أحدث الأخبار مع #«فالكون»


الوسط
منذ 17 ساعات
- علوم
- الوسط
الإمارات تطلق نموذج الذكاء الصناعي العربي «الأعلى أداء» في المنطقة
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، الذراع البحثية التابعة لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، الأربعاء إطلاق نموذج مصدر مفتوح في الذكاء الصناعي، وصفه بأنه «الأعلى أداء» في المنطقة العربية. وأطلقت الإمارات في 2023 برنامج «فالكون» للذكاء الصناعي الذي يُقارن بنماذج رائدة من المصادر المفتوحة في هذا المجال مثل «تشات جي بي تي»، وفقا لوكالة «فرانس برس». ونقل بيان مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي عن فيصل البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة وأمين عام مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، قوله «نفخر بإدخال اللغة العربية إلى سلسلة فالكون، ونفخر أكثر بأن النموذج الأعلى أداء في العالم العربي تم تطويره بالكامل في دولة الإمارات». وحقّقت سلسلة نماذج «فالكون» للذكاء الصناعي 45 مليون تنزيل عالميا، وفق ما أعلن المعهد في فبراير. - - وأوضح معهد الابتكار التكنولوجي أنه جرى تدريب «فالكون عربي» على بيانات عالية الجودة باللغة العربية الأصلية غير المترجمة، وتشمل اللغة العربية الفصحى واللهجات الإقليمية، ما يمنحه «قدرة فائقة على فهم التنوّع اللغوي في العالم العربي». إنجاز مهم في مسيرة الذكاء الصناعي العربي وبُني النموذج العربي «على إصدار فالكون 3 – 7بي، ويُعد من أكثر النماذج تقدما باللغة العربية على الإطلاق»، بحسب البيان الذي أضاف أنه يُمثّل «إنجازا مهما في مسيرة الذكاء الصناعي في المنطقة». كما أعلن المعهد إطلاق «فالكون إيتش وان»، وهو نموذج تمّ تطويره «لتوسيع إمكانية الوصول إلى الذكاء الصناعي العالي الأداء من خلال تقليل الحاجة إلى موارد حوسبية كبيرة أو خبرات تقنية متقدمة». وقال البناي إن «فالكون H1 يُجسّد التزامنا بإتاحة الذكاء الصناعي للجميع، لا لجهات حصرية فقط». وتسعى الإمارات إلى الريادة في مجال التكنولوجيا، لا سيما الذكاء الصناعي، لتنويع مداخيل اقتصادها المعتمد أساسا على النفط. وخلال زيارة ترامب الأسبوع الماضي للإمارات، وقعت أبوظبي وواشنطن اتفاقية في مجال الذكاء الصناعي ضمن وعود الاستثمار الإماراتية السخية. كما عزز البلدان التعاون المشترك في التكنولوجيا المتقدمة.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
باحثون من جامعة خليفة يطوّرون نظام دفع لمُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي
طوّر باحثون من مجموعة أنظمة الطيران والفضاء بجامعة خليفة، مشروع «نظام الدفع الكهربائي الهجين لمُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي والنقل الجوي المستدام»، الذي يمثل قفزة كبيرة في هندسة الطيران والفضاء الهجين، كما طوّر الفريق البحثي أيضاً بنية تحتية برمجية لإدارة الدفع، وتحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة وأعلى مستوى ممكن من الأداء، ونال المشروع الميدالية الذهبية في البطولة الدولية الأولى للطيران اللاسلكي. ويستند المشروع البحثي - الذي تم تحت قيادة البروفيسور روبرتو ساباتيني، وبمشاركة الدكتور أليساندرو غاردي، والدكتور نور الدين صفوت، والباحث أحمد المليجي - إلى فكرة مبتكرة، تتمثل في الدمج بين محرك كهربائي للسحب ومحرك احتراق داخلي للدفع، مع توفير الطاقة من مصادر للطاقة المتجددة، التي تشمل الألواح الشمسية وخلايا الوقود الهيدروجينية، حيث نجحوا في التصدي للتحديات الحرجة التي تعوق عمليات مُسَيَّرات الإقلاع والهبوط العمودي، كمحدودية المجال والتأثير البيئي. وقال البروفيسور روبرتو ساباتيني: «يسهم نظام الدفع المتطور هذا في التصدي لجميع التحديات الكبيرة التي تشمل محدودية المجال التشغيلي والتأثير البيئي، كما يمهد الطريق لحلول الجيل التالي في النقل الجوي المستدام، ويسهم في تشكيل مستقبل النقل الجوي المدني والإقليمي»، مشيراً إلى أن المشروع يُعَدُّ جزءاً من برنامج «فالكون» الرائد الذي أطلقته جامعة خليفة بهدف دفع عجلة التطور في تكنولوجيات الطيران المستدام.


