#أحدث الأخبار مع #«عبدالمعطى»الثانويةبنينالمصري اليوممنذ 4 أيامترفيهالمصري اليوم85 شمعة.. مش أنا عيد ميلادي النهارده (ملف خاص)«معايا عسلية.. بمليم الوقية».. جملة يتيمة، قالها عادل إمام فى مسرحية تحمل اسم «ثورة القرية»، لن تشاهدها أبدا، فمخرجها حسين كمال لم يصورها تلفزيونيا،.. فقط يمكن أن تتخيل كيف قالها الفنان الذى صار «زعيما» بإرادته، لتصبح «العسلية» الانطلاقة الأولى لمصنع حلويات «الزعيم»، أما «المليم»، فقد تحول بين يدى عادل إمام إلى ملايين تليق بـ«أغلى نجم فى مصر» وفق وثيقة تليفزيونية، قدمها مفيد فوزى صحبة الزعيم، فى العام ١٩٨٥، والأعلى أجرًا منذ وضع «الزعامة» نصب عينيه، فيقرر، فى عام ١٩٧١، أن يكون «بهجت الأباصيرى»، قائد فريق المشاغبين فى مدرسة «عبدالمعطى» الثانوية بنين. ٦ عقود إذن، من الفن والإبداع، من «الضحك واللعب والجد والحب»، من الذكاء فى اختيار أدواره، ومن الفطنة حتى فى رفض بعضها،.. تعددت أسباب البطولة ومبررات الرفض، لكن «الزعيم» واحد فقط.. لأنه لم يقبل، أبدا، القسمة على اثنين. فى عدد خاص، علّه يليق بـ«صاحب السعادة»، نحتفى فى «المصرى اليوم» بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، الـ٨٥، نوقد معه شمعة جديدة، نثق أنها لن تنطفئ أبدا، ما دمنا فى حضرة مثقف كبير، وفنان بألف وجه ووجه، وصاحب قضية ورؤية، لم تخطئ هدفها أبدا.. كل عام وأنت كما أنت «عادل إمام وكفى».. خريجات مدرسة «عادل إمام»: «أنت عظيم بكل المقاييس.. لن ننسى أفضالك» «عظيم بكل المقاييس، وشديد البساطة رغم هذه العظمة».. وصف يليق بزعيم تربع على عرش الفن فى مصر لأكثر من نصف قرن، ساهم خلالها فى نجومية كثيرات ممن عملن معه وشهدت بداياتهن وانطلاقاتهن الفنية مشهدًا أو اثنين برفقة الزعيم، فكانت ضربة البداية، لمشوار لا يزال ممتدًا حتى الآن،.. وفى عيد ميلاد «المعلم الأول»، جاءت شهادات بعضهن محبة اعترافًا بالفضل. «جبر بخاطرهم» وفتح لهم الأبواب.. تلاميذ الزعيم و«دروس مجانية» فى الفن والحياة حظى عادل إمام بمسيرة طويلة قدم من خلالها أعمالًا كثيرة فى السينما والتليفزيون والمسرح، ومن أبرز مميزات هذه الرحلة الطويلة والتى منحتها عمقًا واستمرارية هى إنسانية عادل إمام، وشعوره بالآخرين، وحرصه على جبر الخواطر دائما، وهو ما حكاه زملاؤه وتلاميذه فى عشرات اللقاءات التليفزيونية، فحكى الراحل أحمد راتب أنه أثناء تصوير الجزء الأول من «بخيت وعديلة» كان هناك أحد المشاهد التى قام فيها الفنان مصطفى متولى بضرب الفنان أحمد راتب، وضربه الفنان مصطفى متولى ضربة كسرت له أنفه، فأصيب أحمد راتب بحالة من الرعب الشديد، وفوجئ بعادل إمام يلغى التصوير ويصطحبه إلى أفضل دكتور تجميل فى مصر لعلاج أنفه، ويقف بجواره طوال العملية حتى استطاع عبورها بسلام فى النهاية. للمزيد مشهد من «بخيت وعديلة» «شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى تشهد السينما المصرية حاليًا موجة جديدة من إعادة تقديم الأفلام الشهيرة