أحدث الأخبار مع #«عبدالله»


الاقباط اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
«عبدالله مات بعدما أنقذ أخته».. ضحية حادث المحور يودع الحياة بعد 5 أيام من الصراع مع الموت
لفظ «عبدالله»، 17 عامًا، أنفاسه الأخيرة داخل مستشفى الوراق في الجيزة، بعد 5 أيام من الصراع مع إصابات مروعة لحقت به نتيجة حادث دهس وقع ثالث أيام عيد الفطر المبارك على طريق المحور ناحية منطقة بشتيل، أثناء محاولته حماية شقيقته الصغرى من سيارة مسرعة. تفاصيل جديدة في حادث طريق المحور بدأت القصة بنزهة قصيرة أرادها «عبدالله» أن تكون فرحًا لشقيقته «منال»، الطفلة ذات الـ 10 أعوام، التي لم تعرف في حياتها سوى غياب الأب، خرج معها إلى الملاهي مساء الأربعاء الماضي، ثم قررا المشي مسافة سيرًا على الأقدام على أمل إيجاد ميكروباص في طريق المحور، لكن المفاجأة جاءت من سيارة ملاكي مسرعة، صدمتهما قبل أن يفر السائق هاربًا. شهود عيان أبلغوا بأن السيارة لم تتوقف لحظة واحدة بعد الحادث، وأكدت التحريات الأولية أن الحادث وقع بالقرب من نقطة شرطة بشتيل. تم نقل «عبدالله»، وفق شقيقه الأكبر «سعيد» في حالة حرجة إلى مستشفى خاص بالطالبية ثم لآخر في منطقة الوراق، لعلاجه من كسر في قاع الجمجمة، وتهتك في أنسجة المخ، وكسور متعددة في الوجه، فيما أصيبت «منال» بكسور في القدمين، لكنها نجت من الموت بأعجوبة. «منال بتدوّر على أخوها اللي وعدها يكون باباها».. كيف دمّر حادث طريق المحور حياة عائلة بكاملها؟ طوال الأيام الـ5 الماضية، خضعت الحالة لمتابعة طبية دقيقة، فيما كانت الأسرة متمسكة بأمل ضعيف في تحسن حالته، لكن مع الساعات الأولى من اليوم، أعلن الأطباء وفاته، بعد توقف كامل في إشارات المخ. شقيقه الأكبر «سعيد»ن الذي يتولى مسؤولية الأسرة بعد وفاة الأب، لم يستطع إخبار «منال» حتى اللحظة بأن شقيقها مات. الطفلة التي خرجت من المستشفى منذ يومين، ترفض الطعام والكلام، وتكرر سؤالًا واحدًا: «أخويا راجع؟». في الوقت نفسه، تواصل أجهزة الأمن البحث عن السائق المتسبب في الحادث، وسط مطالبات من الأسرة بتكثيف الجهود، وتُراجع كاميرات المراقبة في محيط الحادث لتحديد رقم السيارة الهاربة، إذ يقول «سعيد»: «عايزين حق عبدالله.. مش عايزين غير العدالة. ماينفعش اللي حصل يعدي كده».

مصرس
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
تنفيذ 118 عمارة تضم 3068 وحدة سكنية ضمن مشروع «ديارنا» في حدائق أكتوبر
أعلن المهندس محمد عبدالله، رئيس جهاز تنمية مدينة حدائق أكتوبر، عن تنفيذ مشروع «ديارنا» للإسكان، وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية لتوفير سكن ملائم وتحسين جودة الحياة للمواطنين، وبمتابعة دقيقة من لضمان تحقيق أعلى معايير الجودة والتخطيط العمراني، والذي يتم تنفيذه وفق جدول زمني محدد، بهدف سرعة الإنجاز والاستجابة للطلب المتزايد على الوحدات السكنية، مشيرًا إلى أن مدينة حدائق أكتوبر تشهد طفرة عمرانية كبرى في إطار رؤية الدولة للتوسع العمراني وإنشاء مجتمعات سكنية متكاملة الخدمات. ووجّه «عبدالله» بتكثيف العمل والمتابعة الدقيقة لجميع مراحل التنفيذ، مؤكدًا ضرورة الالتزام بالجدول الزمني المحدد، وضمان تنفيذ الوحدات وفق أعلى معايير الجودة والتشطيبات المتميزة، في إطار حرص جهاز مدينة حدائق اكتوبر على تحقيق أعلى معدلات الإنجاز والجودة.في نفس السياق، تابع المهندس أحمد حسن، نائب رئيس الجهاز، على دفع وتيرة العمل بشكل مستمر، والتواجد الميداني لمتابعة التنفيذ يوميًا، وسرعة استئناف الفرق العاملة نشاطها وبقوة فور انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك، التزامًا بتوجيهات معالي وزير الإسكان بضرورة توفير كل الدعم والمستلزمات اللازمة لضمان تسليم المشروع في موعده المقرر.