أحدث الأخبار مع #«فالكون9


الوسط
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
«الفضاء الأوروبية» تختبر «نظرية أينشتاين»
أطلقت وكالة الفضاء الأوروبية اليوم الإثنين بنجاح مجموعة تضم ساعتين ذريتين إلى محطة الفضاء الدولية بهدف قياس الوقت بدقة عالية جدا واختبار نظرية النسبية. وأقلع صاروخ «فالكون 9» تابع لشركة «سبايس إكس» من قاعدة كاب كانافيرال الأميركية، حاملا نظام «إيسز» المكون من ساعتين ذريتين. وتوجه الصاروخ إلى محطة الفضاء الدولية المتموضعة على ارتفاع 400 كيلومتر، حيث ستضع ذراع آلية نظام «إيسز» خارج المحطة على وحدة كولومبوس. وسيبقى النظام هناك لـ30 شهرا لجمع بيانات الساعتين. وفي مؤتمر صحفي قبل انطلاق المهمة، قال المسؤول البريطاني عن مشروع «إيسز» (ACES) في وكالة الفضاء الأوروبية سيمون وينبرغ، إنّ الوقت ضروري لعمل أجهزة الكمبيوتر وأنظمة تحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وهو موجود في «مختلف معادلات الفيزياء». ومن المعروف منذ العام 1915 ونظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين أن الزمن ليس هو نفسه في كل مكان، فهو يُبطئ على مقربة من جسم ضخم، إلى درجة التوقف عند حافة ثقب أسود. وعلى كوكب الأرض، يمر الوقت بشكل أسرع عند قمة برج إيفل منه عند قاعدته، ولكن «أثر أينشتاين» هذا ضئيل جدا. غير إنه يصبح ملحوظا عند الابتعاد أكثر في الفضاء. على ارتفاع 20 ألف كيلومتر، تتقدم الساعات الذرية لأنظمة تحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية بأربعين ميكروثانية كل يوم مقارنة بتلك الموجودة على كوكب الأرض. ويهدف هذا المشروع إلى تحسين قياس هذا «التحول الجاذبي» بِقَدر منزلتين عشريتين، للوصول إلى دقة تصل إلى «واحد على المليون»، بفضل الساعتين الذريتين لنظام «إيسز». «شوكة ضبط في الفضاء» وتشكّل الساعة الأولى «فاراو» التي صمّمها المركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية (CNES)، أنبوبا مفرغا من الهواء، يجرى فيه تبريد ذرات السيزيوم بالليزر إلى درجة حرارة قريبة من الصفر المطلق (-273 درجة مئوية). وعند تجميدها بفعل البرد وفي ظل انعدام الوزن، ستحتسب اهتزازاتها عند تردد معين بدقة أكبر من تلك الموجودة على الأرض. منذ العام 1967، تُعادل الثانية رسميا 9,192,631,770 فترة من الموجة الكهرومغناطيسية المنبعثة من ذرة السيزيوم 133 التي تغير حالة الطاقة. وأوضح فيليب لوران، رئيس أنشطة «ACES/PHARAO» في مرصد باريس، أن «فاراو» سيعمل بمثابة «شوكة ضبط» تعيد وضع تعريف الثانية. وستساعده ساعة ذرية، وهي عبارة عن جهاز مازر عامل بالهيدروجين جرى ابتكاره في سويسرا، على المحافظة على استقراره. وفي النهاية، لن تنحرف إلا بقدر ثانية واحدة فحسب كل 300 مليون سنة. وقد استغرق هذا الإنجاز التكنولوجي أكثر من 30 سنة من العمل، تخللته تأخيرات وصعوبات كثيرة. ومنذ ذلك الحين ظهرت على الأرض الساعات الضوئية التي تستخدم ترددات أعلى وأكثر دقة بمئة مرة. ساعات ذرية وفي حين أن هذا الجيل الجديد «سيتجاوز الساعات الذرية في المستقبل»، إلا أنه يظل تكنولوجيا «حديثة نسبيا» و«لم يتم وضع أي منها في المدار»، بحسب وينبرغ الذي اعتبر أنّ نظام «إيسز» «فريد من نوعه». وستنقل إشارته إلى الأرض عبر موجات دقيقة. وعلى الأرض، ستقوم تسعة محطات (في أوروبا، وبريطانيا، واليابان، والولايات المتحدة) بمقارنته بالوقت الذي تقيسه ساعاته الخاصة. وقال لوران إن «الاختلافات ستخضع للتحليل لتحديد ما إذا كانت النتيجة متّسقة مع توقعات نظرية النسبية». وإذا لم تكن الحال كذلك «ستُفتح نافذة جديدة في عالم الفيزياء». من الذي سيتعين عليه إجراء التعديلات اللازمة لجعل معادلات أينشتاين تتطابق مع الملاحظات؟ وقد يكون ذلك تقدما في السعي إلى ما يطمح إليه الفيزيائيون، وهو التوفيق بين النسبية العامة التي تفسر طريقة عمل الكون، والفيزياء الكمومية التي تحكم اللامتناهي في الصغر، وهما نظريتان تعملان بشكل جيد جدا، لكنهما غير متوافقتين حتى الآن.


