشمل إضفاء لمسات وتصاميم مستوحاة من رمز الأفعى الشهير لعلامة «بولغري». ويشهد أحد الأجنحة، في كل وجهة من فنادق ومنتجعات «بولغري»، إضافة تفاصيل مميزة، ومستوحاة من رمز الأفعى في التصميم الداخلي، ما يمنح الضيوف تجربة إقامة غامرة، ضمن الأجواء الراقية التي تشتهر بها «بولغري». وتتوفر التجربة الجديدة، اعتباراً من 9 يناير الجاري، بأجنحة فنادق «بولغري» في شنغهاي وبكين، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة افتراضية غامرة، باستخدام تقنية الواقع الافتراضي؛ للاطلاع على عالم «سيربنتي» المذهل. وسيتم الكشف عن أجنحة «سيربنتي» في بقية الفنادق والمنتجعات يوم 27 يناير، بمناسبة رأس السنة الصينية 2025، التي تمثل «عام الأفعى»، وفق التقويم الصيني. والأفعى رمز عالمي يحظى بأهمية كبرى لدى الثقافات المختلفة، بوصفها منبعاً للحكمة والتحول والبدايات الجديدة. وتنسجم هذه المفاهيم بوضوح مع قصة التجدد المستمر، التي تحتفي بها «سيربنتي»، منذ أن أطلقتها «بولغري» عام 1948. ويشكل «عام الأفعى» مناسبة مهمة لعلامة «بولغري»، تتيح لها الاستمرار بتعزيز التبادل الثقافي المتنامي، الذي يعكسه رمز «سيربنتي» الأيقوني. أجنحة «سيربنتي».. تجربة فريدة طوال العام في فنادق ومنتجعات «بولغري»: فنادق ومنتجعات «بولغري» تتألق بتصاميم «سيربنتي».. تكريماً لرمز العلامة الأيقوني تواصل أجنحة «سيربنتي» الرحلة العالمية، التي أطلقتها «بولغري» عام 2023، بمناسبة الذكرى السنوية الـ75؛ لابتكار رمز «سيربنتي»، والتي تهدف إلى التركيز على الأفعى بوصفها مصدراً للإلهام والإبداع الفني. وتدعو الأجنحة الجديدة ضيوف فنادق ومنتجعات «بولغري» إلى الاستمتاع بتجربة غامرة، تسلط الضوء على تأثير رمز الأفعى في التاريخ والفن، والإبداعات الفنية المعاصرة. ويتم إضفاء لمسات جمالية على الديكور الداخلي لكل جناح، ليعكس الألق والرقي والأناقة، التي يتميز بها رمز الأفعى الشهير، بما يشمل الستائر الفاخرة والوسائد الفخمة من إبداع علامة «روبيلي» العريقة في فينيسيا، بالإضافة إلى البطانيات المريحة من الكشمير، التي توفر أجواءً مفعمة بالدفء خلال الإقامة. كما يتم عرض إعلانات قديمة من الحملات الترويجية، التي أطلقتها «بولغري»، خلال سبعينيات القرن الماضي، إلى جانب مجموعة من الكتب، التي تسلط الضوء على أهمية رمز «سيربنتي». وسيتوفر جناح «سيربنتي» واحد فقط في كلٍّ من فنادق ومنتجعات «بولغري»، ما يمنح الضيوف تجربة حصرية فريدة على مدار العام. «فيلا سيربنتي».. تجربة حصرية في منتجع «بولغري دبي»: دأب منتجع «بولغري دبي» على إضفاء لمسات وتصاميم مستوحاة من رمز الأفعى الشهير لعلامة «بولغري»، على الفيلا الواسعة المؤلّفة من ثلاث غرف نوم مع إطلالة على أفق دبي، ليكون بذلك الوجهة الوحيدة ضمن مجموعة فنادق ومنتجعات «بولغري»، التي توفر تجربة «فيلا سيربنتي» للضيوف. وتمتد «الفيلا» على مساحة 315 متراً مربعاً، وهي إحدى أكبر الفلل في المنتجع، كما تتميز بمستويات غير مسبوقة من الفخامة، وتوفر تجربة غامرة تتيح للضيوف الاستمتاع بعالم «سيربنتي». وجرى تزيين «الفيلا» بأعمال فنية مذهلة، مع أغطية أسرّة فاخرة، وستائر ووسائد مصممة خصيصاً على طراز «سيربنتي»، ما يعكس مستويات الرقي والفخامة المتوفرة في أجنحة سيربنتي ضمن مختلف منتجعات المجموعة. كما