البيان
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
أحمد بن سعيد: «رواد الأعمال» يجسد تطلعات دبي لبناء جيل عالمي من المبتكرين والقادة
قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة: «إن مرور عشر سنوات على انطلاق برنامج دبي لتدريب رواد الأعمال يشكل محطة مهمة في مسيرته، تجسد تطلعات دبي للاستثمار في العقول وبناء جيل عالمي من القادة والمبتكرين». وأضاف سموه في تغريدة على منصة «إكس» أمس: «منذ انطلاقته، شارك في البرنامج 278 منتسباً من 44 دولة، من بينهم 56 من الكوادر الوطنية، في تجربة نوعية تجمع بين التدريب العملي والشراكات الاستراتيجية، وقد أسهم البرنامج في تحقيق وفورات تقدّر بنحو 27 مليون دولار في رسوم الاستشارات، ما يعكس أثره المباشر في دعم بيئة الأعمال في دبي». وأكد سموه: «تمثل هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على الأثر الإيجابي للبرنامج وتكريم خريجي البرنامج والمعنيين والشركاء الذين أسهموا في ترسيخ مكانته وتعزيز إرثه المستدام في دعم مسيرة دبي نحو الريادة العالمية». ويجمع البرنامج بين التدريب على المهارات الاستشارية الإدارية والتدريب المهني والحصول على فرص عمل في مؤسسات عالمية تشمل «مجموعة طيران الإمارات» و«مركز دبي المالي العالمي» و«موانئ دبي العالمية» و«دبي القابضة» و«دائرة الاقتصاد والسياحة». وتدير البرنامج شركة «فالكون» التي أسست عام 2009 شركة استشارية متخصصة في التسويق والاتصالات والفعاليات والابتكار ومقرها دبي. ويُعد البرنامج من بين البرامج الأكثر تنافسية في تعليم الأعمال عالمياً، إذ يستقبل سنوياً نحو 5500 طلب التحاق من الخريجين من داخل دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم. ويجمع البرنامج الذي يمتد تسعة أشهر ويحظى بتمويل كامل، بين التعلم الأكاديمي والتطبيق العملي في الشركات وتوفير فرص للتواصل مع قادة القطاع والتوجيه المهني والتجارب الثقافية الغنية. ويمنح المتدربين فرصة فريدة للالتحاق ببرنامج ممول بالكامل للدراسة والعمل في دبي، واستقبل في دورته العاشرة الحالية 36 منتسباً من 22 دولة، منهم 9 كوادر وطنية خضعوا لبرنامج تدريبي شامل لمدة 9 أشهر في دبي. ويعمل روّاد الأعمال خلال دراستهم على مشاريع استشارية عملية بالتعاون مع مؤسسات رائدة على مستوى إمارة دبي، بما في ذلك «مجموعة الإمارات» و«دناتا» و«مركز دبي المالي العالمي» و«دي بي ورلد» ودائرة الاقتصاد والسياحة، ما يضمن تنمية المهارات المهنية والشخصية للخريجين، وتأهيلهم للانطلاق في مسارات مهنية مؤثرة وهادفة. ومنذ تأسيسه عام 2014، استقطب البرنامج 278 خريجاً من 44 دولة، من بينهم 56 إماراتياً، كما شهد تنظيم 140 تدريباً عملياً بالتعاون مع 30 شركة رائدة في دبي، ونفّذ الطلاب بنجاح 84 مشروعاً استشارياً للمؤسسات الشريكة، بلغت قيمتها الإجمالية نحو 27 مليون دولار. وقدمت إسهامات كبيرة لمنظومة الأعمال في إمارة دبي وينتمي 30% من المتقدمين للبرنامج إلى أفضل 10 جامعات عالمية، وفقاً لتصنيف «كيو إس» العالمي. ويضمن البرنامج التميز الأكاديمي والمهني للطلاب عبر شراكاته التعليمية مع مؤسسات رائدة، مثل أكاديمية «برايس ووترهاوس كوبرز» و«كاباديف» و«بون» للتعليم، حيث توفر هذه الشراكات برامج تدريب وتطوير عالمية المستوى لدعم المنهج وإعداد روّاد الأعمال لمساراتهم المهنية.


