logo
#

أحدث الأخبار مع #«غولدنغلوب»

شاشة الناقد: فيلم رعب وآخر اجتماعي
شاشة الناقد: فيلم رعب وآخر اجتماعي

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: فيلم رعب وآخر اجتماعي

SUBSTANCE ★★ ‫• إخراج: كورالي فارجا • فرنسا | رعب • عروض تجارية (2025). بعد نصف ساعة من العرض ينتقل الفيلم من بداية مشوِّقة وجيدة التأسيس (بفضل مونتاج قامت به المخرجة بنفسها) إلى لون آخر من السَّرد. هذا يكاد لا يُعيبه سوى أن النقلة تمرُّ فوق منخفض يحوِّل عملاً يبدأ جاداً عن امرأة تبحث عن شباب دائم، إلى فيلم رعب بيولوجي ليس بعيداً كثيراً عن أعمال الكندي ديڤيد كروننبرغ، ولكن مع خفَّة وسرعة سرد مثيرة للاهتمام. إليزابيث (ديمي مور) ممثلة سابقة تحوّلت إلى مقدّمة تمارين رياضية لبرنامج تلفزيوني يُشرف عليه المنتج المنفّذ هارڤي (دينيس كوايد) يُجسد، تبعاً للفيلم، جهلاً تاماً بكل شيء ما عدا الوثوب في الدنيا تبعاً لمصالحه ومنافعه. إنه من نِتاج جيل يتكرَّر وجوده في دنيا الأفلام والبرامج والموضة على حد سواء تستغله المخرجة لنقد أمثاله. في تلك المقدِّمة نشاهد إليزابيث وهي تؤدي التمارين بتلقائية رائعة. تتحرك في كل اتجاه وتلتوي وتستخدم كل عضلة من عضلات ساعديها وقدميها في تلقائية لا بدّ أن الممثلة (62 سنة)، بذلت كثيراً من الوقت والجهد لإتقانها. تكتشف أن هارڤي يبحث عن بديل لها. تعود إلى منزلها حيث تعيش بمفردها محطّمة القلب. هذا قبل أن تكتشف مصلاً سيُعيد خلاياها شابَّة إنما في جسد جديد. سيخلق منها امرأة أخرى شابة تماماً. لكي تستعيد إليزابيث شبابها عليها أن تموت لتعيش نسخة شابّة منها، هي جزء لا ينفصل عنها كما يُكرر لها ذلك البائع المجهول. هنا تدخل سو (مارغريت كوالي) الفيلم. هي سو التي هي إليزابيث ولاحقاً على إحداهما أن تعيش والأخرى عليها أن تموت للأبد. هذا هو مدخل الفيلم إلى مشاهد دموية. الرعب الناتج ليس من نوع أفلام الرعب الهوليوودية المألوفة حيث القاتل وراء الباب أو يخرج من القبو لينتقم أو ما شابه من موضوعات. هنا الإضاءة مبهرة ومتساوية التوزيع والألوان ثرية مع ديكور أبيض ناصع في كل غرفة من ذلك المنزل الذي يُطل على لوس أنجليس من أعالي بيڤرلي هيلز. بيد أن الموضوع هو الذي يفلت من بين الأصابع. نشهد كيف يهترئ البدن وتتحوّل القصّة إلى صراع بين جزأين لامرأة واحدة. ديمي مور تُوفِّر أداءً نقياً استحق جائزة الـ«غولدن غلوب» وجوائز أخرى، بيد أنه متكرِّر المنوال وبلا آفاق، مما يجعل تلك الجائرة وسواها هدية أكثر منها استحقاقاً. SHADOWBOX ★★★ * إخراج: تانوشري داس وسومياناندا ساهي. * الهند | دراما اجتماعية * عروض مهرجان برلين (2025). للعنوان استخدام رمزي لهذا الفيلم الذي يدور حول امرأة تُريد أن تُثبت هويَّتها المستقلة. من بدايته يُطالعنا هذا الرمز عبر لقطات مأخوذة خلف قضبان أو عبر حواجز. هناك صناديق دجاج مكَّدس داخلها. والرمز يؤدي بعد حين لتفهم حاجيات امرأة تعيش وضعاً مشابهاً لما تعنيه تلك اللقطات. «شادوبوكس» (برلين) مايا (تيلوتاما شوم) أم لولد خجول تريد إدخاله المدرسة. عائلتها قطعت علاقتها معها منذ زواجها من رجل يعاني إحباطاً شديداً ويتصرّف كما لو كان به مسٌّ من الجنون. جيرانها عدائيون وهي تتحرك وسط كل ذلك بعزم ووهن مجتمعين. تتعقد الأمور عندما يختفي زوجها إثر اكتشاف جريمة قتل. من هذا الوضع ينطلق الفيلم ملتزماً بمعطياته قبل أن يتغيَّر تبعاً لسيناريو يتحوَّل إلى سرد متتالٍ يلتهم أفكاراً غير محدَّدة وأسلوب إخراج ينقصه الثبات. للفيلم حسنة نقد المدينة (كالكوتا) ومجتمعها واستعداد الناس للحكم قبل فهم الدوافع. هذا إلى جانب تلك الرموز التي تهدف لشرح وضع المرأة يجعلان «SHADOWBOX» دراما جادّة كانت تحتاج تفعيل بعض ما يَرِد فيها كون الحكاية تفتقد الضرورة. * A Working Man ★★★ ‫- دور جديد - قديم لجيسون ستاثان من حيث تكراره تجسيد شخصية رجل يكتنز خبرة قتال رغم عمله البعيد عن المشاكل. أكشن على طول الخط مناسب لهواة النوع والممثل معاً.‬ * A Woman in the Yard ★★ - فيلم تشويق مع مشاهد قُصد بها أن تكون مُرعبة عن امرأة غامضة تظهر في حقل مواجه لبيت عائلة مثيرةً استغراب أفرادها ومن ثَمّ مخاوفهم. * سلمى ★★★☆ - فيلم سوري من إخراج جود سعيد وبطولة سلاف فواخرجي، عن امرأة تحارب وحدها كلَّ ظروف الحياة الصعبة، ومنها أن زوجها ما زال سجينَ تُهمٍ سياسية. * Death of a Unicorn ★★ - مقتل وحيد القرن النادر بداية لانتقام وحيد قرن آخر في هذا الفيلم الطموح لإنجاز حكاية ذات أبعاد. بيد أن إمكانات المخرج أليكس شارفمان تمنع ذلك. ★ ضعيف | ★★: وسط| ★★★: جيد | ★★★★ جيد جداً | ★★★★★: ممتاز