وأكد «حسن» أن مدينة حدائق أكتوبر تحظى بإقبال كبير على حجز الوحدات السكنية، نظرًا لما تتمتع به من موقع استراتيجي متميز، وبنية تحتية متطورة، وخدمات متكاملة. وتؤكد هذه المشروعات أن المدينة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤية التنمية العمرانية الشاملة، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن الواعدة في مصر، التي توفر بيئة سكنية متكاملة تجمع بين التخطيط العمراني الحديث والخدمات المتطورة.ويعد مشروع«ديارنا»، أحد المشروعات السكنية البارزة الكبرى والجديدة في المدينة حيث يُعد مشروع ديارنا من المشروعات البارزة في مدينة حدائق أكتوبر والجاري تنفيذها حاليا، حيث يضم 118 عمارة بإجمالي 3068 وحدة سكنية بمساحات مختلفة تناسب احتياجات المواطنين. ويأتي المشروع ضمن أكبر طرح الوحدات السكنية في تاريخ الوزارة، والذي يستهدف تنفيذ 60 ألف وحدة إسكان متوسط بطابع معمارى جديد ومبتكر على مستوى المدن الجديدة.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
مزق جسد صديقه بمطواه بسبب لعب «البلياردو»
الشرقية - إسلام عبدالخالقشهدت قرية ميت يزيد التابعة لنطاق ودائرة مركز شرطة منيا القمح في محافظة الشرقية جريمة مؤسفة؛ حيث تطورت مشادة كلامية بين شابين داخل إحدى صالات الألعاب إلى اعتداء دموي أسفر عن إصابة أحدهما بجروح خطيرة طالت أنحاء متفرقة من الوجه وعموم الجسد.ووفقًا لشهود العيان، فإن الشابين «محمود» صاحب السبعة عشر ربيعًا، وصديقه «عبدالله» الذي يماثله في السن، كانا داخل صالة ألعاب وسط القرية يلعبان لعبة «البلياردو» قبل أن يدخلا في مشادة بسبب ترتيب وأولوية اللعب على طاولة البلياردو، ومع تصاعد التوتر بينهما، فقد الأخير أعصابه وأخرج سلاحًا أبيض كان بحوزته، ووجّه عدة طعنات به إلى صديقه، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة.نقل المجني عليه «محمود» إلى مستشفى منيا القمح المركزي في حالة حرجة، حيث يتلقى العلاج الطبي هناك، في الوقت الذي تمكنت خلاله الأجهزة الأمنية في مركز شرطة منيا القمح من إلقاء القبض على المتهم وسلاح الجريمة.تحفظ على المتهم في مركز الشرطة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 6074 جنح مركز شرطة منيا القمح لسنة 2025، وبالعرض على النيابة العامة وجهت له تهمة الشروع في قتل صديقه المجني عليه، وقررت حبسه على ذمة التحقيقات، مع استكمال تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وكيفية حدوثها، ومتابعة الحالة الصحية للمجني عليه وعلاجه.البداية كانت بتلقي الأجهزة بمديرية أمن الشرقية، إخطارًا يفيد بشأن ما تبلغ ل مركز شرطة منيا القمح، بورود إشارة من مستشفى منيا القمح المركزي بوصول المدعو «محمود م» يبلغ من العمر سبعة عشرة عامٍ، مقيم في قرية ميت يزيد التابعة لنطاق ودائرة مركز شرطة منيا القمح، مصابًا بجروح قطعية وإصابات بالغة في أنحاء متفرقة من الجسد.بالانتقال والفحص تبين من التحريات الأولية أن وراء إصابة الشاب صديق له يُدعى «عبدالله س» يبلغ من العمر 17 عامًا، حيث تعدى على المجني عليه بواسطة سلاح أبيض، وذلك حال نشوب مشادة بينهما داخل صالة ألعاب في قرية ميت يزيد بمركز منيا القمح، إذ اختلف الشابان على أولوية وترتيب دور لعب كل منهما في لعبة «البلياردو» وانتهى الأمر بأن استل المتهم سلاحه الأبيض الذي كان بحوزته وطعن المجني عليه ليُحدث إصابته.