صحيفة الخليج
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
محمد بن راشد يلتقي نخبة من خريجي «برنامج دبي لتدريب رواد الأعمال» (فيديو)
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن الاستثمار في الإنسان والاهتمام بتمكين الشباب وروّاد الأعمال وتوفير البيئة الداعمة لهم ركيزة أساسية لبناء اقتصاد تنافسي ومستدام قادر على الازدهار وتحويل التحديات إلى فرص للنمو والتميز. جاء ذلك بمناسبة لقاء سموّه نخبة من خريجي «برنامج دبي لتدريب روّاد الأعمال» البرنامج العالمي الرائد في تأهيل الخريجين الموهوبين، تزامناً مع احتفال البرنامج بمرور عشرة أعوام على تأسيسه، بسجل حافل من النجاحات والإنجازات في إعداد القادة العالميين للمستقبل. وأعرب سموّه، عن سعادته بلقاء الخريجين من دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم ودعاهم لتوظيف ما اكتسبوه خلال التحاقهم بالبرنامج من معارف ومهارات ريادية في بناء مستقبل أساسه المعرفة ومداده الابتكار وغايته إسعاد الناس. وقال سموّه: «دبي ستظل وجهة أولى للمواهب الخلّاقة والعقول المبدعة ومركزاً رئيساً لصناعة المستقبل وتشكيل ملامح قطاعاته الرئيسية وستظل على عهدها في طرح وتنفيذ ودعم كل مبادرة ترتقي بقدرات الإنسان وتفتح له أبواب التميز». حضر اللقاء محمد إبراهيم الشيباني، المدير العام لديوان صاحب السموّ حاكم دبي وعدد من القائمين على البرنامج. ويجمع البرنامج بين التدريب على المهارات الاستشارية الإدارية والتدريب المهني والحصول على فرص عمل في مؤسسات عالمية تشمل «مجموعة طيران الإمارات» و«مركز دبي المالي العالمي» و«موانئ دبي العالمية» و«دبي القابضة» و«دائرة الاقتصاد والسياحة» وتدير البرنامج شركة «فالكون» التي أسست عام 2009 شركةً استشاريةً متخصصةً في التسويق والاتصالات والفعاليات والابتكار ومقرها دبي. ويُعد البرنامج من بين البرامج الأكثر تنافسية في تعليم الأعمال عالمياً، إذ يستقبل سنوياً نحو 5500 طلب التحاق من الخريجين من داخل دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم. ويجمع البرنامج، الذي يمتد تسعة أشهر ويحظى بتمويل كامل، بين التعلم الأكاديمي والتطبيق العملي في الشركات وتوفير فرص للتواصل مع قادة القطاع والتوجيه المهني والتجارب الثقافية الغنية. ويمنح المتدربين فرصة فريدة للالتحاق ببرنامج ممول بالكامل للدراسة والعمل في دبي واستقبل في دورته العاشرة الحالية 36 منتسباً من 22 دولة، منهم 9 كوادر وطنية خضعوا لبرنامج تدريبي شامل لمدة 9 أشهر في دبي. ويعمل روّاد الأعمال خلال دراستهم على مشاريع استشارية عملية بالتعاون مع مؤسسات رائدة على مستوى إمارة دبي، بما في ذلك «مجموعة الإمارات» و«دناتا» و«مركز دبي المالي العالمي» و«دي بي ورلد» ودائرة الاقتصاد والسياحة، ما يضمن تنمية المهارات المهنية والشخصية للخريجين، وتأهيلهم للانطلاق في مسارات مهنية مؤثرة وهادفة. ومنذ تأسيسه عام 2014، استقطب البرنامج 278 خريجاً من 44 دولة، من بينهم 56 إماراتياً، كما شهد تنظيم 140 تدريباً عملياً بالتعاون مع 30 شركة رائدة في دبي ونفّذ الطلاب بنجاح 84 مشروعاً استشارياً للمؤسسات الشريكة، بلغت قيمتها الإجمالية نحو 27 مليون دولار وقدمت إسهاماتٍ كبيرة لمنظومة الأعمال في إمارة دبي وينتمي 30% من المتقدمين للبرنامج إلى أفضل 10 جامعات عالمية، وفقاً لتصنيف «كيو إس» العالمي. ويضمن البرنامج التميز الأكاديمي والمهني للطلاب عبر شراكاته التعليمية مع مؤسسات رائدة، مثل أكاديمية «برايس ووترهاوس كوبرز» و«كاباديف» و«بون» للتعليم، حيث توفر هذه الشراكات برامج تدريب وتطوير عالمية المستوى لدعم المنهج وإعداد روّاد الأعمال لمساراتهم المهنية.