للنجم الكبير عادل إمام، ويأتى ذلك غالبًا كنوع من الضمان المطلق لنجاح هذه الأعمال التى سبق أن حققت شهرة ونجاحًا كبيرين عندما قدمها الزعيم. تقديم ٣ أعمال من أفلام عادل إمام الشهيرة خطوة قد لا يتحمل نتائجها أى نجم، لكن أول هذه الأعمال جاء بتوقيع نجل الزعيم نفسه، الفنان محمد إمام، باختياره فيلم «شمس الزناتى» الذى قدمه الأب عام ١٩٩١ وشاركه بطولته محمود حميدة ومحمود الجندى وأحمد ماهر وسوسن بدر ومصطفى متولى وأخرجه سمير سيف، ليعاد تقديمه من بطولة محمد إمام وبمشاركه أسماء جلال وأحمد خالد صالح وخالد أنور وأحمد عبدالله محمود وأحمد عبدالحميد وعمرو عبدالجليل ومصطفى غريب، والسيناريو والحوار لمحمد الدباح والإخراج لعمرو سلامة وإنتاج ريمون رمسيس. للمزيد «زهقنا من الشائعات».. حكاية «عائلة» تواجه الأخبار المزعجة «محتفظًا بمكانته الاستثنائية فى قلوب الملايين من جمهور الوطن العربى، شامخًا كأحد أبرز رموز الفن والسينما طوال ٦ عقود».. هكذا هو الزعيم، الذى نحتفل اليوم بعيد ميلاده الخامس والثمانين، ومع كل عام تتجدد فيه الكلمات والإشارات حول هذه المناسبة، تظل عائلته هى «حائط الصد» الأول والسند الأقرب، والتى شكّلت على مدار السنوات الأخيرة خط الدفاع الأقوى فى مواجهة الشائعات التى لاحقته، لاسيما فيما يتعلق بمرضه، أو غيابه عن الظهور الإعلامى، أو ما يتم تداوله بين الحين والآخر عن اعتزاله الفن، فعلى الرغم من ابتعاده النسبى عن الساحة، وتفضيله البقاء بين أسرته فى السنوات القليلة الماضية، ومنذ تقديمه مسلسل «فلانتينو» عام ٢٠٢٠، إلا أن الشائعات لم تغب عنه، لتعود أسرته مؤكدة، فى كل مرة، أن الزعيم بخير، حاضر بروحه ومكانته، وتاريخه الفنى العريض. للمزيد طوال مشواره الطويل، ظل «عادل إمام» على أى أفيش سينمائى اسمًا لا يخيب تجاريًا، وخاصة فى المواسم وفترات الأعياد، حيث تكتظ الصالات السينمائية بالجمهور الباحث عن الكوميديا ومتعة الفرجة والفكرة، وكان مشهد اصطفاف المئات من الشباب والمراهقين والعائلات أمام سينمات وسط البلد وشارع عماد الدين، وغيره، فى طوابير من الجمهور أمرًا مألوفًا بحثًا عن «تذكرة لفيلم عادل إمام»، فالجميع يريد أن يحتفل بالعيد مع الزعيم، بطله المفضل فى السينما. للمزيد أفيش «سلام يا صاحبى» رغم نجوميته الطاغية وحضوره الفنى اللافت، كان عادل إمام نادر الظهور فى اللقاءات الإعلامية، مفضّلًا أن تظل أعماله هى «لسان حاله» أمام الجمهور، إلا أن بعض هذه اللقاءات التى تعد على أصابع اليد والتى وافق عادل على إجرائها حملت فى طيّاتها اشتباكات ناعمة وأسئلة مشحونة بالتوتر، ومفاجآت من الزعيم فى إجاباته، امتازت بخفة الظل وسرعة البديهة، بل أحيانًا كان يباغت الإعلاميين ويبادلهم الأسئلة، خاصة فى السنوات الأخيرة، وكان أبرز اللقاءات التى اتسمت بالتوتر تلك التى أجراها «عادل» فى سنوات مشواره الأولى، وبعد اكتساب شهرته ونجوميته، وفى أوج تقديم أفلامه الشهيرة مثل «اللعب مع الكبار» و«الإرهاب والكباب»، كان