عكاظ
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
إنجاز سعودي.. مهمة «فلك» إلى الفضاء
في إنجاز سعودي جديد، وكأول جمعية غير ربحية في مجال أبحاث وعلوم الفضاء، أعلنت جمعية «فلك» المدعومة من مؤسسة محمد بن سلمان «مسك» نجاح إطلاق مهمتها البحثية إلى الفضاء، ضمن صاروخ «فالكون 9» لشركة «إم سبيس إكس» الأمريكية للفضاء. و أكدت الجمعية أن المهمة انطلقت نحو المدار القطبي، حاملةً معها التجارب البحثية السعودية، وستسهم جودة مخرجاتها في إعادة تعريف بروتوكولات صحة العيون في الفضاء. ومن المتوقع أن تستمر هذه المهمة في الفضاء ما بين 3 و5 أيام، وستسمح بإجراء أكثر من 20 تجربة علمية، بما في ذلك التقاط أول صور بالأشعة السينية في الفضاء، وزراعة الفطر في ظل انعدام الجاذبية. وثمة تجارب عدة يمكن الاستفادة منها في الرحلات المستقبلية إلى المريخ. وتركز التجارب السعودية على تحليل الميكروبيوم العيني في ظروف الجاذبية الصغرى، من خلال رصد معدلات نمو الميكروبات، والتغيرات الجينية والبروتينية التي قد تطرأ في الفضاء، كما تشمل الدراسة تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيوية، ومدى تأثير ذلك في زيادة خطر العدوى لدى رواد الفضاء، إلى جانب اختبار مقاومتها للمضادات الحيوية. وتُعد دراسة الميكروبيوم العيني في الفضاء مجالاً علمياً ناشئاً، يحمل آفاقاً واعدة لفهم التغيرات الصحية التي قد يتعرض لها الإنسان خارج كوكب الأرض، واستكشاف تطبيقات طبية مستقبلية تعزز جودة الرعاية الصحية على الأرض. أخبار ذات صلة


