أحدث الأخبار مع #«فارسأبوظبي»،
الاتحاد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«غنتوت» يختتم «النسخة الثانية» من «فارس أبوظبي»
أبوظبي (الاتحاد) اختتم نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو «النسخة الثانية» من برنامج «فارس أبوظبي»، والذي نظمه برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، رئيس النادي، بدعم مجلس أبوظبي الرياضي، والتنسيق مع وزارة التربية والتعليم، ودائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، وتضمن البرنامج التدريب النظري والعملي لعدد 51 طالباً وطالبة. حضر حفل التخريج الختامي، ثنائي «بولو الإمارات» ونادي غنتوت، يوسف بن دسمال السويدي، وفهد سالم القبيسي، وكان برنامج «فارس أبوظبي» الماضي، شهد تخريج الدفعة الأولى التي ضمت 73 طالباً وطالبة تحت 18 سنة، حيث هدفت الزيارات الميدانية التي تضمنها البرنامج لمدارس أبوظبي التعريف بأهدافه التراثية الجديدة لفئة الناشئين والناشئات، مما يسهم في جذب الراغبين، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، وتضمن البرنامج الثاني العديد من الفقرات الرياضية والمجتمعية والتراثية، والتعريف بقيم الرياضات التراثية، ورحلة المؤسسين، ومسيرة الآباء والأجداد، ونقل الموروث التاريخي لهم، وتدريبهم على قواعد وأسس ومهارة الفروسية والبولو، ومختلف الرياضات التراثية التي تهدف إلى تواصل الأجيال.
صحيفة الخليج
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
ختام المرحلة الأولى من برنامج «فارس أبوظبي» في غنتوت
اختتم نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، المرحلة الأولى من برنامج «فارس أبوظبي»، الذي ينظمه النادي برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، وبدعم مجلس أبوظبي الرياضي، وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم ودائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، والذي شمل زيارة 19 مدرسة. ومن المقرر أن يستأنف البرنامج نشاطه في شهر إبريل المقبل، من خلال مراحله التالية المتمثلة في التدريب النظري والعملي للطلاب الراغبين من كافة المدارس والذين بلغ عددهم 751 طالباً وطالبة من مختلف المراحل حتى الآن. وكان البرنامج في نسخته الماضية شهد تخريج الدفعة الأولى التي ضمت 73 طالباً وطالبة تحت 18 سنة، تم اختيارهم من مدارس أبوظبي بعد سلسلة من الزيارات الميدانية للتعريف بأهداف البرنامج التراثي لفئة الناشئين، وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي. يذكر أن الوفد الزائر للمدارس يقوم أيضاً بإلقاء الضوء على قيم الرياضات التراثية، ورحلة المؤسسين ومسيرة الآباء والأجداد، وأهمية نقل الموروث التاريخي للأجيال الجديدة لهم وتدريبهم على قواعد وأسس ومهارات رياضة الفروسية والبولو، ومختلف الرياضيات التراثية التي تهدف إلى تواصل الأجيال.