بعض هذه اللقاءات مع الإعلاميين مفيد فوزى وسلمى الشماع، ومع الأخيرة تحديدًا، شهد أحد هذه اللقاءات حالة من التأهب والشدّ والجذب منذ اللحظات الأولى للحوار. للمزيد ارتبطت أسماء العديد من النجوم باسم الزعيم عادل إمام، وشكل التعاون معه نقطة فارقة فى المسيرة الفنية لكثيرين، إذ ترك بصمة واضحة فى الحياة الفنية كل من وقف بجواره أمام الكاميرا، وكان عادل إمام سببًا فى بروز ولمعان عدد من الفنانين، بعضهم كانت مشاركته الأولى معه بمثابة انطلاقة حقيقية فى عالم الفن، بجانب ذلك شكّل الزعيم على مدار مشواره ثنائيات فنية مميزة امتدت لسنوات وأمتعت الجمهور، وخلّدت فى ذاكرتهم لحظات لا تُنسى، ولعل من أبرزها ثنائية تصل حد الشراكة، مع الراحل سعيد صالح، والتى لم تقتصر على «كيمياء» فنية استثنائية، بل أيضًا كونهما صديقين مقربين على المستوى الشخصى، وكذلك ثنائية الزعيم والراحل أحمد راتب الذى شاركه فى عدد كبير من الأعمال الناجحة، وقد عبّر عادل إمام عن إعجابه الكبير بأدائه، قائلًا عن أحد مشاهده فى «الإرهاب والكباب»: «يستحق الأوسكار». للمزيد مشهد من «مدرسة المشاغبين» الزعيم مع المصرى اليوم الزميلان مجدى الجلاد والراحل محسن محمود يجريان حوارًا للجريدة مع الزعيم احتفال المصرى اليوم بـ « عشر سنوات » على تأسيسها إمام مع دياب وساويرس وسلماوى فى احتفال «المصرى اليوم» بمرور 10 سنوات على تأسيسها اللاعب الفرنسى الشهير «ليليان تورام» مع الزعيم بعد أن طلب من «المصرى اليوم» لقاءه لمحبته لعادل إمام
المصري اليوممنذ 4 أيامترفيهالمصري اليوم85 شمعة.. مش أنا عيد ميلادي النهارده (ملف خاص)«معايا عسلية.. بمليم الوقية».. جملة يتيمة، قالها عادل إمام فى مسرحية تحمل اسم «ثورة القرية»، لن تشاهدها أبدا، فمخرجها حسين كمال لم يصورها تلفزيونيا،.. فقط يمكن أن تتخيل كيف قالها الفنان الذى صار «زعيما» بإرادته، لتصبح «العسلية» الانطلاقة الأولى لمصنع حلويات «الزعيم»، أما «المليم»، فقد تحول بين يدى عادل إمام إلى ملايين تليق بـ«أغلى نجم فى مصر» وفق وثيقة تليفزيونية، قدمها مفيد فوزى صحبة الزعيم، فى العام ١٩٨٥، والأعلى أجرًا منذ وضع «الزعامة» نصب عينيه، فيقرر، فى عام ١٩٧١، أن يكون «بهجت الأباصيرى»، قائد فريق المشاغبين فى مدرسة «عبدالمعطى» الثانوية بنين. ٦ عقود إذن، من الفن والإبداع، من «الضحك واللعب والجد والحب»، من الذكاء فى اختيار أدواره، ومن الفطنة حتى فى رفض بعضها،.. تعددت أسباب البطولة ومبررات الرفض، لكن «الزعيم» واحد فقط.. لأنه لم يقبل، أبدا، القسمة على اثنين. فى عدد خاص، علّه يليق بـ«صاحب السعادة»، نحتفى فى «المصرى اليوم» بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام، الـ٨٥، نوقد معه شمعة جديدة، نثق أنها لن تنطفئ أبدا، ما دمنا فى حضرة مثقف كبير، وفنان بألف وجه ووجه، وصاحب قضية ورؤية، لم تخطئ هدفها أبدا.. كل عام وأنت كما أنت «عادل إمام وكفى».. خريجات مدرسة «عادل إمام»: «أنت عظيم بكل المقاييس.. لن