وتمكن الفريق الطبي في مستشفى منيا القمح المركزي من إنقاذ حياة الشاب المجني عليه، فيما أفادت شقيقته، وتُدعى «رباب»، بأن شقيقها دخل غرفة العمليات وتم تقطيب الجروح القطعية التي أحدثها المتهم في وجهه وجسده، فيما ألقت الأجهزة الأمنية في مركز شرطة منيا القمح القبض على المتهم وجرى التحفظ عليه وعلى سلاح جريمته، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 6074 جنح مركز شرطة منيا القمح لسنة 2025، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه على ذمة التحقيقات بتهمة الشروع في قتل المجني عليه.اقرأ أيضا: كشف ملابسات العثور على جثة بالشرقية .. علاقة وضبط الجناة


أخبار اليوم المصرية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
مزق جسد صديقه بمطواه بسبب لعب «البلياردو»
شهدت قرية ميت يزيد التابعة لنطاق ودائرة مركز شرطة منيا القمح في محافظة جريمة مؤسفة؛ حيث تطورت مشادة كلامية بين شابين داخل إحدى صالات الألعاب اعتداء دموي أسفر عن إصابة أحدهما بجروح خطيرة طالت أنحاء متفرقة من الوجه وعموم الجسد. ووفقًا لشهود العيان، فإن الشابين «محمود» صاحب السبعة عشر ربيعًا، وصديقه «عبدالله» الذي يماثله في السن، كانا داخل صالة ألعاب وسط القرية يلعبان لعبة «البلياردو» قبل أن يدخلا في مشادة بسبب ترتيب وأولوية اللعب على طاولة البلياردو، ومع تصاعد التوتر بينهما، فقد الأخير أعصابه وأخرج سلاحًا أبيض كان بحوزته، ووجّه عدة طعنات به إلى صديقه، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. نقل المجني عليه «محمود» إلى مستشفى منيا القمح المركزي في حالة حرجة، حيث يتلقى العلاج الطبي هناك، في الوقت الذي تمكنت خلاله الأجهزة الأمنية في مركز شرطة منيا القمح من إلقاء القبض على المتهم وسلاح الجريمة. تحفظ على المتهم في مركز الشرطة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 6074 جنح مركز شرطة منيا القمح لسنة 2025، وبالعرض على النيابة العامة وجهت له تهمة الشروع في قتل صديقه المجني عليه، وقررت حبسه على ذمة التحقيقات، مع استكمال تحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وكيفية حدوثها، ومتابعة الحالة الصحية للمجني عليه وعلاجه. البداية كانت بتلقي الأجهزة بمديرية أمن الشرقية، إخطارًا يفيد بشأن ما تبلغ لـ مركز شرطة منيا القمح، بورود إشارة من مستشفى منيا القمح المركزي بوصول المدعو «محمود م» يبلغ من العمر سبعة عشرة عامٍ، مقيم في قرية ميت يزيد التابعة لنطاق ودائرة مركز شرطة منيا القمح، مصابًا بجروح قطعية وإصابات بالغة في أنحاء متفرقة من الجسد. بالانتقال والفحص تبين من التحريات الأولية أن وراء إصابة الشاب صديق له يُدعى «عبدالله س» يبلغ من العمر 17 عامًا، حيث تعدى على المجني عليه بواسطة سلاح أبيض، وذلك حال نشوب مشادة بينهما داخل صالة ألعاب في قرية ميت يزيد بمركز منيا القمح، إذ اختلف الشابان على أولوية وترتيب دور لعب كل منهما في لعبة «البلياردو» وانتهى الأمر بأن استل المتهم سلاحه الأبيض الذي كان بحوزته وطعن المجني عليه ليُحدث إصابته. وتمكن الفريق الطبي في مستشفى منيا القمح المركزي من إنقاذ حياة الشاب المجني عليه، فيما أفادت شقيقته، وتُدعى «رباب»، بأن شقيقها دخل غرفة العمليات وتم تقطيب الجروح القطعية التي أحدثها المتهم في وجهه وجسده، فيما ألقت الأجهزة الأمنية في مركز شرطة منيا القمح القبض على المتهم وجرى التحفظ عليه وعلى سلاح جريمته، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 6074 جنح مركز شرطة منيا القمح لسنة 2025، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه على ذمة التحقيقات بتهمة الشروع في قتل المجني عليه.