تضفي أسطوانات الفينيل الخاصة بسيربنتي على النوافذ لمسات استثنائية على الأجواء، لتمنح الضيوف فرصة الاستمتاع بعالم «سيربنتي» الفريد. View this post on Instagram A post shared by Bvlgari Resort Dubai (@bvlgariresortdubai) وتتوفر لضيوف «فيلا سيربنتي» خيارات فطور خاصة، تشمل خبز «باجيت سيربنتي»، المحضّر على شكل أفعى، بالإضافة إلى مجموعة تضم 6 أصناف شهية من المعجنات من إبداع الشيف نيكو روميتو، إلى جانب زجاجة من المشروب الفوّار الفاخر. كذلك تشمل التجربة جلسة يوغا خاصة في الحديقة الخضراء الهادئة للفيلا، وعرضاً حصرياً لتشكيلة «سيربنتي» الشهيرة من «بولغري»، بالإضافة إلى مستويات استثنائية من الخدمة، يقدمها خادم شخصي خاص، ما يضمن استمتاع الضيوف بتجربة إقامة مريحة لا تُنسى. وأقيم حفل غداء، يوم 27 يناير، احتفالاً بالكشف عن هذه الفيلا، بوصفها وجهة مثالية للاستمتاع بالفخامة، التي تشتهر بها علامة «بولغري». وشهدت الفعالية حضور مجموعة من أصدقاء الدار، حيث تزيّنوا بأجمل قطع مجوهرات «بولغري»، ما يعكس قدرة «العلامة» على الجمع بسلاسة بين إرثها الراسخ في عالم المجوهرات، وإمكانياتها المميزة في عالم الضيافة.

عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات
عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

زهرة الخليج

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

#مجوهرات وساعات بحس فني، ومهارات استثنائية.. أوجدت الفنانة الإماراتية الشهيرة، عزة القبيسي، ارتباطاً سحرياً بين الحركة المتعرجة للثعبان، والمنحنيات الأنيقة لكثبان الرمال الإماراتية، وعبرت عنه في منحوتتها الفنية «بين السطور»، التي ابتكرتها منذ سنتين، بالتعاون مع دار «بولغري» (Bvlgari) الإيطالية العريقة، بوحي من الأفعى؛ احتفاءً بمرور 75 عاماً على ابتكار أول «سيربنتي»، وعُرِضت آنذاك في معرض احتفالي بدبي. وبعد مرور سنتين، خلال يناير 2025، حطّت قطعتها النحتية الشهيرة رحالها في معرض جديد نظمته «بولغري» (Bvlgari)؛ احتفاء برمزها الأيقوني، بالتزامن مع «عام الأفعى» في التقويم الصيني. فهناك استقرت تحفتها المصنوعة من الفولاذ، بجانب أعمال فنانين آخرين من الصين والعالم، عبروا عن فكرة التحول والتغير واللانهاية، التي يرمز إليها الثعبان من منظورهم الإبداعي الخاص.. نحاورها؛ لمعرفة المزيد عن مشاركتها، وتمثيلها لبلدها الإمارات في هذا المعرض المرموق: عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات سياق مُتغير ما الجديد بخصوص عملك الفني «بين السطور»؟ الجديد هو مكانه، فالعمل الفني يتغير سياقه، بحسب العرض. عندما صممت هذه القطعة؛ عُرِضَتْ خلال الاحتفال بـ75 عاماً على «سيربنتي» في دبي. وهنا، نحتفل بـ77 عاماً في شنغهاي بالصين، وبالتالي فإن السياق داخل العمل الفني يتطور، كقطعة مصممة للعيد الـ75، ويعني لي الكثير نقلها إلى دبي، وعرضها في شنغهاي، وبالتالي يعني أن «بولغري» تمد جسوراً بين الثقافات، وتفتح حوارات بينها. وهذا ما يحدث عندما تعرض أعمالي هنا في الصين كفنانة إماراتية، فتُظهر للعالم أن الثقافات لديها العديد من الجوانب المشتركة، التي تتجاوز ما نتصوره داخل الثقافة. وفي سياق معاصر، الثعبان مرتبط بالطبيعة، والتوازن. بالنسبة لي، قد أستمر في عرض العمل الفني نفسه، لكنَّ سياقه يتطور مع طريقة ومكان عرضه، كأن يقترن - على سبيل المثال - بخلفية عمل فنان آخر قام بـ«كاليغرافي»؛ فيبدو كأنه خط صيني مكتوب «إنجليزياً». وهذا يقودني إلى القول، مرة أخرى: «ليس ما تراه هو ما تراه»، وأكرره مع أعمالي الفنية، فالأمر يتعلق بإدراكك الشخصي. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما التحديات، التي واجهتك في ابتكار قطعة فنية مرتبطة بـ«بولغري»؟ في هذه القطعة، تحديداً، أمثل اليوم رؤية أكثر مُعَاصَرَةً في عملي كفنانة إماراتية. فالتقنيات التي أستخدمها، حتى لو كانت قديمة، أقوم بتنسيقها وجمعها معاً؛ لتمثيل السيولة، والتغير، والتطور السريع لبلدنا. لذا، أعتقد أنه عندما تتمعن في عملي، بقدر ما، ستشعر بجذور الثقافة والهوية الإماراتيتين، وستشعر بأن هذه هي الحال اليوم. أعتقد أنه ربما لديَّ واحدة من أكبر القطع هنا في المعرض، من حيث الثقل والوزن، ومع ذلك فهي سلسة وأنثوية للغاية، وأنا أحب هذه الثنائية داخل القطع التي أصنعها (أنثوية جميلة، وقوية)، وهذه هي الطريقة التي تربينا بها كنساء في الإمارات. وإظهار هذا الجانب من عملي، هنا، كان فرصة رائعة، وهذا هو ما أريده. لم تكن هناك تحديات، لأن «بولغري» (Bvlgari) تجعل التجربة فريدة، وسلسة للغاية؛ لهذا السبب أحب العمل مع هذه الدار. ورغم أننا واجهنا مشكلات تتعلق باللغة، إلا أنها جعلت الأمر سهلاً للغاية، وأعتقد أنه ليست العلامات التجارية كلها يمكنها القيام بذلك، وهذا ما جعلني أشعر كأنني أقيم المعرض في وطني (الإمارات). عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات شعور بالفخر عبر تحفتك الفنية.. ما الشعور الذي تودين نقله إلى زوار معرض شنغهاي؟ أريد، بالتأكيد، أن يتواصل الناس مع عملي، وأن يلتقطوا معه صوراً كثيرة؛ فهذه هي الطريقة، التي تجعل هذا العمل ينبض بالحياة. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما الذي ينتابك عند عرض الفن الإماراتي في شنغهاي (مدينة الفن والثقافة)؟ أفتخر وأعتز بهذا الأمر؛ فأنا أعرض عملي الفني، في شنغهاي، مع قطع فنية تعود إلى 15 فناناً، 12 منهم من الصين، ما يتيح أمامي فرصة تقديم ثقافتي كفنانة إماراتية، وامرأة إماراتية بالدرجة الأولى. وفي الوقت نفسه، أطلع على الثقافات العالمية المشاركة، خاصة الصينية. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات ما تأثير مشاركتك بالمعرض في نظرتك للفن والتصميم، وفي نظرة الغرب إلى المبدعات الإماراتيات؟ هذه التجربة تؤكد أن الفن لغة تتجاوز كل الثقافات، وهذا ما أعتقده، وعشته، خلال هذه التجربة، فصار مؤكداً لديَّ أن الفن يتجاوز الفروق الثقافية، ويجمعنا. وفي الوقت نفسه أثر فيَّ كثيراً، والجميل، في هذا المعرض، أنه يعرض قطعاً تربط الماضي بالحاضر. ونحن، في المستقبل، سنصبح جزءاً من هذه الثقافة، وأعتقد أن أعمالنا الفنية ستعيش لأجيال متعاقبة. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات هل من لمحة عن مشاريعك، للعام الجديد؟ هناك معارض، وقطع فنية كثيرة، سنشارك بها في السنة الجديدة. وأرى أن الفرص الفنية، التي أتيحت لنا مهمة وعديدة، وأعتبر أننا - كفنانين - نشهد فترة ذهبية في الإمارات. عزة القبيسي: «بولغري» تمدّ جسوراً بين الثقافات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store