«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»
«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»

الجريدة

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«ذي بروتاليست» و«كونكلايف» يتقاسمان صدارة جوائز «بافتا»

تساوى فيلم التشويق البابوي «كونكلايف» وشريط «ذي بروتاليست» الضخم في عدد جوائز «بافتا» السينمائية البريطانية التي نالاها مساء الأحد في لندن، إذ حصد كل منهما أربعاً منها، فيما اكتفى «إميليا بيريز» في خضمّ الضجة المثارة في شأنه باثنتين قبل 15 يوماً من استحقاق الأوسكار. وانتزع «كونكلايف» للألماني إدوارد برغر جائزة أفضل فيلم، بينما فاز «ذي بروتاليست» في فئة أفضل مخرج «برايدي كوربت»، وكان لقب أفضل ممثل من نصيب بطله أدريان برودي الذي يؤدي فيه دور مهندس معماري ناج من الهولوكوست. وقال الممثل الذي يُعدّ الأوفر حظاً للحصول على جائزة الأوسكار بعد أكثر من عشرين عاماً على فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست 2002»، «شخصيتي في 'ذي بروتاليست' أتاحت لي توجيه تحية إلى نضال أسلافي الذين فروا من المجر ولجأوا إلى الولايات المتحدة». ومع أن التوقعات كانت تشير إلى منح النجمة ديمي مور جائزة أفضل ممثلة، حققت الأميركية ميكي ماديسون «25 عاماً» المفاجأة بنيلها إياها عن تجسيدها شخصية راقصة تعرٍّ في فيلم التشويق النيويوركي «أنورا» للمخرج شون بايكر. واعتلت الممثلة الصاعدة خشبة المسرح مندهشة وخاطبت الحضور قائلة «أعلم أنكم لم تكونوا تتوقعون ذلك... كان ينبغي أن أكتب شيئاً». ووجهت الشكر إلى المخرج لأنه حقق أحلامها. أما «إميليا بيريز» الناطق بالإسبانية للمخرج الفرنسي جاك أوديار عن التحول الجنسي لتاجر مخدرات مكسيكي، فخرج بجائزتين، إحداهما تلك المخصصة لأفضل فيلم بغير الإنكليزية، والثانية لأفضل ممثلة في دور ثانوي نالتها زوي سالدانيا التي تؤدي دور المحامية ريتا. «عزيزتي كارلا» وأدى اكتشاف تغريدات قديمة عنصرية ومعادية للإسلام للممثلة كارلا صوفيا غاسكون في أواخر يناير إلى نسف حملة هذا الفيلم الغنائي، وإلى الحد من فرص فوزه في بجوائز «بافتا» التي كان مرشحاً لإحدى عشرة منها، وكذلك بالأوسكار، بعدما حصل على عدد من مكافآت «غولدن غلوب» ومهرجان «كان». ورغم غياب غاسكون عن حفلة توزيع جوائز «بافتا»، خفف أوديار في كلمته من حدة الموقف الذي اتخذه بعد حذف منصة «نتفليكس» صورها من حملتها الترويجية للفيلم، عندما وصف تعليقاتها بأنها «بغيضة» و«لا تُغتفر». وقال «أود أن أشكر جميع الفنانين الرائعين الذين ساهموا في ولادة هذا الفيلم»، ومن بينهم «عزيزتي زوي، وعزيزتي سيلينا غوميز... ولكن أيضاً أنتِ، عزيزتي كارلا صوفيا. أقبّلك». وتعرّض «إميليا بيريز» الذي نال 13 ترشيحاً لجوائز الأوسكار، لانتقادات واسعة النطاق في المكسيك أيضاً، إذ أخذ عليه كثيرون تناوله بخفّة وبطريقة وُصِفَت بالكاريكاتورية مآسي العنف المرتبط بالمخدرات. ومن أبرز النجوم الذين حضروا احتفال الأحد تيموتيه شالاميه وسينثيا إريفو ورالف فاينز في ظل غياب الرئيس الفخري لجوائز «بافتا» الأمير وليام وزوجته كايت. «مؤسسة بريطانية» وحاز «كونكلايف» الذي يتناول صراعات السلطة أثناء انتخاب بابا جديد في الفاتيكان إعجاب الأكاديمية البريطانية التي منحته أربعا من الجوائز الـ12 التي كان مرشحاً لها، بعد عامين من فوز مخرجه الألماني إدوارد برغر في «بافتا» عن فيلمه «إفريثينغ إفريوير آل أت وانس». وأمضى برغر نحو سبع سنوات في العمل على هذا الفيلم، كما برايدي كوربت في فيلمه «ذي بروتاليست» الذي تبلغ مدته ثلاث ساعات تتخللها استراحة. وقال «إنه خبر سعيد لقطاعنا أن فيلما مماثلا أُنتِج من دون أي تنازلات»، يعد «ذا جدوى تجارية». وفاز الأميركي كيران كولكين بجائزة أفضل ممثل في دور ثانوي عن دوره في فيلم «إيه ريل بين» للمخرج جيسي إيزنبرغ. وحصل إيزنبرغ كذلك على جائزة أفضل سيناريو عن فيلمه الكوميدي الذي يدور حول اثنين من أبناء العمومة اليهود يقومان برحلة تتعلق بالهولوكوست في بولندا. ونال الجزء الجديد من سلسلة أفلام «والاس أند غروميت» وعنوانه «فنجنس موست فول» جائزتين، إحداهما تلك المخصصة لفئة الافلام التحريكية. أما «دون 2» لدوني فيلنوف والفيلم الغنائي «ويكد» اللذان حققنا نجاحاً تجارياً، فاكتفيا بجوائز في فئات تقنية. واقتصرت الجوائز التي نالها فيلم الرعب النسوي «ذي سبستنس» للفرنسية كورالي فارجا على واحدة هي تلك المخصصة للتبرج وتسريح الشعر.

استلهمي مكياجك من إطلالة سيلينا غوميز
استلهمي مكياجك من إطلالة سيلينا غوميز

زهرة الخليج

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

استلهمي مكياجك من إطلالة سيلينا غوميز

#مكياج إطلالة تليق بالسجادة الحمراء، ظهرت بها الممثلة والمغنية الأميركية، سيلينا غوميز، في حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب» السنوي الـ82، متزينةً بمجوهرات ألماسية من «تيفاني أند كو.».. استلهاماً من إطلالتها هذه، جمعنا لك مستحضرات تجميل، تكفل لك الحصول على مكياج شبيه، هي: لوحة ظلال جفون تتيح لك حرية ومتعة التنسيق والمزج، ومحدد شفاه يمكن تمريره واستخدامه كليبستك على كامل الشفاه، وعبوة أحمر خدود بلون زاهٍ، وقلم آيلاينر باللون الأسود، انسيابي وسهل الاستخدام. Makeup by Mario Laura Mercier Sephora Armani Beauty ILIA Beauty

