logo
#

أحدث الأخبار مع #«عايدة»

«روتردام للفيلم العربي» يحتفي بكوكب الشرق في «دورة اليوبيل الفضي»
«روتردام للفيلم العربي» يحتفي بكوكب الشرق في «دورة اليوبيل الفضي»

البشاير

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

«روتردام للفيلم العربي» يحتفي بكوكب الشرق في «دورة اليوبيل الفضي»

بقلم احمد عدلي يحتفي مهرجان «روتردام للفيلم العربي» بـ«كوكب الشرق»، أم كلثوم، في حفل افتتاح دورة اليوبيل الفضي، المقرر أن تنطلق يوم 28 مايو (أيار) الحالي، وتستمر حتى الأول من يونيو (حزيران) بمدينة روتردام الهولندية، بعرض 69 فيلماً، من بينها 37 بصالات السينما و32 فيلماً قصيراً تعرض عبر الإنترنت. ويشهد حفل الافتتاح، الذي يُقام للمرة الأولى على خشبة دار الأوبرا بالمدينة، عرضاً موسيقياً بعنوان «الفونوغراف غيرني» وهي إحدى العبارات الشهيرة التي قالتها «كوكب الشرق» في لقاء سابق معها. ويعد الموسيقار صاحب الأصول اللبنانية طوني جعيتاني مقطوعات موسيقية تمزج بين الأغاني التي أحبتها أم كلثوم ونشأت عليها على غرار أغنيات مكتشفها الفنان أبو العلا محمد، مروراً بمجموعة مختارة من أغانيها الشهيرة وغير الشهيرة التي تقوم بتقديمها المطربة ميراي بيطار مع أوركسترا يضم فنانين عرباً وهولنديين. وضمن احتفاء المهرجان بمرور 50 عاماً على رحيل أم كلثوم، سيتم عرض فيلم «عايدة» الذي قامت ببطولته تحت إدارة المخرج أحمد بدرخان، والذي عُرض بالصالات السينمائية في مصر عام 1942، من بين العروض خارج المسابقة التي تتضمَّن عدداً من الأفلام العربية المختلفة. ويعلن المهرجان، خلال الأيام المقبلة، أسماء أعضاء لجان التحكيم المختلفة والمُكرَّمين في الدورة الجديدة، في حين اختيرت الفنانة السعودية فاطمة البنوي لعضوية لجنة تحكيم مسابقة «الفيلم الطويل»، بينما تشارك المنتجة والمخرجة السعودية رزان الصغير بعضوية لجنة تحكيم مسابقة «الأفلام القصيرة». تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

دار متروبوليتان تكيّف أوبرا «عايدة» لتناسب ذوق الشباب
دار متروبوليتان تكيّف أوبرا «عايدة» لتناسب ذوق الشباب

الأنباء

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

دار متروبوليتان تكيّف أوبرا «عايدة» لتناسب ذوق الشباب

تجسد «عايدة» منذ ابتكارها سنة 1870 روح الأوبرا بكل عظمتها، مع ديكوراتها الفخمة وملابسها البراقة وصولا إلى الاستعانة بالأحصنة على المسرح.. لكن دار متروبوليتان في نيويورك تسعى إلى تكييف هذا العمل الشهير ليتناسب مع أذواق الجيل الشاب. وتضع دار متروبوليتان العريقة للأوبرا في نيويورك بشكل متزايد ضمن برمجتها أعمالا أميركية معاصرة وأخرى أجنبية معدلة. وترمي من خلال ذلك إلى جذب جمهور أصغر سناً وأكثر تنوعا ثقافيا، ويعرف هؤلاء بانتقادهم الكبير لأشكال «الاستحواذ الثقافي» على أعمال الأوبرا الأوروبية «الاستشراقية» من أواخر القرن التاسع عشر مثل «عايدة». من هنا، شكل هذا العمل الأوبرالي اللامع للإيطاليين جوزيبي فيردي وأنتونيو غيسلانزوني الذي يصور في زمن الفراعنة قصة حب بين عبدة إثيوبية وجندي مصري، مصدر متعة للجمهور النخبوي في دار الأوبرا متروبوليتان في نيويورك لأكثر من ثلاثة عقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store