الوسط
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
«سبايس اكس» تتأهب لإطلاق أول رحلة فضائية مأهولة تحلّق فوق قطبي الأرض
يُتوقع أن تطلق شركة «سبايس إكس» أول رحلة فضائية مأهولة تحلق فوق قطبي الأرض، وهي رحلة خاصة تضم أربعة رواد فضاء. وسُمّيت الرحلة «فرام 2»، في إشارة إلى القارب الذي استُخدم للاستكشاف القطبي في القرن التاسع عشر، وفقا لوكالة «فرانس برس». ومن المرتقب أن تجري خلال الرحلة تجارب علمية، مثل التقاط أول صور للأشعة السينية في الفضاء أو زرع فطر في الجاذبية الصغرى. وثمة تجارب كثيرة يمكن الاستناد إليها في الرحلات المستقبلية إلى المريخ. - - - وسيكون الطاقم داخل كبسولة «دراغون». ويُفترض أن يُطلق صاروخ «فالكون 9» من مركز كينيدي الفضائي في فلوريدا، اعتبارا من الساعة 19:46 بالتوقيت المحلي (01:46 بتوقيت غرينتش الثلاثاء). وقال قائد الرحلة تشون وانغ «بالروح الرائدة نفسها التي تحلى بها المستكشفون القطبيون الأوائل، نسعى للتوصل إلى معارف وبيانات جديدة لإحراز تقدّم في استكشاف الفضاء على المدى البعيد». رفاق رحلة الفضاء الخاصة واشترى رجل الأعمال الذي جمع ثروته من العملات المشفرة هذه الرحلة الفضائية الخاصة من «سبايس إكس»، ويرافقه فيها كلّ من المخرجة النرويجية يانيكه ميكلسن، والأسترالي الذي استكشف القطبين كمرشد إريك فيليبس، والباحثة الألمانية المتخصصة في الروبوتات رابيا روغه. وتلقى الطاقم تدريبات مدى ثمانية أشهر استعدادا للمهمة التي يُفترض أن تستمر أربعة أيام. وعند عودتهم إلى الأرض، سيحاول رواد الفضاء الأربعة الخروج من الكبسولة من دون مساعدة طبية، في إطار دراسة لتحديد المهام البسيطة التي يمكن أن يؤديها رواد الفضاء بعد رحلة في الفضاء. وسبق لـ«سبايس إكس» أن نفذت خمس رحلات خاصة: ثلاث إلى محطة الفضاء الدولية بالتعاون مع «أكسيوم سبايس»، واثنتان حول مدار الأرض. وكانت أولى هذه الرحلات «إنسبيرايشن 4» سنة 2021 ثم «بولاريس داون» التي أُنجزت خلالها أول عملية سير خاصة في الفضاء على الإطلاق.


خبر صح
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
إطلاق 28 قمرًا جديدًا من «ستارلينك» إلى الفضاء
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إطلاق 28 قمرًا جديدًا من «ستارلينك» إلى الفضاء - خبر صح, اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 07:41 مساءً واشنطن/وام أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية «سبيس إكس» اليوم، 28 قمرًا صناعيًّا جديدًا من طراز «ستارلينك» إلى الفضاء. وذكرت المؤسسة في بيان، أن الصاروخ «فالكون 9» انطلق من قاعدة «كيب كانافيرال» الجوية بولاية فلوريدا الأمريكية، حاملًا الأقمار إلى مدار أرضي منخفض، وذلك بعد حوالي 60 دقيقة من الإقلاع. وعاد الجزء الأول من الصاروخ إلى الأرض بنجاح بعد حوالي ثماني دقائق، حيث هبط على متن طائرة بدون طيار لشركة «سبيس إكس»، كانت متمركزة في المحيط الأطلسي. وكانت رحلة اليوم بمثابة الإطلاق والهبوط السابع عشر لهذا الصاروخ المعزز، الذي سبق أن نفَّذ عشر مهمات سابقة لستارلينك. وتعد «ستارلينك» أكبر كوكبة من الأقمار الصناعية تم تجميعها على الإطلاق، حيث يبلغ عدد المركبات الفضائية النشطة حاليًا ما يقرب من 7100 قمر صناعي.


صحيفة الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
إطلاق 28 قمرًا جديدًا من «ستارلينك» إلى الفضاء
واشنطن/وام أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية «سبيس إكس» اليوم، 28 قمرًا صناعيًّا جديدًا من طراز «ستارلينك» إلى الفضاء. وذكرت المؤسسة في بيان، أن الصاروخ «فالكون 9» انطلق من قاعدة «كيب كانافيرال» الجوية بولاية فلوريدا الأمريكية، حاملًا الأقمار إلى مدار أرضي منخفض، وذلك بعد حوالي 60 دقيقة من الإقلاع. وعاد الجزء الأول من الصاروخ إلى الأرض بنجاح بعد حوالي ثماني دقائق، حيث هبط على متن طائرة بدون طيار لشركة «سبيس إكس»، كانت متمركزة في المحيط الأطلسي. وكانت رحلة اليوم بمثابة الإطلاق والهبوط السابع عشر لهذا الصاروخ المعزز، الذي سبق أن نفَّذ عشر مهمات سابقة لستارلينك. وتعد «ستارلينك» أكبر كوكبة من الأقمار الصناعية تم تجميعها على الإطلاق، حيث يبلغ عدد المركبات الفضائية النشطة حاليًا ما يقرب من 7100 قمر صناعي.