نافذة على العالم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
سياسة : «البعالوة شامبيونزليج» دورة رمضانية بإعلان عالمي.. «إحنا أصل اللعبة»
الأربعاء 19 فبراير 2025 03:21 صباحاً نافذة على العالم - من قلب الشارع وعلى وجوه الكبار والصغار تظهر مشاعر التعلق بالساحرة المستديرة وعشقها، انتظارا للدورة الرمضانية السنوية في قرية «البعالوة»، وهي المشاعر التي يوثقها شاب من أهل القرية بعدسات ومعدات بسيطة، ليخرج إعلان الدورة بطريقة احترافية مذهلة، وانتشر فيديو الإعلان ومدته 3 دقائق ونصف بشكل كبير، مع إشادات بعيون المصور التي أخرجت واحدًا من اجمل الإعلانات إن لم يكن أجملها في الدورات الرمضانية، وفي حديثه لـ«الوطن»، يكشف المصور عبد الله محمد كواليس الإعلان. كواليس إعلان الدورة الرمضانية بمركز البعالوة يحكي «عبدالله» أن سكان منطقة البعالوة الصغرى التابعة لمحافظة الإسماعيلية جميعهم يعشقون كرة القدم، الكبار والصغار يتنفسون حب الساحرة المستديرة، ولم تكن المرة الأولى التي يصور بها إعلانا كرويا بهذا الشكل، لكن هذا الإعلان كان حقيقيا لا يوجد ممثلون فيه ولم يُتفق عليه من قبل، فقط أخذ معداته البسيطة والتقط مقاطع الفيديو من قلب الشارع. هناك قصة حب قديمة بين أهل القرية والنادي الإسماعيلي وظهر هذا في الإعلان عندما دمج شعار النادي بين التفاصيل المهمة، موضحا: «قبل كدة صورت مئوية للنادي الإسماعيلي ومنتشرتش كدا، ولقطات النادي اللي في الإعلان حبينا نوصلهم إن البلد بتتنفس كورة، والمواهب الحقيقية في الشارع، ومن هنا جت فكرة تصوير اللعب في قلب الشارع مش الملاعب، الشباب عندنا من السنة اللي فاتت كانوا حابين يطلعوا فكرة زي كدا وأنا طورت معاهم الفكرة وعملت فيديوهات وإعلانات زي كدا وتعبت عليه، بس انتشرش زي كدا، كل سنة بنحضر لأفكار الدورة الرمضانية قبلها بفترة وفي أن شاء الله حاجه أحلى في نهاية الدورة الرمضانية». انتشار الفيديو نتيجة مجهود سنوات ويقول عبدالله إن شباب البلد طلبوا في وقت سابق تصوير إعلان للدورة الرمضانية وطور معهم الفكرة لمكان ابعد من الأفكار المقترحة، موضحاً:" الإعلان خد يومين تصوير واتمنتج في يوم واحد، مركز شباب البعالوة كلموني عايزين إعلان ينزل في اليومين دول دخلة رمضان، 3 أيام مكنتش بنام فيهم، أنا نزلت وسط الناس وصورت مشاهد حقيقية عشان يكون فيه روح، لقطات للأطفال بيلعبوا من غير ما حد يركز أن في حاجه بتتصور، مفيش حد غريب ولا تمثيل ومكنتش متخيل أن الناس ممكن تساعدني في كدا، ال 3 أيام دول قبلهم سنة كامله بصور ونازل عارف أنا بعمل إيه، الحاجة اللي مكنتش موجودة في الاعلان ضيفناها تكريما ليه في المونتاج، لأنه واحد من تراث الكرة ربنا يرحمه». وعن المشاهد التي ظهر فيها أهل «البعالوة» مستعدين لمباراة ما يخوضونها كأنهم يعرفون بحقيقة الإعلان، الجميع كبار وصغار في مشاهد تعكس عشق الكرة، قال «عبد الله» إن الفريق جمع أهل القرية وقالوا إنها مباراة عادية، لكن لا يعرف حقيقتها غير «التيم»: «إحنا جمعنا الناس قولنا لهم إننا هنلعب كورة عادي وبعدين صورت المشاهد وانا لابس كوت ومتخفي ومكانوش مركزين معايا». وأضاف أن انتشار الإعلان تكريم لتعب ومجهود سنوات طويلة، والفريق مكون منه كا تصوير ومونتاج وإخراج بمساعدة صديقة إبراهيم صاحب الدرونز والسيناريست وكل فرد بذل مجهود كبير على العمل.