الجريدة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
قراءة في شخصية أغنى رجل بالعالم
كي نفهم شخصية إيلون ماسك علينا قراءة كاتب سيرته «والتر إيزاكسون»، ففي تاريخه صفحات غير معروفة للعامة من الناس. أثناء نشأته في جنوب إفريقيا، ذاق الألم وتعلم كيف ينجو منه، تعرض للضرب من رفاقه بالمدرسة وللتنمر أيضا، أدرك في حينه أنه إذا تنمّر عليه أحد فسيكون قادراً على لكم أنفه بقوة، وإذا فعل ذلك فلن يلاحقوه مرة أخرى. نال من والده القسوة والعنف ما لم ينله من أي شخص آخر في حياته، فقد وصفه بالأحمق وبأنه عديم القيمة، لكن الوالد ذا الكاريزما الجبارة يعترف بأنه شجع أولاده على الصلابة وقوة التحمل، وكان العنف جزءاً من تجربة التعلم في جنوب إفريقيا. تأثير والده على نفسيته ظل قائماً فترة طويلة جسدياً ونفسياً، وهذا ما انعكس على أمزجة ماسك بين القسوة والمرح والبرودة والدفء، بينما كان المحيطون به يطلقون عليه «الشر الخالص». عاش طفولة منغلقة وبائسة، وهذا جعله قاسياً ومخاطراً أحياناً كثيرة. تقول إحدى زوجاته الأربع... لا يعرف كيف يتذوق النجاح، وصارت الحياة عنده تساوي الألم، ولهذا أصبحت الشدائد تشكل شخصيته، وقدرته على تحمل الألم عالية جداً. داخل عقل إيلون ماسك طفل صغير يعاني مشاعر أشبه بالدونية، يقف مرتجفاً أمام والده، إنما طفولته جعلته مفرطاً في الإنسانية، يسير مثل رجل ضخم لم يمارس الرياضة في حياته، أو مثل دب ينطلق في مهمة. مؤلف كتاب إيلون ماسك غاص في أعماق شخصيته وقرأه جيداً، يقول إن إحساسه بالسعي وراء المهام التي تتحدى المنطق كان جزءاً مما يدفعه للعيش. يعشق المخاطرة لذاتها، يستمتع بها وفي بعض الأحيان يدمنها، لذلك لم يكن غريباً عليه أن يغامر ببناء قواعد على القمر والمريخ، ويعمل على تنظيم رحلات فضائية وتصنيع صواريخ الـ «فالكون» بعد تأسيسه شركة سبيس إكس عام 2002، ثم إقدامه على مشروع قلب عالم السيارات رأساً على عقب، من خلال شركة تسلا للسيارات الكهربائية، بحيث بات الرقم الصعب في هذا العالم. وكلما اقتربت من شخصيته تشعر بأنك أمام إنسان غير عادي بكل المقاييس، ينقل عنه أحد أصدقائه: «لقد ولدت لتحدي العواصف، فالهدوء لا يناسبني». إنه يزدهر في الأزمات... إنه الشخص الذي يسعى إلى وصولنا للمريخ، ويؤسس مستقبل السيارات الكهربائية؟ وأصبح أغنى رجل على وجه الأرض بثروة تقدر بـ370 مليار دولار، يحمل 3 جنسيات: جنوب أفريقيا، وكندا، وأميركا. امتلك «ملعب العالم الأكبر على الإطلاق» بشرائه منصة «تويتر» وتغيير اسمها إلى «منصة إكس» عام 2023، وبات مالكها الوحيد مقابل 44 مليار دولار. يمكن القول إن انجذاب إيلون ماسك للمخاطرة سمة عائلية، وهو بذلك اتبع خطى جده لأمه، جوشوا هالدمان، المغامر صاحب الآراء القوية والذي نشأ في مزرعة في السهول القاحلة وسط كندا. لديه صفات غريبة عجيبة، فهو وحيد بتصرفاته وعنيد في نفس الوقت، أحب والده اسم إيلون لأنه سمع عندما كان طفلاً من كتاب خيال علمي ألفه عالم الصواريخ فيرنر فون براون، بعنوان مشروع المريخ، كان يتحدث عن مستعمرة على المريخ يديرها مسؤول اسمه إيلون... ويا للصدف... جاء إيلون ليحقق هذا الحلم؟ كان ذكياً لكنه لم يكن نجماً، اليوم فاقت شهرته «الرئيس العظيم» دونالد ترامب، وبات ظله في الإدارة بعدما عيّنه وزير الكفاءة الحكومية، وتسببت سياساته في خسائر فادحة لصديقه إيلون، الذي قبل الرهان وإلى الآخر، بعدما كافأه ترامب بهذا المنصب الحكومي رداً على دعمه أثناء ترشحه للانتخابات، وتبرعه بـ45 مليون دولار شهرياً. إيلون ماسك بنسخته العربية فاق العديد منهم وعليهم، بكونه مزواجاً من 4 نساء، ولديه الآن 13 ولداً، ربما كان تعدد الزوجات عنده تعبيراً عن اضطرابات نفسية ما زال يعانيها منذ طفولته البائسة.