ننسى أفضالك» «عظيم بكل المقاييس، وشديد البساطة رغم هذه العظمة».. وصف يليق بزعيم تربع على عرش الفن فى مصر لأكثر من نصف قرن، ساهم خلالها فى نجومية كثيرات ممن عملن معه وشهدت بداياتهن وانطلاقاتهن الفنية مشهدًا أو اثنين برفقة الزعيم، فكانت ضربة البداية، لمشوار لا يزال ممتدًا حتى الآن،.. وفى عيد ميلاد «المعلم الأول»، جاءت شهادات بعضهن محبة اعترافًا بالفضل. «جبر بخاطرهم» وفتح لهم الأبواب.. تلاميذ الزعيم و«دروس مجانية» فى الفن والحياة حظى عادل إمام بمسيرة طويلة قدم من خلالها أعمالًا كثيرة فى السينما والتليفزيون والمسرح، ومن أبرز مميزات هذه الرحلة الطويلة والتى منحتها عمقًا واستمرارية هى إنسانية عادل إمام، وشعوره بالآخرين، وحرصه على جبر الخواطر دائما، وهو ما حكاه زملاؤه وتلاميذه فى عشرات اللقاءات التليفزيونية، فحكى الراحل أحمد راتب أنه أثناء تصوير الجزء الأول من «بخيت وعديلة» كان هناك أحد المشاهد التى قام فيها الفنان مصطفى متولى بضرب الفنان أحمد راتب، وضربه الفنان مصطفى متولى ضربة كسرت له أنفه، فأصيب أحمد راتب بحالة من الرعب الشديد، وفوجئ بعادل إمام يلغى التصوير ويصطحبه إلى أفضل دكتور تجميل فى مصر لعلاج أنفه، ويقف بجواره طوال العملية حتى استطاع عبورها بسلام فى النهاية. للمزيد مشهد من «بخيت وعديلة» «شمس الزناتى».. حكاية لن تنتهى تشهد السينما المصرية حاليًا موجة جديدة من إعادة تقديم الأفلام الشهيرة للنجم الكبير عادل إمام، ويأتى ذلك غالبًا كنوع من الضمان المطلق لنجاح هذه الأعمال التى سبق أن حققت شهرة ونجاحًا كبيرين عندما قدمها الزعيم. تقديم ٣ أعمال من أفلام عادل إمام الشهيرة خطوة قد لا يتحمل نتائجها أى نجم، لكن أول هذه الأعمال جاء بتوقيع نجل الزعيم نفسه، الفنان محمد إمام، باختياره فيلم «شمس الزناتى» الذى قدمه الأب عام ١٩٩١ وشاركه بطولته محمود حميدة ومحمود الجندى وأحمد ماهر وسوسن بدر ومصطفى متولى وأخرجه سمير سيف، ليعاد تقديمه من بطولة محمد إمام وبمشاركه أسماء جلال وأحمد خالد صالح وخالد أنور وأحمد عبدالله محمود وأحمد عبدالحميد وعمرو عبدالجليل ومصطفى غريب، والسيناريو والحوار لمحمد الدباح والإخراج لعمرو سلامة وإنتاج ريمون رمسيس. للمزيد «زهقنا من الشائعات».. حكاية «عائلة» تواجه الأخبار المزعجة «محتفظًا بمكانته الاستثنائية فى قلوب الملايين من جمهور الوطن العربى، شامخًا كأحد أبرز رموز الفن والسينما طوال ٦ عقود».. هكذا هو الزعيم، الذى نحتفل اليوم بعيد ميلاده الخامس والثمانين، ومع كل عام تتجدد فيه الكلمات والإشارات حول هذه المناسبة، تظل عائلته هى «حائط الصد» الأول والسند الأقرب، والتى شكّلت على مدار السنوات الأخيرة خط الدفاع الأقوى فى مواجهة الشائعات التى لاحقته، لاسيما فيما يتعلق بمرضه، أو غيابه عن الظهور الإعلامى، أو ما يتم تداوله بين الحين والآخر عن اعتزاله الفن، فعلى الرغم من ابتعاده النسبى عن الساحة، وتفضيله البقاء بين أسرته فى السنوات القليلة الماضية، ومنذ تقديمه مسلسل «فلانتينو» عام ٢٠٢٠، إلا أن الشائعات لم تغب عنه، لتعود أسرته مؤكدة، فى كل مرة، أن الزعيم بخير، حاضر بروحه ومكانته، وتاريخه الفنى العريض. للمزيد طوال مشواره الطويل، ظل «عادل إمام» على أى أفيش سينمائى اسمًا لا يخيب تجاريًا، وخاصة فى المواسم وفترات الأعياد، حيث تكتظ الصالات السينمائية بالجمهور الباحث عن الكوميديا ومتعة الفرجة والفكرة، وكان مشهد اصطفاف المئات من الشباب والمراهقين والعائلات أمام سينمات وسط البلد وشارع عماد الدين، وغيره، فى طوابير من الجمهور أمرًا مألوفًا بحثًا عن «تذكرة لفيلم عادل إمام»، فالجميع يريد أن يحتفل بالعيد مع الزعيم، بطله المفضل فى السينما. للمزيد أفيش «سلام يا صاحبى» رغم نجوميته الطاغية وحضوره الفنى اللافت، كان عادل إمام نادر الظهور فى اللقاءات الإعلامية، مفضّلًا أن تظل أعماله هى «لسان حاله» أمام الجمهور، إلا أن بعض هذه اللقاءات التى تعد على أصابع اليد والتى وافق عادل على إجرائها حملت فى طيّاتها اشتباكات ناعمة وأسئلة مشحونة بالتوتر، ومفاجآت من الزعيم فى إجاباته، امتازت بخفة الظل وسرعة البديهة، بل أحيانًا كان يباغت الإعلاميين ويبادلهم الأسئلة، خاصة فى السنوات الأخيرة، وكان أبرز اللقاءات التى اتسمت بالتوتر تلك التى أجراها «عادل» فى سنوات مشواره الأولى، وبعد اكتساب شهرته ونجوميته، وفى أوج تقديم أفلامه الشهيرة مثل «اللعب مع الكبار» و«الإرهاب والكباب»، كان بعض هذه اللقاءات مع الإعلاميين مفيد فوزى وسلمى الشماع، ومع الأخيرة تحديدًا، شهد أحد هذه اللقاءات حالة من التأهب والشدّ والجذب منذ اللحظات الأولى للحوار. للمزيد ارتبطت أسماء العديد من النجوم باسم الزعيم عادل إمام، وشكل التعاون معه نقطة فارقة فى المسيرة الفنية لكثيرين، إذ ترك بصمة واضحة فى الحياة الفنية كل من وقف بجواره أمام الكاميرا، وكان عادل إمام سببًا فى بروز ولمعان عدد من الفنانين، بعضهم كانت مشاركته الأولى معه بمثابة انطلاقة حقيقية فى عالم الفن، بجانب ذلك شكّل الزعيم على مدار مشواره ثنائيات فنية مميزة امتدت لسنوات وأمتعت الجمهور، وخلّدت فى ذاكرتهم لحظات لا تُنسى، ولعل من أبرزها ثنائية تصل حد الشراكة، مع الراحل سعيد صالح، والتى لم تقتصر على «كيمياء» فنية استثنائية، بل أيضًا كونهما صديقين مقربين على المستوى الشخصى، وكذلك ثنائية الزعيم والراحل أحمد راتب الذى شاركه فى عدد كبير من الأعمال الناجحة، وقد عبّر عادل إمام عن إعجابه الكبير بأدائه، قائلًا عن أحد مشاهده فى «الإرهاب والكباب»: «يستحق الأوسكار». للمزيد مشهد من «مدرسة المشاغبين» الزعيم مع المصرى اليوم الزميلان مجدى الجلاد والراحل محسن محمود يجريان حوارًا للجريدة مع الزعيم احتفال المصرى اليوم بـ « عشر سنوات » على تأسيسها إمام مع دياب وساويرس وسلماوى فى احتفال «المصرى اليوم» بمرور 10 سنوات على تأسيسها اللاعب الفرنسى الشهير «ليليان تورام» مع الزعيم بعد أن طلب من «المصرى اليوم» لقاءه لمحبته لعادل إمام