أحدث الأخبار مع #«عبدالسلام»
مصرس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
سالي عبد السلام ترد على منتقديها: «خلينا نشد بعض على الطاعة والناس غاوية جلد الذات»
علقت المذيعة سالي عبد السلام على الهجوم الذي شُن عليها بسبب أثناء استعدادها لتأدية فرض الصلاة وكانت واضعه مكياج على وجهها ومانيكير على أظافرها. وبثت «عبد السلام» فيديو لها عبر صفحتها الرسمية " فيس بوك" لكي ترد على مهاجميها ومنتقديها حول هذا الأمر.وقالت «عبد السلام»: "الناس اللي بتقولي بتصلي بالمانيكير والميكب أرد عليهم وأقولك أتوضى وحطيهم حتى لو عندك شغل بره فأضيع عليا صلاة المغرب؟! فلو صلاة العشاء طبيعي هستني لما اروح واشيل الميكب والمانيكير فأقول متضيعيوش صلاتك إن الله غفور رحيم وشايفه أن الناس غاوية جلد الذات وكل واحد بقي عنده جلد الذات بقي عايز يحس أنه أحسن من اللي قدامه فيروح يتهم اللي قدامه فمش هتستفادوا حاجة خلينا نشد بعض على الطاعة واهاا هصلي بالمكيب ومتوضيه قبل ما احطه ومحافظة على وضوئي لحد لما نزلت شغلت فبصلي ومشوفتش فتوة اتقالت غير كده".
صوت الأمة
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت الأمة
مخرج «فهد البطل»: مدة التجهيزات لأماكن التصوير استغرقت 3 أشهر "فيديو"
قال المخرج محمد عبد السلام إن مسلسل «فهد البطل» يعد من الأعمال التي تحمل اسمًا كبيرًا، حيث يتضمن مزيجًا مثيرًا من الدراما الشعبية والصعيدية، ويعكس صراعًا يمتد عبر العديد من الأحداث المثيرة، مؤكدًا أن من أبرز التحديات التي واجهها خلال تصوير العمل هو اختيار مواقع التصوير، لاسيما أن المسلسل يجمع بين الأكشن والدراما الشعبية الصعيدية، وكان من الضروري أن تكون المواقع مناسبة وتعكس هذه الأجواء، فضلا عن أنه تم تصوير العمل في أكثر من 150 موقعًا مختلفًا، مما جعل التحدي أكبر نظرًا للعدد الكبير للمواقع التي تم استخدامها. وأضاف «عبد السلام» في لقائه مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن عملية اختيار أماكن التصوير استغرقت حوالي ثلاثة أشهر من التحضير، حيث كان من الضروري تحديد المواقع بدقة لتحقيق الأجواء المطلوبة، مشيرًا إلى أن معظم الممثلين في المسلسل سبق لهم أداء أدوار صعيدية في أعمال سابقة، مما جعلهم أكثر استعدادًا لتجسيد الأدوار الصعيدية، ولكن التحدي الأكبر كان في أداء الأطفال، الذي تطلب منهم التحدث باللهجة الصعيدية، وهو ما كان يمثل تحديًا إضافيًا. وأوضح أن تصوير لقطات الأكشن للأطفال كان من أصعب الجوانب التي واجهوها، نظرًا لطبيعة المشاهد التي تتطلب دقة عالية في التنفيذ من أجل ضمان أمان الأطفال ومواكبة مستوى الإثارة في الأحداث.
أهل مصر
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
مخرج «فهد البطل»: مدة التجهيزات لأماكن التصوير استغرقت 3 أشهر
أوضح المخرج محمد عبد السلام إن مسلسل «فهد البطل» يعد من الأعمال التي تحمل اسمًا كبيرًا، حيث يتضمن مزيجًا مثيرًا من الدراما الشعبية والصعيدية، ويعكس صراعًا يمتد عبر العديد من الأحداث المثيرة. وأكد على أن من أبرز التحديات التي واجهها خلال تصوير العمل هو اختيار مواقع التصوير، لاسيما أن المسلسل يجمع بين الأكشن والدراما الشعبية الصعيدية، وكان من الضروري أن تكون المواقع مناسبة وتعكس هذه الأجواء، فضلا عن أنه تم تصوير العمل في أكثر من 150 موقعًا مختلفًا، مما جعل التحدي أكبر نظرًا للعدد الكبير للمواقع التي تم استخدامها. وأضاف «عبد السلام» في لقائه مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن عملية اختيار أماكن التصوير استغرقت حوالي ثلاثة أشهر من التحضير، حيث كان من الضروري تحديد المواقع بدقة لتحقيق الأجواء المطلوبة، مشيرًا إلى أن معظم الممثلين في المسلسل سبق لهم أداء أدوار صعيدية في أعمال سابقة، مما جعلهم أكثر استعدادًا لتجسيد الأدوار الصعيدية، ولكن التحدي الأكبر كان في أداء الأطفال، الذي تطلب منهم التحدث باللهجة الصعيدية، وهو ما كان يمثل تحديًا إضافيًا. وأوضح أن تصوير لقطات الأكشن للأطفال كان من أصعب الجوانب التي واجهوها، نظرًا لطبيعة المشاهد التي تتطلب دقة عالية في التنفيذ من أجل ضمان أمان الأطفال ومواكبة مستوى الإثارة في الأحداث.
البيان
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«البطل» المغربي في عرض خاص بدبي
تستضيف سينما فوكس في «مول الإمارات» بدبي، يوم 21 فبراير الجاري، العرض الخاص الرابع للفيلم الكوميدي المغربي المرتقب «البطل»، في إطار سلسلة من العروض الخاصة التي تهدف إلى تسلط الضوء على غنى وتنوع السينما المغربية. ويعد هذا العرض الخاص محطة بارزة في مسيرة إطلاق الفيلم، حيث سيجمع بين أبطال العمل ونخبة من النجوم المؤثرين في الساحة الفنية العربية، إلى جانب شخصيات إعلامية بارزة وصناع السينما من مختلف أنحاء الوطن العربي. يقدم فيلم «البطل» مزيجاً مميزاً من الكوميديا، في سياق من التشويق والإثارة، حيث يروي قصة «علي»، الشاب الطموح الذي يدرس المسرح ويحلم بالشهرة السينمائية. يقنعه صديقه «عبد السلام» بالمشاركة في تجربة أداء لفيلم عالمي يعتمد على السينما الواقعية، حيث يجب عليه إثبات موهبته التمثيلية في مواقف حقيقية دون الحاجة إلى كاميرات. بدعم من أستاذه الزروالي يوافق «علي» على خوض هذه التجربة، إلا أن هذه المحاولة البريئة، تتطور بطريقة متسارعة إلى أحداث حقيقية خطرة، وغير متوقعة. الفيلم من إنتاج عالمي من شركة ريدوان فيلم، وإخراج عمر لطفي، وسيناريو مهدي شهاب، وتوزيع أسماء اكريميش. يشارك في الفيلم نخبة من النجوم منهم: عمر لطفي، عزيز داداس، فرح الفاسي، مجدولين الإدريسي، رفيق بوبكر، راوية، فهد بنشمسي، مشاركة شرفية: أسماء خمليشي، طارق البخاري. ويهدف العرض الخاص في دبي إلى تقديم الفيلم للجمهور العربي، تمهيداً لإطلاقه عربياً، بعد أن تم إطلاق عروضه التجارية أكتوبر الماضي في المغرب.