ديمي مور.. أفضل ممثلة في احتفال جوائز النقاد
ديمي مور.. أفضل ممثلة في احتفال جوائز النقاد

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

ديمي مور.. أفضل ممثلة في احتفال جوائز النقاد

فازت ديمي مور بجائزة أفضل ممثلة خلال توزيع جوائز اختيار النقاد (كريتيكس تشويس)، أمس، في لوس أنجلوس، ما يعزّز كونها الأوفر حظاً للفوز بأوسكار أفضل ممثلة، في وقت تتراجع فيه حظوظ الإسبانية كارلا صوفيا غاسكون، بسبب جدل أثارته تصريحات سابقة لها. وفازت مور بالجائزة عن دورها في فيلم «ذي سابستنس» The Substance، الذي نال أيضاً جائزة أفضل سيناريو أصلي في «كريتيكس تشويس»، وهي جوائز يمنحها نقّاد السينما. وتؤدي ديمي مور (62 عاماً) في الفيلم الذي تولت إخراجه الفرنسية كورالي فارجا، دور نجمة هوليوودية سابقة تُدمن عقاراً لتجديد الشباب. وكانت مور قد نالت جائزة «غولدن غلوب» عن هذا الدور في يناير، وتُعدّ الأوفر حظاً لنيل أوسكار أفضل ممثلة خلال احتفال توزيع هذه المكافآت السينمائية المرتقب في مارس. وقالت مور: « لقد كان سباقاً مجنوناً»، وشكرت نقاد السينما لمكافأتها على أدائها.

ديمي مور تفوز بجائزة «اختيار النقاد»... وتقترب من الأوسكار
ديمي مور تفوز بجائزة «اختيار النقاد»... وتقترب من الأوسكار

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

ديمي مور تفوز بجائزة «اختيار النقاد»... وتقترب من الأوسكار

فازت ديمي مور بجائزة أفضل ممثلة خلال توزيع جوائز اختيار النقاد «كريتيكس تشويس» الجمعة في لوس أنجليس، ما يعزز كونها الأوفر حظا للفوز بأوسكار أفضل ممثلة في وقت تتراجع فيه حظوظ الإسبانية كارلا صوفيا غاسكون بسبب جدل أثارته تصريحات سابقة لها. وفازت مور بالجائزة عن دورها في فيلم «ذي سابستنس» The Substance، الذي نال أيضا جائزة أفضل سيناريو أصلي في «كريتيكس تشويس»، وهي جوائز يمنحها نقّاد السينما. وفي هذا الفيلم الذي تولت إخراجه الفرنسية كورالي فارجا، تؤدي ديمي مور (62 سنة) دور نجمة هوليوودية سابقة تُدمن عقارا لتجديد الشباب. الممثلة ديمي مور تتلقى جائزة أفضل ممثلة خلال توزيع جوائز اختيار النقاد «كريتيكس تشويس» في لوس أنجليس (أ.ب) وكانت مور قد نالت جائزة «غولدن غلوب» عن هذا الدور في يناير (كانون الثاني)، وتُعدّ الأوفر حظا لنيل أوسكار أفضل ممثلة خلال احتفال توزيع هذه المكافآت السينمائية المرتقب في مارس (آذار). وقالت مور: «لقد كان سباقا مجنونا»، وتوجهت بالشكر إلى نقاد السينما لمكافأتها على أدائها في «ذي سابستنس». وأسفت لأنّ «هذا النوع من أفلام الرعب (...) نادرا ما يحظى باهتمام لناحية العمق الذي يمكن أن ينطوي عليه». ويأتي فوز ديمي مور وسط جدل يحيط بالممثلة المتحولة جنسيا كارلا صوفيا غاسكون، نجمة فيلم «إميليا بيريز»، التي تراجعت حظوظ فوزها بأوسكار أفضل ممثلة بعدما عاودت رسائل عنصرية قديمة لها عبر مواقع التواصل، الظهور، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وفي تصريحاتها، هاجمت غاسكون الإسلام. وسخرت من التنوع في مجال الترفيه، وكذلك من الحركة المناهضة للعنصرية التي ولدت بعد وفاة جورج فلويد، الأميركي الأسود الذي قتلته الشرطة عام 2020. ونأى مخرج فيلم «إميليا بيريز»، الفرنسي جاك أوديار بنفسه عن بطلته، واصفا تعليقاتها بأنها «مليئة بالكراهية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store